أقرأ نفسك جيدا

[هنوف القصيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدلاوي     الروح المتفائلة هي في جسد صحي خالٍ من امراض الزمن الحالي.. التفاؤل.. يعني حياة الجسد والعقل والروح.. البيئة لها الدور المهم كما قال صديقي الراوي.. ولنعلم ان السعادة والشقاء والتفاؤل والتشاؤم والتشاؤل نسبية المستوى من شخص لآخر.. ونشكر الهنوف على ماتقدمه للمنتدى والاعضاء من اضاءات محسوسة وملموسة...

حياك مجدلاوي


خير الكلام ماقل ودل

رائع اختصرته ف كلمه التفاؤل

اضافه قيمه

لسموك الشكر

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[سعودالمري]

ليت لنا من روح وصفاء الطبيعة
ليت لنا في غسيل الروح مثل غسل المطر اوراق الشجر
ليت لنا – روح – خيال نجم ,, ترهف بليل القمر
في سكون الصحراء
لم يعد روح ولا ارواح تسمو بالقلب
كل مافي الامر روايات تمثيلية
دفنتها المدنية – في الانفس
يمين ويسار
ولا نرى الا ثورة مشاعر محمولة
على جهاز محمول
وكان الارواح تتغذّى
بالطنين والرّنين
كانت الارواح - الى قريب - تعرف التقاليد
وتتحرك عليها
واليوم الشكوى لله مشاعر جامدة ومعلّبة
المعذرة ان خرجنا عن النص
تحية لك

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[هنوف القصيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اللطيفة     غذاء الروح يتوقف على صحة تلك الروح وخلوها من الأسقام !! فإذا صحة الروح أستقام العقل وبدأ هنا محرك إستنفارالعقل في العمل والبحث والتقصي عن كل مامنه مصلحة لتلك الروح هنا يأتي الإلهام الذي يحقق الطمأنينه وتشعر منه بمعنى التقوى وتستشعر عظمة الوقوف بين يدي من خلقك وتثق بمن شق سمعك وبصرك !! ومع المثابرة والسير في طريق صحيح ستحقق اليقين الذي لايخالطة شك بعلاقتك بربك وثقتك به وبعطأته !! وأنسك بمناجأته !! ولعل لنا في قصص أنبياءنا أسوة حسنه حينما تغذت أرواحهم بحب الله والثقة به حققوا اليقين حيث سمت تلك الروح نحن العليا كلمة إبراهيم التي قالها لقومه حين حطم الأصنام (بل فعله كبيرهم هذا فسألوهم إن كانوا ينطقون )؟! وكلمته حين ألقي في النار ؟! حين جاءه جبريل وقال له ياأبراهيم الك حاجة ؟ قال أما لك فلا وأما إلى الله (فحسبنا الله ونعم الوكيل ) وموقفه مع النمرود حين اخرصه وقال (إن الله يأتي بالشمس من المشرق فأتي بها من المغرب ) وموقف حين رأى في المنام أنه يقتل أبنه ؟! كان الإستجابة لأمر الله بالرغم من أن هذا النوع يعد من أشد أنواع الإبتلاء !! (أني أرى في المنام أني أذبحك ) خرجت كلمات إبراهيم بكل ثقه لإن روحه تغذت بأحسن أنواع الأغذية وبلغ بكمال عقله أعلى مراتب الحكمة التي أوصلت روحه إلى أعلى درجات اليقين الذي لايخالطه شك !! جاء على أثر تلك النفس الطاهرة نسائم الرحمة وأتت الأوامر للنار بإن تتسخر وتكون برداًوسلاماًعلى إبراهيم !! لإن تلك الروح ليست كأي روح !! فكان الجزاء من جنس العمل !! آمنت ثم أستقامت فنالت وأستحقت أعلى الكرامات الله أ كبر!! وحظيت تلك الروح بعناية ربانية لايحظى بها إلا من تغذت روحه غذاء ليس أي غذاء !! هنا تقودنا تلك القصة بإن حتى الغذاء لايحسن تناوله كل واحد أسأل الله أن يغذي أرواحنا وإياك بحبة ويعطر قلوبنا بذكرة والأنس به !! تقبلي شكري وتقديري اللطيفة00

حياك اللطيفه

احسنت القول والاستدلال حين رمزتي للسعاده


امين

لسموك الشكر

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[هنوف القصيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شحية الامارات     يسعد صباحك يا الغلا ما شاء الله اخواني وخواتي كفواااااا ووفوااااااااا ولك يا عزيزتي هذة المقاله التي اعجبتني كثيرا الروح هي علم من العلوم التي حجبت عن البشر وليس لذاتها بل لنسبة عقــــلية البشر فذلك العلم لايستوعبه عقل البشر ولا ذكائهم لتعقيده ولكن يستطيع الإنسان الاجتهاد فيه,ولن يصل ابداً إلى فهمه بكليته . فمن التاريخ يعطي الله عزوجل دروساً للبشر كي يربط الروح مع الجســــد في مفهوم يجعل الطب النفسي والطب البشري مشلولاً أمام الظـــــواهر الإعجازية لله عزوجل فهاهي أم موسى كما ذكر القراّن الكريم كاد أن يتوقف حينما ألـــــقت أبنها في الــــيم وهاهو يعقوب عليه السلام يفقد بـــصره بمجرد ضياع يوســــــــف عليه الســــلام وفي العصر الحاضر جــــرب العلماء وضع الالات النســــــــجيل مع الامــــــوات ومئات التجارب تحلل ظاهــــرة توارد الخواطر ومـــــــــــئات التجارب على النائمين لم يكتشفوا شيئاً واحداً يثبت أو ينكر الــــروح وبكل بســـــــــــــاطة تفائجهم جداً تجارب تخبر أن الطفل التوأم يحــــــس بضرر أخيـــــــــــــه التوأم بدون إتصـــــال وأن بعض الأمهات تصيــــــبهن حالات هستيرية في حــــــــــــــــالة تعرض أبنائهم للخطربدون إتصال مباشر بينهم . وفي أخر الدراســــــــات الغير مؤكدة يتفاجىء الأطباء بظاهرة غـــريبة ظهرت في بعض الناس وهي تشـــــبه الوحام ولكن للرجــــــال والنـــــساء مــــــعاً حيث أن الجسم يخبر المريض بما يحــــــتاجه من فيــــــتاميـــنات وإحتياجــــات على سبيل المثال وليس الحصر وجد أن المريض الذي ينقـــصه الحديــــــــــــد يشتاق جداً للخضروات ووجدوا أن المريض الذي يحـــــتاج فيتامين ســــــــي يشتاق بداخله للبرتقال وبعض الموالح ولم يســــــتطع الأطباء تأكيد الظاهــــرة والسبب أن بعض الاختبارات فشــــــلت بســـبب إدمان بعض المختبريـــــن للنيكوتين والقهوة والمنبهات ولكنهــــــــا تأكدت في 60% من المخــــتبرين ليقف الأطباء مرة أخرى مكتوفي الأيادي أمام سر الروح الغريب جـــــداً أن الروح بداخلنا مهما كبرنا تظل كما هي تحبنا أن نرعاها بالطـــــيبة والمحبة البعض قد يكون صديقاً للكل وتجده يمزح ويفرح ولكنــــــــه حينما يغيب لوحده يحطم بهذه الروح ويحزنها يدمرها ويؤلمها أشـــــــــد إيلام وقسوة يقول أحد العلماء من لم يكن سعيداً مع روحه لن يســـــــــــتطيع إسعاد الاّخرين ..من مبدأ ..فاقد شيء...... لا يعطــــيه ......ابدا تلك الروح منك تحتاج أن تكون حبيبة وتحتــــــاج أن تكون صديقة خلق الله الملائكة من نور وخلق الجن والشياطين من مارج من نار ولكن الروح خلقت منه عزوجل لذلك فهي طيبة وحنونة ومحبـــــة للخير ,وخصها الله بذكرها دون ارواح الغير والجسد من طين لا يعني أبدا أن حب الروح أن نكون أنانيين ولكن أعني هنا بأن نزودها بالطيبة والمحبة وان لا نحملها فوق طاقتها بأن نضغــــطها بالعمل والكره والحقد فتدمر ماتبقى من أجسادنا وأجهزتنــــــنا فالله ارسل رسالة لكل الأديان يعرفها المسيحي واليهودي والمسلم بأن الأرض يرثها عبادي الصالحون ولم تكن فقط الأرض بل حتى الجنة لو أمتثل الأنسان بالطيبة والمحبة وأحترام دينه وغيره لفاقت الروح روعه فالروح تتغذى على كل مايحب الله لأنها منه ومنها المسامحة والمغفرة والطيبة وعدم الأنتقام لها بالغضب والكـــــره أن الروح تولد بكل إنسان طيبة ورقيقة تحب البشر وربهم ولكن الإنسان هو من يغيرها فمن يتعود على كره الغير يحمل روحه مالاطاقة لها حتى تتعود فتتحول من روح طاهرة زكية إلى روح تساعد النفس الإمارة بالسوء فتقضي على البشر إن الشيطان لعنه الله يستطيع أن يغوي الإنسان مرة وأكثر على طول حياته ولكن بعض الناس تفوقوا بروحهم علـــــى الشيطان لأنهم علموها الشر فهاهو فرعون يقول قولا لم يقوله بشر ولا شيطان حينما قال أنا ربكم الأعلى أمام الناس وهاهو عالم أخذته العزة في الأثم يسمي مركبة الفضائية تشالنجر لكي تتحدى الله عزوجل فتتفجر أمامه ألف قطعة وقطعـــــة وهاهو غني يغتر بسفينة فيسميها تايتنك نسبة إلى التايتن وهم في الاغريق الألهة الذي يقضون على الأله فيغرقها الله شر غرق كلنا نخطيء ونصيب ونذنب ولكن بمن نتحدى الروح ؟؟؟؟؟؟ أنتحدى بها خالقها !!! لذلك يجب دوماً توطين الروح بأن تكون متواضعة وطيبة ومحبة وأن يكون هم الإنسان أن يعيش بسعادة ويموت بسعادة بدون أن يظلم أحد أو يضر أحد ومن أحترام روح الإنسان أحترامه لغيره وفهم طبيعة حياتهم وأسلوبهم وأن لا نعاقبهم على شيء لا يعرفونه بل نعلمهم أجمل الأخلاق في أساليب رائعة تجعلنا قدوة لهم ودائما الطيبة تتفوق على الشر والخبث بكل الميادين وأن تعديل الروح والتنازل على الأخلاق السيئة هي رفعة ترفعنا عند الله قبل الناس فبعض الناس لا يعرف المنتصف فيقذف روحه بين حياة لعب حرة بدون قيود أو حياة متشددة بكل قيود ونحن أمة وسطا نخطىء ونتوب نغلط ونعتذر ولو لم نكن كذلك لرسل الله قوما ً يذنبون ويغفر لهم ويخطئون ويسامحهم ولايعني ذلك التمرد بالذنب بل الاهم أن تكون الروح طيبة في سمعتها وفي حياتها , روحك هي من تجعلك تحاسب نفسك قبل النوم وروحك هي من تعطيك السعادة في بداية كل يوم وروحك هي ذلك الأحساس الذي يأتيك من السعادة حينما تقول كلمة الخير وروحك هي تلك الضيقة المؤلمة حينما تؤلم الغيـــــر لذلك يجب دوماً أن نفكر بكل يوما ماذا قلنا ؟ وماذا فعلنا ؟ وهل أزعجنا أحد ؟ وهل افرحنا أحد ؟ هل كانت كلماتنا بلسم وماء قراح لمن حولنا أم كانت سم وجراح هدمنا بها روحاً اخرى لموضوع يهمـــــنا هل عدلنا خلقا سيء فينا وطورنا انفسنا كي نكون أشخاص رائعين مثل زهور تهدي الحياة الربيع والأمل لن يعرف الإنسان أحد أكثر من نفسه فنحن نعرف أنفسنا رغم كل المجاملات ورغم كل الإنتقادات نعرف بداخلنا سرنا ولن ننجح في هذه الحياة حتى نفهم من نحن بداخلنا ,كلنا قد نحمل وجوه طيبة وضحكات مشرقة ولكن تحت ذلك الجلد وبداخل تلك الأضلاع الروح تخبر قلوبنا من نحن فلنتسامح ونحب بعضنا كي نعطي الروح مجالا أن تكون منيرة وتكون طيبة, فمن حولنا يأثرون علينا ونؤثر عليهم بكل شيء فلنحمل روحاً طيبة مثل مشعل ضوء ينيرنا بداخل الأحزان ويتفوق على كل الصعاب لكي نخرج جيلاُ قويا يحب الخير وبنفس الوقت نربي الروح أن تكون شبه مثالية كي تتحمل من نقابل من البشر وتستطيع تحملهم بكل ألالامهم و أمالهم وقيمة الإنسان تكون دوماً بقيمة ماينجز وقيمة مايعاني وليس كل البشر سواء وانما يفرق البشر بقوة أرواحهم . لنكن مثل الأطفال الحديثي الولادة يخرجون بصراخ وألم بأجسادهم الضعيفة وقبل أن تتفتح أعينهم نجدهم يقبضون بيدهم الصغيرة على أصابعنا بقوة رغبة بالحياة فلتكن أرواحنا جديرة بالحياة وطيبة مثل ماخلقت بطيبة ولنصادقها فهي خير صديق لنا. وشكرا والسموحه ع الاطاله

حياك شحيه

وصباحك اجمل واطهر

اضافه قيمه اقف امامها احتراما

الشكر لسموك

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[هنوف القصيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظغط عاالي     كلام رائع جدا ومشكوره وما قصرتي

ظغط

الف شكر

احترامي

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[هنوف القصيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راوي ضما     مشكلتك انك مافهمتي وش اللي اقصدة انا ما اختلف ان للتدين مقدار كبير من الراحة النفسية على الشخص والاسقرار والرضى بما كتب . ولكني سأقف قليلا عند اللي اقتبستة من مداخلتك هل السعادة متوقفة على المسلمين فقط بحكم انهم مرتبطين بالدين بشكل سليم وبما ان المسلمين لايشكلون سوى خمس سكان العالم هل اربعه اخماس العالم غير سعداء حسب وجهة نظرك واسترسالك في الطرح . انتظر اجابتك لعلي اقدر اوصل لك وجهة نظري حول موضوع غذاء الروح .

حياك راوي
انا اعتقد ان السعاده الحقيقه هي التقرب من الله عزوجل وفعل الاعمال الصالحه
لقوله تعالى[ومن اعرض عن ذكري فان له معيشه ضنكه ونحشره يوم القيامه اعمى...]صدق الله العظيم
نمشي خطوه خطوه زين

اولا انت حصرت غذا الروح ع الحب فقط لم انكر دور العاطفه ابدا

حتى هذه العاطفه جزء من العواطف الاخرى وهي حب الابناء لاب ابنه والام

ماهي السعاده هي شعور بالشيوالاستمتاع به منصهرين سويا

السعادة شعاع ينطلق من النفس ليلتقي شعاعاً من نفوس الآخرين وينتج عنها االشعوربها
1 والمعروف ان السعاده القصيره اي اللحظيه الانيه يتمتع بها الكل قد يتمتع بها المسلم والكافر

2 السعاده الطويله او المستديمه هي اللي تستمر فتره و طويله هي عباره عن سلسه من محفزات السعاده القصيره وتتجد باستمرار لتعطي ايحاء بالسعاده الابديه

• السعادة الدنيوية :سعادة نفسية ،سعادة بدنية، سعادة خارجية .
وسعاده اخرويه مقابل العمل بالجزاء
وكل عمل يقوم به المسلم من عبادات ويوديها فهي تقوي وتغدي روحه وتصنع له السعاده
مثلا ابتسامتك ف وجه اخيك تكسبك ود وهي صدقه

وقس عليها من كل عمل تقوم بها من العبادات

الحب ليس هو وحده غذا الروح

واؤمن تماما ان مناجاة الخالق لها لذه لاتضاهيها لذة اخرى وهي مقويه للروح

ونقوم لمناجاته في ظلام الليل .. ليطرد عنا الهموم والغموم .. ويداوي جراحنا .. ويفيض على قلوبنا السكينة والانشراح …
إذا أردتِ السعادة فاقرع أبواب السماء بالليل والنهار .. ..
يكفي ان من اغضبتهم يطردوك ويردوك ولايسمعون لك مع حبنا لهم

ولكن خالقنا رغم جرمنا وذنوبنا يفرح بتوبتنا ويسمع نجوانا

سبحانه كيف بمن لايملك ضرنا ونفعا نلجأ اليه ونرك خالقنا

إن السعادة الحقيقية .. لا تكون إلا بالحياة مع الله .. والعيش في كنفه سبحانه وتعالى .. لأن في النفس البشرية عامة .. ظمأ وعطشاً داخلياً .. لا يرويه عطف الوالدين .. ولا يسده حنان الإخوة والأقارب .. ولا يشبعه حب الأزواج وغرامهم وعواطفهم الرقيقة .. ولا تملأه مودة الزميلات والصديقات .. فكل ما تقدم يروي بعض الظمأ .. ويسقي بعض العطش .. لأن كل إنسان مشغول بظمأ نفسه .. فهو بالتالي أعجز عن أن يحقق الري الكامل لغيره .. ولكن الري الكامل والشبع التام لا يكون إلا باللجوء إلى الله تعالى .. والعيش في ظل طاعته .. والحياة تحت أوامره .. والسير في طريق هدايته ونوره .. فحينها نشعر بالسعادة التامة .. ونتذوق معنى الحب الحقيقي .. ونحس بمذاق اللذة الصافية .. الخالية من المنغصات والمكدرات .. فهلا جربنا هذا الطريق ولو مرة واحدة .. وحينها سنشعر بالفرق العظيم … وسترونا النتيجة بأنفسكم …


والسعاده هي القناعة بما قدر الله لنا في حياتنا.
وهذه اجمل سعاده بالدنيا والأخره.

ف كل نقاش تزيدني معرفه


ومثل ما قال إبراهيم الفقي :-

عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك
عش بالأيمان

عش بالأمل
عش بالحب
عش بالكفاح
عش بالصبر
وقدر قيمة الحياة


هذا الرد بعد ان انتقطع الاتصال مرتين وانحذف منه ورجعت اكتب اللي ذكرته



الشكر لسموك

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[هنوف القصيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعودالمري     ليت لنا من روح وصفاء الطبيعة ليت لنا في غسيل الروح مثل غسل المطر اوراق الشجر ليت لنا – روح – خيال نجم ,, ترهف بليل القمر في سكون الصحراء لم يعد روح ولا ارواح تسمو بالقلب كل مافي الامر روايات تمثيلية دفنتها المدنية – في الانفس يمين ويسار ولا نرى الا ثورة مشاعر محمولة على جهاز محمول وكان الارواح تتغذّى بالطنين والرّنين كانت الارواح - الى قريب - تعرف التقاليد وتتحرك عليها واليوم الشكوى لله مشاعر جامدة ومعلّبة المعذرة ان خرجنا عن النص تحية لك

حياك ي سعود

كلمات ما اروووووعها

بورك عطائك

.
فلتحلى بصفات السعيد، ومنها: "الاستفادة من الماضي.. والتحمس للحاضر.. والتشوق للمستقبل". - مواجهة الأحداث على أنها تحمل رسالة، والنظر إلى المشاكل على أنها فرص للتغيير. - حسن التعامل مع النفس والآخرين. - الإيجابية والتطور وحب التعلم.



الشكر لسموك

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[راوي ضما]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هنوف القصيد     حياك راوي انا اعتقد ان السعاده الحقيقه هي التقرب من الله عزوجل وفعل الاعمال الصالحه لقوله تعالى[ومن اعرض عن ذكري فان له معيشه ضنكه ونحشره يوم القيامه اعمى...]صدق الله العظيم نمشي خطوه خطوه زين اولا انت حصرت غذا الروح ع الحب فقط لم انكر دور العاطفه ابدا حتى هذه العاطفه جزء من العواطف الاخرى وهي حب الابناء لاب ابنه والام ماهي السعاده هي شعور بالشيوالاستمتاع به منصهرين سويا السعادة شعاع ينطلق من النفس ليلتقي شعاعاً من نفوس الآخرين وينتج عنها االشعوربها 1 والمعروف ان السعاده القصيره اي اللحظيه الانيه يتمتع بها الكل قد يتمتع بها المسلم والكافر 2 السعاده الطويله او المستديمه هي اللي تستمر فتره و طويله هي عباره عن سلسه من محفزات السعاده القصيره وتتجد باستمرار لتعطي ايحاء بالسعاده الابديه • السعادة الدنيوية :سعادة نفسية ،سعادة بدنية، سعادة خارجية . وسعاده اخرويه مقابل العمل بالجزاء وكل عمل يقوم به المسلم من عبادات ويوديها فهي تقوي وتغدي روحه وتصنع له السعاده مثلا ابتسامتك ف وجه اخيك تكسبك ود وهي صدقه وقس عليها من كل عمل تقوم بها من العبادات الحب ليس هو وحده غذا الروح واؤمن تماما ان مناجاة الخالق لها لذه لاتضاهيها لذة اخرى وهي مقويه للروح ونقوم لمناجاته في ظلام الليل .. ليطرد عنا الهموم والغموم .. ويداوي جراحنا .. ويفيض على قلوبنا السكينة والانشراح … إذا أردتِ السعادة فاقرع أبواب السماء بالليل والنهار .. .. يكفي ان من اغضبتهم يطردوك ويردوك ولايسمعون لك مع حبنا لهم ولكن خالقنا رغم جرمنا وذنوبنا يفرح بتوبتنا ويسمع نجوانا سبحانه كيف بمن لايملك ضرنا ونفعا نلجأ اليه ونرك خالقنا إن السعادة الحقيقية .. لا تكون إلا بالحياة مع الله .. والعيش في كنفه سبحانه وتعالى .. لأن في النفس البشرية عامة .. ظمأ وعطشاً داخلياً .. لا يرويه عطف الوالدين .. ولا يسده حنان الإخوة والأقارب .. ولا يشبعه حب الأزواج وغرامهم وعواطفهم الرقيقة .. ولا تملأه مودة الزميلات والصديقات .. فكل ما تقدم يروي بعض الظمأ .. ويسقي بعض العطش .. لأن كل إنسان مشغول بظمأ نفسه .. فهو بالتالي أعجز عن أن يحقق الري الكامل لغيره .. ولكن الري الكامل والشبع التام لا يكون إلا باللجوء إلى الله تعالى .. والعيش في ظل طاعته .. والحياة تحت أوامره .. والسير في طريق هدايته ونوره .. فحينها نشعر بالسعادة التامة .. ونتذوق معنى الحب الحقيقي .. ونحس بمذاق اللذة الصافية .. الخالية من المنغصات والمكدرات .. فهلا جربنا هذا الطريق ولو مرة واحدة .. وحينها سنشعر بالفرق العظيم … وسترونا النتيجة بأنفسكم … والسعاده هي القناعة بما قدر الله لنا في حياتنا. وهذه اجمل سعاده بالدنيا والأخره. ف كل نقاش تزيدني معرفه ومثل ما قال إبراهيم الفقي :- عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك عش بالأيمان عش بالأمل عش بالحب عش بالكفاح عش بالصبر وقدر قيمة الحياة هذا الرد بعد ان انتقطع الاتصال مرتين وانحذف منه ورجعت اكتب اللي ذكرته الشكر لسموك

حياك الله
اسعدني ردك المليء بالكثير من التذكير والفوائد والقناعات الراسخة في الذهن .

لانختلف عن دور الارتباط بالرب في تيسير الكثير من امور حياتنا وتسهيلها وإضفاء الكثير من مساحات السعادة على حياتنا .
قريت ردك بهدوء والاكيد اني استفدت منة الكثير.

ولكن يضل الاستفهام اللي اوردتة انا في مداخلتي السابقة معلقا في ذهني ولم أجد لة أجابة ؟؟ .

وهو هل السعادة مقتصرة فقط علينا نحن المسلمون وبالتحديد الأقلية السنية بحكم اننا نحن من نطبق الشرع بكل مافية؟؟؟

اذا تستطيعي الاجابة حتى تنجلي الاستفهامات كان بها وأكون لك ممتن واذا لم تجدي الاجابة فلك العذر ؟؟
هي مجرد توارد أفكار تطري على بال الشخص في بعض المواضيع ؟ حتى يطلع من الموضوع بقناعة وفائدة ذات قيمة ,,

شاكر لك اريحيتك وسعة صدرك للحوار .

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[قفر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذوالحّيات     قريت بس ما فهمتني

يا أخي إسأل وتلقى الجواب


عمومًا أنت لافحك هواء شرقي آت من الشرقية وأكثره من وراء البحار شرقًا أيضًا.


أعد "التموضع"

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[التحليل المنطقي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راوي ضما     مشكلتك انك مافهمتي وش اللي اقصدة انا ما اختلف ان للتدين مقدار كبير من الراحة النفسية على الشخص والاسقرار والرضى بما كتب . ولكني سأقف قليلا عند اللي اقتبستة من مداخلتك هل السعادة متوقفة على المسلمين فقط بحكم انهم مرتبطين بالدين بشكل سليم وبما ان المسلمين لايشكلون سوى خمس سكان العالم هل اربعه اخماس العالم غير سعداء حسب وجهة نظرك واسترسالك في الطرح . انتظر اجابتك لعلي اقدر اوصل لك وجهة نظري حول موضوع غذاء الروح .

مرحبا بك رواي

1 - غير المسلمين تعساء ارواح وليس في ذالك ادني شك

2 - سعادة غير المسلمين سعاده جسد ونفس لا سعاده روح

3 - هناك فرق بين سعادة الاوراح وسعادة الاجساد وسعادة الانفس
لان السعادة ليست جزء واحد بل هي اجزء ثلاث وسبب تجزئها
ان الانسان كائن مركب من نفس وجسد وروح
فالنفس تغذي بالمسرات والعواطف والنجاح والغز والشهوات المعنويه
والجسد يغذي بالطعام والشراب والشهوات الحسيه
والروح تغذي بمعرفه الله والايمان بالاخره والتعبد له

4 - هناك ثلاث غرائز او حاجات مطبوعه بالنفس من اول خروجها وهي

حاجه جسديه وتسمي غريزه حفظ الذات

وحاجه نفسيه وتسمي غريزه حفظ النوع

وحاجه روحيه وتسمي غريزه التعبد او العباده

5 - كثير من الناس يظن ان السعاده هي سعادة النفس بالحب والراحه

والانس ... الخ وسعادة الجسد بالمتع والاكل والطعام والجنس

ويغفل عن سعادة الاورح وهي معرفه الله معرفه حقيقيه لا معرفه مشوهه



تحياتي لك

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.