08-03-09, 02:38 PM
|
|
|
يسروا المور الزواااااج..؟؟
إن الحمدلله نحمده تعالى ونستغفره ونستهديه ونعوذ بالله من شرور أن فسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إلله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمدآ عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم.
{يا أيها الذين ءامنوا إتقوا الله حق تقاته ولاتموتن إلا وأنتم مسلمون}
{يا أيها الناس إتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحده وخلق منها زوجها وبث منهما رجالآ كثيرآ ونساء وإتقوا الله الذي تسآءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبآ}
{يا أيها الذين ءامنوا إتقوا الله وقولوا قولآ سديدآ(٧٠)يصلح لكم أعملكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزآ عظيمآ}
أما بعد: فإن أصدق الحديث كلام الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل محدثه بدعه وكل بدعه ظلاله وكل ظلاله فالنار..
أخواني وكل من يقراء كلمة هذه..
لنكن صرحاء من البدايه ولانجعل للمجامله فجوه بيننا وكلآ خصيم لنفسه.عبادالله .
هناك أمر مهم جدآ لهذه الأمه وقد فطره الله لكلاء الجنسين ذكور و إناث
فكلنا نعلم أن الإنسان له شهوه وشهوته تكمن فالحرام أكثر من الحلال لأن الحرام وللأسف الشديد سهل لأبعد مما نتصور ومن هذا الحرام الزناء..
نعم أخواني إنه الزناء فكثير من الشباب
أمضى حياته كلها فالزناء لكي يطفئ تلك الشهوه التي يصارعها منذ أن بلغ العشرين من عمره..وإليكم القصه..
{هذا أحد الشباب إلتقيت أنا وهو في إحدى المنتزهات بالرياض وكنت مع أهلي وذهبت للأشتري بعض من المشروبات فإذا بشاب يبلغ من العمر الثلاثين فبينما أنا أطلب المشروبات والأكلات فإذا بطفل بجانبه عمره قرابت الأربع سنوات وجميل فقلت ما شاء الله أهذا إبنك...!
فنظر إلى الطفل ونظر إلي ثم أخفض رأسه ونصرف بشده فتعجبت منه..!
فإنطلقت إليه وأمسكت بكتفه فوقف وقلت ما الذي أزعجك من سؤالي..!
قال سؤالك مزعجآ جدآ ياشيخ وأنا ياشيخ الآن وبكل صراحه..
أنتظر صاحبتي في هذا المنتزه فقلت ماذا...!
قال نعم ياشيخ أنا لم أتزوج ولن أتزوج طيلت حياتي..!
فأمسكت به حتى خرجنا من المنتزه وقلت
ما المانع من زواجك فقال وهو يكفكف دموعه ياشيخ...!
أنااااااا أزني منذ ثلاثة عشر سنه...!
فصعقت بقوه وقلت هذا حراااااااااااااااام..!
وقال...!
وأزيدك من الشعر بيت فلقد حملت مني ثلاث فتياااات قبل ثلاث سنوات...!
والآن سوف أجر أوزارهن يوم القيامه وهذه التي قد واعدتها ستحمل مني أيضآ وقيمتها ألفين ريال...!
فقلت كفا كفا كفا يكفي ماقلت لي..!
أنت رجل تعرف الصح من الخطاء وشاب
قد بانت عليك النعمه فلماذا تفعل هذا بنفسك...!
و قلي بالله العظيم ما الذي يمنعك من الزوااااااااااج وهل أنت في وظيفه وكم راتبك...!
قال من ست سنوات ياشيخ وأنا في وظيفه وراتبي ٥٠٠٠ لم يزيد إلى بضع ريالات ..
والذي يمنعي من الزواج وقالها بصوت عااااااااااااااااااالي ومسموع
غلاااااااااااااااااااااااااااء المهور ياشيخ بآلآف الريالات...!
أما الزنا فكماء تراء بألفين...!
بل قال كنت ملتزم وإذا تقدمت ترفض الفتاه لأنني ملتزم لأني سوف أمنع عنها كل شي حرمه الله ورسول
وبعدها إنتكست..؟؟
وقلت عل الإنتكاسه تقنعها وتقبلني..؟؟
لكن للأسف ياشيخ رفضتني..؟
وقالت قد يلتزم بعد الزواج
ثم يمنع عني كل حرام
بل قالت قد يكون صاحب معاكسات
بل إن مهرها ياشيخ قد وصل إلى مئة ألف
وأنا لا أملكه حتى وإن إقترضت..؟؟
فيلزمني مبلغآ آخر أعد به القصر..؟
والذبائح ..؟
و شقه صغيره تكفنا جميعآ ..؟
وبعد أن قالها...
بكيت منه إنه شاب يا أخواااااااااااااني
أمضىىىى
ثلاثة عشر سنه وهو يزني يزني يزني.
وبعدها إتضح لي أن الزنا أفضل من الزواااج بكثير..!
نعم أخواني الزنا أفضل حتى لو كاااان حراااام وفيه الأمراض من الإيدز وغيره فهو عندي أفضل .
لأن الزنا قيمته من الألف إلى الألفين ريال أو أقل منها في أقل من يوم تأتيني أمنيتي..
أما الزواااااج الذي بالحلااااال تجد مهر الفتاه بآلآف مؤلفه من الريالات..! ما أنزل الله بها من سلطان...
وتناسينا أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال
{خير الصدااااق أيسره}
وقال
{أبركهن أيسرهن مأونه}
وقد كانت مهور نسائه صلى الله عليه وسلم خمس مائة درهم وتعادل اليوم مائه وثلاثين ريالآ تقريبآ ومهور بناته أربع مائة درهم وتعادل مائة ريال تقريبآ ...
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
مهور نسائه وبناته لاتتعداء مئتين ريال وهن أطهر النساء وأطهر البنات عند الله رضي الله عنهن..!
ونحن بناتنا بآآآآآلآآآآآآف مؤلفه من الرياااالاااات
عجبآ والله كل العجب منا ..
فياليتني عشت في زمنك يارسول الله ياليت وليتك تراء حالنا من بعدك فلقد خالفناك ياقدوتنا ولو أننا خالفنا أوامر ملكنا لقضي علينا..
ولاتقولون زمن الرسول مضى وزماننا يختلف أما قال الله
{لقد كان لكم في رسول الله أسوه حسنه}
فهذا قدوتنا
ولهذا قال وإسمع ياضعيف الإيمان ويامن تتعذر بزمنك أن فيه فتن وإختلاف فالدين
إسمع الرسول صلى الله عليه وسلم ماذا قال
{سيظهر من بعدي إختلاف كثير فتمسكوا بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي}
فهل تمسكنا بنسته كي نبطل تلك الإختلافات والفتن
فغلاااااااااء المهور خلاااااااااااااف للسنه بكثييييير جدآ جدآ جدآ..
واليوم الشاب المسكين الذي يريد أن يحصن نفسه يتدين..!
بأكثر من خمسين ألف.؟؟
أو ستين أو بالمئه..؟
أو بالمليون ريال
حتى يحصن نفسه وهذا مهرها فقط..!
فما بالك بالباقي كإعداد العرس ..!
والقصر...!والذبائح...!
وأثاث الشقه وأجاره لمدة ستت أشهر أمام...!
فمن أين لهم بمثل هذه المباااااااااااالغ..
بل بعد زواجه فإذا براتبه قد قسم بين
فواتير الهاتف...! والجوال...! والكهرباء...! والإيجار...! والمواد الغذائيه...! والدين..!
و بعدها تجد الزوجه المحترمه تطالبه وتغضب منه وتقول
أنت لاتصرف علي .؟؟
أنت لاتعطيني مبلغ أصرفه على نفسي مثل غيري من المتزوجات..؟
بل تقول ياليتني لم أتزوجك...!
عجبآ والله كل العجب...
من أين يعطيك وهو الذي وضع الدين فوق الدين لكي يتزوك والسبب
وبكل صراحه هم أمرالقباااااااااااااااااااااائل
المحترمين يفرضون مهرآ محدد وكأن لهم كتابآ منزل أو رسولآ يوحي إليهم...
بل كأنهم أدراء بمصلحت الفتاه عن أبيها...
وهذا حكم جاااااااااهليه بأم أم أم عينهااااااااااا
كما قال تعالى
{أفحكم الجاهليه يبغون}
بل وربي هذا تعسييير على شباب المجتمع..
فتجد المسكين تجده قد تحطمت حياته...!
وشاب رأسه من هذه الديووون .؟
والمشاااااكل التي قد تراكمت عليه.؟
وحاله قد ضعف وينظر إلى زوجته التي تعاتبه..؟
وإلى أطفاله وهم ينتظرون منه أن يخرج مبلغ من جيبه كي يشتري لهم مايستر عورااااااااااتهم
و يغنيهم عن فلان وفلان...!
لكن جيبه خالآ من الدرااااهم بسبب ذلك المهر ..
بل تجد أم الفتاه أو والدها وأقولها بصراااااااااااااحه ومرااااااااااااااااره
تجدهم يقولون لماذا لاتطلبين أن يعطيك مصروف كغيرك
فأنت زوجته
بل تجدهم ينتقدون ملابسها ويقولون لماذا لم تغيري هذه الملابس القديمه فهذه منذ وقت زواجك وأنت تلبسينها .
وهم لا يعلمون مايواجهه ذلك الشاب من ضغوطات ماديه
فلماذا هذا التعسير كله لماذا لماذا لمااااااااااااذااااااااااااااا...!
وماذا يفعل إذا كان راتبه قد ذهب لدين الذي قد تزوج به...! والإجار الذي قد قصم ظهره...! والغذاء الذي هبط برأسه...! والفواتير التي قد أرهقت أعصابه...!
ولم يبقاء إلى أن يبتاع سيارته التي تقله في كل مكان أراده هو وزوجته وأبنائه...
وكل هذه المشاكل قد تأتيه في أشهر متفرقه...!
فما بالكم بالعمر كله
بل قد يبقاء على رتبته أو مرتبته التي في وظيفته ٢٠ سنه وراتبه لم يزيد إلى ثلاث مئه أو أكثر بقليل....
فمن أين لشباب بمثله هذه المبااااااااااااااااااااالغ
قولو لي
يا قباااااااااااااااااااااااائل....!
يامتعصبين فالقبليه كمايقول بعض الجهااااااااااال
هذه سلم قبيلتنا ومن عاداتنا وتقاليدنا
عجبآ لكم والله كل العجب ياجهاااااااااال
هذه جاااااااااااااهليه ياجهااااااااااال..
الرسول صلى الله عليه قال
{دعوهااااااااااا فإنهااا منتنه}
وقال الله
{وجعلناكم شعوب وقبائل لتعارفوا}
ولم يقل وجلنا لكم عادات وسلم لتتطبقوا
وما المقصد من الزواج أصلآ أليس المقصد التعارف هو تكوين أسره مسلمه
وليس المقصد جمع الدراهم أيها الأباء الفرحين في غلاء المهور كي تظفرون بجزء من هذا المهر...
فلماذا هذا التعسيير لماذا لماذا..!
واليوم كم من شابآ جمع مبلغ بسيطآ ثم إذا أقدم على الزواج فإذا بحضرت ولي أمر الفتاه المحترم يقول مهرها ٩٠ ألف أو أكثر..!
فإذا الأبواب قد إغلقت في وجه الشاب المسكين ..!
فمن أين له هذا المبلغ الباهض هل يسرق كي يرضي حضرت جنابك أم ماذا..!
أم يلجاء إلى الزنااااااااااااااء كي يطفئ شهوته بالحراااام
وبعدها تجد سمعته قد هبطت وفًصل من عمله وإنتكس رأس والديه العجزاء المساكين الذان قد يكون أحدهم معاق أو كيلاهما ويرجون من ورائه الخير وبعدها يزج فالسجن ويحكم عليه بالجلد والتغريب خارج البلاد فإذا بأبواه قد أرهقت جفونهم الدموع لبإتعاد إبنهم بسبب الزناء ثم إذا مات جر أوزار عمله والسبب في ذلك
رفضكم أنتم أيها الآباء أنتم الذين دفعتوه ليفعل الحرااااااااااااااااااااااااام..
بل الأدهاء والأمر تلك الأعذااااارالتي يتعذر بها حضرت الآباء لبناتهم و ما أنزل الله بها من سلطان..!
ومنها أريدها أن تكمل تعليمها...!
ومن قال أننا ضد التعليم أصلآ بل كل الشباب يرغبون المتعلمه ١٠٠%
ومنها إبنتي صغيره في عمرها وهي قد تجاوزت ١٧ من عمرها...!
وتناسو أن الرسول صلى الله عليه وسلم دخل على عائشه رضي الله عنها وهي إبنت التاسعه وهذا قدوتنا
ومنها أريدها لتتوظف ..!
وغيرها الكثييير من الأعذار التي لا أصل لها فالدين...
بل إن هذه الأعذااار أنا أعدها رفضآ من الأب للمتقدم
بمعنى كأنه يقول لا أريد تزويجها..!
بل إن أغلب الفتيات يرغبن الزواج عاجلآ غير آجل
وبحماس وبجديه لدرجة أنها تطير من الفرح تلك الفتاه إذا أتاه مجرد خبر من أمها أو أبيها بأنه أتها رجل خطاب...!
بل تجدها من حين لآخر تأتي لأمها أو أبيها وتقول
كرروا لي الخبر ومن الذي أتاكم بالخبر حدثوني بتفصيل ولاتنقصون كلمه واحده..؟
لأنها تعلم أن تلك الكلمات لها نغمة خاصه في قلبها بل إنها تفكر وتقول..!
غدآ سيطرق باب البيت ..!
غدآ سيأتي الشيخ ليعقد النكاح...!
وسوف يأتي أخي الأوسط من المجلس متجهآ إلي تكاد الإبتسامه لاتفارقه ويقول..!
عقد النكاح يا أختاه...
عقد النكاح يا أختاه...
مبروك..مبروك ...مبروك
فإذا الزغاريد قد إرتجت من وسطع البيت...
فإذا البنت عانقت أمها وأختها فرحانه مسروره..
وبدائت الإتصالات للأقارب والرسائل وهي تقول...!
باركولي ...باركولي...باركولي..
عقد النكااااااح..عقد النكاااااح
سأصبح زوجه...سأصبح زوجه
فإذا بالأقارب يرددون بصوت واحد ورساله واحده نصها...
مبرووووووووووك..
بل سوف تستشعر أنها غدآ سوف تلبس فستان العروس
ذلك الفستان الأبيض الذي يبهج قلبها..
بل تراها تفكر في غرفتها إذا أتت لتنام
أنها غدآ إذا رزقها الله
بالأطفال تردد وتقول..!
غدآ بإذن الله سأصبح أم ..سأصبح أم..أم..أم
ويقولون ...
أمي ..أمي ..أمي
وهي متحمسه ومسروووووره...
لكن الأباء يخيبون أملهن و يرفضون حتى وإن كانت الفتات راضيه بدينه وخلقه ومواصفاته التي تريدها لزوج المستقبل تجدها في هذا الرجل تجد الأب يرفض..
طمع وجشعآ منه..
عجبآ والله كل العجب..
وإذا كنت لا تريد تزويجها في هذا العمر وبهذه الأعذار فمتى ستزوجهاااااااا..!
ولاتتعجب أيضآ ياحضرت الأب إذا رأيتها قد إنهتك عرضها
من قبل أولئك الذين لا يخافون الله
فإنه قد أتاها نصيبها بالحلاااال وأنت رفضت تزويجها
فلا تتعجب من الحراااااام..!
بل أصبح الشاب الذي يتقدم لا يسأل عن خلقه ودينه
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
{إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض}
وأصبح الشاب اليوم يسأل عن وضيفته..!
وكم راتبه...!
والأهم من ذلك يسأل من أي القباااااااااااااااااااائل هو...!
وكأن الدين والخلق لا أصل لهم وهذا خلااااااااف السنه..
وإذا كان هذا حالنا لانسأل عن الدين والخلق وإنما نسأل عن الجاه والمال والمنصب
إذا فلنقبل بأي كافرآ نراه ثريآ وراتبه كثير ومنصبه من أعلااااااااااء المناصب...
بل وربي إذا تقدم الشاب يلزم أن يكون يتقدم لقبيلته التي ينتسب إليها والفتاه كذلك إما إبنت خالته أو خاله أو عمه أو عمته..
بل حتى رجال الأعمال والمناصب والاومراء.
والملوك لايزوجون إلى من كان من نسلهم
وهذا خلااااف السنه..
بل وربي بعض الأباء والأمهات يملكون كنوووووز الأرض
وإذا أتاهم الإبن يطلب منهم ويقول أبي أمي زوجوني أريد أن أحصن نفسي أريد أن أكمل نصف ديني
بل قد يصارحهم ويقول الفتن تطاردني إريد الزواااااااج ولا أريد الزناااااااء
وهم قادرون حتى على التكفل بأبناء العالم أن يزوجوهم تجدهم يقولون وبكل بساااااااااااااااااااطه
هل جمعت مبلغآ حتى نزوجك...!
أوهل إنتهيت من تسديد قرض الذي إقترضته...!
أو يقولون كقول الجهااااااااااااااااااااااااااااااااااااااال
نحن كنا فالماضي لانتزوج حتى نجمع من عرق جبيننا ولانتسلف ولا نطلب العون ولانقترض..
عجبآ والله كل العجب منكم..
أيعقل أن تقارنوا بين زمانكم وزماننا...
عجبآ والله كل العجب منكم أيها الأباء والأمهات الجهال..
ثم أيضآ أين الصحفيين و الإعلاميون الجادون..
أين....! أين....! أين....!
وأين البرامج التي تعرض مشاكل الأمه والبحث عن حل لها والذين هم لسان الأمه
ومقالهم هو المقرؤ من ملوك ورؤساء ومسؤلين..
وعلى نطاق العالم..
وبرامجهم هي المشاهده في نطاق العالم..
أين...! أين...! أين...!
وإلى فقط أمضيتم أعامركم كلها أيها الإعلاميون في قصص خياليه هابطه..لاتهدف لأي شي.
وأمضيتموها أيضآ في عرض مسلسلات الدعاره
التي يشاهد فيها الإختلاط بأم عينه والمنكرات من سكر وعهر ودعاره ورقص
بل وتقبيل بعضهم البعض من رجال ونساء.
عجبآ والله كل العجب..
بل ورب العزة والجلال الكتابه لهذه المسلسلات والأفلام فالجرائد والمجلات والإعلان لها وبتفضيلها عن الباقي..
مما أداء إلى إنجراف تلك القلوب الضعيفه تجاه تلك السحب السوداء..
فقسم بالذي لادين إلى دينه وقسمآ بالذي محمدآ نبيه ستجرون أوزار هاؤلائي الناس يوم القيامه..
بل إن العجيب في ذلك تسعون جاهدين في إعلائها فالقمه وتشجعون أيضآ
االممثلين... والممثلات
والفنانين.... والفنانونات
والمغنين... والمغنيات
والرياضعين... والرياضيات
لإعلائهم فالقمه
وتناسيتم أنكم تعينونهم على المنكر في شتى بقاع الأرض وتركضون وبشده خلف أولئك الهابطين وكأنكم ترجون من ورائهم أجراء..
بل وربي تأخذون أمتعتكم خلفهم وتجالسونهم وتفخرون بالمقابله معهم..
تبآ لك من إعلام هابط سخيف لاتسعى إلى لهواك وإرضاء غيرك حتى تضفر بجائزه يمنحها لك المسؤل وعلى ماذا يمنحك هو الآخر ..!
على أنك صرت أفضل صحفي أو مقدم برنامج أو مذيع تطارد الهابطين في كل مكان على منكر...!
أما تستحي أما تخجل..أما تخاف الله..
وهم الذين قد آذو الناس بغنائهم وتمثيلهم الهابط الذي لاترضي الله ولا رسوله...
وتنااااااااااااااسيتم أن لكم أخوانآ أمضوا حياتهم كلها
فالزناااااااااااااااااااااء
ولم يجدو من يهتم في حالهم وضعف قوتهم...
عجبآ لك من إعلااااااااااااااااام هااااااااااااااااابط.
فيا معاااااااااااااشر المسلمين
ويامن يقراء هذه الكلمه....
أهتم بأمر الزواااااااااااااااااااااااج
ياإعلامنا ...وياصحفيين...
يا وزير الإعلااااااااااااااااااااام
ياوزير الإعلاااااااااااااااااااااام
الله الله في البرامج التي تخدم المجتمع وتخدم
الإسلااااااااااااااام
ويامعاشر الآباااااااااااااااااااااء
يسرو أمور الزواااااااااااااااااااج...
يسرو أمور الزوااااااااااااااااااج...
يسرو أمور الزواااااااااااااااااااج...
يسرو أمور الزوااااااااااااااااااج...
المجتمع في خطر خطر خطر...
شبابنا في خطر خطر خطر...
فتياتنا في خطر خطر خطر...
الزنا في كل مكاااااااااااااااااااااااان...
الفتن تطاااااااااااااااااااااااااردهم ...
فالشاشااااااات الفضااااائيه...
وفالأسوااااااااااااااااااااق...
وفي كل مكااااااااااااااااان...
يابشر يابشر يا أباء الفتياااااااااااااااات...
من ترضون ديه وخلقه فزوجووووه...
يسرو أمور الشباااااااااااااااااااااب...
أولاد السفااااح في كل مكاااااااااااان...
فالمزاااااابل والقمامااااااااااااات..
وعلى أبواب المساااااااااااجد...
يسرو أمور الزواااااااااااااااااااااااااااااااااااج..
اللهم من يسر على شاب أقدم على الزواج فيسر عليه ياحي ياقيوم يا ذالجلال والإكرام
وإفتح له أبوااااااااااااب جنتك ورحمتك ورزقك وجعل درجته في أعلاء درجات الجنه
وأبعد عنه الشر والضرر والأمراض يارب العالمين...
ومن عسرعليهم فعسر عليه أو رده إلى الحق يارب العالمين..
اللهم يسر أمر أي شاب أراد أن يكمل نصف دينه فأنت القااااااااااااااااادر
فأنت القااااااااااااااااااااادر
على أمر زواجهم لا إله غيرك فنرجوه يا إلاهنا أنت ترى ضعف شبابنا فقوهم يا الله وحصن فروووجهم يالله فإنهم متعطشون لزواج وحفظوا فروجهم فيمايغظبك فأروي ضمأهم بزوااااااااااااااااااج..
|