|
أتظنّني كرسيّها الهزّاز
التوقيع ماجد |
؛ و أنــا .. بـِ الرد .. !! لَم اقوى على الأنتظــار .. بـِ رغم شحوب الحرف .. وارتجاف الكَلِم .. أَبيتُ ألا أنتظـــر .. رائعٌ هو كُرسيىّ الهـزاز .. يـَ حتضننى في ليالي الألــم .. وأمسيات البرد .. ويـَ ضمُ منى الروح والقَلب .. قَبل ذلكـَ الجسد .. شكراً لَكـَ ايهُــا الحنون .. ؛ ماجد الملاذى .. دُمت .. عاشِقــاً ثائراً .. وعسى أن لا تـَ ستجيبَ هىّ لَكـَ لـِ كى لا يَهدأ قَلَمُكـ أنت .. مساؤُكـَ حنــان ؛ عَذبةُ الأحساس |
خاطره رااااااااائعه جدا
استمتعت بقرائتها بارك الله فيك ماجد |
ومساؤكِ ياسمينة دمشقية ياعذبة الإحساس
كأني بك على موعد مع حروفي المتواضعة .. لتظلليها بلطفك .... وتجعلي من الكرسي الهزاز الذي كنت أحقد عليه : محل اعتزازي ...وحبي لأنه رائع ...يـَحتضن الأحباء في ليالي الألــم ..وأمسيات البرد ...ويضم الروح والقلب دُمت .. عاشِقــاً ثائراً .. وعسى أن لا تـَ ستجيبَ هىّ لَكـَ لـِ كى لا يَهدأ قَلَمُكـ أنت .. مساؤُكـَ حنــان كلماتك تقطر عذوبة ...يا أخت ... يا عذبة الإحساس شكراً لك وحفظك الله |
ما أقسى تلك اللحظات..
ماأقسى ان ترى من حولك يعاملك بالامبالاة.. بقسوه ..بشراسه.. بغرور ..وعنجهيه.. يعاملك كأنك لم تكن.. تلك عليّ اهــــون ..من ان اُجابهه الصفعات منْ مَن أكنّ له كل حب وتقدير منْ مَن افنيت حياتك له في سبيل إسعاده.. وهو لايأبه لتلك التضحيات.. فهاهو العاشق الصادق..التي اراها بحروف(ماجد) يحيل حياته تضحيه وفناء .. يعاني مراره الانتظار والصبر.. لعل وعسى ان يفيق الحبيب من سباته وغفوته الطويله. تقبل صادق احترامي واعجابي لحرفك الجميل |
الأترجّه أسعدني مرورك على متصفحي ...أشكرك ... وبارك الله فيك . |
بل قلوبنا هي التي أمست كراسي تهتز ياسيدي
ونحن نتأمل تلك الإبداعات التي تجلت بين أحرفك .. بعد رائعتك تلك ... اخشى الكلام مخافة ان تكون كلماتي نغمة نشاز وسط السيمفونية الرائعة ... هنيئاً لك هذا الإبداع الذي توشح أحرفك .. وهنيئاً لنا تواجدك بيننا ... تم التثبيت .. |
سيدتي رهينة الموت اشكر لك هذه العاطفة الجياشة ، .. التي أثارتك دفاعاً عن المتيم المسكين ... هذا الذي قضى ردحاً من حياته ... يؤمّل قلبه بالوصال: وأشكر لك انفعالك الحلو الجميل.... وثورتك على حبيبة القلب وعلى قسوتها وعنجهيتها . ولكنني أتساءل الآن .... لماذا كانت ترتسم على وجهه علامات الرضى والقبول وهو يحدثني بذلك ؟. ... فقد كان هذا المدنف المتيم مرتاح البال ...سعيداً بكل ماكان يقاسيه ... ربما أذنت محبوبته (فيما بعد ) بنقل ملفه من ( لا جدوى ... يحال للانتظار ) ... إلى ( فوري ...ينفذ فوراً ) . ... ربما لا أدري . أشكرك ياسيدتي لهذه المداخلة اللطيفة. |
قدْ كنتُ مأخوذاً بفتنتِها تُخَلِّيني أعُدُّ النَجْمَ في وضْحِ النهارْ كَمُزارعٍ يسْتَعطِفُ البستانَ... يروي زرعَهُ ... هَوناً ....ولا يَجْني الثِمارْ لك الله يا شاعرنا كل هذا يا أستاذي .. !! ثم تتساءل بعد ذلك ثائرا .. أتظنني كرسيها الهزاز ؟!! وتعتب عليها إن هي تغلت عليك .. وقد أريتها منك ما يسر خاطرها ويزيد من غرور قلبها !! ادعو عليها إذن يا ماجد بأن يبتليها الله بالهوى كما ابتلاك به عندها لعلها تنقل ملفك من .. ( لا جَدْوى. . . يُحالُ للانتظارْ ) إلى .. ( عاجل . . . ينفذ فورًا ) :) أجمل تحية لك أخي وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وختم لنا رمضان بالغفران .. ورضى الرحمن .. والفوز بالجنان |
اقتباس:
وتَقْضي و تَأ مُرُ ? لا تُعيرُ لي انتِباهاً... تستهينَُ و تَسْتثيرُ لا تُثارْ .........كلمات ..........تئملتها كثير ........مجد ولين...........الله يوفقك |
| الساعة الآن 03:36 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir
