الشيخ عبيدالله الجابري مدرس بالجامعة الاسلامية هو شيخ سلفي ( ويجوز قول السلفية لأنها ليست من باب التزكية ) هذا الشيخ عالم علمة وله اسلوب في القاء المحاضرات وله اشرطة كثيرة ومحاضرات ودائما يقول بأن الحزبين اخذوا الشباب منا ويقول لو كان في حضور كبير من الشباب لكل اسبوع سافرنا لاالقاء المحاضرات ولكن الحزبين اخذوا الشباب ودلسوا بهم فلو كان فيه محاضرة لشيخ من شيوخهم الصحوي وهي محاضرة كالعادة قصصية لوجدت ان المكاتب تنزل من الطلبة مالله به عليم ولو كانت محاضرة لشيخ علمية لوجدت المحاضرة لاتتعدى اربعة صفوف الى خمسة والسبب الحزبين نسأل الله لهم الهداية
صار الان يقوم بتسجيل جميع المكالمات الواردة عليه لأن الذين لايخافون الله يحاولون الايقاع بالمشايخ عن طريق هذه الحركة
فبعض المتصلين من بعض اقطار المغرب العربي ( البعض ) يتصلون علي الشيخ عبيد الجابري من اجل ان يصف الشيخ الالباني بالارجاء
وفي احد المرات اتصل فيه احد الاخوة الجزائرين محاولا استدرجه ولكن الشيخ طلب منه أن يتتلمذ علي يد عالم وقال له السائل انا من الجزائر
فقال له اسال الشيخ عبدالملك رمضاني ( سلفي قح ) وهو يرشدك
فقام الطالب يرواغ من اجل نيته
فطلب منه ان يعرف الطهارة لغة وشرعا ولم يستطيع تعريف الطهارة لغة وشرعا
وبانت نية المتصل
فوصفه الشيخ العلامة بانه حمار او مجنون
بعد ماعرف نيته الخبثة وبعد الاتصالات المتكررة علي الشيخ من اجل ان يسقط الشيخ الالباني ويسقط الشيخ الجزائري عبدالملك رمضاني وللشيخ رسالة في توضيح هذا الامر
وحاول الحركين والحزبين الضغط علي الحكومة من اجل الثار ولكن الحكومة الجزائرية كنت اذكي منهم وتعرف الشيخ عبيدالله الجابري
والشيخ عبيد الله الجابري له شريط عن الجزائر الجريحة وهي عبارة عن نصحية تحث علي الجزائر علي وقف الاعمال الارهابية واان يستسلم من في الجبال الجزائرية عن الاعمال الارهابية وهي موجودة في جميع التسجيلات السلفية