|
عندمــا تفقد عذريتها..."المشــاعر..!"
حب الفتاه..! أهو خطأ تعاقب عليه.؟! أم جرم بموجبه يحكم على حبها بالقصاص..؟! نعم تحب..! وهل طرق الحب باب قلب أحدكم استئذانآ..؟! سهام الحـب انغرست فـي جـوف قلبـها،،والقـوس جبـار.. أصبح الحـب في قلبها هي أم وهو طفلها،،والبوح غدار.. وفي آخر الليل تضم المخدة من حولها،،والحلـم مسبـار.. ماذا لو أحبت فعلآ،،، هل لها الحق في ذلك؟! وماذا سيحدث..سواء خرج هذا الحب من غياهب الجب،،أم دفن وهو ما زال ينبض بالحياة..؟! هل ستفقد تلك المشاعر عذريتها بذلك الحب..؟!! إليكم الموضوع,,وبرفق حاكموه..:) تنويه/ أولآ:ليس كل ما أطرحه يمثلني،،فلا يقع في ذهن أحدكم أنني أتحدث عن نفسي،وأن هذه مشكلة أخلت نظام حياتي،،فلدي قناعات حول هذه الأمور هي أشبه بأصنام نحتت من صخور،،ولكن نقاش فارغ بين اثنتين وكان أقرب للهزل منه إلى الجد فتح هذا الموضوع،،، ثانيآ:أعتذر إن كآن هناك من يعتبر هذا الموضوع خادشآ... |
يقال .. الحب طفل مشرد ... يبحث في القلوب عن وطن يأويه :gcr852: لي عودة / |
موضوع شائك ياغرياف ...اي رد بيعتقدون انه يمثلنا شخصيا(qq136)
|
غرياف ,, الحب نوعين : حب عفيف وطاهر .. و حب ماجن .
الأول حلال زلال لأي إنسان سواء شاب أم فتاة . لكن الحب الماجن هو حب شيطاني نهايته معروفه و نهايتة مأساوية دائما والخاسر الأكبر فيه هي ( الفتاة ) . (qq15) عموما أنا لا أؤيد حكاية أن الفتاة تحب وتتعلق قبل زواجها .... ماأحلى أن يأتي حبها وفارسها راكبا جواده ويطرق بابها طالبا يدها فجأه . :ham020: |
اقتباس:
والحب سهم قاتل..لابد من درع ضدّه.. أهلاً بكِ وفي انتظارك |
اقتباس:
اسد ..ماهو تفسيرك للحب العفيف الطاهر؟ كيف تبلور ونشأ ..!!! وماهو مصيره ؟ |
اؤمن بأن الحب إن لم يكن ( بسيطاً ) إذن هو ( خطيئه ) .! الحب بسيط جداً والمرء فيه لايملك قلبه .! فكيف يُلام الإنسان على شئ لايملكه .! |
اقتباس:
لكِ ما شئتِ وأنا معكِ في رأيكِ في أنه شائك وحساس... كوني واثقه وحسب.. شرفتي يا دانه :) |
اقتباس:
أقصد الحب البريء الذي لا يستأذن...وليس ما تجرّه تلك الطرق السوداء.. وأرى أنها قد تحب قبل الزواج لمن أراد الإرتباط بها ولكن,,لربما تفصح... وسّع الدائره شوي وأهلاً بك أسد |
القلب مضغة صغيرة
مايحويه من مشاعر جميلة خارجه عن نطاق التحكم والسيطرة هذا أمر مفروغ منه.. ولكن السؤال المهم بنظري مامدى ...صدى تلك المشاعر بالنسبة للأنثى في ظل مجتمعاتنا الاسلاميه والمحافظه ؟ تحياتي ايتها الراقية ...غرياف |
| الساعة الآن 02:02 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir