منتديات قصيمي نت

منتديات قصيمي نت (http://www.qassimy.com/vb/index.php)
-   الأمراض الجلدية والتناسلية والتجميل (http://www.qassimy.com/vb/forumdisplay.php?f=18)
-   -   العسل علاج لمر ض البهاق (http://www.qassimy.com/vb/showthread.php?t=132945)

سنا مكي 03-06-07 09:33 PM

العسل علاج لمر ض البهاق
 
اليكم اخواني هذا الرابط فيه تجارب لا شخاص استفادوا من العسل في علاج البهاق الله يشفينا والمسلمين آمين

http://alqrafi.com/start.php?menu=kosasm&main=kosas2&t=البــــرص<(<ال ـبهـاق<)http://alqrafi.com/start.php?menu=kosasm&main=kosas2&t=البــــرص<(<ال ـبهـاق<)

مضيّع الطير 03-06-07 10:06 PM

بارك الله فيك اختي على هذا النقل الطيب

هذة التجارب تقوي موضوعنا


فكل ادوية البهاق تحتوي على المعادن


سنا مكي 03-06-07 10:35 PM

وبارك الله فيك اخي مضيع الطير والله يقدرنا على نفع اخوانا المسلمين
والله يشفينا والمسلمين آمين

الحياة مدرسه 07-06-07 03:10 PM

العسل مفيد جداً لاكن للاسف هناك الكثير لايبيعون الى مغشوش كل همهم تحقيق الارباح

خوخه& 09-06-07 02:23 PM

سناء مكي اشكرك من كل قلبي

سنا مكي 11-06-07 02:21 AM

:::: لمن أرااد الدواااء ::::


* من كتاب ( الطب النبوي )
- في الصحيحين: من حديث أبى المتوكِّل، عن أبى سعيد الخُدْرِىِّ، أنَّ رجلاً أتى النبىَّ صلى الله عليه وسلم، فقال: إنَّ أخى يشتكى بطنَه وفى رواية: استطلقَ بطنُهُ فقال: ( اسْقِهِ عسلاً )، فذهب ثم رجع، فقال: قد سقيتُه، فلم يُغنِ عنه شيئاً وفى لفْظ: فلَم يزِدْه إلا اسْتِطْلاقاً، مرتين أو ثلاثاً كل ذلك يقولُ له: ( اسْقِه عَسَلاً ). فقال لهُ فى الثالثةِ أو الرابعةِ: ( صَدَقَ اللهُ، وكَذَبَ بَطْنُ أَخِيكَ ).

- وفى صحيح مسلم في لفظ له: ( إنَّ أخي عَرِبَ بطنُه )، أي فسد هضمُه، واعتلَّتْ مَعِدَتُه، والاسم: ( العَرَب ) بفتح الراء، و ( الذَّرَب ) أيضاً.



* والعسل فيه منافعُ عظيمة فإنه جلاءٌ للأوساخ التي في العروق والأمعاء وغيرها..

- محلِّلٌ للرطوبات أكلاً وطِلاءً ..

- نافعٌ للمشايخ وأصحابِ البلغم..

- ومَن كان مِزاجه بارداً رطباً..



- وهو مغّذٍّ ملين للطبيعة، حافِظ لِقُوَى المعاجين ولما استُودِع فيه، مُذْهِبٌ لكيفيات الأدوية الكريهة..

- منقٍّ للكبد والصدر..

- مُدِرٍّ للبول، موافقٌ للسعال الكائن عن البلغم..

- وإذا شُرِبَ حاراً بدُهن الورد، نفع من نهش الهوام، وشرب الأفيون، وإن شُرِبَ وحده ممزوجاً بماء نفع من عضة الكَلْبِ الكَلِبِ.. وأكلِ الفُطُرِ القتَّال..

- وإذا جُعِلَ فيه اللَّحمُ الطرىُّ، حَفِظَ طراوته ثلاثَةَ أشهر..



- وكذلك إن جُعِل فيه القِثَّاء، والخيارُ، والقرعُ، والباذنجان، ويحفظ كثيراً من الفاكهة ستة أشهر، ويحفظ جثة الموتى، ويُسمى الحافظَ الأمين..

- وإذا لطخ به البدن المقمل والشَّعر، قتل قَملَه وصِئْبانَه، وطوَّل الشَّعرَ، وحسَّنه، ونعَّمه..

- وإن اكتُحل به، جلا ظُلمة البصر.. وإن استُنَّ به بيَّضَ الأسنان وصقَلها، وحَفِظَ صحتَها، وصحة اللِّثةِ ..

- ويفتح أفواهَ العُروقِ، ويُدِرُّ الطَّمْثَ، ولأخذه على الريق يُذهب البلغم، ويَغسِلَ خَمْلَ المعدة، ويدفعُ الفضلات عنها، ويسخنها تسخيناً معتدلاً، ويفتح سُدَدَها، ويفعل ذلك بالكبد والكُلَى والمثانة، وهو أقلُّ ضرراً لسُدَد الكبد والطحال من كل حلو..



- وهو مع هذا كله مأمونُ الغائلة، قليلُ المضار، مُضِرٌ بالعرض للصفراويين، ودفعها بالخلِّ ونحوه، فيعودُ حينئذ نافعاً له جداً..

- وهو غِذاء مع الأغذية، ودواء مع الأدوية، وشراب مع الأشربة، وحلو مع الحلوى، وطِلاء مع الأطلية، ومُفرِّح مع المفرِّحات.



- فما خُلِقَ لنا شىءٌ في معناه أفضلَ منه، ولا مثلَه، ولا قريباً منه، ولم يكن معوّلُ القدماء إلا عليه، وأكثرُ كتب القدماء لا ذِكر فيها للسكر ألبتة، ولا يعرفونه، فإنه حديثُ العهد حدث قريباً، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يشربه بالماء على الرِّيق، وفى ذلك سِرٌ بديع في حفظ الصحة لا يُدركه إلا الفطن الفاضل، وسنذكر ذلك إن شاء الله عِند ذكر هَدْيه في حفظ الصحة.



- وفى سنن ابن ماجه مرفوعاً من حديث أبى هريرة: ( مَنْ لَعِقَ العَسَل ثَلاثَ غدَوَاتٍ كُلَّ شَهْرٍ، لَمْ يُصِبْه عَظِيمٌ مِنَ البَلاءِ )، وفى أثر آخر: ( علَيْكُم بالشِّفَاءَيْنِ: العَسَلِ والقُرآن )، فجمع بين الطب البَشَرى والإلهي، وبين طب الأبدان، وطب الأرواح، وبين الدواء الأرضي والدواء السمائى.



- إذا عُرِفَ هذا، فهذا الذي وصف له النبي صلى الله عليه وسلم العَسَل، كان استطلاقُ بطنه عن تُخَمَةٍ أصابته عن امتلاء، فأمره بشُرب العسل لدفع الفُضول المجتمعة في نواحي المَعِدَةَ والأمعاء، فإن العسلَ فيه جِلاء، ودفع للفضول، وكان قد أصاب المَعِدَةَ أخلاط لَزِجَةٌ، تمنع استقرارَ الغذاء فيها للزوجتها، فإن المَعِدَةَ لها خَمْلٌ كخمل القطيفة، فإذا علقت بها الأخلاطُ اللَّزجة، أفسدتها وأفسدت الغِذاء، فدواؤها بما يجلُوها من تلك الأخلاط، والعسلُ جِلاء، والعسلُ مِن أحسن ما عُولج به هذا الداءُ، لا سيما إن مُزج بالماء الحار.



- وفى تكرار سقيه العسلَ معنى طبي بديع، وهو أن الدواءَ يجب أن يكون له مقدار، وكمية بحسب حال الداء، إن قصر عنه، لم يُزله بالكلية، وإن جاوزه، أوهى القُوى، فأحدث ضرراً آخر، فلما أمره أن يسقيَه العسل، سقاه مقداراً لا يفي بمقاومة الداءِ، ولا يبلُغ الغرضَ، فلما أخبره، علم أنَّ الذي سقاه لا يبلُغ مقدار الحاجة، فلما تكرر تردادُه إلى النبي صلى الله عليه وسلم، أكَّد عليه المعاودة ليصل إلى المقدار المقاوم للداء، فلما تكررت الشرباتُ بحسب مادة الداء، بَرَأ، بإذن الله، واعتبار مقاديرِ الأدوية، وكيفياتها، ومقدار قوة المرض والمريض من أكبر قواعد الطب.

- وفى قوله صلى الله عليه وسلم: ( صدَقَ الله وكذَبَ بطنُ أخيكَ )، إشارة إلى تحقيق نفع هذا الدواء، وأن بقاء الداء ليس لِقصور الدواء في نفسه، ولكنْ لكَذِب البطن، وكثرة المادة الفاسدة فيه، فأمَره بتكرار الدواء لكثرة المادة.



- وليس طِبُّه صلى الله عليه وسلم كطِبِّ الأطباء، فإن طبَّ النبي صلى الله عليه وسلم متيقَّنٌ قطعىٌ إلهىٌ، صادرٌ عن الوحي، ومِشْكاةِ النبوة، وكمالِ العقل.

- وطبُّ غيرِه أكثرُه حَدْسٌ وظنون، وتجارِب، ولا يُنْكَرُ عدمُ انتفاع كثير من المرضى بطبِّ النبوة، فإنه إنما ينتفعُ به مَن تلقَّاه بالقبول، واعتقاد الشفاء به، وكمال التلقي له بالإيمان والإذعان، فهذا القرآنُ الذي هو شفاء لما في الصدور إن لم يُتلقَّ هذا التلقي لم يحصل به شفاءُ الصُّدور مِن أدوائها، بل لا يزيدُ المنافقين إلا رجساً إلى رجسهم، ومرضاً إلى مرضهم..

- وأين يقعُ طبُّ الأبدان منه، فطِب النبوةِ لا يُناسب إلا الأبدانَ الطيبة، كما أنَّ شِفاء القرآن لا يُناسب إلا الأرواح الطيبة والقلوب الحية، فإعراضُ الناس عن طِبِّ النبوة كإعراضهم عن الاستشفاء بالقرآن الذي هو الشفاء النافع، وليس ذلك لقصور في الدواء، ولكن لخُبثِ الطبيعة، وفساد المحل، وعدمِ قبوله.. والله الموفق.

منقول


سنا مكي 14-07-07 04:58 PM

يمكن الاستشفاء بعسل النحل والحبة السوداء المقروء فيهما من الذكر

وآيات الرقية والشفاء من الأمراض الروحية العضوية وهى الأمراض الناتجة عن إصابات روحية سواء كانت مكلفة (سحر) أوغير مكلفة. فإن كانت سحرا نزيد في قراءتنا آيات إبطال السحر والآية 102 من سورة البقرة كل منها 7 مرات.

يستخدم فيها هذا العلاج بصفة خاصة وباقى أقسام الأمراض بصفة عامة. مع مراعاة استخدام البرامج العلاجية القرآنية.

يقول اللة فى سورة النحل الآية 68 و 69
بسم اللة الرحمن الرحيم (وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذى من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون !68 ! ثم كلى من كل الثمرات فاسلكى سبل ربك ذللا يخرج من بطونها شراب تختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن فى
ذلك لآية لقوم يتفكرون (69.

وعن الحبة السوداء أو حبة البركة أو الشونيز أو الكمون الأسود أو الهندى
عن منصورعن خالد بن سعد قال: خرجنا ومعنا غالب بن أبحر، فمرض فى الطريق فقدمنا المدينة وهو مريض، فعاده ابن أبى عتيق، فقال لنا عليكم بهذه الحبيبة السوداء، فخذوا منها خمسا أو سبعا فاسحقوها ثم أقطروها فى أنفه بقطرات زيت فى هذا الجانب وفى هذا الجانب، فإن عائشة رضى الله عنها حدثتنى أنها سمعت النبى صلى الله عليه وسلم يقول " إن هذه الحبيبة السوداء شفاء من كل داء إلا من السام " قلت: وما السام؟ قال: الموت
(أخرجه البخارى)

وعن ابن شهاب قال أخبرني إن سلمة وسعيد المسيب أن أبا هريرة رضى الله عنه أخبرهما أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
" فى الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام ".
قال ابن شهاب: والسام: الموت
والحبة السوداء: الشونيز (أخرجه البخارى) وعن عقيل عن ابن شهاب أخبرني أبوسلمة بن عبدالرحمن وسعيد بن المسيب أن أبا هريرة أخبرهما أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
" إن فى الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام
(أخرجه مسلم)
وعن العلاء عن أبيه عن أبى هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
فال: "مامن داء إلافى الحبة السوداء منه شفاء إلا السام ". (أخرجه مسلم)
وعن ابن عمررضى الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "وعليكم بهذه الحبة السوداء فإن فيها شفاء من كل داء إلا السام ". أخرجه ابن ماجه والنسائى وهو حديث حسن
وعن بريدة رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" الشوينز دواء من كل داء إلا الموت "
أخرجه ابن السنى وأبو نعيم ورجاله ثقات
وعن أنس رضى الذ عنه أن النبى صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى تقمح كفا من شوينز ويشرب عليه ماءا أوعسلا.
(أخرجه الطبراق فى الأوسط)
وعن قتادة قال: حدثت أنا أبا هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى اللة عليه وسلم:
" الشوينز دواء من كل داء إلا السام ".
قال قتادة: تأخذ كل يوم احدى وعشرين حبة فتجعلهن. فى خرقة فيسقط به كل يوم فى منخره الأيمن قطرتين وفى الأيسر قطرة، والثاني في الأيسر قطرتين وفى الأيمن قطرة، والثالث فى الأيمن قطرتين وفى الأيسر قطرة. (أخرجه الترمذى)

! فلتكن على ثقة كاملة فى أن فى العسل شفاء للناس كـما أخبرنا الله فى كتابه الكريم.(يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس)
(الآية 169 لنحل)

وكذلك لتكن على ثقة كاملة فى كلام رسول الله صل الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق. وان الثقة فى شفاء العسل وحبة البركة لمن مقتضيات الايمان فلا يكون لدينا فى هذا أدني ريب.

طاغى احساس 14-07-07 06:04 PM

الله يجزيك خير اخت سنا وجعله الله فى موازين اعمالك


الساعة الآن 11:06 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir