العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
أقرأ نفسك جيدا
صباحكم /مساءكم /سعادة ورضى من الرحمن حين نجلس لنتأمل نرى الكثير مما يعجبنا والكثير منا يشعر براحه نفسيه ف اوقات الامطار شعور جميل لايضاهيه اي متعه اخرى هذا ع اعتبار الجو جميل خلال الايام الماضيه بدري جينا العج والذي منه واحيانا نشاهد منظر جميل ونتوقف عنده بشده نتامله ربما اردت بهذا المدخل ان اتحدث اليكم عن الشد والجذب بين الروح والجسد ف فتره من الفترات كنت مهووسه بشئ اسمه الرووووح وكانت قرأتي كثيره عنها وسنظل نعيش شد وجذب بين الروح والجسد ع اعتبار ان الجسد يفضل النزول للارض والاستمتاع بكل لذاتها لانه منها والروح العكس السمو والعلو لانها مركزها ولكل منهما غذؤه الجسديحتاج الاكل والشرب والنوم ليعيش والروح تريد مانزل من السماء لتعيش قران وذكر وعباده الغريب انه لما نشعر بالجوع ياهي حاله نجري لتبية الحاجه او الرغبه ولما نتكدر نجري لتغييير المكان ونطلع هنا وهناك كنوع من الفسح وهذا تحقيق لرغبة الجسد وليس الروح نسافر وبرضوه ملازمنا الكدر والهم ونغير المكان ولسا هنا الاحتياج روووحي ولكن نلبي رغبة الجسد سوالي هل عرفنا قراة انفسنا لنبية احتياجات الروح والجسد انتطر تفاعلكم دمتم بخير وسعاده
|
#2
|
||||
|
||||
قريت بس ما فهمتني
|
#3
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
صباحك سعاده طيب اعد القراءه مرة اخرى لسموك الشكر
|
#4
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
يا أخي إسأل وتلقى الجواب عمومًا أنت لافحك هواء شرقي آت من الشرقية وأكثره من وراء البحار شرقًا أيضًا. أعد "التموضع"
|
#5
|
||||
|
||||
الغذا يكون لنمو الجسم والحفاظ على الصحة
والسفر راحة من عناء التعب وللترويح عن النفس اما غذاء الروح فيختلف كليا عما اوردتية هنا فغذاء الروح لة شرايين وهمية غير حسية تتأثر بموجات تدفق عالية من المشاعر الاحاسيس لايمكن ان يغذيها اي نوع من انواع التغذية فالمشاعر لها روحانية خاصة تتطابق فيها الافكار والادوار والتفاهم بين الزوجين لدرجة التشابة ومن هذة المكونات ينطلق الى عالمنا نوع من العشق يفرز لنا غذاء روحاني خاص يعطي للحياة سعادة لايمكن وصفها في سطور بسيطة. فالحب صانع المعجزات والانجازات وبناء البيوت الناجحة الدافية بالحنان والعطف لان اغلب البيوت الناجحة لديها مساحات هائلة من الحب والحنان والاهتمام فالبيئة الحاضنة لمثل هذة المشاعر تنتج حياة اكثر استقرار وأسر منتجة ناجحة بكل المقاييس اذا نتفق بأن غذا الروح هو ادرينالين الحياة الزوجية لمواجهة كل مايعترضها من منغصات. موضوع يستحق التقييم بالفعل
|
#6
|
||||
|
||||
اهلا بك راوي لي عوده للرد عليك بالتفصيل وشكرا ع التقييييييم
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
حياك راوي طيب سيدي الفاضل مش الغرب اكثر ناس تدلع اجسامهم ويسعون الي ذلك بكل الطرق ويعتبرون الغذاء الروحي عندهم هو العلم والموسيقى واذا تعب ذهب للشرب لكن عملية الانتحار لديهم بشكل كبير اليس للعبادات والذكر دور قال تعالى ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ﴾ ( طه : 134 الأشياء التي تقرأها وأنت لا تدريها إذا كنت تقرأ الفاتحة أو تسمعها أو تقول سبحان الله ولو تقولها وأنت مشغول البال ، هذه الكلمات لها مفعول السحر ، فيتامينات ، مقويات ربانية ، ولا تقوي الجسم فقط .. لا.. بل تقوي القلب وتقوي الروح ، ولما القلب والروح يقويا ، يعطيا مناعة للجسم لأن معظم الأمراض الموجودة في عصرنا حتي الأمراض الجسمانية لها سبب نفسي ، ولما يذهب للطبيب ويرفع من روحه المعنوية ، ومحي التأثر النفسي ، يبقي اختصر ثلثي العلاج ، وإذا لم يستطع أن يصل إلي هذه النقطة وفرغ العلاج ، يظل المرض كما هو ،لأن كل الأمراض الجسمانية والتي في عصرنا لها سبب مباشر نفسي وأنتم تعلمون هذا الكلام ، فمن أين يأتي مرض السكر ؟ من التوتر .. وضغط الدم من أي نتيجة ؟ من التوتر والحزن ، والذي يصاب بالجلطة أتته مشكلة عظيمة ولكنه لم يكن مستعدا بمدد الإيمان ، فتحدث له الجلطة ، لكن المستعد بمدد الأيمان ، لما يحدث له ذلك وتأتيه فتكون خفيفة وأي علاج بسيط يخففه ... فكل هذه الأمراض الموجودة وهي العصرية سببها الأساسي نفسي ..ولذلك قال لنا ربنا أنا فرضت عليكم الصلاة لتعطيكم مناعة من هذه الأمراض العصرية : ﴿ إِنَّ الانْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا ، إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا ، وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا ، إِلا الْمُصَلِّي﴾(المعارج : 19، 20، 21 ،22) ، هؤلاء المصلين هم الذين معهم مناعة من التوتر العصبي والأمراض النفسية والأمراض العصبية .. أبسط لكم الأمر قليلا .. لو الواحد حدث عنده مشكلة شكلية ، يظل داخليا تعبان ومتضايق ، ولو له صاحب حنون وفضفض له شوية يحس انه مرتاح وذهب عنه الهم في الحال ، طيب لما الواحد عندما ننطرح بين يدي الله ونناجيه ونساله بعظمته ان يرحمنا وان يزيل الهم والكدر عنا نشعر بلذة المناجاه وربما نشعر بسرور يسري فينا .. ربما صديقك اللي حا تفضفض له ، جائز يزيد البلاء ويفعل لك مشكلة أعظم ، لكن تشكو لخالقك وتبثه همك الذي بيده الخير كله وبيده رفع الهم وبيده كشف الغم وبيده تفريج الكرب وبيده محو الضراء وبيده جلب السراء ، لما ترفع له الأمر ينتهي كل شيء ولذلك سيدنا رسول الله صلي الله عليه وسلم علمنا هذا، فكان ساعة ما تأتيه مشكلة عصيبة ، ماذا كان يفعل حتي في غير وقت الصلاة ، كان يتوضأ ويصلي ركعتين ، السيدة عائشة تقول :( كان إذا أفزعه أمرـ يعني خطير ـ فزع إلي الصلاة ) وبمجرد ما يصلي ـ خلاص ـ يرفع الله كل هذا الهم وكل هذه الكرب وكل هذا البلاء ويأتيه الفرج من السماء ، تحقيقا لقول الله عز وجل : ﴿وَمَنْ يَتَّقِ الله يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ﴾ ( الطلاق: 2) . يجعل له مخرج ، اذا الصلوات لماذا فرضت يا أحباب ؟ لأنها تعطينا فيتامينات معنوية ومقويات ربانية للقلب وللروح وإذا قوي القلب والروح يعطوا مناعة للجسم ويحموا الإنسان من الأمراض العصبية ومن الأمراض النفسية ومن الأمراض الجسمانية التي ذكرناها والتي سببها التوتر العصبي والنفسي ، لأن عصرنا كله عصر قلق وجدل وتوتر .. ستأخذ حبوب من الصيدليات لن تفعل شيئا ، والمهدئات لن تخفف من هذا المرض وهذا الداء ، لكن أين النجاة ؟ .. في الصلاة .. سبحان الله الجماعة الأوروبيين والأمريكيين اهتدوا إلي هذا الأمر عن طريق المعامل ، فواحد منهم كان سفير ألمانيا في المغرب وربنا هداه للإسلام فكتب كتابين يبين كيف هداه الله إلي الإسلام ، فكان قبل أن يعمل سفيرا كان سكرتير حلف الأطلنطي لأوروبا كلها وأمريكا ، فواجهته مشكلة ، إن الطيارين يخافوا من الطيران في الجو وعندهم قليل من الجبن وخوف وهلع ويريدونهم إن يتشجعوا ويبقي عندهم شجاعة ليطيروا، فيقول بحثنا هذا الموضوع مع الخبراء وفي النهاية توصلوا إلي انه لا يوجد علاج للخوف والجبن إلا أن هؤلاء الطيارين يؤدوا حركات الصلاة كما يؤديها المسلمون ، مع أنهم غير مسلمين كعلاج لمرض الخوف والجبن والهلع ، فيقول جربنا هذا الرأي فوجدنا الطيارين طاروا في الجو ـ يؤدوا هذه الصلاة ، يتوضأوا ويصلوا ويسبحوا مثل الصلاة ويؤدوا التسبيحات والركوع والسجود مع أنهم غير مسلمين ،فأصبحوا غير خائفين ولا عندهم جبن ولا خوف ولا هلع ، فسأل ما هذا الإسلام .. وقال وهذا هو الذي أدخلني في الإسلام ، وهذا منه ملايين الحالات ... ولذلك حالات الأمراض العصبية في أوروبا وأمريكا وروسيا أساس العلاج فيها أدوية قرآنية إسلامية ، كل العلاج أو أغلبه أدوية بسيطة أسلامية قرآنية ، فالجماعة في روسيا ، ويعتبرا لروس أشنع ناس في الوجود في شرب الخمر ، مشهورة ، الفوديكا عندهم يشربوها بكميات مهولة ، أحسن علاج عندهم للمريض يدخلوه في مصحة لأجل أن يتعالج ، فوجدوا إن أحسن علاج عندهم أن يصوم المريض شهر كما يصوم المسلمون ، وليس كالجماعة المسيحيين لأنهم يأكلوا ، يأكلون لكنهم يأكلوا ،ولكن صيام كصيام المسلمين من شروق الشمس إلي غروب الشمس ، والي وقتنا هذا وهي الطريقة الفعالة في هذا العلاج فربنا عز وجل لما فرض علينا هذه الفرائض قبل أن نعرف ونعلم أنه فرضها للجزاء في الدار الآخرة وهو أمر طبيعي ، ولكن فرضها أيضا لمنفعة الجسم لكي يمشى معاك طول ما أنت ماشى في حياتك لحين ما تخرج ألي الدار الآخرة ، ولذلك قال في القرآن : ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ﴾ ( النحل : 97) ، حياة طيبة ، ليس فيها نكد ولا فيها هم ولا فيها ولا غم ولا فيها كرب ولا فيها أمراض معدية لأنه يأخذ الفيتامينات التي جعلها الله تغذية للقلب وتغذية للروح اللي تكسب الجسم مناعة ضد هذه الأشياء . لاننكردور العاطفه بجميع اشكالها حب الام لابنائها والاب لابنائه والاخوه والاخوات مهمه وحب الزوج لزوجته لكن غذا الروح الحقيقي التقيد بالعبادات والاذكار لسموك الشكر
|
#8
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
االدين والتدين وممارسة طقوس العبادة لها دور كبير في الاستقرار النفسي للشخص فطالما العبد مرتبط بالعبادة ويؤديها بشكل طيب وفي وقتها فانها تبث في النفس راحة نفسية جيدة . ولكن التدفق العاطفي والحب لة بيئتة الحاضنة تحيط بة وتؤثر علية سواء سلبيا او ايجابيا قد نجد الكثير من المتدينين والمتصلين جيدا بربهم ولكنهم تعساء في حياتهم الزوجية وعلاقتهم شبة متوقفة بمن حولهم من الناس . بمعنى انك حتى لو كانت صلتك بالعبادة جيدة وارتبطت عاطفيا بمن لاتحبة فمن المستحيل ان تنتج بيت يتدفق بالحنان والعاطفة والحب . لان الارتباط بمن تقتنع فية مهم لتوليد طاقة الحب التي تنعكس على الروح والجسد . ولكن قد يكون بينكم توافق على سبيل الصبر والشكر فالكارة يصبر والحامد يشكر . ابتغاء مرضاة الله . وقد نجد من يؤدي العبادة بشكل منتظم وغير متشدد ويبدو اكثر سعادة واكثر انفتاح على الناس وأكثر نجاح . فالتدفق الروحي والعاطفي يتطلب حب حقيقي بين الطرفين فالمحب لايكرة احدا ولا يحقد على احد وحياتة اكثر سعادة واكثر استقرار واكثر تجديدا.عكس الكارة . عموما لكل واحد وجهة نظر حول الموضوع واختلاف الرأي لايفسد للود قضية فكلامي لايعبر الا عن وجهة نظري الخاصة حول الحياة لذلك لازم احترم وجهة نظرك حول الموضوع مهما كان الفرق في تفسير المعاني . واعتذر عن الأطالة
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
حياك راوي وجهة نظر مقدره ومعتبره ليكن العكس انسان يحب ويعشق وفي مجتمع محب وليس له ارتباط بخالقه اوارتباطه غير مواظب هل سيكون سعيد مع انه محبوب ومقتدر مادي ووظيفه محترمه كثير من الشخصيات تتوفر لديه الحب والمال والجاه وهم تعساء دور الذكر ف طمانينة النفس عن أسرار أم الكتاب ، وقلت أنها كلمات وآيات ، وصف ربنا سبحانه بها نفسه , و أحاط علمه فهي اصدق حديث واجمل قول اختارها الله سبحانه لتحيط معانيها بجلاله وكماله ، ولتحيط بأبعاد عظمته وقدرته وهيمنته وسلطانه ولو كانت قراءة أم الكتاب اختيارا وحاول العبد أن يردد غيرها في مقام العبادة لظهر ضعف العباد أمام قدرة المعبود . ويبدأ قراءة الفاتحة بالبسلمة . وللقارئ أن يجهر بالبسلمة أو يسر بها في نفسه ولكن لابد أن يبدأ بها وألا ينسي الاستعاذة في بداية القراءة . الحمد لله رب العالمين ينطق بها اللسان ويصدقها القلب فهي قمة الرضا وقمة الثقة في عدله والرضا بقضائه الحمد لله الذي لا يحمد علي مكروه سواه . فالمكروه منه عدل وصبرنا عليه نعمة منه وفضل ، واحتسابنا اجر وجزاء – يقولها الذي انعم الله عليه شكرا وحمدا واعترافا بنعمته وتقديرا لإحسانه ، ويقولها الذي ابتلاه فقدر عليه رزقه ، دعاء ورجاء وصبرا وثباتا فالحمد لله علي كل حال . الحمد لله يقولها العبد الذي ابتلاه ربه فزاده من فضله ورزقه من الطيبات , ويقولها الذي ابتلاه بنقص من المال والأنفس والثمرات فالحياة عند الله ابتلاء . ] فأما الإنسان إذا ما بتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول ربي اكرمن (15) وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن (16) [ ( الآية 15-16 من سورة الفجر ) كلا .. أنها عند الله سواء ولكنها حكمته وعدله ، أما فضله ، فيصيب به من يشاء نحمدك اللهم فنحن عبيدك بنو عبيدك بنو إيمائك ماض فينا حكمك عدل فينا قضاؤك فلا يحمد علي النعمة إلا ذاتك ولا يحمد علي المكروه سواك . فإذا صدقت كلمة الحمد من العبد – يقول الرب سبحانه لملائكته ( حمدني عبدي ) . الرحمن الرحيم : وما نحن فيه من شدة وكرب ومحنة وخطب ، ومهما كان من أمر دنيانا ، أقبلت أم أدبرت ، ضاقت أم انفرجت مهما كان أمرها معنا وامرنا معها فهي رحمتك تصيب بها من تشاء من عبادك فالرحمة منك واليك وأنت ارحم الراحمين . ] الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين أمنوا ربنا وسعت كل شئ رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم[ ( الآية 7 من سورة غافر ) فعلمك بنا وإحاطتك بأحوالنا ما يصلحنا وما يفسدنا – رحمتنا به من أنفسنا فحبست به عنا نعمة تنسينا ، وزويت عنا جاها يطغينا ، وحرمتنا عافية لو بقيت لكانت مصدر هلاك لنا في ديننا ودنيانا أو مصدر شقاء لنا في أخرانا – فكل ما نحن فيه بفضل رحمتك يا ارحم الراحمين نستغيث اصلح لنا شأننا كله ولا تكلنا لأنفسنا طرفة عين . ] قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وان لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين [ ( الأعراف 23 ) فإذا قالها العبد موقنا بها – قال الرب سبحانه : ( أثني علي عبدي ) مالك يوم الدين : قمة التمجيد لله الواحد سبحانه وقمة التعظيم لجلاله ، فقد ملك سبحانه الدنيا والآخرة لا ينازعه أحد من خلقه وهاهو ذا رب العزة سبحانه يملك يوم الدين ملكا خاصا لا ينازعه فيه أحد . ] يوم هم علي النار يفتون (13) ذوقوا فتنتكم هذا الذي كنتم به تستعجلون (14) [ . ( الآية 14 من سورة الذاريات ) ] يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا [ ( آل عمران 30 ) ] ويوم يعض الظالم علي يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا (27) يا ويلتني ليتني لم اتخذ من فلانا خليلا (28) لقد أضلني عن الذكر بعد أن جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا (29) [ ( الآية 27 من سورة الفرقان ) ] يوم لا ينفع مال ولا بنون (88) إلا من آتي الله بقلب سليم [ ( الآية 88 من سورة الشعراء ) ] اليوم تجزي كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم أن الله سريع الحساب (17) [ ( الآية 17 من سورة غافر ) ] اليوم نختم علي أفواههم وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون [ ( الآية 65 من سورة يس ) ] يوم لا تملك نفس لنفس شيئا والأمر يومئذ لله [ ( الانفطار 190 ) سبحانك ربي ملكت الدنيا والآخرة ، وهذا يوم الدين يوم الفصل جمعناكم والأولين . ] لمن الملك اليوم لله الواحد القهار [ ( الآية 16 من سورة غافر ) فإذا قال العبد " مالك يوم الدين " قال الرب " مجدني عبدي " . إياك نعبد و إياك نستعين : موقف عبودية واستكانة وموقف ضراعة ودعاء فأنت المعبود يا الله و أنت المسئول يا الله فلا نعبد غيرك ولا نسأل سواك أنت الأول بلا بداية وأنت الأخر بلا نهاية ، فأنت وحدك المسئول وأنت وحدك المستعان لا اله إلا أنت وحدك لا شريك لك تبرأنا ممن استعان بغيرك أو عبد سواك فإذا قالها العبد : قال الرب سبحانه : ( هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل ). أهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين : فإذا قالها العبد ، قال الرب سبحانه : ( هذا لعبدي ولعبدي ما سأله ) حقا أنها أم الكتاب إيجاز وأعجاز. اكرر الشكر لسموك
|
#10
|
|||
|
|||
[QUOTE=راوي ضما;9639890]الغذا يكون لنمو الجسم والحفاظ على الصحة
والسفر راحة من عناء التعب وللترويح عن النفس اما غذاء الروح فيختلف كليا عما اوردتية هنا فغذاء الروح لة شرايين وهمية غير حسية تتأثر بموجات تدفق عالية من المشاعر الاحاسيس لايمكن ان يغذيها اي نوع من انواع التغذية فالمشاعر لها روحانية خاصة تتطابق فيها الافكار والادوار والتفاهم بين الزوجين لدرجة التشابة ومن هذة المكونات ينطلق الى عالمنا نوع من العشق يفرز لنا غذاء روحاني خاص يعطي للحياة سعادة لايمكن وصفها في سطور بسيطة. فالحب صانع المعجزات والانجازات وبناء البيوت الناجحة الدافية بالحنان والعطف لان اغلب البيوت الناجحة لديها مساحات هائلة من الحب والحنان والاهتمام فالبيئة الحاضنة لمثل هذة المشاعر تنتج حياة اكثر استقرار وأسر منتجة ناجحة بكل المقاييس اذا نتفق بأن غذا الروح هو ادرينالين الحياة الزوجية لمواجهة كل مايعترضها من منغصات. موضوع يستحق التقييم بالفعل ***والله منت بسيط يالراوي... سعدت بمشاركتك الروحية العميقة.. لكنك ايها الراوي هنا! اختصرت انواع السعادة في الاستقرار العائلي وهو جزء مهم من السعادة الروحية وليس السعادة كلّها... الا يوجد اشخاص غير متزوجين وهم سعداء؟؟ الحبور شيء وجداني غير ملموس بل محسوس وهو نسبيّ ... وهناك من يغذي الروح بالموسيقى والالحان... وهناك من يجد في إيذاء الناس متعة عالية الفولط!!!! ومن يجمع المال ** ومن يهدر المال**ومن يساعد الناس** المهم ان كل ميسر لما خلق له والسعادة الروحية الحقيقية في نظر العبد الفقير لله هي في هذا البيت تحديداً.. ((( ولست ارى السعادة جمع مالٍ**// ولكنّ التقيّ هو السعيدُ ))) **** اما صاحبة الموضوع فلها مني كل الود والاحترام وهي التي اتعبت العقول والاقلام للدخول والمشاركة.. ولي عودة ان شاء الله..
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |