العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
تاريخ الاجداد
بسم الله الرحمن الرحين
شخباركم انشاء الله زينين انا من زمان ما شاركت في المنتدي واليوم جاب ليكم موضوع عن تاريخ الديرة((كرانة)) فيه تاريخ اجدادنة و آبائنة الله يرحمهم و طول في عمر الباقين....... تقع قرية كرانة في منتصف الجزء الشمالي الغربي لجزيرة البحرين الأم في مملكة البحرين ، و هي تصنف إداريا إلى المحافظة الشمالية ، و تضم المجمعات السكنية التالية : 454 - 456 - 458 - 460 . و هي واحدة من القرى العديدة التي تقع على جانبي شارع البديع ، و يحدها من الشرق قرية حلة عبد الصالح ، و من الجنوب الشرقي قرية المقشع ، و أما من جهة الغرب فيقابل القرية كل من قريتي جد الحاج و جنوسان ، و أما من جهة الشمال فهي بساتين النخيل و البحر ، و من جهة الجنوب فيفصل بينها و بين قرية أبوصيبع شارع البديع . و يوجد في قرية كرانة الأحياء التالية الجنوب ، الشمال ، اللوزة ، العسوج ، المناعي ، المحموديات ، الاسكان . و كانت قديما قسمة إلى قرى صغيرة متفرقة بين بساتين النخيل و هي الرقعة ، و الهربدية ، و روزكان ، و الجبيلات ، و نورجرفت ، و كرانة ، و كحلة العين (حلة العين ) . لماذا سميت كرانة بهذا الاسم ؟ الكراني هو الكاتب الذي يذهب مع الغواصين للبحث عن اللؤلؤ. كرانه هي ساحل ( شاطئ ) . كرانة و هي تعني القرية التي تقع على ساحل البحر . و يتردد عند الكثيرين أن سبب تسمية كرانة بهذا الاسم ( كرّ ) ( آنة ) أن أهالي كرانة المزارعين كانوا يصنعون الكر بمهارة فائقة و لا زالوا و هو أداة يستخدمها المزارعون لصعود أشجار النخيل ، و يبيعونه بأربع بيزات ( أي آنة واحدة) و هي عملة البحرين في الماضي خلال الأربعينات و ما قبلها ، و لذلك سميت بهذا الاسم . و أما أحد المعمرين بالقرية فيقول أن سبب التسمية هو أن أحد مزارعي القرية استخدم إيرانيًا لمساعدته في أعمال الزراعة ، و عندما طلب المزارع من الإيراني ركوب النخلة تردد الإيراني و طلب كرّا لذلك ، فأعطاه المزارع كرّا ، و عند ذلك قال الإيراني كرّآنة . و الله أعلم و فيما يلي وصف موجز للمناطق القديمة التي تتبع قرية كرانة : الرقعة : كانت الرقعة تمثل الجزء الشمالي من القرية الذي ينتقل إليه أهالي القرية أثناء فترة الصيف لقربها من البحر ، و لتخفيف وطأة حر الشمس الشديد ، و أما أثناء فصل الشتاء فيرجع السكان إلى الجزء الجنوبي من القرية و هي المنطقة الحالية فرارا من البرد القارس و الأمطار . يقول الشيخ محمد علي التاجر في كتابه عقد اللآل في تاريخ أوال عن الرقعة ما يلي : " قرية الرقعة تقع غرب الهربدية على الساحل الشمالي ، و هي ذات نخيل باسقة ، و أنهار صافية دافقة و أهلها فلاحون و غواصون و صيادو سمك " . و كانت الرقعة مأهولة بالسكان حتى الثلاثينات و كانت كلها من العرشان و العشيش كما يوجدعدد من البيوت منها بيت حجي علي مبارك والد حجي سلمان مبارك و حجي حسن مبارك و البيت مبني من الطين . و من العادات التي يمارسها أهالي الرقعة و كذلك بقية أهالي كرانة ، انهم يدعون كل القرية في المناسبات لتناول و جبة غذاء أو وجبة عشاء و يدعى إليها كل أهالي المنطقة حيث يرسل لهم أحد العزاميين ، و تقوم النساء بجلب الخشب و يقمن بالطبخ و إعداد الطعام لكافة المدعويين ، و من الأشخاص المعروفين بإعداد الولائم لكافة أهل القرية الحاج حسن بن جمعة ، و كذلك حجي علي مبارك . و قد كانت تعيش معهم امرأة سماهيجية (من قرية السماهيج)و هي التي كانت تقوم بتغسيل النساء المتوفيات . و من العوائل التي كانت تسكن في هذه المنطقة و في بيوت من سعف النخيل ( عشيش ) : 1 - بيت بن أسود حجي عباس و خليل و باقر و عائلاتهم . 2 - حجي حسن بن علي بن كاظم دلال . 3 - حجي علي مبارك والد حجي سلمان و حجي حسن . 4 - سيد يوسف و سيد أحمد والد سيد حسن و أبناء سيد هاشم . 5 - حسن والد مهدي بن حسن و عيسى بن حسن . 6 - حجي راشد ، علي بن راشد . 7 - حجي حسن بن جمعة . 8 - مسعود و سعيد السماهيجي . 9 - حجي إبراهيم بن راشد . 10 - حجي كاظم ( مشعل) بن علي بن سالم والد علي ، إبراهيم ، عبدالله ، و أخوه أحمد . 11 - حجي مهدي الخباز ، و حجي علي الصيبعي . 12 - ملا حسين القروص و أخوه ملا سعيد . 13 - بيت البوري علي البوري والد أحمد البوري . و غيرهم . و من الأعمال التي يمارسها سكان الرقعة الرجال صيد الأسماك و الغوص و الزراعة و أما النساء فكن يعملن في الزراعة و ينتجن من خوص و عسق النخيل الكثير من المنتجات مثل السفرة و الزبيل و الكفة و القاعودة و السمّة و الظرف الخ ... و ينتج المزارعون العديد من الخضار و الفواكه منها الليمون و الانترنج و الخوخ و الرمان ، اللوز البوبر الكرع البرتقال الموز الباذنجان الباميا الخس البربير البرسيم البقل الحلبة البقل المشموم الورد المحمدي الرازقي الياسمين التين الجح البطيخ الجيكو ... جاء في كتاب دليل الخليج لجزء الأول صفحة 317 ما يلي عن الرقعة : الرقعة على بعد 75 , 0 ميل غرب قلعة العجاج _ قلعة البحرين _ ، 10 منازل للبحارنة ، الذين يعملون بصيد اللؤلؤ و الزراعة محاطة بزراعة النخيل و بها 23 قاربا لصيد اللؤلؤ و يوجد بها 18 حمارا و 3 رؤوس من الماشية و 8000 نخلة و عدد آخر من أشجار الفواكه . حريق الرقعة : شبّ حريق هائل و كبير في بيت سيد يوسف سيد عبدالله والد السيد عيسى و كان من سعف النخيل و قد امتد الحريق الهائل إلى البيوت المجاورة له فاحترقت معظم البيوت فدب الخوف و الرعب في قلوب السكان فقرروا العودة و الانظمام إلى القرية الأم و سكنوا في شمال القرية و قد هجرت آخر عائلة الرقعة في سنة 1954 م . الهربدية : يقول الشيخ محمد علي التاجر في كتابه عقد اللآل في تاريخ أوال عن الهربدية ما يلي : " و هي قرية غرب روزكان على الساحل الشمالي و هي ذات بساتين ناضرة و مياه غزيرة و أهلها فلاحون " . كما جاء في دليل الخليج صفحة 306 أن الهربدية على الساحل الشمالي على بعد نصف ميل غرب قلعة العجاج ، 20 كوخا للبحارنة الذين يعملون بالزراعة و صيد السمك . و هي بالقرب من الرقعة و السكان من نفس عوائل الرقعة و أعمالهم متشابهة . النورجرفت : يقول الشيخ محمد علي التاجر في كتابه عقد اللآل في تاريخ أوال عن النورجرفت ما يلي : " و هي قرية تقع غربي شمال كرانة ، و هي فارسية الاسم و معناه نور أخذ ، و جيمها كاف فارسية ، و فيها البساتين الغناء و الحدائق الفيحاء الممتازة بالأترج و الخوخ و المشمش و الموز و اللوز و غيرهما ، و أنهارها غزيرة و أهلها فلاحون " . كما جاء في كتاب دليل الخليج الجزء الأول صفحة 316 ما يلي : نور جرفت على بعد ميل واحد غرب قلعة العجاج ، 20 كوخا للبحارنة الذين يعملون بزراعة النخيل ، عدد الحمير 15 ، و الماشية رأسين و النخيل 2500 و عدد من أشجار الفواكه . يعيش في هذه المنطقة العديد من السكان منهم عبد الحسن بن مخلوق و أخوه عباس ، و إبراهيم بن حسين ، و حجي أحمد مشيمع و حجي جاسم مشيمع ، و أبناء هلال من قلعة البحرين حاليا ، و علي بن إبراهيم من حلة عبد الصالح حاليا ، و يوجد في هذه المنطقة مسجد يسمى مسجد الزهراء أو الوطية ، و لكن هذا المسجد قد تهدم و لم تبقى منه إلا الآثار و الأساسات و يقول أحد الذين سكنوا هذه المنطقة أن بها مقبرة صغيرة للأطفال كانت موجودة في تلك المنطقة . و يقال في سبب تسمية المنطقة بـ نور جرفت أن الدولاب _المزرعة _ المسمى نور جرفت كان يخص امرأة و لكنه أخذ منها غصبا و بالقوة فلما سمعت بأن مزرعتها نهبت قالت نور عيني كرفت أي ضوء عيني أخذ و ظل السكان يطلقون نور جرفت للاختصار و تسمى كذلك ميجرفت . روزكان : يقول الشيخ محمد علي التاجر في كتابه عقد اللآل في تاريخ أوال عن روزكان ما يلي : " و هي قرية غرب جنوب الجبيلات ، و هي فارسية الاسم و معناه موضع النهار ، و هي ذات بساتين باسقة و جداول دفقة وأهلها فلاحون " . كما جاء في دليل الخليج صفحة 317 أن : روزقان ( روزكان ) على بعد 25 , 0 ميل غرب قلعة العجاج 20 كوخا للبحارنة الذين يعملون بالزراعة و صيد السمك ، عدد الحمير 13 حمارا و قطيع واحد من الماشية و 5000 نخلة و عدد كبير من أشجار النارنج إلى جانب أشجار الفاكهة الأخرى . و روزكان بها عائلات كثيرة منها عائلة حجي سلمان عبد علي و إخوانه ، و أحمد بن راشد الخباز ، و أبو أحمد فتيل و غيرهم و قد كان أهالي روزكان يقيمون القراءة في عريش ، و من الذين قرءوا عند حجي سلمان عبد علي الخطيب سيد جعفر العلوي الكربابادي . كما يوجد في روزكان مسجدين و هما غير مبنيين حاليا و لا تزال آثار أساساهما قائمة من الحجر البحري . و توجد بالقرب من روزكان قرية صغيرة تسمى حلة السيف هجرها أهلها جميعا نتيجة لما تعرضوا له من جور و مضايقة و نهب . الجبيلات : يقول الشيخ محمد علي التاجر في كتابه عقد اللآل في تاريخ أوال عن الجبيلات ما يلي : " و هي قرية غرب ( قلعة العجاج ) ، الجبيلات بصيغة التصغير ، و هي على الساحل ذات بساتين غناء و رياض فيحاء و مياه غزيرة و أهلها فلاحون " . كما جاء في دليل الخليج صفحة 307 و 310 أن : الجبيلات بين قلعة عجاج و روزكان و هي ملاصقة للأخيرة ، بها عشرة منازل للبحارنة الذين يعملون بالزراعة ، الحيوانات هي 3 رؤوس من الماشية كما يوجد بها بعض القوارب . الجبيلات مطلة على البحر و بها أنواع عديدة من أشجار الفواكه و الخضار و بالقرب منها مسجد الشيخ راشد و هو بالقرب من مقبرة الأطفال التابعة لأهالي قلعة البحرين و المسجد مبني بناءا قديما كما و يوجد جنوبه مسجد آخر غير مبني يسمى مسجد سيد إبراهيم . كرانة : يقول الشيخ محمد علي التاجر في كتابه عقد اللآل في تاريخ أوال عن كرانة ما يلي : " قرية كرانة تقع جنوبي غرب روزكان ، و أكثر بساتينها من نوع الدواليب التي تسقى بالدلاء و يزرع بها أنواع المخضرات ، و أهلها فلاحون و غواصون " . كما جاء في دليل الخليج صفحة 311 أن : كرانة على بعد 75 , 0 ميل غرب الجنوب الغربي لقلعة العجاج ، 60 كوخا للبحارنة الذين يعملون بالزراعة ، يوجد بها 15 حمارا و 12 رأسا من الماشية . حلة العين ( كحلة العين ) : يقول الشيخ محمد علي التاجر في كتابه عقد اللآل في تاريخ أوال عن حلة العين ما يلي : " و هي قرية تقع جنوب غرب كرانة ، و هي ذات نخيل باسقة و مياه دافقة و أهلها فلاحون " ، و هذه المنطقة هي الموجودة قرب عين الجن و تسمى حلة العين أو ( كحلة العين ) و يسكن فيها عدد من العائلات منهم العجيمي ، بن الشيخ ، دلال ، دهيلة ، الكندي و المنامي و غيرهم . و من البيوت الموجودة حول عين الجن : 1 - بيت حجي محمد علي العجيمي . 2 - بيت حجي إبراهيم بن الشيخ . 3 - بيت حجي أحمد دلال . 4 - بيت الحاج عبد الحسين الكندي . 5 - بيت الحاج عبدالله المنامي . 6 - بيت حجي مكي علي درويش . 7 - بيت حجي مهدي و حجي ميرزا العجيمي . و غيرهم .... و قرية كرانة حاليا هي تمثل كرانة ( حلة العين ) في السابق و قد اندثرت القرى الصغيرة الأخرى و لم يتبقى منها سوى مزارعها الخضراء . و أما البقية فهي أصبحت مزارع لدى أبناء هذه القرية حيث هجرها أهل القرية و اكتفوا بزراعتها و إلى الآن . روزكان يزرعها الحاج عبدالله راشد و أبنائه ، و قد أخذت منهم في السنوات الأخيرة . الميجرفت ( نور جرفت ) يزرعها الحاج أحمد مشيمع و أبنائه ، و قد أخذت منهم في السنوات الأخيرة . الرقعة و يزرعها الحاج عبدالله خلف و أبنائه . الجبيلات و يزرعها أبناء و اخوة الحاج سلمان عبد علي عبد النبي . الهربدية و المقيسم يزرعها الحاج عبدالله راشد و أبناءه ، و قد سلبت منه و تم تدميرها عمدا بالجرافات و سحقت جميع مزروعاتها و قطعت كل أشجارها فصارت صحراء قاحلة ، و من ثم عرضت أرضها للبيع قسائم سكنية و الله المستعان . ما تشتهر به : تشتهر قرية كرانة بالمزارع الخضراء ، و تكاد تكون القرية الوحيدة التي لا زالت تحاط من جهاتها الأربع بحزام أخضر من بساتين النخيل و الأشجار الخضراء إلى يومنا هذا . و يشبه أبناء هذه القرية بساتين النخيل و المزارع الخضراء بالبحر الذي يحيط بجزيرة البحرين من جهاتها الأربع ، فهي ( كرانة ) محاطة بالبساتين و البحرين محاطة بالبحر . و يوجد للقرية أربعة منافذ و مداخل رئيسة و هي مدخل من جهة الشرق يؤدي إلى حلة عبد الصالح عبر شارع النخيل ، و مدخل من الغرب على امتداد نفس شارع النخيل يؤدي إلى جد الحاج و جنوسان ثم باربار ، كما يوجد مدخلان من جهة الجنوب على شارع البديع أحدهما عند دوار أبوصيبع الواقع بعد متجر رويان مباشرة و الآخر بعده بعدة أمتار . نمط الأسرة في كرانة : كانت الأسرة تشكل وحدة اقتصادية منتجة للخيرات المادية ، بجانب كونها وحدة اجتماعية لأفرادها ، فقد كانت الأسرة الممتدة هي سمة المجتمع حيث يعيش في مسكن واجد ثلاثة أو أكثر من الأجيال ، الجد و الأب ، و الأبناء و قد يشمل الأعمام و الأخوال و غيرهم ممن تربطهم علاقات الدم و المصاهرة ، و تتميز هذه الأسر الممتدة عادة بتعاون جميع أفرادها في اقتصاد مشترك بينهم . و قد تطور مجتمع القرية بعد ظهور البترول فبدأت الأسرة النووية تشكل النمط السائد ، و هي الأسرة التي تتكون من الزوج و الزوجة و الأبناء غير المتزوجين حيث يقيمون في مسكن مستقل بهم . عدد سكانها : يبلغ تعداد قرية كرانة ما يزيد على 7000 نسمة ، معظمهم من الشباب . و انشاء الله يعجبكم الموضوع
|
#2
|
||||
|
||||
مشكورة على الطرح أختي عاشقة الزعيم
الله يعطيك العافية تم حذف الصورة وتعديل في النص
|
#3
|
||||
|
||||
الله يعطيك العافيه
مشكوره
|
#4
|
||||
|
||||
حلو البحث في ذكريات أجدادنا
ومشكور على الجهد والموضوع
|
#5
|
||||
|
||||
بارك الله فيك
|
#6
|
|||
|
|||
الله يعطيك العافيه
|
#7
|
||||
|
||||
يعطيك العافيه
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |