[راعي الوفا 1]

الكشتة خروج من سجن الروتين وغلقة المدن الى نقاء وصفاء

وحرية البر واجتماع الاحباب وشبة الضو كرمز للذة العمل والاكل

من صنع يدك وما يعمل امام عينك بالادوات الطبيعية الخالية من الانبعاثات

الغير طبيعية

هناك من يعتبر هذه الكشتات دافع ووقود للعودة للعمل

وهناك من لا تعني له شيئا

وفي كل الاحوال هي حريات شخصية وتباينات في الرغبات

ولاتعني اختلال لهذا النموذج او ذاك

هناك من يهرب في الاجازات للكشتات

وهناك من يهرب لاتخاذ مكان يحبه استراحة او كافي او حتى غرفته

وادواته الترفيهية او المعلوماتية الخاصة به

وهناك من يراها فرصة لتبادل الزيارات الاجتماعية

.....الخ

فالوضع لايعني ان هذا مخطئ وذاك على صواب

بقدر ما يعني اختلاف طبيعي في ظروف وطبيعة الانفس البشرية وما يستهويها

وسلامة عمرك

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.