العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#2201
|
||||
|
||||
أجدُّ وَمَنْ أهْوَاهُ في الحُبِّ عابثٌ
وأوفي لهُ بالعَهْدِ إذ هُوَ ناكِثُ حَبيبٌ نأى عَنـِّي مَعَ القرْبِ والأسى مُقيمٌ له في مُضْمَر القلبِ ماكِثُ جَفاني بإلطافِ العِدا وأزالهُ عن الوَصْل رأيٌ في القطِيعَةِ حادِثُ تـَغَيَّرْتُ عَنْ عَهْدِي ومازلتُ واثِقا بعَهْدِكَ لكِنْ غيَّرَتكَ الحَوَادِثُ وما كنت إذ مَلـَّكتـُكَ القلبَ عالِما بأنـِّيَ عَنْ حَتفي بكـَفـِّيَ باحِثُ فديتكَ إنَّ الشَّوْقَ لي مُذ هَجَرْتني مُمِيتٌ فهلْ لي مِنْ وصالِكَ باعِثُ؟ سَتبلى اللـَّيالي والودادُ بحالِهِ جَدِيدٌ وتفنى وهْوَ للأرض وارثُ ولو أنـَّني أقسَمْتُ أنـَّكَ قاتِلي وأنـِّيَ مَقتـُولٌ لما قِيلَ حانِثُ
|
#2202
|
||||
|
||||
مضناك جفاهُ مرقده وبكاه ورحمَ عودُهُ
حيرانُ القلبِ مُعَذَّبُهُ مقروح الجفنِ مسهده أودى حرفاً إلا رمقاً يُبقيه عليك وتُنْفِدهُ يستهوي الورق تاوهه ويذيب الصخرَ تنهدهُ ويناجي النجمَ ويتعبه ويُقيم الليلَ ويُقْعِدهُ
|
#2203
|
||||
|
||||
أشهد على موتي .. تستطيع أن ترمي بي من طائرة حبك وهي تحلق فوق الجبال الوعره … أعرف انني لم أخرج من رمالي حيث دفنت مئات السنين لاتوسل , وأعرف أن أجنحة الطيور كلها لم تنبت الا في ألفضاء : انها شهية البقاء حين رميت بي لم أتحطم بل تعلمت ألطيران .. وحين ربطت الاثقال الى جسدي الهش , وقررت وئدي في البحر هذه المره , تعلمت السباحه , ورقصة أسماك القاع … وحين أطلقت ألنار على رئتي , اكتشفت ألتنفس … ويوم شددت وثاقي, تعلمت المشي وحيده في الانهيارات وحين غدرت بي في عقر حبي , صبرت !.. ولحظة أطفأت الانوار , وختمتني بالليل : أبصرت .. وكتبت .. أنا من فصيله جديده من النساء , فهل تحب ان نتعارف ونبدأ من جديد ؟
|
#2204
|
||||
|
||||
بعـدَ صــفـِو الهـوى وطِـيـبِ الـِوفــاق
عـزَ حــتى الـســلامُ عـنـدَ الـتــلاقـى يا مـعـافَى مـن داءِ قـلـبِـى وحُزنِى وسـليـمـاً مِـن حُرقـتِـى واشـتـياقِى
|
#2205
|
||||
|
||||
وأسألُ نَفسي : لِماذا أُحبُّكِ رَغمَ اعتِرافي بأنَّ هَوانا مُحالٌ .. مُحالْ ؟ ورَغمَ اعتِرافي بأنَّكِ وَهمٌ وأنكِ صُبحٌ سَريعُ الزَّوالْ ورغمَ اعترافي بأنكِ طَيفٌ وأنكِ في العِشقِ بعضُ الخَيالْ ورغمَ اعتِرافي بأنكِ حُلمٌ أُطارِدُ فيهِ .. وليسَ يُطالْ وأسألُ نفسي لماذا أحبُّكْ إذا كنتِ شيئًا بعيدَ المنالْ لماذا أحبُّكِ في كلِّ حالْ لماذا أُحبكِ أنهارَ شَوقٍ وواحاتِ عِشقٍ نَمَتْ في عُروقي وأضحَتْ ظِلالْ وأسألُ نَفسي كثيرًا . كثيرًا وحينَ أجَبتُ وَجدتُ الإجابةَ نَفسَ السؤالْ لِماذا أُحبُّكْ ؟! " "
|
#2206
|
||||
|
||||
وتبكين حباً .. مضى عنكِ يوماً وسافر عنكِ لدنيا المحال
لقد كان حلماً .. وهل في الحياةِ سوى الوهم - ياطفلتي- والخيال ؟ وما العمر يا أطهر الناسِ إلا سحابةُ صيفٍ كثيف الظلال وتبكين حباً .. طواه الخريف وكل الذي بيننا للزوال فمن قال في العمر شيء يدومُ تذوب الأماني ويبقى السؤال لماذا أتيت إذا كان حلمي غداً سوف يصبح.. بعض الرمال ؟
|
#2207
|
||||
|
||||
إسم كأنه لك
برق اسمك حين يلفظة أحد فتضئ حواسى كشجرة العيد ... ... من قطع الضوء عن أحرفه تلك المعلقة على شرايين القلب كأنوار صغيرة على خيط الفرح ..... حتى عندما كان أحدهم يناديك كل من لفظ اسمك كان يعنيك هكذا كان قلبى يظن وبعض الظنون إثم وبعضها وهم وأخرى ألم ......
|
#2208
|
||||
|
||||
ومضيتُ أبحثُ عن عيونِكِ
خلفَ قضبان الحياهْ وتعربدُ الأحزان في صدري ضياعاً لستُ أعرفُ منتهاه وتذوبُ في ليل العواصفِ مهجتي ويظل ما عندي سجيناً في الشفاه والأرضُ تخنقُ صوتَ أقدامي فيصرخُ جُرحُها تحت الرمالْ وجدائل الأحلام تزحف خلف موج الليل بحاراً تصارعه الجبال والشوق لؤلؤةٌ تعانق صمتَ أيامي ويسقط ضوؤها خلف الظلالْ عيناك بحر النورِ يحملني إلى زمنٍ نقي القلبِ .. مجنون الخيال عيناك إبحارٌ وعودةُ غائبٍ عيناك توبةُ عابدٍ وقفتْ تصارعُ وحدها شبح الضلال
|
#2209
|
||||
|
||||
يا قاسيَ البعدِ كيف تبتعدُ
إني غريبُ الفؤادِ منفردُ إن خانني اليوم فيك قلت غداً وأين مني ومن لقاكَ غدُ؟ إن غداً هوَّةٌ لناظرها تكاد فيها الظنونُ ترتعدُ أُطلُّ في عمقها أُسائلها أفيك أخفى خاليه الأبدُ؟ يا لامسِ الجرحِ ما الذي صنعتْ به شفاهٌ رحيمةٌ ويدُ؟ ملء ضلوعي لظىً وأعجبه أني بهذا اللهبِ أبتردُ يا تاركي حيث كان مجلُسنا وحيث غنّاك قلبيَ الغردُ أرنو إلى الناسِ في جموعهمُ أشقتهمُ الحادثاتُ أم سعِدوا تفرقوا أم همُ بها احتشدوا وغوَّروا في الوهادِ أم صعدوا؟ إني غريبٌ تعال يا سكني فليس لي في زحامهم أحدُ!
|
#2210
|
||||
|
||||
بي مثلُ ما بكِ يا قمريةَ الوادي
ناديتُ ليلى ، فقومي في الدجى نادي وأرسلي الشجوَ أسجاعاً مفصلة أو رددي من وراء الأيكِ إنشادي لا تكتمي الوجدَ ؛ فالجرحان من شَجَنٍ ولا الصبابةَ ؛ فالدمعان من وادِ تذكري : هل تلاقينا على ضمإٍ ؟ وكيف بلَّ الصدى ذو الغُلةِ الصادي
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
القناعة كنز لايفنى |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |