ولد المهلهل
03-05-04, 08:37 PM
بسم اللة الرحمن الرحيم
هدى النبي صلى اللة علية وسلم فى الجماع
فكان هدية صلى اللة علية وسلم فية اكمل هدى ,ويحفظ بة الصحة ,وتتم بة اللذة وسرور النفس
,ويحصل بة مقاصد ة التى وضع لاجلها ,فان الجماع فى الاصل وضع لثلاثة امور هى مقاصدة
الاصلية ..
الأول ..حفظ النسل ,ودوام النوع ألى ان تتكامل العدة التى قدر اللة بروزها الى هذا العالم
الثانى ..اخراج الماء الذى يضر احتباسة واحتقانة بجملة البدن .
الثالث..قضاء الوطر ,ونيل اللذة ,والتمتع بالنعمة ,وهذة حدها هى الفايدة التى فى الجنة
اذلا تناسل هناك ,ولا احتقان يستفرغة الانزال.
وفضلا ء الاطباء : يرون ان الجماع من احد اسباب حفظ الصحة .
قال جاليننوس :الغالب على جوهر المني النار والهواء ,ومزاجة حار رطب ,لانة كونة من الدم
الصافى الذى تتغذى بة الاعضاء الاصلية , واذا ثبت فصل المني ,فاعلم انة لا ينبغى اخراجة
الافى طلب النسل ,او اخراج المحتقن منة ,فان دام احتقانة احدث امراضا رديئة منها :الوسوس
والجنون والصرع وغير ذالك ..فانة اذا طال احتباسة توجب علية امراضا ردية كما ذكرنا
ولذالك تدفعة الطبيعة بالاحتلام اذا كثر من غير جماع .
وقال بعض السلف ..ينبغى للرجل ان يتعاهد من نفسة ثلاثا : ان لايدع المشى فان احتاج الية
يوما قدر علية ..وينبغى ان لا يدع الاكل فان امعاة تضيق وينبغى ان لا يدع الجماع فان البئر
اذا لم تنزح ذهب ماؤها
وقال محمد بن زكريا ؛:من ترك الجماع مدة طويلة ضعف قوى اعصابة وانسدت مجارية
وتقلص ذكرة ..وقال رايت جماعة تركوة لنوع من التقشف فبردت ابدانهم وعسرت
حركاتهم ووقعت عليهم كابة بلا سبب وقلت شهواتهم وهضمهم .
ومن منافعة :غض البصر ,وكف النفس ,والقدرة على العفة عن الحرام وتحصيل ذاللك للمراءة
هدى النبي صلى اللة علية وسلم فى الجماع
فكان هدية صلى اللة علية وسلم فية اكمل هدى ,ويحفظ بة الصحة ,وتتم بة اللذة وسرور النفس
,ويحصل بة مقاصد ة التى وضع لاجلها ,فان الجماع فى الاصل وضع لثلاثة امور هى مقاصدة
الاصلية ..
الأول ..حفظ النسل ,ودوام النوع ألى ان تتكامل العدة التى قدر اللة بروزها الى هذا العالم
الثانى ..اخراج الماء الذى يضر احتباسة واحتقانة بجملة البدن .
الثالث..قضاء الوطر ,ونيل اللذة ,والتمتع بالنعمة ,وهذة حدها هى الفايدة التى فى الجنة
اذلا تناسل هناك ,ولا احتقان يستفرغة الانزال.
وفضلا ء الاطباء : يرون ان الجماع من احد اسباب حفظ الصحة .
قال جاليننوس :الغالب على جوهر المني النار والهواء ,ومزاجة حار رطب ,لانة كونة من الدم
الصافى الذى تتغذى بة الاعضاء الاصلية , واذا ثبت فصل المني ,فاعلم انة لا ينبغى اخراجة
الافى طلب النسل ,او اخراج المحتقن منة ,فان دام احتقانة احدث امراضا رديئة منها :الوسوس
والجنون والصرع وغير ذالك ..فانة اذا طال احتباسة توجب علية امراضا ردية كما ذكرنا
ولذالك تدفعة الطبيعة بالاحتلام اذا كثر من غير جماع .
وقال بعض السلف ..ينبغى للرجل ان يتعاهد من نفسة ثلاثا : ان لايدع المشى فان احتاج الية
يوما قدر علية ..وينبغى ان لا يدع الاكل فان امعاة تضيق وينبغى ان لا يدع الجماع فان البئر
اذا لم تنزح ذهب ماؤها
وقال محمد بن زكريا ؛:من ترك الجماع مدة طويلة ضعف قوى اعصابة وانسدت مجارية
وتقلص ذكرة ..وقال رايت جماعة تركوة لنوع من التقشف فبردت ابدانهم وعسرت
حركاتهم ووقعت عليهم كابة بلا سبب وقلت شهواتهم وهضمهم .
ومن منافعة :غض البصر ,وكف النفس ,والقدرة على العفة عن الحرام وتحصيل ذاللك للمراءة