العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
العمل حرث الدنيا والحصاد بالدارين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوانى الكرام لكل حرث ثمار منه الطيب وآخر حنظلى المذاق نستنفذ بعضه بدنيانا وبالآخرة يأتينا بإغداق عملا يزيد صاحبه ارتقاء، وآخر يورث الشقاء نبتعد عن الإطالة ونركز فيما نود الحديث عنه ألا وهو العمل لو استقصينا الآراء عن بواعث العمل وأشكاله وتعدد أوجهه واختلاف ضروبه وأبوابه لاختلفت وتعددت بشأنه الرؤى فمن يرى أن العمل هو المؤشر الحقيقي لبيان قيمة الإنسان ومكانته بالدارين ومن يصنفه ببند الضرورة التي تفرضها الحاجة لديمومة الحياة ليس إلا وأن لكل عمل حاجة باعثة عليه وان لم يتوفر الباعث فلا حاجة للعمل أكتفى بهذا النبذ من القول على سبيل المثال لا الحصر وأنتقل إلى استيضاح لأستنير بآرائكم لبعض جوانب الموضوع العمل بوجهة نظركم ، وهل يغنى الثراء عن طلبه...؟؟؟ وهل قيمة العمل بالعمل نفسه أم بما يحقق من مردود مادي...؟؟؟ ان أمكن كلمة تعريفية عن العمل كوجهة نظر دمتم يا أهل الحوار وفكره ونوره تحياتي
|
#2
|
|||
|
|||
أخي الكريم(الفاضل)/عبدالهادي نجيب................جزاك الله خيرالجزاءوبارك الله فيك وأثابك..........العمل....عنوان يعكس حال الامة.......ألم أقولك أنك فارس منتدي الحوار....نعم ونأكدهابموضوعك الرائع.......أحب أن أضيف التعريف التالى:- يمكن تعريف العمل بأنه المجهود الإرادي الواعي الذي يستهدف منه الإنسان إنتاج السلع والخدمات لإشباع حاجاته، ومن هذا التعريف يتضح لنا أن مجهود الحيوانات أو مجهودالانسان بغير هدف لا يعتبر عملا العمل: هو الطاقة أو الجهد الحركي الذي يبذله الإنسان من أجل تحصيل أو إنتاج ما يؤدي إلى إشباع حاجة معينة محلّلة. الانتاج: هو السلع والخدمات التي يساهم الجهد البشري في إيجادها من أجل إشباع حاجة ما. وهذا الإنتاج قد يكون سلعة، كما قد يكون خدمة. فتكييف الطاقة يتجسّد في إنتاج السلع والخدمات، فالطبيب والنّجار والعامل والحمّال، كل منهم يكيّف طاقته الإنسانية من أجل إشباع حاجة معينة، لأن العمل هو الجهد، أو القوة البشرية التي تتفاعل مع مختلف العناصر الأولية من أجل توفير سلعة مادية، أو إشباع حاجة فكرية أو نفسية، كالكرسي والقميص والكتاب، والعلاج الطبّي. وقد حدّد الإسلام مفهوم الحاجة والعمل والانتاج وبين عناصره في جملة من النصوص والمفاهيم، وأوضح أن الطاقة الإنسانية بالتفاعل مع عناصر الطبيعة هي التي تنتج السلع التي يشبع بها الإنسان حاجاته المادية المختلفة، ويسدّ بها نواقص حياته، كالطعام واللباس والدواء.وان مفهوم الاسلام عن الطاقة البشرية هو ان الانسان وحدة حياتية قائمة بذاتها لها حاجاتها من الخدمات والسلع والمنافع تقوم هي ذاتياً بتوفيرها وصيانة نفسها باستعمال الطاقة المخزونة فيها، بالتفاعل مع العناصر الاولية والاساسية للانتاج. والانسان الذي صرف هذه الطاقة من كيانه، هو صاحب الحق في امتلاك الفائض منها عن حاجته وليس من حق أحد ان يستولي عليها. إلا ان الانسان يملك حق التصرف وحرية التعاقد لتأجير هذه الطاقة لغيره لقاء اجر معين، وبذا يتنازل الاجير عن قدر من نتاجه وجده الذي يبذله لغيره بمقتضى هذا التعاقد والرضى وهذا التعاقد هو المبرر الشرعي لامتلاك المؤجر الفائض من جهد الاجير على اجرته مقابل توفير فرص العمل له.وفي كيان الانسان قوى حركية وفنية وعقلية ضخمة بامكانها أن تتفاعل مع عناصر الطبيعة، فتوفر الحاجة للجميع، وأن تبعد الفقر والجوع والحرمان عن كل إنسان يعيش على هذه الأرض لأن الله سبحانه قد جعل في كل إنسان من القدرة والطاقة مايمكنه من توفير لوازم الحياة ومستلزمات العيش، لو فسح لها الانتاج من جهة، ورفع الظلم والسيطرة والاستغلال من جهة اخرى. الحاجة والاشباع: تعتبر الحاجة إلى الشئ هي السبب الأعمق في إنتاجه وإيجاده، ولولا الحاجة إليه لكان وجوده عبثاً لامبرر له، والسعي من أجله تضييعاً للجهد والمال والوقت الانساني الثمين، وقد حرم الاسلام العبث.ولم يكن الإسلام إلا رسالة الضبط والتنظيم والقانون، لذلك عمد إلى تحريم الانتاج والتداول والاستهلاك والانتفاع بكل سلعة تشيع شذوذاً أو تستجيب لحالات الانحراف المرضي، كالخمر والقمار والرقص والاحتكار والربا..الخ، فمنع إنتاج الآلات والأدوات والخدمات أو بذل الجهود وإنشاء المؤسسات التي توفر الظروف المشجعة على إيجاد وبقاء هذه الظواهر الشاذة، لأن الإنسان بتكوينه الطبيعي السليم لا يحتاج إلى الخمر ولا إلى الرقص. والإنسان في حالته الطبيعية يجب أن يعمل ويكسب لا أن يتّخذ القمار والاحتكار وسيلة لاقتناص جهود الآخرين، ليعيش في خمول وترهّل على الكسب الشاذ المدمّر لنظام الحياة المعاشي..الخ.راح الإسلام يحثّ على العمل ويحارب الكسل والاتكالية ويدعو إلى الجد وبذل الجهد من أجل تحصيل الرزق والانتفاع بطيّبات الحياة وإعمار الأرض وإصلاحها. وقد ضرب الرسول(ص) وخلفاؤه أروع الأمثلة في الجد وممارسة العمل والنزول إلى ميدان الحياة، فلم يستخفوا بالعمل ولم يحتقروا العاملين، بل كرّموا العمل والعاملين واستنكروا الخمول والاتكالية والكسل، لأن العمل في عرف الإسلام هو بذل الجهد من أجل إشباع حاجة إنسانية محلّلة، وهو ضرب من ضروب العبادة وتحقيق لارادة الله وحكمته في الأرض والسعي لبناء الحياة وفق مشيئته تبارك وتعالى. ولكي يحقق الإسلام فكرته هذه جعل إشباع الحاجات الشخصية واجبة من حيث الأساس على الإنسان نفسه، لكي لا يتوانى عن الكسب ومباشرة العمل بنفسه، فان هو عجز عن توفير حاجاته كاملة انتقلت مسؤولية إشباع هذه الحاجات إلى الداخلين معه في علاقات النفقة والتكافل، كالآباء والأبناء، فاذا تعذّر النهوض بمسؤولية الكفالة هذه وإشباع الحاجات الضرورية انتقلت المسؤولية إلى المجتمع والدولة الإسلامية.والإنسان في حالته الطبيعية يجب أن يعمل ويكسب لا أن يتّخذ القمار والاحتكار وسيلة لاقتناص جهود الآخرين، ليعيش في خمول وترهّل على الكسب الشاذ المدمّر لنظام الحياة المعاشي..الخ. ان صحة العامل تتأثر تبعاً لما يبذله من جهد خلال عمله، فكلما طالت ساعات العمل، كان لذلك أثره السيئ على صحة العامل بالاضافة إلى أنها تؤدي إلى ضعف الانتاج كماً ونوعاً....... العمل كرامةالانسان وشرفة....... دخل أعرابي فقيرٌ على رسول الله صلى اللّه عليه وسلم وسأله شيئاً، فقال له عليه الصلاة والسلام : هل في بيتك شيء ؟ قال الأعرابي : نعم، قصعةٌ نأكل فيها ونشرب منها ونتطهر، وحلس نجلس عليه وننام فيه، نجعل بعضَه تحتنا، ولا شيءَ غيرُ هذا، فقال له ائتني بها، فأتاه بها فأمسكهما عليه الصلاة والسلام بين يديه وقال لأصحابه: من يشتري هذين؟ فقام رجل وقال: أنا أشتريهما بدرهم. فقال من يزيد على الدرهم؟ فقام رجل آخر وقال: أنا أشتريهما بدرهمين، فدفعهما إلى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الذي سلمهما إلى الأعرابي قائلاً : اشتر بأحدهما طعاماً واذهب به لأهلك، واشتر بالآخر قدوماً وائتني به، فأتاه بالقدوم، فوضع فيه عليه الصلاة والسلام عوداً بيده وقال للأعرابي : اذهب واحتطب وبع ولا أراك خمسة عشر يوماً. وبعد انتهاء هذه المدة رجع إليه الأعرابي وقد اشترى ثياباً وطعاماً، فقال له الرسول الكريمُ صلى الله عليه و سلم: أليس هذا خيراً لك من أن تسأل الناسَ أعْطَوْكَ أو مَنَعُوكَ ؟وهكذا يحّث نبينا العظيم صلى الله عليه و سلم أمته على العمل، ويوجه المسلمين إلى الجِدِّ والكفاحِ في سبيل لقمة العيش، وحفظ الوجه من مَذَلَّةِ السؤال.وأحاديثه عليه الصلاة والسلام في الحث على العمل كثيرةٌ منها: " ما أكل أحدٌ طعاماً قَطُّ خيراً من أن يأكل من عمل يده، وإِنَّ نَبيَّ الله داودَ عليه السلام كان يأكلُ من عمل يده "ومنها " من أمسى كالاًّ من عمل يده أمسى مغفوراً له ".وقد قضى عليه الصلاة والسلام حياتَه كلَّها عاملا منذُ نعومة أظفاره، فكان في طفولته يرعى الغنم علىَ قراريطَ لأهل مكة، ثم اشتغل بالتجارة في شبابه ثم بتبليغ رسالةِ ربه إلى أن التحق بالرفيق الأعلى.فالعمل هو المِحورُ الذي تدور حولَه الحياةُ، فلا غنى للمجتمع الصالح عنه، وهو برهان وجودهِ وعزتهِ وتكامُلِهِ.ولقد تضمن القرَان الكريمُ آياتٍ عديدةً تحث على العمل وتُنَفَر من البطالة والكسل، منها قولُه تعالى {فإذا قُضِيَت الصَّلاَةُ فانتشِرُوا فِي الأرْضِ وَابتغُوا مِنْ فَضْل اللهِ} وقولُه تعالى {هو الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ الأرْضَ ذَلُولاً، فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإلَيْهِ النُّشُورُ}.والعملُ ما دام مشروعاً يرغب الإسلام فيه. فعلىَ سطح الأرض خيرات معروفة، وفي جوفها خيرات كذلك غير مجهولة. وفي صخور الجبال وأعماق البحار وفي الهواء والجو أرزاق مدخورة للإنسان، ولا يفض خاتمها إلا أهل العمل.ولكن ماذا وراء العمل والسعي لإحراز الخيرات الباطنة والظاهرة ؟ تلك غاية تقف عندَها الجهود، وتدور حولها قوافلُ الأجيالِ، فهل رسالتنا في هذه الحياة أن نعمل لنأكل وأن نعيش لنأكل، أو علينا أن نعمل لما هو أعزُّ من هذا.إن الإنسانية لن يُغْنِيَ عنها أنها استخْرَجَتْ كلَّ ما في الأرض من ثروة نباتية أو معدنية أو غيرهما، ولن يغنِيهَا أنها كشفت عما يحلم به الإنسان من قوانين الطبيعة وأسرارها وقواها وسخرتها في منافعها. ولن يُغْنِيهَا أنها عَمَرَت الأرضَ بالمدن والقصور الزاهرة والبساتينِ الجميلة ودورِ الصناعات الضخمة والجامعاتِ والمدارسِ والمتاحفِ ووسائل الترفيهِ وغيرها، لن يُغْنيَ الإنسانية شيءٌ من هذا أو ما يشبهه ما لم يقترن العمران الحسّي بالعمران المعنوي والروحي.إن العبرة ليست بما تتخذ الأرضُ من زخرفِ وزينة، ولكن العبرةَ بالعمران الروحي والتهذيبِ العاطفيًّ قبلَ أيِّ شيءٍ آخرَ. فإذا ظلت البشريةُ على هجر المبادئ الروحيةِ الساميةِ فأيُّ جمال يكون لها، وأيُّ علم بعد ذلك يَرْفَعُ قدرها، وأيُّ ميزةٍ للعقل وأحكامه تستطيع أن تَدَّعِيَهَا لنفسها، ونحن نراها تتحدى العالم بالضلال والسخرية وقلة الاكتراث؟ ومن أجل هذا كله أحاط الإسلامُ العملَ بحدودٍ تسمو به عن المادة الضيقة وآفاتها، وأوجب أن يكون العمل ابتغاءَ مرضاةِ الله، وتمكيناً لدينه......لك منى أجمل وأغلي تحيةحبيبي فى الله (عبدالهادي)....بامثالك من الخيرين والشرفاءتنهض الامة.......والله يوفقك دائماوأبداويزيدك من الخيركلةاللهم امين.......خالص تحياتي وعظيم امتناني.....
|
#3
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
هلا أيها القلم المبدع يعلم الله أنى حين بدأت كتابة هذا الموضوع إلا وحدثتني نفسي أن مداخلة ستصدر منك تحيط الموضوع بكل جوانبه وستثريه حق إثراء وهذا ما حدث بالفعل بل وسبق الزمن الافتراضي المتوقع للمشاركة فلله درك أيها الحبيب وددت أن أبدأ بتلك المداخلة وأرسلها لك تعبيرا عن امتناني لتواجدك الراقي وأسأله تعالى أن لا يحرمنا هذا التواجد المشرف من رجل مهذب وقلم رشيق يجمع كل أوجه الحسن والكفاءة ولا أستطيع الآن أن أضيف الى ما تفضلت به ولكن رب تكون لى عودة تحليلية نشترك بها معا لتوضيح بعض الجوانب التى تشير اليها المداخلات المنتظرة وتكون بحاجة إلى تحليل يحتاج وقفة تجمعنا
أكرر لك شكرى وامتنانى لا عدمت لطفك وفضلك دمت بحفظ الرحمن تحياتى
|
#4
|
||||
|
||||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته العمل وأظن والله أعلم أنك تقصد الوظيفه وذلك أنك أتبعته بالسؤال عن العمل للإثرياء بتعريفي المتواضع هو الزمن الذي يقضيه الشخص في أنجاز أعمال تفيد الغير وتنفع المجتمع و يتقاضى عليها راتباً وهو نعمه من الله فيها يسد الأنسان حاجته ويقضي وقته ............ بالأضافه هناك أعمال ليس لها أجر [ دنيوي ] مادي وقد يعمل بها الأثرياء وغير الأثرياء وهل يغنى الثراء عن طلبه لا لايغني الثراء عن طلبه للرجال ففيه أثبات وجوده وأمان مستقبله وكسب من يده ورقي للمجتمعات << وتعاون في مجالات الخير وطلب رضا الله وهل قيمة العمل بالعمل نفسه أم بما يحقق من مردود مادي...؟؟؟ تكمن قيمة العمل عندما تناسب ميول الشخص وطموحه فهنا يجد في العمل سعاده لا عبء وتكمن بما يحقق من مردود مادي إذا كان الهدف من العمل البحث عن الماده ويعتبر هذا العمل هو مصدر الرزق الأساسي وأعتقد أن الغالبيه من مجتمعنا [من الرجال] ضمن النوع الثاني لكن يختلفون منهم من وافقت الرغبه مصدر رزقهم ومنهم لم توافق ذلك طبعاً أستثنيت الرجال على النساء لأن مجتمعنا العربي نادراً ماتكون المرأه هي المسؤوله عن تولي المصاريف لذلك غالبية النساء تكمن قيمة العمل لديها بالعمل نفسه بارك الله فيك .
|
#5
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
هلا أختى الكريمة سلسبيل الله يعطيك العافية
العمل وان قصدت به الجمع إلا أن ما أشرت إليه هو إحدى أوجهه وأحيي فيك براعة التحليل الذي مردة إلى الفطنة وثاقب النظر بارك الله فيك وزادك نورا وبصيرة نعم انه تحويل الزمن الى مصدر فائدة يعود نفعها على العقول والأجساد وإشباع الحاجات دون إضاعته في عبث لا يصلح للمرء أو مجتمعه
نعم اختى فالثراء لا يعنى ابدا اهدار الوقت وقد ينظر البعض ان العمل للحاجة ليس الا وتلك نظرة لا صواب فيها ونستطيع أن نقول أن الزمن هو المادة الخام التي ينبغي تحويلها إلى مصدر نفع بالجهد أو بالمال
وكما تفضلت هناك من يجعل من العمل مصدر سعادة ويدرجه بإطار الميول والهواية التي يستشعر المرء فيها بسعادة نفسية حين يعلم أن لوجوده نفعا له وللآخرين أما وقد خصصت النساء بالنظرة لقيمة العمل لنفسه ربما أخالفك الرأي سيدتي حيث للمرأة من الأعمال بمملكتها ما يغنيها عن عمل لأجل العمل فقط فالمهام المسندة اليها أكثر بكثير من إقحام نفسها بعمل جديد فما رأيك أختى...؟؟؟ كم أسعدتنى مشاركتك وبراعة تحليلك جزاك الله خيرا ونفع بك دمت بحفظ الرحمن تحياتى
|
#6
|
||||
|
||||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .....
لا أخفيك أخي عبدالهادي أن مواضيعك هي أكثر ما يشدني في قسم الحوار لما تمتلكه تلك المواضيع من أهميه تلفت انتباه الكل ففيها فعلا نجد الحوار تظهر ما في انفسنا من مخزون أفكار ...... تذكرني بحوارنا مع أفضل وأعظم معلمة عرفتها في مجالي الدراسي <<وهي معلمة اللغة العربيه فجزاك الله عنا أخي خير الجزاء ولا حرمك الأجر........ بسم الله نبدأ....العمل من وجهة نظري هو الهدف الذي وضعه الانسان أمام ناظريه ليكون حافزا ومشجعا له في إجتياز كل العواقب رغبتا في الوصول إليه فيجعل ما كان حلما حقيقتا .... فيكون الحظن الذي يحتوي ذلك الانسان ليفرغ فيه مواهبه وطموحاته وآماله .. فيشعر الانسان بوجوده وبأنه قادر على العطاء فيؤثر بمن حوله ويتأثر بهم ... وأرى ايضا أنه عباره عن طوق نجاة يحمي الانسان من الغرق في هموم الحياة ..بإذن الله.... وهل يغنى الثراء عن طلبه...؟؟؟ لاااا.....لا يغني الثراء عن طلب العمل فهناك طموحات لا تتحقق الا في السعي للعمل وليس للثراء دخل في ذلك ... فالانسان إذا اكتفى بالثراء الذي يحيط به يكون كمن حكم على نفسه بالموت وهو حيا ,يصبح إنسان بلا قيمه يفتقد الاحساس بالمسؤوليه ,حياته يكسوها الملل والاعتماد على الغير ..... وهل قيمة العمل بالعمل نفسه أم بما يحقق من مردود مادي...؟؟؟ لو إجتمع الامران بالطبع سيكون أفضل وكلنا يتمنى ذلك ...... أما إن كنا في موضع خيار بالطبع ستكون إشارتنا لقيمة العمل نفسه .... فأنا لم أتقدم للعمل إلا لأصنع قدرا لنفسي قبل المال أريد من يصقل شخصيتي وليس من يجمدها أريد أ ن تتلون الايام لدي يوم أخفق فيه ويوم أنجح .....يوم أرضي مسؤولي ويوم أغضبه... حتى أحس بطعم النجاح ومرارة الفشل .... فتقوى علاقتي بعملي ويزداد حبي له فأصبح قادرة على إعطائه وإذا أغدقت عليه العطاء لن يبخل معي بل سيعطيني أكثر مما أعطيته ..... وقد أنجح في إمتلاك قيمة العمل والمردود المادي الممتاز ..... أما تعريف العمل ........فقد أوجزته لأنني قد أطلت فيما سبقه ..... هو البوابة التي نصل من خلالها إلى ميدان الحياة منتقلين بذلك من التعليم النظري الى التطبيق العملي وتقبل خالص شكري وتقديري ..... الميســــــــــــــــــــــــــــــم......
|
#7
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مرحبا أختى الفاضلة الميسم الله يسعدك ويبارك فيك تعلمين أختى أن هناك أسماء تعودت عليها وأنتظرها بأي موضوع أتقدم به فان غابت اشعر أن الموضوع يعانى من فراغ فكرى واسمك بصدر القائمة جزاك الله خيرا
تلك رؤية أصحاب الفكر وأهل الحكمة والتدبر وهم الباحثون عن المواضيع التى تناسب مواهبهم وقدراتهم على الاستنباط فلله در أصحاب العقول وما ذكرك لمحاسن أستاذة اللغة العربية الا دليلا على أصالتك وحسن خلقك وطيب معدنك وانى بك أتشرف كما يتشرف بك الملتقى بأسره كثر الله من أمثالك
إذا العمل هو الباعث على تحويل الأمنية إلى حقيقة ملموسة بالطبع من خلال مردودة المادي الذي يوفر سبل الوصول للمبتغى فهل هذه رؤية تخص عالم المرأة كما أشارت مداخلة أختى سلسبيل بموقف آخر ....أم نظرة عامة...؟؟؟ جميل وصفك للعمل بأنه بودقة تضم مواهب الإنسان وطموحه وآماله أى أنه مصدر من مصادر الحماية واحدى الطرق المؤدية لتحقيق الآمال وذالك وصف يحمل الكثير من المعانى لو تدبرناها لاستخرجنا منها العديد من الأمور منها الطمأنينة ، والدفع قدما نحو تحقيق الهدف ، والثقة بالنفس وإسناد الأمر إليها دون التماس معونة أو حاجة لطلب عون ولكل منها مداخل ومخارج تثرى أى حوار وتندرج الطمأنينة بما وصفتى بطوق النجاة من مشاكل وهموم الحياة
إذا للعمل مردوده النفسي والمعنوي على المرء وأضيف كذالك يفجر بالجسد شعلة النشاط الحركي والذهني على السواء فأنا لم أتقدم للعمل إلا لأصنع قدرا لنفسي قبل المال أريد من يصقل شخصيتي وليس من يجمدها ترمين الى العمل مهمة صقل الشخصية أهى ناتج تحليل أفكار المحيطين وطريقة سياستهم التنفيذية لانجاز العمل ومن ثم وضع قالب خاص مبتكر حتى تكون الشخصية فريدة أم الاتجاه لأخذ مثل أعلى..؟؟؟ أريد أ ن تتلون الأيام لدي يوم أخفق فيه ويوم أنجح .....يوم أرضي مسؤولي ويوم أغضبه... حتى أحس بطعم النجاح ومرارة الفشل.... أهو حب التجديد وتفضيل الحركة عن ألاحظ أنك تعشقين التجارب وتفضلين العمل الحركى على الروتين بوتيرته الثابتة ، وهذا مايفضله أخاك شيئ واحد لا أتمناه على البتة وهو رغبتك بتذوق مرارة الفشل أى لا أحرص عليه وأحاول تفاديه بشتى الطرق ويضايقنى جدا اذا حدث فهل تحبين الصراع أختى...؟؟؟ مداخلة ثرية تنبئ عن فكر منزه عن الرتابة والخمول جزاك الله خيرا ونفع بك دمت بحفظ الله ورعايته تحياتى
|
#8
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلاً بك حبيبي " عبدالهادي " كعادة النجم الساطع والبطل اللامع الذي لا يفارق سماء الإبداع وإغداق الإمتاع .. ولله درك من قلم ذكي وفهم جلي وأحياناً أكرر قراءة الكلمة الواحدة في ثنايا سطورك من روعة الرونق والأسلوب بارك الله فيك وسددك ولي عودة للتعليق بإذن الله مع التحية
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته هلا أخى الحبيب أبو شيماء الله يوفقك ويبارك فيك يا غالى يعلم الله أنى افتقدتك وكل الأحباب بملتقى الحوار لكن ما بوسع أخيك أن يفعل ولعنة الاتصال مازالت تطارده أخى الحبيب يشرفنى أن أجعل ردى عليك أول مشاركة لى بالملتقى بعد غياب مفروض لا حيلة لأخيك فيه وانى بانتظار عودتك للموضوع آملا أن يستقيم معى الاتصال دمت بحفظ الرحمن تحياتى
|
#10
|
|||
|
|||
جزاك الله خير
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |