|
التكفير... ينفع بالمنطق والعقل؟؟؟
السلام عليكم عندي شغلة مدوختني .. وبأفكر فيها من فترة.. اجيبها يمين.. اجيبها شمال.. ما عم تزبط معي عن التكفير وطبعا الموضوع ما يحتاج مفتي ولا فتاوى يحتاج فقط معرفة بكلام الله سبحانه وتطبيق/عدم تطبيق و تسلسل منطقي طبعا احنا عارفين انه فيه آية في القران تقول: "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون" يعني اللي ما يطبق حكم الله في أمر معين.. يعتبر كافر صح؟؟ طيب من احكام الله سبحانه انه السارق تقطع يده وانه الحجاب واجب وانه القاتل يقتل وانه التعدد جائز.. حلال وانه شارب الخمر عليه حد الخ الخ الخ وبنشوف في بعض دولنا الاسلامية انه اوامر ربنا ما بتتطبق يعني لو مثلا دولة فيها نظام منع الحجاب!! هل نقدر نكفر اللي حط النظام واللي رضي به<< يعني ولي الامر؟؟ واللي منع التعدد نفس الشي ولو في دولة بدل ما يقتلو القاتل .. يسجنوه .. مانقدر نكفر ولي الامر هذا اللي مابيحكم بما انزل الله؟؟ واللي مثلا بدل ما يقطع يد السارق.. يكتفي بتسفيره على بلده واللي يسمح ببيع الخمور.. وتشرب على عينك يا تاجر.. علنا.. بدون اقامة الحد ما نقدر نكفره؟؟ يعني لو قلنا الحاكم الفلاني امر بالشي الفلاني والله سبحانه وتعالي يقول في كتابه ما نصه كذا وكذا وامر الحاكم يكون ضد كلام ربنا بتسلسل منطقي- و طبقا للاية "ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون"- ما نقدر و بدون الرجوع للعلماء وللمفتين نقول انه هالحاكم كافر << ربنا قال انه كافر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ابغى اي احد يرد اما يأيدني ..او يعارضني ويقنعني ويفهمني- اذا كان تفكيري غلط- ايش اللي يعتبر صح؟؟ او اذا كان فيه مخرج يخلينا نحسن النية مثلا !!!!! والا الوضع يكون انه بما انه عندنا ايات صريييييييييييييحة وعندنا حكم بغير ما انزل الله علنـــي و وااااضح... ففلان وفلان وفلان يعتبروا كفار؟؟ وبليز .. ما ابغى احد يقولي ابعدي عن الشر وغني له او هذا شغل العلماء ابغى تفكير منطقي وربط بين ايات الله وكمان كلام الرسول عليه السلام و اوامرهم يعني 1+1= 2 مافيها شبهة وربنا سبحانه يقول "فاسألو اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون" واحنا عارفين هالايات وعارفين تفسيرها وشايفين الوضع الراهن و طبعا الاسلام دين لكل زمان ومكان يعني ما اتصور انه شرب الخمر كان محرم على زمن الرسول .. والان معليش بسبب اختلاط الثقافات او بسبب الانفتاح اللي عايشينه مممممممم وبس سلام |
ماقلتي شي غلط
يعني ماتوقع احد بيعارض على كلامك لاكن الدول الثانيه وحكامهاا نقوووول (((كما تكونو تولون )) والشعوب هناك مو احسن من الحكومه والي مو حاب يهاجر من البلد الرسول كان يهاجر اذا اضرر والظلم ظلمات يوم القيامه ودعوه ((المظلوم مستجابه )) كمان نحنا واجبنا كمسلمين انوو نحارب الظلم في البلدان الاسلاميه الي بره حتى لو كان بالسيف لانوو عمر بن الخطاب قتل المنافق الذي اعترض عن حكم الرسول وابو بكر اذا ماتحققت العداله البشريه تتحقق غصب العداله الالاهيه لاكن نحنا فهذا الوقت خلينا نحارب اليهود الاول قبل لانحارب بعضنا انا اكلم الرجال <<<<<<<اخاف يفهمها حريم وفتنه ومابعرف شووو لانو اي شي بيطيح ع راس الحرمه الضعيفه ويسلمووووو ع الموضوع \\ // \\ |
خطوات التكفير:
أولاً: إثبات أن هذا العمل كفر، بنص ثابت، دلالته على المطلوب قطعية. وهذا لا يمكن إلا بملك أدوات الفتوى: من علم بالكتاب والسنة، وأقوال أهل العلم من الصحابة ومن بعدهم، وقدرة على الاجتهاد. فهي مهمة العالم إذن. ثانيا: إثبات وقوع المعين في هذا العمل الكفري، يقينا لا ظنا وخرصا. وهذا يحتاج فيه إلى خبر متواتر، أو كلام مسطر في كتاب له، أو فعل اشتهر فصار معلوما للجميع، كتعطيل الشريعة والحكم بالقانون الوضعي، ونحو هذا. ثالثا: إقامة الحجة على المعين؛ للتأكد من خلوه من الأعذار، التي تدرأ عنه الكفر، ولتنزيل هذا الحكم عليه. وهذه أخطر الخطوات، وأكثرها حساسية ومسؤولية. وهي مهمة لا تتحقق، ولا تتيسر -في العادة، وفي الأعم الأغلب– ولا تكون مفيدة نافعة للناس وللدين، إلا باجتماع العلماء والحكام واتفاق أمرهم: فالحاكم من جهة الأمر؛ فيأمر بإحضار المتهم بالعملية الكفرية، لسؤاله واستنطاقه. والعالم من جهة الفتوى وإقامة الحجة؛ فيقوم بالمساءلة والاستنطاق، وإقامة الحجة. رابعا: إذا قامت الحجة على المعين، وقع عليه الكفر، فيستتاب، فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة. فلو فرضنا أن إثبات الأمرين الأولين في المتناول، فإنه ليس كذلك في إقامة الحجة، وإثبات الكفر على معين. فإثبات الشروط، وانتفاء الموانع (= إقامة الحجة) أمر شاق وعسير، فإنه يحتاج إلى فحص كل شرط لمعرفة ثبوته، وكل مانع لمعرفة انتفائه، وقد لا يتيسر ذلك في كل حال. وما زال كثير من العلماء يتورعون عن تكفير الأعيان، وإنما يكتفون بالحكم على القول دون القائل، نظرا منهم إلى عدم علمهم بقيام الحجة على القائل، أو عدم تمكنهم من ذلك. والمتأمل في النصوص، يجد الفرض الذي على عامة المؤمنين، فيما بينهم من الرقابة على أمور الدين، هو: إقامة الحجة من جهة البلاغ، كما قال تعالى: "ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين" [فصلت:33]. ببيان حقيقة الكفر، وأنواعه، وحكمه، ومتى يقع المسلم في الكفر؟. لا من جهة المساءلة، والمحاسبة، والمحاكمة، والمعاقبة. فهذا فرض على الحاكم؛ لأنه مأمور بصون الشريعة، وبإقامة الحدود. فإذا لم يقم به فهو المسؤول عنه، فالإمام راع، وهو مسؤول عن رعيته، كما في الحديث [صحيح البخاري (893)، وصحيح مسلم (1829)] لا يسأل أحد غيره عن تفريطه. فالحرص على ما أوجبه أو استحبه على عموم المؤمنين، وليس فيه محذور ولا خطر؛ أعني البلاغ والدعوة والإصلاح، أولى من البحث فيما لم يوجبه عليهم، بل أوجبه على بعضهم، وهو مزلة قدم، والمسلم في سلامة منه؛ أعني تكفير الأعيان |
قوله تعالى: وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ[المائدة: 44]
، وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ[المائدة: 45] ، وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ[المائدة: 47] ، هل يرضى مسلم أن يكون موصوفاً بهذا الوصف، وأي شيء يرجى من وراء قوانين البشر القوانين الوضعية اثبتت فشلها ولم تجلب إلا الفشل والدمار الكثير من الشعوب تريد العودة إلى الاسلام وتطبيقه بعدما ذاقة الويلات والمصائب فالاسلام هو الحل معك قلباً وقالباً |
موضوع رائع جداّ بارك الله فيك .
