شراع
29-03-04, 01:45 AM
صبحكم بالخير كل ابوكم.
هذي أحد الهجهجة ايام المتوسطة وانا في آخر سنة.
كان ياماكان في أحد مدارس المتوسطة راعي مقصف يماني(عبده) هو وواحد ثاني معه يبيعون بالمقصف ,وكان عبده عصبي مره وعلى طول يحمق وينقهر وكان الشباب يجننونه ويستهبلون عليه,الله يذكره بالخيروالله يسامحنا أنا كنت على رأسهم يعني العمدة ,يادافع البلى.
وأنتم تدرون عند الفسحة يتزاحمون الطلبه على المقصف والطابور معدوم كالعادة الا إذا جاء الوكيل لأنه شديد ومهبول,,بس على مين.
المهم عبده من كثر الزحمة والأزعاج كان يجهز الطلب من يسمع الطالب يقوله وهو جاهز,ابو يمن وش خليتوا.
ومن يقول الطالب ,,واحد بيض وواحد ببس,حلوة (ببس)الا عبده حاطهن بيده,واللي يسمع منهم مع الزحمة والصجة يجهز طلبة,,ثنين كبده وواحد سفن,,,,,خمسة مفروم وواحد بيرندا,هذا دب ومثل الأرضه
*المهم أجيك أنا واقول عبده, عبده ببس فيه الا هو جايبه واقول واحد بيرنداء,,واقول فيه كبدة ؟واحد جبن.
ويقعد يرجع وأعطله ويرتفع ضغطه وبعض الشباب يضحكون.
المهم أستمريت على هالحال عدة أيام الين جاء هاك اليوم أثر عبده مبنط ومرتفع ضغطه من الصبح,ياكافي
وأن اجيه بوسط الزحمة,وأقول له فيه مفروم,ثنبن جبن,مادريت الا الرجال يزاعق وصك الشباك وقعد نصف الطلبة بدون فطور.
*المهم رقينا للفصل,بعد ثلث ساعة تقريباً الا هذا الوكيل(المهبول)ومعه عبده يمرون على الفصول واحد واحد الى ماوصلو فصلنا ويدخل الوكيل ويويدز عبده مع الباب ويوم شافن قال(ايوه ذو ذو)ويأشر علي .
قال الوكيل شراع قم قامت عصبك أطلع,,ويطلعن ويصك باب الفصل,وقال لي وشبك ماتستحي على وجهك تغلط على الرجال,,قلت ماغلطت عليه وش اللي حاصل يقال لي ماأدري,قال الوكيل وش يقول ياعبده؟
قال عبده ربشنا هذا وعطلنا كل يوم يقول كذا وأهب له, ثم يغير الطلب يضحك علي بشغلي أنا ماعد أشتغل كذا ولااريده يشتري من عندنا.
قال الوكيل وش تقول ياشراع,قلت ياأستاد دايم أنسى من الحصص والمذاكرة,يأخي اغلط وش فيهايأخي,وبعدين وشلون ماأشتري من عندكم أجيب فسحتي معي تقول بزر والا دافور,زعتر ولحم بقر!!
المهم الوكيل يدري أني لعاب لكن ماقدر يصيد علي شي ويقول جب ولي أمرك,قالي الوكيل أعقل ياشراع وخلك رجال وعيب عليك هالحركات,قلت أنا ماسويت شي وأنا عاقل,
المهم قال رح لفصلك وأنا اتوكل واناظر عبده بعين ودي أموت من الضحك.
*المهم اليوم الثاني رنت الفسحه وانا أدخل وسط الزحمة وأقول عبده,عبده. ويوم لمح وجهي قال حلفتك بالله الفطور علي اليوم ياشراع,,ههههههههه وأنا أكع ضحك.
عقبه ماتعرضت له أبد وصرنا أصدقاء
تحيات شراع
هذي أحد الهجهجة ايام المتوسطة وانا في آخر سنة.
كان ياماكان في أحد مدارس المتوسطة راعي مقصف يماني(عبده) هو وواحد ثاني معه يبيعون بالمقصف ,وكان عبده عصبي مره وعلى طول يحمق وينقهر وكان الشباب يجننونه ويستهبلون عليه,الله يذكره بالخيروالله يسامحنا أنا كنت على رأسهم يعني العمدة ,يادافع البلى.
وأنتم تدرون عند الفسحة يتزاحمون الطلبه على المقصف والطابور معدوم كالعادة الا إذا جاء الوكيل لأنه شديد ومهبول,,بس على مين.
المهم عبده من كثر الزحمة والأزعاج كان يجهز الطلب من يسمع الطالب يقوله وهو جاهز,ابو يمن وش خليتوا.
ومن يقول الطالب ,,واحد بيض وواحد ببس,حلوة (ببس)الا عبده حاطهن بيده,واللي يسمع منهم مع الزحمة والصجة يجهز طلبة,,ثنين كبده وواحد سفن,,,,,خمسة مفروم وواحد بيرندا,هذا دب ومثل الأرضه
*المهم أجيك أنا واقول عبده, عبده ببس فيه الا هو جايبه واقول واحد بيرنداء,,واقول فيه كبدة ؟واحد جبن.
ويقعد يرجع وأعطله ويرتفع ضغطه وبعض الشباب يضحكون.
المهم أستمريت على هالحال عدة أيام الين جاء هاك اليوم أثر عبده مبنط ومرتفع ضغطه من الصبح,ياكافي
وأن اجيه بوسط الزحمة,وأقول له فيه مفروم,ثنبن جبن,مادريت الا الرجال يزاعق وصك الشباك وقعد نصف الطلبة بدون فطور.
*المهم رقينا للفصل,بعد ثلث ساعة تقريباً الا هذا الوكيل(المهبول)ومعه عبده يمرون على الفصول واحد واحد الى ماوصلو فصلنا ويدخل الوكيل ويويدز عبده مع الباب ويوم شافن قال(ايوه ذو ذو)ويأشر علي .
قال الوكيل شراع قم قامت عصبك أطلع,,ويطلعن ويصك باب الفصل,وقال لي وشبك ماتستحي على وجهك تغلط على الرجال,,قلت ماغلطت عليه وش اللي حاصل يقال لي ماأدري,قال الوكيل وش يقول ياعبده؟
قال عبده ربشنا هذا وعطلنا كل يوم يقول كذا وأهب له, ثم يغير الطلب يضحك علي بشغلي أنا ماعد أشتغل كذا ولااريده يشتري من عندنا.
قال الوكيل وش تقول ياشراع,قلت ياأستاد دايم أنسى من الحصص والمذاكرة,يأخي اغلط وش فيهايأخي,وبعدين وشلون ماأشتري من عندكم أجيب فسحتي معي تقول بزر والا دافور,زعتر ولحم بقر!!
المهم الوكيل يدري أني لعاب لكن ماقدر يصيد علي شي ويقول جب ولي أمرك,قالي الوكيل أعقل ياشراع وخلك رجال وعيب عليك هالحركات,قلت أنا ماسويت شي وأنا عاقل,
المهم قال رح لفصلك وأنا اتوكل واناظر عبده بعين ودي أموت من الضحك.
*المهم اليوم الثاني رنت الفسحه وانا أدخل وسط الزحمة وأقول عبده,عبده. ويوم لمح وجهي قال حلفتك بالله الفطور علي اليوم ياشراع,,ههههههههه وأنا أكع ضحك.
عقبه ماتعرضت له أبد وصرنا أصدقاء
تحيات شراع