فوازي
05-07-06, 01:15 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
أهانوكِ ولا يزالون يهينونكِ ياعبير ويهينون من قبلك تلك الصانعات للرجال
يأهل الإسلام
أوسمعتم بعبير العراقية وقد تناوبى عليها تسعة خنازير إغتصاباً وفي الأخير تقتل من قبل أرذل خلق الله
يأهل الإسلام بعد ذلك هل بقي لنا من الشرف شئ والكرامة الزائفة
أين الإعداد لساحات القتال والدفاع عن الإباء والشرف المهان والكرامة التي دنست في الأرض
تلك الكرامة والإباء الذي ضيعناها من بعد أن ورثناها من كرماء شرفاء عن قوم أبوا إلا عناق للمكرمات
أهانوكِ وداسوا بكرامتكِ الأرض ياعبير أتدرين لماذا؟
لأنهم علموا أن ليس هناك لا سعد ولا معتصم يأخذ بالشرف الذي ضيعناه
يأهل دجلة والفرات
أهانوكم وأذلوكم على مرأى ومسمع من بني جلدتكم الذين وقفوا ناظرين لحالكم إن كانوا لكم من الناظرين
منظر كالمتخاذل الذي لا يهوى سوى لعق أحذية الغرب والتنافس على رضاهم ..
وعدم إثارتهم غضباً
وهيهات أن لا تثار غيرتهم لإخوتهم في الإسلام زعموا؟
تخاذلوا عنكم يأهل الرافدين بني جلدتكم وراحوا لا يجرئون حتى بالحديث عن معاناتكم
فأنتم عندهم لستم بأكرم من ديانا ونانسي ورهائن الغرب عندنا
لستم بأكرم من المناصب التي لأجلها يتنافسون وتلك الكراسي التي عبدوها وعبدوا الغرب معها
بل قومكم مافتئوا يتسابقون على نصرة الغرب بالإعلام المتأمرك
ليظهروا للعالم (( أنهم يختلفون عنكم )) أيها الإرهابيون الوهابيون
لكن يأهل العراق وأرض الرافدين
يا ابناء عقيدتنا ويافخر أمتنا وإن تركناكم للعدوا
إنا لنبصر فيكم نوراً أضاء للكون معنى العزة
ونرى فيكم التحلي بالإيمان الصادق
ففي شباب النهرين قوة الإسلام ومجده بإذن الله
فلله دركم
لستم
بالذين رضوا الذل وألفوا المهانه
بل كرماء وعزيزوا النفوس وكل ذلك بمرأى الأبطال ..
وإن تخلى عنكم من تخلى ..
فاصبرو
وبشروا العدوا بقرب هلاكه .
..فهذه سنة الله ..ولن تجد لسنة الله تبديلا ..
أصبروا
وإخوانكم يمدونكم
بالدعوات
تلو
الدعوات ..
والعذر إليكم يأبطال فهذا كل ما أملك أنا وأمثالي
وعزائنا بأن
سهام الليل لا تخطئ ولكن*** لها أمد وللأمد انقضاء
وحسبنا الله ونعم الوكيل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- اسمها عبير
- عمرها 15 ربيعا
- عذراء
- عفيفة
- مسلمة
- بريئة
- طاهرة
- مغتصبة
http://www.hdrmut.net/ufiles/uf2/f6.jpg
بعض من حياتها وأخر شهادات حصلت عليها :
-الجنود الأمريكيين الأعداء «المارينز» قتلوا الفتاة التي تدعى «عبير» بعد محاصرتها في احدى زوايا المنازل بالمحمودية حيث نزعوا ثيابها وتناوب 10 جنود على اغتصابها قبل أن يضربوها بآلة حادّة على رأسها.
-وقالت التقارير ان الجريمة التي ارتكبها جنود الاحتلال الأمريكي في المحمودية في مارس الماضي كانت بشعة بكل المقاييس وفاقت وحشيتها كل الحدود.
- هذه الحادثة وقعت إثر عملية اقتحام نفذتها قوات الاحتلال الأمريكي التي كانت مؤلّفة من نحو 15 جنديا ضد منزل قاسم حمزة رشيد الجنابي الذي يعمل حارسا في مخازن البطاطا الحكومية والذي يسكن مع زوجته وأربعة من أطفاله وهم عبير (15 عاما) وهديل (9 أعوام) ومحمد (6 أعوام) وأحمد (10 أعوام).
- الجنود الأمريكيين قاموا باعتقال قاسم وزوجته فخرية طه محسن وابنتهما هديل فيما كان أحمد ومحمد في المدرسة حيث كانت الساعة حينها الثانية ظهرا.
-جنود الاحتلال احتجزوا قاسم وزوجته وابنته هديل في غرفة واحدة وأعدموهم رميا بالرصاص حيث أصيب قاسم بأربع رصاصات في الرأس وفخرية بخمس رصاصات في البطن وأسفل البطن وهديل أصيب في الرأس والكتف.
-الجنود الأمريكيين قاموا بعد ذلك باقتياد عبير الي الغرفة المجاورة وحاصروها في احدى زوايا المنزل ونزعوا ثيابها وتناوب 10 جنود على اغتصابها ثم ضربوا رأسها بآلة حادة، بحسب ما ذكرته التقارير حتى أغمي عليها ثم وضعوا وسادة على فمها وأنفها وخنقوها ثم أحرقوا جثتها بالنار.
شاهد :
«لما دخلت الى المنزل وجدت في الغرفة الأولى قاسم وزوجته وهديل وقد سبحت جثتهم في الدماء.. حتى أن الدم خرج من باب الغرفة من شدّة تدفقه.
ويضيف الشاهد الجار للمنزل «أما عبير فقد كانت جثتها تشتعل وقد وضعت بطريقة محزنة إذ رفعوا ثوبها الأبيض الى رقبتها ومزّقوا حمالة صدرها وكان الدم يسيل من كامل أنحاء جسدها».
ويتابع «لقد عرفت أنها اغتصبت حيث كانت ملقاة على وجهها وجزء جسمها الأسفل مرفوع وموثقة الأيدي والأرجل.
أهانوكِ ولا يزالون يهينونكِ ياعبير ويهينون من قبلك تلك الصانعات للرجال
يأهل الإسلام
أوسمعتم بعبير العراقية وقد تناوبى عليها تسعة خنازير إغتصاباً وفي الأخير تقتل من قبل أرذل خلق الله
يأهل الإسلام بعد ذلك هل بقي لنا من الشرف شئ والكرامة الزائفة
أين الإعداد لساحات القتال والدفاع عن الإباء والشرف المهان والكرامة التي دنست في الأرض
تلك الكرامة والإباء الذي ضيعناها من بعد أن ورثناها من كرماء شرفاء عن قوم أبوا إلا عناق للمكرمات
أهانوكِ وداسوا بكرامتكِ الأرض ياعبير أتدرين لماذا؟
لأنهم علموا أن ليس هناك لا سعد ولا معتصم يأخذ بالشرف الذي ضيعناه
يأهل دجلة والفرات
أهانوكم وأذلوكم على مرأى ومسمع من بني جلدتكم الذين وقفوا ناظرين لحالكم إن كانوا لكم من الناظرين
منظر كالمتخاذل الذي لا يهوى سوى لعق أحذية الغرب والتنافس على رضاهم ..
وعدم إثارتهم غضباً
وهيهات أن لا تثار غيرتهم لإخوتهم في الإسلام زعموا؟
تخاذلوا عنكم يأهل الرافدين بني جلدتكم وراحوا لا يجرئون حتى بالحديث عن معاناتكم
فأنتم عندهم لستم بأكرم من ديانا ونانسي ورهائن الغرب عندنا
لستم بأكرم من المناصب التي لأجلها يتنافسون وتلك الكراسي التي عبدوها وعبدوا الغرب معها
بل قومكم مافتئوا يتسابقون على نصرة الغرب بالإعلام المتأمرك
ليظهروا للعالم (( أنهم يختلفون عنكم )) أيها الإرهابيون الوهابيون
لكن يأهل العراق وأرض الرافدين
يا ابناء عقيدتنا ويافخر أمتنا وإن تركناكم للعدوا
إنا لنبصر فيكم نوراً أضاء للكون معنى العزة
ونرى فيكم التحلي بالإيمان الصادق
ففي شباب النهرين قوة الإسلام ومجده بإذن الله
فلله دركم
لستم
بالذين رضوا الذل وألفوا المهانه
بل كرماء وعزيزوا النفوس وكل ذلك بمرأى الأبطال ..
وإن تخلى عنكم من تخلى ..
فاصبرو
وبشروا العدوا بقرب هلاكه .
..فهذه سنة الله ..ولن تجد لسنة الله تبديلا ..
أصبروا
وإخوانكم يمدونكم
بالدعوات
تلو
الدعوات ..
والعذر إليكم يأبطال فهذا كل ما أملك أنا وأمثالي
وعزائنا بأن
سهام الليل لا تخطئ ولكن*** لها أمد وللأمد انقضاء
وحسبنا الله ونعم الوكيل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- اسمها عبير
- عمرها 15 ربيعا
- عذراء
- عفيفة
- مسلمة
- بريئة
- طاهرة
- مغتصبة
http://www.hdrmut.net/ufiles/uf2/f6.jpg
بعض من حياتها وأخر شهادات حصلت عليها :
-الجنود الأمريكيين الأعداء «المارينز» قتلوا الفتاة التي تدعى «عبير» بعد محاصرتها في احدى زوايا المنازل بالمحمودية حيث نزعوا ثيابها وتناوب 10 جنود على اغتصابها قبل أن يضربوها بآلة حادّة على رأسها.
-وقالت التقارير ان الجريمة التي ارتكبها جنود الاحتلال الأمريكي في المحمودية في مارس الماضي كانت بشعة بكل المقاييس وفاقت وحشيتها كل الحدود.
- هذه الحادثة وقعت إثر عملية اقتحام نفذتها قوات الاحتلال الأمريكي التي كانت مؤلّفة من نحو 15 جنديا ضد منزل قاسم حمزة رشيد الجنابي الذي يعمل حارسا في مخازن البطاطا الحكومية والذي يسكن مع زوجته وأربعة من أطفاله وهم عبير (15 عاما) وهديل (9 أعوام) ومحمد (6 أعوام) وأحمد (10 أعوام).
- الجنود الأمريكيين قاموا باعتقال قاسم وزوجته فخرية طه محسن وابنتهما هديل فيما كان أحمد ومحمد في المدرسة حيث كانت الساعة حينها الثانية ظهرا.
-جنود الاحتلال احتجزوا قاسم وزوجته وابنته هديل في غرفة واحدة وأعدموهم رميا بالرصاص حيث أصيب قاسم بأربع رصاصات في الرأس وفخرية بخمس رصاصات في البطن وأسفل البطن وهديل أصيب في الرأس والكتف.
-الجنود الأمريكيين قاموا بعد ذلك باقتياد عبير الي الغرفة المجاورة وحاصروها في احدى زوايا المنزل ونزعوا ثيابها وتناوب 10 جنود على اغتصابها ثم ضربوا رأسها بآلة حادة، بحسب ما ذكرته التقارير حتى أغمي عليها ثم وضعوا وسادة على فمها وأنفها وخنقوها ثم أحرقوا جثتها بالنار.
شاهد :
«لما دخلت الى المنزل وجدت في الغرفة الأولى قاسم وزوجته وهديل وقد سبحت جثتهم في الدماء.. حتى أن الدم خرج من باب الغرفة من شدّة تدفقه.
ويضيف الشاهد الجار للمنزل «أما عبير فقد كانت جثتها تشتعل وقد وضعت بطريقة محزنة إذ رفعوا ثوبها الأبيض الى رقبتها ومزّقوا حمالة صدرها وكان الدم يسيل من كامل أنحاء جسدها».
ويتابع «لقد عرفت أنها اغتصبت حيث كانت ملقاة على وجهها وجزء جسمها الأسفل مرفوع وموثقة الأيدي والأرجل.