أولاّ التكفير حكم شرعي أجمع عليه أهل السنه . فالحكام العرب كفروا بما أنزل على محمد علية الصلاة والسلام يوم أن إستبدلوا شرع الله بشرع فرناسا وإنجلترا . وغير هم وقد كفر الاخرين بآية أخرى وهي موالاة اليهود والنصارى ومعاونتهم على المسلمين - كما نعرف فيما يسمى الحرب على الارهاب -واعتقد ان زيارة جورج بوش للخليج قبل سنه بينت لنا حال هؤلاء الحكام المرتدين الخونه . كما في أحداث غزه أفتى أكثر من 100 عالم بكفر من يهاون اليهود وقصدوا به حسني مبارك المرتد مثل إخوانه العرب فأقول إن نواقض الاسلام العشره التي عدها العلما من الكفر بالله ولو صلى صاحبها وصام وزكى وحج البيت . ووضعوا لهذا الحكم 10 نواقض للإسلام . وهي الأول : الشرك في عبادة الله تعالى ، قال الله تعالى : { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } وقال : { إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار } ومنه الذبح لغير الله ، كمن يذبح للجن أو للقبر . الثانى : من جعل بينه وبين الله وسائط يدعوهم ويسالهم الشفاعة ويتوكل عليهم كفر اجماعا الثالث : من لم يكفر المشركين اوشك فى كفرهم او صحح مذهبهم كفر الرابع : من اعتقد ان غير هدى النبى صلى الله عليه وسلم اكمل من هديه او ان حكم غيره احسن من حكمه كالذى يفضل حكم الطواغيت على حكمه فهو كافر الخامس : من ابغض شيئا مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ولو عمل به لكفر السادس : من استهزأ بشيء من دين الرسول صلى الله عليه وسلم أو ثوابه أو عقابه ، والدليل قوله تعالى : { ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزءون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم } . السابع : السحر ومنه الصرف والعطف فمن فعله اورضى به كفر والدليل قوله تعالى: "وما يعلمان من احد حتى يقولا انما نحن فتنة فلا تكفر" الثامن : مظاهرة اليهود والنصارى و المشركين ومعاونتهم على المسلمين والدليل قوله تعالى: ( يا أيّها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدى القوم الظالمين") التاسع: من اعتقد ان بعض الناس يسعه الخروج عن شريعة محمد صلى الله عليه وسلم كما وسع الخضر الخروج عن شريعة موسى عليه السلام فهو كافر العاشر: الاعراض عن دين الله تعالى، لايتعلمه ولايعمل به والدليل قوله تعالى: (ومن اظلم ممن ذكر بايات ربه ثم اعرض عنها انا من المجرمين منتقمون) ولافرق بين هذه النواقض بين الهازل والجاد والخائف الا المكره وكلها من اعظم مايكون خطرا ومن اكثر مايكون وقوعا فينبغى على المسلن الحذر ويخاف منها على نفسه نعوذ بالله من موجبات غضبه واليم عقابه وصلى الله على سيدنا محمد واله وصحبه وسلم |
عقيدة اهل السنه والجماعه::
لانشهد لاحد بجنه ولانار الامن شهد له الرسول صلى الله وعليه وسلم.. العشره المبشرون بالجنه وعكاشه بن محصن وسيدا شباب اهل الجنه الحسن والحسين وغيرهم: اما تكفير المسلم المرتكب كبيره فلايجوز ان نكفره لان بذلك شهدنا له بالنار.. والحديث القدسي (من هذا الذي يتآله علي لاغفرن له واحبطن عملك) فالاولى الابتعاد عن مسالة التكفير وتصنيف المسلمين الموحدين الى مجموعات . |
اقتباس:
خارج عن الموضوع |
اخت ريد روز
هذا هو زمان الفتن يصبح الرجل مؤمناً ويمسي كافراً ويمسي مؤمناً ويصبح كافراً وتفكيرك في محله فالتلاعب بالأحكام وبشريعة رب العالمين اصبح ديدن الكثير والأمور تأخذ منحى الإختلاف ولكن إطلاق كلمة ( كافر ) على الشخص المرتكب للكبيرة اظنها قوية فالحديث يقول ( فليبوأ بها احدهما ) وارى ان يبتعد الشخص عن التكفير ويتركه لأهل العلم الثقات وهناك ناقض من نواقض الإسلام التي ذكرها الشيخ محمد بن عبدالوهاب (من لم يكفر الكافر او شك في كفره فقد كفر ) واظن ان هذا الناقض موجه للعلماء (asj) وقد سمعت الأسبوع الماضي احد الآئمة في مسجد في احد الأسواق يلقي كلمة وكفر الباعة والأشخاص الذين يتجولون ويشربون الدخان ولايحضرون الصلاة واخرجهم من الدين |
اقتباس:
ذكرني منطقك وعقلك بعقل المحشش السكران الذي حاول اقناع مجموعه من الرعاع بالخمر..قال لهم لو اتينا بحمار ووضعنا امامه سطل ماء وسطل خمر وش راح يشرب...كلهم قالو راح يشرب الماء..قال لهم لأنه حمار ولايعرف الحق والمناسب له :) اعتقد انك اقنعتي البعض بمنطقك المعوج ولكن الغريب رد عبادي الذي فاجأني...بصراحه بديت اشك ان عنده عقل ويفكر مثلنا...طبعا نا الفاعلين اللي في مثلنا للأسف ماتشملك(hjh) |
ودي أقولك أبعد عن الشر وغني له
وخايفه>>>>>>>>>>>(a26) اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا اتباعه وارنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابه تحياتي لك يالغاليه |
| الساعة الآن 08:28 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir