almsha3er
08-06-06, 09:33 PM
لست ممن يمجدون فالله أعلم بالسرائر،إن كانت عقيدته صافيه اسأل الله ان يتقبله شهيدا،،،ويجمعنا واياه مع الشهداء وفي الفردوس الاعلى.
شخصيته رحمه الله غامضه مابين مؤيد ومعارض،،،
عني انا لا اقبل مايعمله رحمه الله ان -كان هو فعلا - في "بعض" اعماله وعملياته ولكن يبقى ظاهرة حيا وغائبا ومختفيا وميتا.اشغل الدنيا واقعدها.حتى خيل لنا انه شخصية اسطوريه خلقها الامريكان لتغطية جرائمهم،،وبين هذا وهذا لايمكن لنا كشعوب مسلمه وغير مسلمه ان نشكك بجبروت وطغيان الامريكان في بلاد المسلمين،،،رحم الله اموات المسلمين وتقبل الله شهداءهم.
والسؤال هل نبكي عليه ام نفرح له ام كلاهما معا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السيرة الذاتية لابو مصعب:
1966: ميلاد الزرقاوي، وهو أردني من أصل فلسطيني.
1990: بداية رحلته إلى أفغانستان.
1991: شارك في القتال ضد الروس في منطقة خوست.
1999: نسب إليه التخطيط لشن هجوم "إرهابي" في احتفال الأردن بالألفية، حيث استهدف الهجوم فندق راديسون ساس في عمان ومواقع أميركية وإسرائيلية ومسيحية أخرى، وأحبطت المحاولة قبل تنفيذها، لكنه هرب قبل القبض عليه.
2000: انتقل الزرقاوي إلى أفغانستان حيث أشرف على معسكر لتدريب مقاتلي القاعدة، كما تخصص في الأسلحة الكيماوية والبيولوجية.
2001: حكم عليه غيابيا بخمس عشرة سنة لتورطه في ما سمي "العمليات الإرهابية" في الأردن.
أكتوبر/تشرين الأول 2001: فر الزرقاوي إلى إيران بعد أن فقدت طالبان سيطرتها على أفغانستان، ومن هناك جند فلسطينيين اثنين وأردنيا دخلوا تركيا وكان من المفترض أن يذهبوا إلى إسرائيل للقيام بهجمات بالقنابل هناك.
15 فبراير/شباط 2002: إلقاء القبض على الثلاثة الذين أرسلهم الزرقاوي في تركيا.
مايو/أيار 2002: سافر الزرقاوي إلى العراق حيث فقد إحدى رجليه واستبدلها بأخرى صناعية.
مايو/أيار- يوليو/تموز 2002: تعافي من إصابته في بغداد والتقى ببعض المقاتلين هناك حيث أقام قاعدة عمليات.
نهاية صيف 2002: سافر الزرقاوي إلى لبنان لمقابلة قادة من حزب الله ومجموعة مسلحة أخرى.
أكتوبر/تشرين الأول 2002: اغتيال لورانس فولي المسؤول الأميركي في وكالة التنمية الدولية، وبعد بعض الاعتقالات التي تمت لمنفذي الاغتيال في ديسمبر/كانون الأول 2002 ربط الزرقاوي بالتخطيط للاغتيال بتوفيره الأسلحة اللازمة.
بداية 2003: عاد الزرقاوي إلى معسكر أنصار الإسلام في شمالي العراق، وقام شخص آخر تدرب في هذا المعسكر بالتخطيط لهجمات كيميائية باستخدام سموم مختلفة في بريطانيا وفرنسا وجورجيا والشيشان.
يناير/كانون الثاني 2003: القبض على بعض "الإرهابيين" في بريطانيا بتهمة التخطيط لوضع الريسين السام في أغذية الجيش، ومرة أخرى يربط بين "الإرهابيين" والزرقاوي.
5 فبراير/شباط 2003: وزير الخارجية الأميركي كولن باول تحدث أمام مجلس الأمن مشيرا إلى معلومات لديه عن علاقات الزرقاوي بتنظيم القاعدة في العراق.
مصدر السيرة الذاتيه: الجزيرة نت
شخصيته رحمه الله غامضه مابين مؤيد ومعارض،،،
عني انا لا اقبل مايعمله رحمه الله ان -كان هو فعلا - في "بعض" اعماله وعملياته ولكن يبقى ظاهرة حيا وغائبا ومختفيا وميتا.اشغل الدنيا واقعدها.حتى خيل لنا انه شخصية اسطوريه خلقها الامريكان لتغطية جرائمهم،،وبين هذا وهذا لايمكن لنا كشعوب مسلمه وغير مسلمه ان نشكك بجبروت وطغيان الامريكان في بلاد المسلمين،،،رحم الله اموات المسلمين وتقبل الله شهداءهم.
والسؤال هل نبكي عليه ام نفرح له ام كلاهما معا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السيرة الذاتية لابو مصعب:
1966: ميلاد الزرقاوي، وهو أردني من أصل فلسطيني.
1990: بداية رحلته إلى أفغانستان.
1991: شارك في القتال ضد الروس في منطقة خوست.
1999: نسب إليه التخطيط لشن هجوم "إرهابي" في احتفال الأردن بالألفية، حيث استهدف الهجوم فندق راديسون ساس في عمان ومواقع أميركية وإسرائيلية ومسيحية أخرى، وأحبطت المحاولة قبل تنفيذها، لكنه هرب قبل القبض عليه.
2000: انتقل الزرقاوي إلى أفغانستان حيث أشرف على معسكر لتدريب مقاتلي القاعدة، كما تخصص في الأسلحة الكيماوية والبيولوجية.
2001: حكم عليه غيابيا بخمس عشرة سنة لتورطه في ما سمي "العمليات الإرهابية" في الأردن.
أكتوبر/تشرين الأول 2001: فر الزرقاوي إلى إيران بعد أن فقدت طالبان سيطرتها على أفغانستان، ومن هناك جند فلسطينيين اثنين وأردنيا دخلوا تركيا وكان من المفترض أن يذهبوا إلى إسرائيل للقيام بهجمات بالقنابل هناك.
15 فبراير/شباط 2002: إلقاء القبض على الثلاثة الذين أرسلهم الزرقاوي في تركيا.
مايو/أيار 2002: سافر الزرقاوي إلى العراق حيث فقد إحدى رجليه واستبدلها بأخرى صناعية.
مايو/أيار- يوليو/تموز 2002: تعافي من إصابته في بغداد والتقى ببعض المقاتلين هناك حيث أقام قاعدة عمليات.
نهاية صيف 2002: سافر الزرقاوي إلى لبنان لمقابلة قادة من حزب الله ومجموعة مسلحة أخرى.
أكتوبر/تشرين الأول 2002: اغتيال لورانس فولي المسؤول الأميركي في وكالة التنمية الدولية، وبعد بعض الاعتقالات التي تمت لمنفذي الاغتيال في ديسمبر/كانون الأول 2002 ربط الزرقاوي بالتخطيط للاغتيال بتوفيره الأسلحة اللازمة.
بداية 2003: عاد الزرقاوي إلى معسكر أنصار الإسلام في شمالي العراق، وقام شخص آخر تدرب في هذا المعسكر بالتخطيط لهجمات كيميائية باستخدام سموم مختلفة في بريطانيا وفرنسا وجورجيا والشيشان.
يناير/كانون الثاني 2003: القبض على بعض "الإرهابيين" في بريطانيا بتهمة التخطيط لوضع الريسين السام في أغذية الجيش، ومرة أخرى يربط بين "الإرهابيين" والزرقاوي.
5 فبراير/شباط 2003: وزير الخارجية الأميركي كولن باول تحدث أمام مجلس الأمن مشيرا إلى معلومات لديه عن علاقات الزرقاوي بتنظيم القاعدة في العراق.
مصدر السيرة الذاتيه: الجزيرة نت