الشعبــي
26-09-06, 11:32 PM
كنت قد شاهدت سيارة مركونه بجانب منزل جارنا .. لم أكن أعلم صاحبها .. سيارة لومينا أعتقد انها أحدث موديل 2006 لونها فضي .. كنت في كل مرة أخرج أتأكد من وجودها .. فأذا هي لا تزال مركونه ..
اليوم وبعد أن خرجت من الباب وأذا بسائق جارنا وهو رجل طيب من الجنسية الهندية .. يجلس على عتبة المنزل .. فبادرته بالسلام ومباركته بالشهر .. وجلت بناظري الى مكان السيارة .. والحديث بيني وبين السائق لم ينقطع .. تفاجأت بمغادرة السيارة موقفها .. هذا .. لتنزل المفاجأة على من السائق .. بأن السيارة سرقت .. فسألت ولمن هي ..! فأجابني إنها لصديق معزبه
بعد أن أخذ سيارته الصالون .. أعتقد للعمرة ..
بعد الإستفسار عن الواقعه وكنت أظن أن السيارة سرقت من أمام المنزل .. فجعت بالتفاصيل ..
بإختصار
السائق ذهب لإحضار سمبوسه جاهزة من أحد المطاعم المشهورة في الحي .. وهو عادة يكتظ بالمتسوقين في مثل هذا الوقت .. وخلال وقوفه بالصف .. غافله حدثان .. لم تتجاوز أعمارهم بحسب ذكره الـ 15 سنه .. وإنتزعا منه المفاتيح .. وسط ذهول المتسوقين .. وجريا الى السيارة وقاما بسرقته .. والمضحك المبكي أن سيارة الدورية كانت تقف على الجانب الآخر من الطريق ..
يقول حاولت أن أجري خلفهم ... وأنا غير مصدق وأتلفت يمينا وشمالا لربما كان في الأمر (كاميرا خفيه ) كنت بين كل التفاته وأختها أنظر الى الدورية التي لم تحرك ساكنا رغم مشاهدتها مايجري .. والتي أكتفت لاحقا بالدوران لتحضر للطرف الآخر من الشارع وتقوم بتسجيل بلاغ السرقه ..!
والله أن القصه غريبة وعجيبة .. لهذا الحال وصل بنا الأمر ..!
يالله ما موقفك الآن يا .... من صاحب السيارة وقد أئتمنك عليها ..!
الله يكون في عونك ..
كتبته على عجل .. والتطلي يهز خصره أمامي ..
العيش ولا الجيش ..
فطورا شهيا للجميع
اليوم وبعد أن خرجت من الباب وأذا بسائق جارنا وهو رجل طيب من الجنسية الهندية .. يجلس على عتبة المنزل .. فبادرته بالسلام ومباركته بالشهر .. وجلت بناظري الى مكان السيارة .. والحديث بيني وبين السائق لم ينقطع .. تفاجأت بمغادرة السيارة موقفها .. هذا .. لتنزل المفاجأة على من السائق .. بأن السيارة سرقت .. فسألت ولمن هي ..! فأجابني إنها لصديق معزبه
بعد أن أخذ سيارته الصالون .. أعتقد للعمرة ..
بعد الإستفسار عن الواقعه وكنت أظن أن السيارة سرقت من أمام المنزل .. فجعت بالتفاصيل ..
بإختصار
السائق ذهب لإحضار سمبوسه جاهزة من أحد المطاعم المشهورة في الحي .. وهو عادة يكتظ بالمتسوقين في مثل هذا الوقت .. وخلال وقوفه بالصف .. غافله حدثان .. لم تتجاوز أعمارهم بحسب ذكره الـ 15 سنه .. وإنتزعا منه المفاتيح .. وسط ذهول المتسوقين .. وجريا الى السيارة وقاما بسرقته .. والمضحك المبكي أن سيارة الدورية كانت تقف على الجانب الآخر من الطريق ..
يقول حاولت أن أجري خلفهم ... وأنا غير مصدق وأتلفت يمينا وشمالا لربما كان في الأمر (كاميرا خفيه ) كنت بين كل التفاته وأختها أنظر الى الدورية التي لم تحرك ساكنا رغم مشاهدتها مايجري .. والتي أكتفت لاحقا بالدوران لتحضر للطرف الآخر من الشارع وتقوم بتسجيل بلاغ السرقه ..!
والله أن القصه غريبة وعجيبة .. لهذا الحال وصل بنا الأمر ..!
يالله ما موقفك الآن يا .... من صاحب السيارة وقد أئتمنك عليها ..!
الله يكون في عونك ..
كتبته على عجل .. والتطلي يهز خصره أمامي ..
العيش ولا الجيش ..
فطورا شهيا للجميع