|
الانتباه المُفرط ...
مدخل بتغريدة
نحن ضَحايا التَّفاصيل الصَّغيرة من ينقذنا من هذه الورطة ورطة الانتباه المُفرط !" لبعض الارواح حساسية مفرطة، ترى الأشياء من زاويتها المختلفة وثقافتها المختلفة وتربيتها والمحيط الذي فيه تربت. البعض يعبر الجمال دون ان يراه، يجرح الآخرين دون يشعر، آخرون يحمل آلآم الآخرين واوجاعهم مترعين بإنسانية مفرطه تجعل ارواحهم شفافة يعبر منها الهواء والضؤ وكأنهم الملائكة. هؤلاء هم من يهب لنا الشعر والقيم والمثل ويشطر أفئدتهم الحب ويعيشون الخيبات في عالم قاسي. وهم ورغم شقائهم من يهبنا الجمال ويجعل الحياة تستحق. والوعي بالحياة غصة وقديما قال شاعرنا ذو العقل يشقى في النعيم بعقله وأخو الجهالة بالشقاوة ينعم. وانتم ما رأيكم؟هل تستقيم الحياة بالحالمين أطفال العالم، ام عبر اولئك الذين يهمهم هم فقط !؟ او ان نكون بين بين؟ |
رد: الانتباه المُفرط ...
القلب الطيب
أجمل مافي الوجود ، كم احب بل اعشق الناس الطيبين الناس منهم من يستمتع بإذائك ولو برمي الكلام الجارح وتحطيم نجاحاتك واستفزازك ومنهم من يستمتع بادخال السرور عليك ولو بكلمة واحدة جميلة تجعلك سعيد بقية يومك . |
رد: الانتباه المُفرط ...
عندي متلازمة الشعور المفرط بالغير..
إلا ان الإحساس مو بكل البشر موجود مثل الارزاق ناس إحساسها عالي وناس الشعور بالغير منعدم مو كل إنسان يحس ...للأسف أسعد الشعور ما امتزج فيه شعور الإنسان بنفسه وشعوره بغيره، أو ما كان فيه الشعور بالغير ضربا من الشعور بالنفس. ومن هذا القبيل ! 🦋 |
رد: الانتباه المُفرط ...
العنوان لوحده موضوع مستقل . :whwhwh:
الإنتباه المفرط ومن خلال عملي حينما كنت معلما تواجهني حالات من الطلاب يعانون من ( الإنتباه المفرط ) وهو مرض متصل بالجهاز العصبي للمصاب ويعاني المصاب من عدم التحكم بنفسه وغير قادر على إتباع التعليمات . يهتم هؤلاء المصابون بصغائر الأشياء وتوافهها ويركزون جهدهم عليها ويهملون الأشياء المهمه . عموما هؤلاء شفاهم الله يواجهون مشكله بالإندماج مع الطلاب ومع مدرسيهم ولايتقيدون بقوانين الفصل إطلاقا . على فكره هم ليسوا مشاغبين إطلاقا ولكنه يعاني من فرط الحركه . كان الله في عون أهاليهم ومعلميهم فهؤلاء حالات خاصه تحتاج لرعاية خاصه وطريقه خاصة للتعامل معهم وبلطف ولين وسعة بال . كالعاده مبدعه . :) |
رد: الانتباه المُفرط ...
اقتباس:
هلا ملاك نورتي انتي وموضوعك قسم المناخ خخخ احم اجاب النص بالإجابه الأكثر قبولا وهي قولك (( آخرون يحمل آلآم الآخرين واوجاعهم مترعين بإنسانية مفرطه تجعل ارواحهم شفافة يعبر منها الهواء والضؤ وكأنهم الملائكة. هؤلاء هم من يهب لنا الشعر والقيم والمثل ويشطر أفئدتهم الحب ويعيشون الخيبات في عالم قاسي. وهم ورغم شقائهم من يهبنا الجمال ويجعل الحياة تستحق)) لو بنعيش الحياه ولم نرا غير القساة الظلمه لفضلنا الموت ارحم ولكن هناك من يجعل الحياة اجمل في انفسنا ويجعل الحياة تستحق العيش .. يرون الجمال الذي نصنع ويعبرون عنه بطرقهم وان صدمنا من لا يرا غير التشائم والملل |
رد: الانتباه المُفرط ...
موضوع جميل
أعجبني فيه دقة الوصف اعتقادي أن الحياة عبارة عن عطاء أو ما أسميه المحأسنات ولن تحسن إلا اذا حملت قلبا كبيرا يتجاوز ذاتك الضيقه |
رد: الانتباه المُفرط ...
اعتقد ان الحساسية لا علاقة لها بالمحيط و التربية ...قد تؤثر لكنه اثر موضعي سريع الزوال
الحساسية اعتقدها مولودة مع الشخص ..مورثة لطفل و قد لا تكون عند اخيه او اخته الاحساس ضروري لنا كبشر لولاه لفقدنا انسانيتنا ورهافة الحس عند البعض قد تكون نعمة و نقمة له و لمحيطه يستطيعون تذوق الجمال بعمق و يستطيعون الشعور بالم الاخرين اكثر لكنهم معرضون بشدة للاذية بسبب هذه الاحاسيس المركزة سواء من الناس او من انفسهم حتى فرهافة الحس بزيادة نوع من التطرف يقابله نقيضه فان اوذوا هم اكثر الناس انتقاما و اشرهم اما تخصيصهم بالقدرة الاعمق بالحب و الاكثر عطاء و بالملائكية فلا اعتقد فحتى من يبدو لنا قاسي متبلد الحس قادر على الحب و العطاء و ليس بالضرورة انه غير مرهف الحس معناه انه مؤذي فقد يكون ببساطة لا يعرف كيف يعبر و لم تصقل الظروف جانبه المرهف..فنجده الاكثر صمتا و تباعدا البين بين اسلم و انجع خصوصا بخضم حياتنا القاسية |
رد: الانتباه المُفرط ...
فاقد الشيء لا يعطيه
أظن اكثر الناس شعوراً بمن حولهم هم من يشعر الناس بوجودهم شيء ما هنالك يشعره بأهميته وبدوره يهتم بغيره |
رد: الانتباه المُفرط ...
هناك طائفه من البشر موبوءه بالذهن والتفكير المفرط في ادق التفاصيل هذه الطائفه تختلف نتائج وبائها من شخص الى آخر..
هناك شُعَب من الافكار والأحاسيس بداخل كل انسان يحاول رعايته والاهتمام به .. المشتتون ذهنيا يضحون بانتظامهم الخارجي في سبيل تنظيم داخلهم الممزق ، هذا مايمنحهم نكهتهم الخاصه . ويجعل لهم طعما غير طعم الآخرين . لان بداخلهم خليطا معقدا من الصراعات الجاده والنتائج المختلفه ، خليطا لايمتلكه من كان داخله داخلا مؤدلجا على الاعتيادات والمسلمات ومهام الحياة الاصليه العامه ... |
| الساعة الآن 09:02 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir