ولد ضلمى
29-09-06, 12:17 AM
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد فهذا مسلسل طاش ما طاش يطل علينا من جديد في شهر رمضان المبارك من عام 1427 ولكن بحلة جديدة غريبة فبدلا من أن يكون هذا المسلسل معالج لبعض المشاكل الاجتماعية نجدة ومع الأسف موجة بطريقة مدروسة للنيل من الإسلام والمسلمين وكذلك نجده مشوها لسمعة المملكة العربية السعودية فلن أتطرق في هذا المقال للجوانب الإغرائية الجنسية في هذا المسلسل بل سأميط اللثام عن مؤامرة مدبرة في هذا المسلسل ضد الإسلام والمسلمين وضد حكومة المملكة العربية السعودية أيظا ففي حلقة (( الإرهاب الأكاديمي )) نجد أن(( ناصر القصبي )) في دور فؤاد يقوم بزيارة خالة في مدينة الرياض وعندما وصل من جدة إلى الرياض قال له خاله (( أسعد عمر قلي )) ما رأيك في مدينة الرياض فقال أنها مدينة مملة ومزدحمة وليس فيها أماكن ترفيهية فقال له خاله ما رأيك يا فؤاد أن تلتحق بالمركز الصيفي الموجود في نفس حينا مع العلم أن المركز الصيفي تابع لرعاية الشباب وكذلك العاملين فيه هم من منسوبي وزارة التربية والتعليم (( معلمين )) ومربين أجيال الخلاصة أن هذا المركز الصيفي هو مؤسسة حكومية تابعة للدولة . وبالفعل يلتحق فؤاد بهذا المركز الحكومي الذي يمثل الدولة وبعد فترة من الزمن يتضح أن العاملين في هذا المركز هم جماعة من الإرهابين أي أن موظفي هذا المركز الصيفي الذين هم رجال دولة ورجال دين ومعليمين ماهم إلا عصابة من الإرهابين ثم يتورط فؤاد مع هؤلاء المجرمين الإرهابين (( أي موظفي المركز الصيفي الحكومي )) ثم يصبح فؤاد إرهابيا مجرما والسبب هو المركز الصيفي الذي فتحته الحكومة للحفاظ على الشباب وبعد فترة يقوم رئيس العصابة الذي هو مدير المركز الصيفي بفتح أكاديمية للإرهاب ثم يقوم بتريب فؤاد و زملائه على لبس الأحزمة الناسفة وصنع القنابل وكذلك نجد أن رئيس العصابة الذي هو رئيس المركز الصيفي يدرب أتباعة على التشبة بالنساء كما يقوم بتخريج دفعة من الإرهابين ويقيمون هؤلاء الإرهابين الذين هم أصلا معلمين ومن رجال الدولة بعمل محافل للإرهاب والإرهابين ثم ينتهي المسلسل .. أخي الكريم لاحظ أن مخرج هذا المسلسل هو (( عبدالخالق الغانم )) وعبدالخالق الغانم شيعي رافضي ونجد أن ناصر القصبي وعبدالله السدحان من خلال هذا المسلسل لايهمهم أن يقدموا خدمة لدينهم وبلدهم من خلال هذا المسلسل بقدر ما يهمهم إنجاح هذا المسلسل وتحقيقه لأرباح خيالية على حساب دينهم وسمعة حكومتهم كما نجد أن المخرج الرافضي عبد الخالق الغانم قد استغل مسألة أن الرقابة قد غضت البصر عن هذا المسلسل فراح يبدع هذا الشيعي في الإستهزاء بالدين وبالصحابة من خلال هذا المسلسل بحيث أنه اختار أسماء للإرهابين تشابة أسماء الصحابة وأنت تعلم أخي القارئ مدى حقد الرافضة على الصحابة فقد استخدم هذه الأسماء (( أبو طلحة والقعقاع ووأبو البراء )) ولم يكتفي هذا المخرج الرافضي بذلك وحسب بل راح يطعن في الحكومة السعودية ومؤسساتها بحيث أنه جعل المركز الصيفي الذي تشرف عليه الحكومة مركز للإرهاب وأن رجال الدولة الذين تربوا على الولاء لدينهم ووطنهم هو رؤوس الإرهاب ثم راح من خلال هذا المسلسل يظهر صور(( أبو مصعب الزرقاوي )) و (( أسامة بن لادن )) وكأن هذا الرافضي يريد أن يرسل رسالة تقول (( أن فؤاد من خلال المركز الصيفي أصبح إرهابي أي أن الحكومة السعودية هي التي ربته على الإرهاب وأكبر دليل هو أسامة أبن لادن الذي هو ثمرة المملكة العربية السعودية وثمرة مناهجها وحكومتها وعلمائها الذين يربون الأجيال على الإرهاب . عزيزي القارئ أنا لا أقول هذا الكلام من فراغ فمن يتابع المسلسل يجد أن المخرج الرافضي (( عبدالخالق الغانم )) قد استغل مسألة تطنيش الرقابة فراح يتفنن في تصوير رجال الدين السعودين وعلى رأسهم العلماء بأنهم إرهابين وكذلك تشويهه لمؤسسة من مؤسسات الدولة وهو المركز الصيفي كأنه يقول أن الحكومة السعودية أصلا إرهابية وهو بذلك يصل إلى هدفة القذر الذي يرمي من خلاله إلى الطعن بأهل السنة والجماعة ككل .. فأنا أقول للمسؤولين وخصوصا وزير الإعلام (( استيقضوا من سباتكم العميق فهذا المسلسل مع الأسف أصبح موجة ضد الإسلام والمسلمين وضد أهل السنة وكذلك موجة وبشكل سلبي جدا ضد مملكتنا الحبيبة وضد حكومتنا الرشيدة وأقول للرافضي الوقح (( عبد الخالق الغانم )) منذ متى كانت مؤسسات المملكة معاقل للإرهاب ومنذ متى كان رجال التعليم المخلصين مربين للإرهاب ولكن الحق ليس عليك يا أيها الرافضي الوقح ولا على فريق العمل السذج الذين يعملون معك وما أراهم إلا مغفلين مع أنهم من أهل السنة صاروا مع الأسف معول هدم لدينهم ووطنهم وما أرى فريق طاش ما طاش إلا (( الموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع )) فلاحول ولا قوة الا بالله .. المملكة العربية السعودية بلد الحرمين هذا البلد الكريم المعطاء وكذلك حكومتنا الرشيدة التي تحمل الأيادي البضاء لكل المسلمين لا يستغرب أن يكون لها أعداء وحاقدين يحاولون أن يشوهوا سمعتها والنيل منها ومن ولاة أمرها ومشائخها وإظهارها بأبشع صورة من قبل الحاقدين والخونة وأصحاب الطابور الخامس فإن كان هناك بعض المغرر بهم من الشباب المتهور قليلي العلم والذين تم تحريكهم من قبل جهات خارجية وتم غسل أدمغتهم لكي يقوموا بالتفجير في بلد الحرمين فهذه حالات خاصة وقد اتخذت الحكومة الرشيدة اللازم معهم وكذلك علماء المملكة لم يقفوا صامتين بل أدلوا بدلوهم في هؤلاء المخدوعين المغرر بهم ولكن مع الأسف نجد العالم كله يحمل المملكة العربية السعودية مسؤولية ظهور هذه الجماعة هداهم الله للحق كما يحاول أعداء الإسلام من يهود ونصارى وعباد قبور أن يشوهوا سمعة الإسلام والمسلمين حتى اخترعوا مصطلح سخيف يرددة الأغبياء من بني جلدتنا وهو (( الإرهاب الإسلامي )) ويتناسا العالم (( الإرهاب اليهودي )) ضد إخواننا في فلسطين و(( الإرهاب النصراني )) ضد اخواننا في العراق (( الإرهاب الرفضي )) الذي حدث في مكة في عام 1407 عندما قام الإرانيين الرافضة بقتل المسلمين في مكة المكرمة وفي الختام أسأل الله لعلي القدير أن يحفظ الإسلام والمسلمين وأن يعز الله حكومتنا الرشيدة بقيادة والدنا الحنون الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبة وسلم
.
.
.
منقول
.
.
.
.
.
.
.
.
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد فهذا مسلسل طاش ما طاش يطل علينا من جديد في شهر رمضان المبارك من عام 1427 ولكن بحلة جديدة غريبة فبدلا من أن يكون هذا المسلسل معالج لبعض المشاكل الاجتماعية نجدة ومع الأسف موجة بطريقة مدروسة للنيل من الإسلام والمسلمين وكذلك نجده مشوها لسمعة المملكة العربية السعودية فلن أتطرق في هذا المقال للجوانب الإغرائية الجنسية في هذا المسلسل بل سأميط اللثام عن مؤامرة مدبرة في هذا المسلسل ضد الإسلام والمسلمين وضد حكومة المملكة العربية السعودية أيظا ففي حلقة (( الإرهاب الأكاديمي )) نجد أن(( ناصر القصبي )) في دور فؤاد يقوم بزيارة خالة في مدينة الرياض وعندما وصل من جدة إلى الرياض قال له خاله (( أسعد عمر قلي )) ما رأيك في مدينة الرياض فقال أنها مدينة مملة ومزدحمة وليس فيها أماكن ترفيهية فقال له خاله ما رأيك يا فؤاد أن تلتحق بالمركز الصيفي الموجود في نفس حينا مع العلم أن المركز الصيفي تابع لرعاية الشباب وكذلك العاملين فيه هم من منسوبي وزارة التربية والتعليم (( معلمين )) ومربين أجيال الخلاصة أن هذا المركز الصيفي هو مؤسسة حكومية تابعة للدولة . وبالفعل يلتحق فؤاد بهذا المركز الحكومي الذي يمثل الدولة وبعد فترة من الزمن يتضح أن العاملين في هذا المركز هم جماعة من الإرهابين أي أن موظفي هذا المركز الصيفي الذين هم رجال دولة ورجال دين ومعليمين ماهم إلا عصابة من الإرهابين ثم يتورط فؤاد مع هؤلاء المجرمين الإرهابين (( أي موظفي المركز الصيفي الحكومي )) ثم يصبح فؤاد إرهابيا مجرما والسبب هو المركز الصيفي الذي فتحته الحكومة للحفاظ على الشباب وبعد فترة يقوم رئيس العصابة الذي هو مدير المركز الصيفي بفتح أكاديمية للإرهاب ثم يقوم بتريب فؤاد و زملائه على لبس الأحزمة الناسفة وصنع القنابل وكذلك نجد أن رئيس العصابة الذي هو رئيس المركز الصيفي يدرب أتباعة على التشبة بالنساء كما يقوم بتخريج دفعة من الإرهابين ويقيمون هؤلاء الإرهابين الذين هم أصلا معلمين ومن رجال الدولة بعمل محافل للإرهاب والإرهابين ثم ينتهي المسلسل .. أخي الكريم لاحظ أن مخرج هذا المسلسل هو (( عبدالخالق الغانم )) وعبدالخالق الغانم شيعي رافضي ونجد أن ناصر القصبي وعبدالله السدحان من خلال هذا المسلسل لايهمهم أن يقدموا خدمة لدينهم وبلدهم من خلال هذا المسلسل بقدر ما يهمهم إنجاح هذا المسلسل وتحقيقه لأرباح خيالية على حساب دينهم وسمعة حكومتهم كما نجد أن المخرج الرافضي عبد الخالق الغانم قد استغل مسألة أن الرقابة قد غضت البصر عن هذا المسلسل فراح يبدع هذا الشيعي في الإستهزاء بالدين وبالصحابة من خلال هذا المسلسل بحيث أنه اختار أسماء للإرهابين تشابة أسماء الصحابة وأنت تعلم أخي القارئ مدى حقد الرافضة على الصحابة فقد استخدم هذه الأسماء (( أبو طلحة والقعقاع ووأبو البراء )) ولم يكتفي هذا المخرج الرافضي بذلك وحسب بل راح يطعن في الحكومة السعودية ومؤسساتها بحيث أنه جعل المركز الصيفي الذي تشرف عليه الحكومة مركز للإرهاب وأن رجال الدولة الذين تربوا على الولاء لدينهم ووطنهم هو رؤوس الإرهاب ثم راح من خلال هذا المسلسل يظهر صور(( أبو مصعب الزرقاوي )) و (( أسامة بن لادن )) وكأن هذا الرافضي يريد أن يرسل رسالة تقول (( أن فؤاد من خلال المركز الصيفي أصبح إرهابي أي أن الحكومة السعودية هي التي ربته على الإرهاب وأكبر دليل هو أسامة أبن لادن الذي هو ثمرة المملكة العربية السعودية وثمرة مناهجها وحكومتها وعلمائها الذين يربون الأجيال على الإرهاب . عزيزي القارئ أنا لا أقول هذا الكلام من فراغ فمن يتابع المسلسل يجد أن المخرج الرافضي (( عبدالخالق الغانم )) قد استغل مسألة تطنيش الرقابة فراح يتفنن في تصوير رجال الدين السعودين وعلى رأسهم العلماء بأنهم إرهابين وكذلك تشويهه لمؤسسة من مؤسسات الدولة وهو المركز الصيفي كأنه يقول أن الحكومة السعودية أصلا إرهابية وهو بذلك يصل إلى هدفة القذر الذي يرمي من خلاله إلى الطعن بأهل السنة والجماعة ككل .. فأنا أقول للمسؤولين وخصوصا وزير الإعلام (( استيقضوا من سباتكم العميق فهذا المسلسل مع الأسف أصبح موجة ضد الإسلام والمسلمين وضد أهل السنة وكذلك موجة وبشكل سلبي جدا ضد مملكتنا الحبيبة وضد حكومتنا الرشيدة وأقول للرافضي الوقح (( عبد الخالق الغانم )) منذ متى كانت مؤسسات المملكة معاقل للإرهاب ومنذ متى كان رجال التعليم المخلصين مربين للإرهاب ولكن الحق ليس عليك يا أيها الرافضي الوقح ولا على فريق العمل السذج الذين يعملون معك وما أراهم إلا مغفلين مع أنهم من أهل السنة صاروا مع الأسف معول هدم لدينهم ووطنهم وما أرى فريق طاش ما طاش إلا (( الموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع )) فلاحول ولا قوة الا بالله .. المملكة العربية السعودية بلد الحرمين هذا البلد الكريم المعطاء وكذلك حكومتنا الرشيدة التي تحمل الأيادي البضاء لكل المسلمين لا يستغرب أن يكون لها أعداء وحاقدين يحاولون أن يشوهوا سمعتها والنيل منها ومن ولاة أمرها ومشائخها وإظهارها بأبشع صورة من قبل الحاقدين والخونة وأصحاب الطابور الخامس فإن كان هناك بعض المغرر بهم من الشباب المتهور قليلي العلم والذين تم تحريكهم من قبل جهات خارجية وتم غسل أدمغتهم لكي يقوموا بالتفجير في بلد الحرمين فهذه حالات خاصة وقد اتخذت الحكومة الرشيدة اللازم معهم وكذلك علماء المملكة لم يقفوا صامتين بل أدلوا بدلوهم في هؤلاء المخدوعين المغرر بهم ولكن مع الأسف نجد العالم كله يحمل المملكة العربية السعودية مسؤولية ظهور هذه الجماعة هداهم الله للحق كما يحاول أعداء الإسلام من يهود ونصارى وعباد قبور أن يشوهوا سمعة الإسلام والمسلمين حتى اخترعوا مصطلح سخيف يرددة الأغبياء من بني جلدتنا وهو (( الإرهاب الإسلامي )) ويتناسا العالم (( الإرهاب اليهودي )) ضد إخواننا في فلسطين و(( الإرهاب النصراني )) ضد اخواننا في العراق (( الإرهاب الرفضي )) الذي حدث في مكة في عام 1407 عندما قام الإرانيين الرافضة بقتل المسلمين في مكة المكرمة وفي الختام أسأل الله لعلي القدير أن يحفظ الإسلام والمسلمين وأن يعز الله حكومتنا الرشيدة بقيادة والدنا الحنون الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبة وسلم
.
.
.
منقول