منتديات قصيمي نت

منتديات قصيمي نت (http://www.qassimy.com/vb/index.php)
-   ملتقى الحوار الفكري المفتوح (http://www.qassimy.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   ███▓▒░◄ أَيَّــهَـــا الْسَّــــــــــــاهِرَ تَـغــْـــفــــُو ►███▓▒░ ‏ (http://www.qassimy.com/vb/showthread.php?t=378551)

نجم 29-09-10 08:35 PM

███▓▒░◄ أَيَّــهَـــا الْسَّــــــــــــاهِرَ تَـغــْـــفــــُو ►███▓▒░ ‏
 
أَيَّهَا الْسَّاهِرَ تَغْفُوْ..
تَذْكُرُ’ الْعَهْدَ وَتَصْحُوْ..
وَإِذَا مَا الْتَأَمَ جُرْحٌ’’.
.جَدَّ بِالتَذْكَارٍ جُرْحٌ’ ..
فَتَعَلَّمْ كَيْفَ تَنْسَىْ..
وَتَعْلَمْ كَيْفَ تَمْحُوَ ...

تِلْكَ أَبْيَاتٌ شَدَى بِهِ ابْرَاهِيْمَ نَاجِيِ "رَحِمَهُ الْلَّهُ"
تَفِيْضُ رَوْعَةً وَعُذُوْبَةً .. أَرَاهُ وَجّـهَهَا الَىَّ ذَلِكَ
الْعَاشِقْ الْهَائِمِ سَاهِمُ الْطَّرْفِ وَساهِرِهُ
نَاصِحَا وَمُوَجِّهَا ..



ّّّ الْــعِـــشْــــقُ ّّّّ


ذَلِكَمُ الْأَمْرَ الْعَظِيْمَ فِيْ حَقِيْقَتِهِ ..
الْرَّائِعْ فِيْ عُذُوْبَتُهُ..

هُوَ مَعْنَىً لَذِيْذَ وَلَا شَكَّ وَإِحَسَّاسَّ يَجُوْلُ
بِالْنَّفْسِ وَخَيَالُهَا الَىَّ أَقْصَىْ دَرَجَاتٍ الْتَّعَلُّقِ
بِالْمَحْبُوْبِ وَالذَّوَبَانِ فِيْهِ ..


الْعِشْقُ عَرَفَهُ الْبَشَرْ مُنْذُ قَدِيْمِ الْازَلِ ..


فكَانَ وَلَا زَالَ: أَدَاةِ لِلْشُّعَرَاءِ .. وَلِسَانَا لِلْفُصَحَاءِ
.. وَمُلْهِمَا لَلِمُبْدِعَيَّنْ .. وَبِالمُقَابِلَ كَانَ نِهَايَةً
لِمَنْ كَانَتْ قُلُوْبُهُمْ خَالِيَةٌ مِنَ ايْمَانِ عَمِيْقٍ
بِخَالِق الْعِشْق وَخَالِقهمْ..


تَذَكَّرْتُ وَالْحَدِيْثُ عَنْ الْعِشْقِ
وَالْحُبِّ .. "كَثِيْرٍ عِزَّةٍ" ..
"وَقَيْسُ لَيْلَىَ الْعَامِرِيَّةٌ" ..
"وَتَوْبَةً صَاحِبِ لَيْلَىَ الاخِيلِيّةً "

وَالْكَثِيْرُ مِمَّنْ سَطْرٍ الْتَّارِيْخِ قَصَصِهِمْ
وَأَشْعَارِهِمْ وَنِهَايَّاتِهُمْ .. كَذَلِكَ مُرّ أَمَامِيْ
تِلْكُمُ الْقَبْيَلَةِ الَّتِيْ نُسِبَ لَهَا الْحُبّ
الْعُذْرِيِّ الْطَّاهِرِ الْعَفِيْفِ ..
وَفَتَيَاتُهَا الُعَاشِقَاتُ .. وَفِتِيَانُهَا الْوَلْهَى ..
وَمِئَاتٍ الْقَصَصَ الَّتِيْ تَحْتَوِيْهَا كُتِبَ
الْسَّالِفِيْنَ وَالْمُعَاصِرِيْنَ وَآَلَافُ الْقَصَائِدِ
حَتَّىَ وَصَلَ الْعِشْقِ عِنْدَ بَعْضِهِمْ الَىَّ
دَرَجَاتٍ تَفُوْقُ الْخَيَالِ كَالَّذِي يُحِبُّ
مَحْبُوْبَتِهِ وَتُحِبُّهُ .. وَيُحِبُّ نَاقَتَهَا بَعِيِرِهِ.



يَقُوْلُ قَيْسُ بْنُ الْمُلَوَّحْ :

أَرَانِيْ إِذَا صَلَّيْتَ يَمَّمْتُ نَحْوَهَا ّّّ بِوَجْهِيَ وَانْ كَانَ الْمُصَلَّى وَرَائِيَا
وَمَابِيْ إِشْرَاكٌ وَلَكِنَّ حُبَّهَا ّّّ وَعَظُمَ الْجَوَى أَعْيَا الْطَّبِيْبُ الْمُدَاوِيا
أُحِبُّ مِنَ الْاسْمَاءِ مَا وَافَقَ اسْمُهَا ّّّ اوْ اشْبَهَهُ اوْ كَانَ مِنْهُ مُدَانِيّا


فَهَلْ بَلَغَ الْغَرَامُ بِهَذَا الْعَاشِقْ انّ يُصَلِّىَ
نَحْوَ مَحْبُوْبَتِهِ تَارِكَا الْقِبْلَةَ الَّتِيْ وَجَّهَنَا
لَهَا رَبُّنَا ؟؟..
بَلْ وَيُجَاهِرُ بِذَلِكَ دُوْنَ حَيَاءْ وَلَا خجَل
وَلَا خَوْفٌ مِنَ الْلَّهِ؟؟



وَهَلْ لَوْ نَالَ الْمُحِبِّيْنَ مَا تَمَنَّوْا بِالْقُرْبِ
مِنْ مَحْبُوبِيْهُمْ عَبْرَ رَابِطُ الْزَّوَاجِ لَرَأَيْنَا
مَثَلَ تِلْكَ الْاشْعَارْ وَالْقِصَصُ ؟

وَهَلْ كُلُّ أُوْلَئِكَ الْمُحبِّيْنَ كَانَ حُبِّهِمْ طَاهِرَا
عَفِيْفَا امّ تَرَاهُ خَالَطَهُ مَا خَالَطَهُ مِنْ
فُحْشِ وَفُجُوْرٍ؟


أَوَهَلْ هُنَاكَ بِالْفِعْلِ حَبَّ عُذْرِيٌّ طَاهِرُ فِيْ زَمَنِنَا
هَذَا أَمْ أَنَّهُ انْتَهَىَ مَعَ تِلْكَ الَّاجْيَالْ الَّتِيْ انْ لَمْ
يَرْدَعُهَا الْدِّيْنِ وَالْخَوْفِ مِنْ الْلَّهِ لِمَنْعِهَا الْحَيَاءُ
وَشِيْمَةُ الْعَرَبْ مِنْ انْتِهَاكِ مَا حَرَّمَ الْلَّهُ؟


امّ انّهُ لَا يُوجِدُ فِيْ حَقِيْقَةِ الْامْرِ مَا يُسَمَّىْ
بِالْحُبِّ الْطَّاهِرِ وَانْ الْحُبٌّ هُوَ مَا سَطَّرَهُ
الْشَّاعِرُ بِقَوْلِهِ :


الْحُبِّ سَجْدَةً عَابِدٌ مَّا أَرْضِهِ الَا جَبِيْنُهُ ّّّ قَلْبٍ يُحِبُّ وَانَّمَا إِيْمَانِهِ فِيْهِ وَدِيْنِهِ ..



اتَرُكْ الْتَّعْلِيْقِ لَكُمْ ايُّهَا الاحِبَّةِ الْكِرَامِ.

سورية شمرية 29-09-10 09:38 PM

مرحبا ...... نجم

موضوع وجداني ....... أعجبتني جدا الأبيات اللي أدرجتها

بعيدا عن الفلسفة المعهودة بمثل هذي المواضيع ...... راح أتكلم عن العشق بمنظوري

أنا أشوف ان العشق من الحالات النادرة اللي يمر بها الأنسان ..... بمعنى قلائل من يعيشون هذا الدرجة العالية من الحب

فالحب ليس كالعشق ...... وعندما تجد أنسان مستعد ليقدم لك كل شيء بدون مقابل ..... فأكيد هو يعيش العشق

أما بالنسبة لحب ناقة المحبوبة وغيرها ....... فهي غير مستبعدة على العاشق

قرأت مرة رواية أجنبية أسمها مجدولين ...... كان محبوبها يقبل آثار أقدامها على الطريق

تذكرت أبيات ل ليلى العامرية تقول فيها

باح مجنون عامر بهواه .......... وكتمت الهوى حتى مت بوجدي

فإذا نودي يوم القيامة من....... قتيل الهوى تقدمت وحدي

بناء على هذي الأبيات لاأستبعد وجود الحب العذري في ذاك الوقت

ممتع جدا موضوعك ........ وقرأته أكثر من مرة ............. فشكرا لك


نجم 29-09-10 10:52 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سورية شمرية (المشاركة 7713230)
مرحبا ...... نجم

موضوع وجداني ....... أعجبتني جدا الأبيات اللي أدرجتها

بعيدا عن الفلسفة المعهودة بمثل هذي المواضيع ...... راح أتكلم عن العشق بمنظوري

أنا أشوف ان العشق من الحالات النادرة اللي يمر بها الأنسان ..... بمعنى قلائل من يعيشون هذا الدرجة العالية من الحب

فالحب ليس كالعشق ...... وعندما تجد أنسان مستعد ليقدم لك كل شيء بدون مقابل ..... فأكيد هو يعيش العشق

أما بالنسبة لحب ناقة المحبوبة وغيرها ....... فهي غير مستبعدة على العاشق

قرأت مرة رواية أجنبية أسمها مجدولين ...... كان محبوبها يقبل آثار أقدامها على الطريق

تذكرت أبيات ل ليلى العامرية تقول فيها

باح مجنون عامر بهواه .......... وكتمت الهوى حتى مت بوجدي

فإذا نودي يوم القيامة من....... قتيل الهوى تقدمت وحدي

بناء على هذي الأبيات لاأستبعد وجود الحب العذري في ذاك الوقت

ممتع جدا موضوعك ........ وقرأته أكثر من مرة ............. فشكرا لك

اهلا بك اختي الكريمة
ومداخلة قيمة ..
ولعل السؤال الذي يبرز الان هو ومع تلك القصص التي قرأناها وحفظناها عن العشاق هل تعتقدين بان لقاءاتهم تلك كانت بالفعل لقاءات لا محظور فيها؟

امير مهذب 29-09-10 10:56 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم (المشاركة 7712980)
أَيَّهَا الْسَّاهِرَ تَغْفُوْ..
تَذْكُرُ’ الْعَهْدَ وَتَصْحُوْ..
وَإِذَا مَا الْتَأَمَ جُرْحٌ’’.
.جَدَّ بِالتَذْكَارٍ جُرْحٌ’ ..
فَتَعَلَّمْ كَيْفَ تَنْسَىْ..
وَتَعْلَمْ كَيْفَ تَمْحُوَ ...





كلمات رائـــعة أخ نــجم


ولكن والله صعب جدا أن تمحوا .... أن تنسى ...... لأنه ببساطة ليس بأيدينا

رائع جدا هذا الأبيات .... وتترك أثرا في القلب



رد فقط لتاثير البيات وجماليتها ........ وروعة الفكرة التي تحملها




ولي عودة لقراءة النص بتروي والتعليق أيضا


فللعشاق مساحة



شكرا لك نجم

نجم 29-09-10 11:17 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير مهذب (المشاركة 7713638)
كلمات رائـــعة أخ نــجم



ولكن والله صعب جدا أن تمحوا .... أن تنسى ...... لأنه ببساطة ليس بأيدينا

رائع جدا هذا الأبيات .... وتترك أثرا في القلب



رد فقط لتاثير البيات وجماليتها ........ وروعة الفكرة التي تحملها




ولي عودة لقراءة النص بتروي والتعليق أيضا


فللعشاق مساحة



شكرا لك نجم



اخي الرائع الامير المهذب
والشكر لكلماتك الطيبة...
وبانتظار عودتك ان شاءالله

ديـما 30-09-10 01:38 AM

نسأل الله العافيه والسلامه اللهم علق قلوبنا بحبك وحب نبيك صلى الله عليه وسلم ،،

الحب ليس محرم ولكن له حدود وشيء جميل ورائع بأن يحب الرجل ويجعل حبه حلال وليس أن يجعله نقمه وذنب عليه ،،



مثل هذا الشاعر الذي علق قلبه بحب ليلى وبات يذكر ليلى

في كل وقت حتى في عبادته لله عز وجل فالله أكرم وأعز أن

يذكر غيره في عبادته سبحانه جل في علاه




وهذه قصه لمجنون ليلى وحبه الذي أعمى قلبه واستبدل حب الله

الذي سيدخله الجنان بحب الله أعلم ماسيكون مصيره وما جناه من حب زائف ،، وحتى في شعيرة الحج يتذكر ليلى نسأل الله السلامه من كل ذنب ؛؛؛





قيل في قصة حبه إنه مر يوما على ناقة له بامرأة من قومه وعليه
حلتان من حلل الملوك،

وعندها نسوة يتحدثن، فأعجبهن، فاستنزلنه للمحادثة، فنزل وعقر لهن

ناقته وأقام معهن بياض اليوم، وجاءته ليلى لتمسك معه اللحم، فجعل

يجز بالمدية في كفه وهو شاخص فيها حتى أعرق كفه، فجذبتها من

يده ولم يدر، ثم قال لها : ألا تأكلين الشواء ؟ قالت : نعم. فطرح من

اللحم شيئا على الغضى، وأقبل يحادثها، فقالت له : أنظر إلى اللحم،

هل استوى أم لا ؟ فمد يده إلى الجمر، وجعل يقلب بها اللحم،

فاحترقت، ولم يشعر، فلما علمت ما داخله صرفته عن ذلك، ثم شدت

يده بهدب قناعها.


روي ان اباه ذهب به الي الحج حتي يدعو الله ان

يشفيه مما الم به من حب ليلي وقال له تعلق باستار الكعبه ودعو الله

ان يشفيك منها فتعلق المجنون باستار الكعبه وقال [اللهم زدني

لليلي حبا وبها كلفا ولا تنسني ذكرها ابدا]


أشكرك جدا على الموضوع جــــدا رائع

بنت الهيلا 30-09-10 01:47 AM

أَرَانِيْ إِذَا صَلَّيْتَ يَمَّمْتُ نَحْوَهَا ّّّ بِوَجْهِيَ وَانْ كَانَ الْمُصَلَّى وَرَائِيَا

استعفر الله العظيم واتوب اليه ماصير ذا الكلام راجع نفسك واتقي الله

قــصــيــ100 30-09-10 02:49 AM

الأبيات الأولى مره حلوة...

أما من ناحية في حب طاهر في هذا الزمان ايه أكيد فيه...


فحب الأم لطفلها أعظم أيات الحب,,,فهنا تبذل الأم كل شيء من أجله...

كذلك:حب الزوجين لبعضهما إذا كانا متفقين فهو حب رائع جدا يقدم كلا منهما الغالي والنفيس من أجل هذا الحب...

لكن للأسف نادر جدا ذلك...

أما العلاقات ألأخرى فأنا لاأصدق ذلك الحب..ذلك الحب المزيف المسموم...

عبْث 30-09-10 03:19 AM

اعتقد ان كل عاقل يستطيع التفريق بين حب الطاعه واي حب غيره



الحب احد أوجه الرضا .. و العشق من أجمل لحظاته






يقول نزار :


لاتسألي : من أين جئت ، وكيف جئت ، وما أريد ..

تلك السؤالات السخيفة مالديّ لها ردود ..

ألديك كبريت وبعض سجائر؟..

ألديك أي جريدة

ماهمّ ماتاريخها

كلّ الجرائد مابها شيْء جديد ..

ألديك – سيّدتي- سرير آخر

في الدار ، إني دائماً رجل وحيد

أنت ادخلي نامي

سأصنع قهوتي وحدي،

فإنني دائماً .. رجل وحيد

تغتالني الطرقات .. ترفضني الخرائط والحدود

أما البريد .. فمن قرون ليس يأتيني البريد

هاتي السجائر . واختفي

هي كلّ ما أحتاجه ..

هي كلّ مايحتاجه الرجل الوحيد


لاتقفلي الأبواب خلفك

إن أعصابي يغطّيها الجليد

لاتقفلي شيئاً ..

فإن الجنس آخر ما أريد ..

نجم 01-10-10 10:39 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديـما (المشاركة 7714469)
نسأل الله العافيه والسلامه اللهم علق قلوبنا بحبك وحب نبيك صلى الله عليه وسلم ،،

الحب ليس محرم ولكن له حدود وشيء جميل ورائع بأن يحب الرجل ويجعل حبه حلال وليس أن يجعله نقمه وذنب عليه ،،



مثل هذا الشاعر الذي علق قلبه بحب ليلى وبات يذكر ليلى

في كل وقت حتى في عبادته لله عز وجل فالله أكرم وأعز أن

يذكر غيره في عبادته سبحانه جل في علاه




وهذه قصه لمجنون ليلى وحبه الذي أعمى قلبه واستبدل حب الله

الذي سيدخله الجنان بحب الله أعلم ماسيكون مصيره وما جناه من حب زائف ،، وحتى في شعيرة الحج يتذكر ليلى نسأل الله السلامه من كل ذنب ؛؛؛





قيل في قصة حبه إنه مر يوما على ناقة له بامرأة من قومه وعليه
حلتان من حلل الملوك،

وعندها نسوة يتحدثن، فأعجبهن، فاستنزلنه للمحادثة، فنزل وعقر لهن

ناقته وأقام معهن بياض اليوم، وجاءته ليلى لتمسك معه اللحم، فجعل

يجز بالمدية في كفه وهو شاخص فيها حتى أعرق كفه، فجذبتها من

يده ولم يدر، ثم قال لها : ألا تأكلين الشواء ؟ قالت : نعم. فطرح من

اللحم شيئا على الغضى، وأقبل يحادثها، فقالت له : أنظر إلى اللحم،

هل استوى أم لا ؟ فمد يده إلى الجمر، وجعل يقلب بها اللحم،

فاحترقت، ولم يشعر، فلما علمت ما داخله صرفته عن ذلك، ثم شدت

يده بهدب قناعها.


روي ان اباه ذهب به الي الحج حتي يدعو الله ان

يشفيه مما الم به من حب ليلي وقال له تعلق باستار الكعبه ودعو الله

ان يشفيك منها فتعلق المجنون باستار الكعبه وقال [اللهم زدني

لليلي حبا وبها كلفا ولا تنسني ذكرها ابدا]


أشكرك جدا على الموضوع جــــدا رائع


اضافة رائعة اختي الكريمة
شكرا لك.


الساعة الآن 02:56 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir