وعليكم السلام وحمة الله وبركاته
أضحك الله سنك بيت الخالة الله يحوشنا عنه
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sham |
|
|
|
|
|
|
|
نعم هكذا نحن ياقلم بلا قيود عطلنا عقولنا ونجلس لنستفتي العلماء هل نقف أم نجلس وهل ابتسامتنا حلال أم حرام
|
|
|
|
|
|
أخيتي
دعيني أنصف الموضوع وأنصف المنتقد به
ليس عيباً أن أستفتي عن كل شئ ولكن اين أنت من هذا الشئ لما لا تحز منه
ما يحز بنفسي أين ما أكتسبته من علم أليس لديك علم ولو قليل
عند السؤال يوم الحشر رحمنا المولى وغفر لنا وقتها
كيف سنصوغ الجواب وفي معنى الحديث بسؤال الملكين يسألان العبد وقتها عن علمه ؟؟
ألا يمتلك الإنسان الزاد ليلقى وجه ربه به
أليس من الزاد أن تحصل قليلاً من العلم فما بال القوم لا يتركون أمراً إلى ويستفتون به بسيطه وشاقه وما معنى هذا إلى أنهم غافلون عن طلب العلم وما طلب العلم إلى لتحصين النفس وفهم الدين
ذات مرة تسأل إمرأة الشيخ عن حكم لبسها للملابس الداخلية في بيت زوجها والسير بها في أرجاء منزلها مملكتها
اصبحنا نعطل العلم ونأخذ به من فتاوي ترد لنا ما تشابه علينا وإن كنا في قدرة على ردها إن حزنا علماً نافعاً
ونترك الشئ الصعب والشئ الذي لا طاقة لنا به ولا علم لأهله نستفيهم لإتقاء الشبهات
وما يزال أمر أريد له جواب ممن لديه علماً به
عن تعليق الذمة عند الأسفتاء برقبة من أستفتيت بقول ( في ذمته)
هل عند ثبوت خطاء تلك الفتوة الجزاء على من وقتها ومن يتحمل الذنب !!!
فأغلب القوم في إعتقادهم أنها تحصيل حاصل تقع على كاهل من أفتى !!!
قد نعكف على نقاط أخرى ولا ضير إن نفعت ولا تضر بإذن الله
بحفظ الله