ساري نهار
12-08-06, 09:12 AM
موضوعي اعتقاد .... ليس براسخ ثابت ..... لكن معكم سيكون هناك ضوء في النهاية
عتب احد الكتاب على كاتب آخر يقول له أنت تكثر من جلد الذات .
فرد علية : كيف تريد أن يستيقظ النائمون إن لم أجلدهم فلا بد من جلدهم يوميا أكثر من سوط .
فسر البعض بأن جلد الذات هو انهزامية و صراخ دون بناء و تقوقع و عكسه النقد البناء أي مواجهة المشاكل بقوة و لعل الألفاظ المستخدمة لها دور كبير في لف أي مفهوم يمكن أن يحتويه أي سرد مقالي أو قصصي أو ..... الخ
من خلال بعض المتابعات المتواضعة وجدت الكثير ممن يكتب أو يتحدث و يقول بأنه ينقد أو ينتقد بينما يفسرها بعض المتلقين بأنها جلد للذات أو تحريض أو تأليب ضد الغير .
إطلاق الحكم بأنه مغاير لما يريد المنتج قد يكون عن تعصب بعض المتلقين أو لدعوى التحريف و لكن من بعض المتلقين الواعين سيكون الحكم على قدر كبير من الإنصاف .
و لتبسيط الموضوع أكثر دعونا نقف مع ما نقرأ أو نشاهد .
يا ترى ما هي الأسئلة التي تدور في الذهن بعد أن فرغنا من تلك القرأة أو المشاهده ؟
كيف ظهرت بعض التساؤلات في أذهاننا دون علم مسبق بعد هذه القرأة أو المشاهده ؟
هل نحكم بأنه المراد هو جلد للذات أو نقد أو تحريض ؟
كيف نفرق بين النقد و جلد الذات و التحريض ؟
قد تكون تلك مجرد لحظة واحده من اللحظات و اعتقد بأنها إذا تكاثرت أصبحت محيط للمتلقي إما أن ينصاع و إما أن يتمرد بحسب الحكم و التساؤل الذي يختمر في عقله أو نفسه مع كل لحظة
يا ترى ما هي المعايير التي يمكن أن نقول بها حول أي كاتب أو متحدث ، بأن ذلك عبارة عن نقد أو جلد للذات أو تحريض ؟
هل للخلفية التاريخية دور في الحكم على الكاتب أو المتحدث ؟
كيف نصل إلى تلك المرحلة التي لا يخطيء فيها حكمنا على أي كاتب أو متحدث ؟
هل من المفترض أن نتعامل مع مادة الكاتب أو المتحدث دون النظر الى شخصيته ؟
نقد/ جلد للذات / تحريض
هل من الممكن أن تختلط هذه المصطلحات في مادة واحده ؟
ساري نهار
و في رواية
بين السطور
عتب احد الكتاب على كاتب آخر يقول له أنت تكثر من جلد الذات .
فرد علية : كيف تريد أن يستيقظ النائمون إن لم أجلدهم فلا بد من جلدهم يوميا أكثر من سوط .
فسر البعض بأن جلد الذات هو انهزامية و صراخ دون بناء و تقوقع و عكسه النقد البناء أي مواجهة المشاكل بقوة و لعل الألفاظ المستخدمة لها دور كبير في لف أي مفهوم يمكن أن يحتويه أي سرد مقالي أو قصصي أو ..... الخ
من خلال بعض المتابعات المتواضعة وجدت الكثير ممن يكتب أو يتحدث و يقول بأنه ينقد أو ينتقد بينما يفسرها بعض المتلقين بأنها جلد للذات أو تحريض أو تأليب ضد الغير .
إطلاق الحكم بأنه مغاير لما يريد المنتج قد يكون عن تعصب بعض المتلقين أو لدعوى التحريف و لكن من بعض المتلقين الواعين سيكون الحكم على قدر كبير من الإنصاف .
و لتبسيط الموضوع أكثر دعونا نقف مع ما نقرأ أو نشاهد .
يا ترى ما هي الأسئلة التي تدور في الذهن بعد أن فرغنا من تلك القرأة أو المشاهده ؟
كيف ظهرت بعض التساؤلات في أذهاننا دون علم مسبق بعد هذه القرأة أو المشاهده ؟
هل نحكم بأنه المراد هو جلد للذات أو نقد أو تحريض ؟
كيف نفرق بين النقد و جلد الذات و التحريض ؟
قد تكون تلك مجرد لحظة واحده من اللحظات و اعتقد بأنها إذا تكاثرت أصبحت محيط للمتلقي إما أن ينصاع و إما أن يتمرد بحسب الحكم و التساؤل الذي يختمر في عقله أو نفسه مع كل لحظة
يا ترى ما هي المعايير التي يمكن أن نقول بها حول أي كاتب أو متحدث ، بأن ذلك عبارة عن نقد أو جلد للذات أو تحريض ؟
هل للخلفية التاريخية دور في الحكم على الكاتب أو المتحدث ؟
كيف نصل إلى تلك المرحلة التي لا يخطيء فيها حكمنا على أي كاتب أو متحدث ؟
هل من المفترض أن نتعامل مع مادة الكاتب أو المتحدث دون النظر الى شخصيته ؟
نقد/ جلد للذات / تحريض
هل من الممكن أن تختلط هذه المصطلحات في مادة واحده ؟
ساري نهار
و في رواية
بين السطور