حنين المتيم
31-05-06, 02:23 AM
Easy way to
Stop
smoking
أقلع عن التدخين 100 سيجارة في اليوم يروي تجربته في كتاب
يمكنك أن تتوقف عن التدخين و . . بسهولة !
(( أن كنت من فئة المدخنين فمن المؤكد أن عنوان الكتاب سيثير في داخلك الكثير من مشاعر الرفض وستنتابك رغبة ملحة في تجاهل الموضوع برمته ولكن قليلاً من الصبر فأنت في النهاية لن تخسر شيئاً ))
هكذا يقول ألن كار البريطاني الجنسية مؤلف الكتاب الذي يتكون من 142
فإن الكتاب يحتاج منك فقط إلى أقل من يوم
بتجاهلك هذا الكتاب ستفوتك فرصة ذهبية في التخلص من إدمانك أو صعوبات سبق أن واجهتها أو واجهها الآخرون لدى محاولتهم الامتناع عن التدخين ليس ذلك فقط بل ستفوتك متعة الشعور بالتحرر ومتابعة حياتك بصورة تضيف إليك الكثير من التألق والسعادة بعيداً عن العديد من المخاوف مثل زيادة الوزن وفقدان طقوس متعة التدخين التي ارتبطت بصورة مباشرة بروتين الحياة
وأن لم تكن من فئة المدخنين فإن هذا الكتاب سيساعدك في حماية أبنائك وأصدقائك ومن تعرفهم من الانقياد إلى حالة إدمان السجائر وتحصينهم بصورة فعالة
مؤلف الكتاب :
كان مؤلف الكتاب محاسب مشهور وقبل توقفه عن التدخين نهائياً كان يدخن مئة سيجارة في اليوم الواحد !..
وحينما وصل إلى حالة يرثى لها في عام 1983 م
وبعد محاولات عديدة فاشلة للإقلاع عن التدخين اكتشف تلك الطريقة الأشبه بالمعجزة على هذا الصعيد
ويكفي القول إن كتابه ترجم إلى عشرين لغة ومازال مطلوباً في الأسواق وذلك إلى جانب شبكة العيادات الموزعة في مختلف بلدان العالم وأشرطة الفيديو والأقراص المدمجة التي تتمحور حول الموضوع نفسه
وقد ساعد الكتاب عشرات الآلاف من الناس في إقلاعهم عن التدخين وهو يضمن للقارئ بنسبة 95% النجاح في التحرر من تلك العادة
ماذا يتناول الكتاب ؟
يتناول الكتاب الذي أصدرته دار نشر بانجوين البريطانية الشهيرة في 142 صفحة من القطع المتوسط موضوع الخوف من فكرة التوقف عن التدخين والمعاناة من عدم إشباع تلك الحاجة الملحة إلى التدخين سيجارة كي تمنحنا مساحة من الراحة
مزايا الخاصة بطريقته لتخلص من التدخين:
- قوة تأثيرها التي تعادل قوة الإدمان على التدخين
- عدم التعرض للآثار الجانبية الخاصة بالتوقف عن التدخين
- لا تحتاج تلك الطريقة إلى قوة إرادة
- لا صدمات في العلاج
- عدم الحاجة إلى أية عناصر مساعدة أو أدوية خارجية
- عدم ازدياد الوزن
- طريقة مضمونة بلا انتكاسات
سأعالج العالم للتخلص من التدخين ؟
ذلك ما ذكره الكاتب لدى تطبيقه العملي الناجح لتلك النظرية وينطلق المؤلف من مقدمة كتابه من محاولة تفكيك الفخ الذي يقع فيه المدخنون والمتمثل فيما يلي
- المدخنون يستمتعون في التدخين
- التدخين اختبار المدخنين
- التدخين يبعد الملل والتوتر
- التدخين يساعد على التركيز والاسترخاء
- التدخين عادة
- التوقف عن التدخين يحتاج إلى قوة إرادة
- المدخن يبقى مدخن مدى الحياة
التحرر من عبودية التدخين هو الهدف وليس الإقلاع عنه . .
ويستعرض الكاتب في مقدمة كتابه تجربته الشخصية مع الإدمان وفشل جميع محاولاته للتوقف
ويسعى المؤلف من خلال هذا الكتاب إلى اتباع طريقة سهلة تدفعك إلى الشعور لدى توقفك عن التدخين بالتحرر وبحماس الإقبال عن الحياة كمن اخبروه بأنه قد شفى تماماً من مرض عضال
لماذا يواجه المدخنون صعوبة في التوقف عن التدخين ؟
عند اتباع الوسائل التقليدية تعود إلى ما يلي :
- الإقلاع عن التدخين ليس المشكلة الحقيقة
- التحذير من مضار التدخين على صحة يزيد من حالة الخوف الكامنة لدى المدخن ما يدفعه إلى التدخين أكثر من ذي قبل
- جميع أسباب التوقف عن التدخين تجعل المحاولات أكثر صعوبة وذلك لأن فكرة الإقلاع عن التدخين تعني التخلي عنه وهذا المفهوم متمثل في التضحية والتضحية ترتبط دوماً بالتخلي عما هو أثير لدينا وأيضا لأن المدخن يوجد في ذهنه حاجز يجمد تفكيره ولأننا أيضاً لا ندخن للأسباب التي يجب أن نتوقف لأجلها
الفخ الخفي
إنه الفخ الوحيد أو العادة الوحيدة التي لا تشدك بأية مغريات كلذة الطعم أو الرائحة الجميلة أو التأثير الإيجابي على الجسد
إنه الفخ الوحيد المرتبط بالوهم . الوهم الإعلامي الذي خلقته شركات التبغ قبل مئات السنوات وروجت له من خلال صورة اجتماعية زائفة لا ترتبط بمؤثرات التدخين إطلاقاً
غير أن التدخين تزيد كلما حاولنا التوقف لا تختلف أبداً عن بقية الألغاز التي يسهل حلها لدى كشف غموض ومعرفة مفاتيحها واعتماداً على ذلك علينا أن نعرف السبب الحقيقي لاستمرارنا في التدخين والمتمثل في سببين التاليين :
إدمان الجسد للنيكوتين
الوهم الإعلامي وغسل أدمغتنا منذ الطفولة
والنيكوتين أسرع مادة يمكن إدمانها وسيجارة واحدة كفيلة بإيقاعنا في الفخ مدى الحياة وكل جرعة نيكوتين تصل إلى الدماغ عبر الرئة بسرعة أكبر حتى من الهيروين الذي يحقن في العرق ونظراً لسرعة انخفاض نسبة النيكوتين في الدم بمعدل نصف الكمية خلال نصف ساعة من تدخين السيجارة وإلى ربع الكمية بعد ساعة فإن هذا يفسر التدخين المتواصل للمدخن
والامتناع عن التدخين لا يعرض الجسد لأية آلام عضوية بل عوارضه تكمن في الجانب النفسي مثل الشعور في الفراغ والخواء الداخلي وفقدان الثقة بالنفس والانزعاج ومعاودة التدخين تتمثل في محاولة ملء هذا الفراغ أو استعادة المشاعر المفقودة
التقليل من التدخين
لا فرق بين من يدخن خمس سجائر في اليوم أو عشرين فالقليل يوقعنا في الشرك نفسه ويغذي المارد الكامن داخلنا
كما أن على المدخنين قبل التوقف يجب أن يذكّروا أنفسهم
بما يلي :
ليس هناك ما أتخلى عنه بل الكثير لأكسبه
عدم النظر إلى السيجارة كوجود بل إلى حياة ملوثة بالمرض
لست مختلفاً عن الآخرين فأي مدخن يستطيع التحرر من التدخين بسهولة
اختيار الوقت المناسب
وبغض النظر عن الأسباب التي تدفعنا للتوقف عن التدخين فإن عامل الوقت يبقى مهماً جدا ويستحسن في البداية اختيار الظرف المناسب خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة التي لا نتعرض خلالها إلى ضغوط نفسية وحالات توتر شديدة أما ما عدا ذلك فإن القرار يبدأ بالقناعة .
Stop
smoking
أقلع عن التدخين 100 سيجارة في اليوم يروي تجربته في كتاب
يمكنك أن تتوقف عن التدخين و . . بسهولة !
(( أن كنت من فئة المدخنين فمن المؤكد أن عنوان الكتاب سيثير في داخلك الكثير من مشاعر الرفض وستنتابك رغبة ملحة في تجاهل الموضوع برمته ولكن قليلاً من الصبر فأنت في النهاية لن تخسر شيئاً ))
هكذا يقول ألن كار البريطاني الجنسية مؤلف الكتاب الذي يتكون من 142
فإن الكتاب يحتاج منك فقط إلى أقل من يوم
بتجاهلك هذا الكتاب ستفوتك فرصة ذهبية في التخلص من إدمانك أو صعوبات سبق أن واجهتها أو واجهها الآخرون لدى محاولتهم الامتناع عن التدخين ليس ذلك فقط بل ستفوتك متعة الشعور بالتحرر ومتابعة حياتك بصورة تضيف إليك الكثير من التألق والسعادة بعيداً عن العديد من المخاوف مثل زيادة الوزن وفقدان طقوس متعة التدخين التي ارتبطت بصورة مباشرة بروتين الحياة
وأن لم تكن من فئة المدخنين فإن هذا الكتاب سيساعدك في حماية أبنائك وأصدقائك ومن تعرفهم من الانقياد إلى حالة إدمان السجائر وتحصينهم بصورة فعالة
مؤلف الكتاب :
كان مؤلف الكتاب محاسب مشهور وقبل توقفه عن التدخين نهائياً كان يدخن مئة سيجارة في اليوم الواحد !..
وحينما وصل إلى حالة يرثى لها في عام 1983 م
وبعد محاولات عديدة فاشلة للإقلاع عن التدخين اكتشف تلك الطريقة الأشبه بالمعجزة على هذا الصعيد
ويكفي القول إن كتابه ترجم إلى عشرين لغة ومازال مطلوباً في الأسواق وذلك إلى جانب شبكة العيادات الموزعة في مختلف بلدان العالم وأشرطة الفيديو والأقراص المدمجة التي تتمحور حول الموضوع نفسه
وقد ساعد الكتاب عشرات الآلاف من الناس في إقلاعهم عن التدخين وهو يضمن للقارئ بنسبة 95% النجاح في التحرر من تلك العادة
ماذا يتناول الكتاب ؟
يتناول الكتاب الذي أصدرته دار نشر بانجوين البريطانية الشهيرة في 142 صفحة من القطع المتوسط موضوع الخوف من فكرة التوقف عن التدخين والمعاناة من عدم إشباع تلك الحاجة الملحة إلى التدخين سيجارة كي تمنحنا مساحة من الراحة
مزايا الخاصة بطريقته لتخلص من التدخين:
- قوة تأثيرها التي تعادل قوة الإدمان على التدخين
- عدم التعرض للآثار الجانبية الخاصة بالتوقف عن التدخين
- لا تحتاج تلك الطريقة إلى قوة إرادة
- لا صدمات في العلاج
- عدم الحاجة إلى أية عناصر مساعدة أو أدوية خارجية
- عدم ازدياد الوزن
- طريقة مضمونة بلا انتكاسات
سأعالج العالم للتخلص من التدخين ؟
ذلك ما ذكره الكاتب لدى تطبيقه العملي الناجح لتلك النظرية وينطلق المؤلف من مقدمة كتابه من محاولة تفكيك الفخ الذي يقع فيه المدخنون والمتمثل فيما يلي
- المدخنون يستمتعون في التدخين
- التدخين اختبار المدخنين
- التدخين يبعد الملل والتوتر
- التدخين يساعد على التركيز والاسترخاء
- التدخين عادة
- التوقف عن التدخين يحتاج إلى قوة إرادة
- المدخن يبقى مدخن مدى الحياة
التحرر من عبودية التدخين هو الهدف وليس الإقلاع عنه . .
ويستعرض الكاتب في مقدمة كتابه تجربته الشخصية مع الإدمان وفشل جميع محاولاته للتوقف
ويسعى المؤلف من خلال هذا الكتاب إلى اتباع طريقة سهلة تدفعك إلى الشعور لدى توقفك عن التدخين بالتحرر وبحماس الإقبال عن الحياة كمن اخبروه بأنه قد شفى تماماً من مرض عضال
لماذا يواجه المدخنون صعوبة في التوقف عن التدخين ؟
عند اتباع الوسائل التقليدية تعود إلى ما يلي :
- الإقلاع عن التدخين ليس المشكلة الحقيقة
- التحذير من مضار التدخين على صحة يزيد من حالة الخوف الكامنة لدى المدخن ما يدفعه إلى التدخين أكثر من ذي قبل
- جميع أسباب التوقف عن التدخين تجعل المحاولات أكثر صعوبة وذلك لأن فكرة الإقلاع عن التدخين تعني التخلي عنه وهذا المفهوم متمثل في التضحية والتضحية ترتبط دوماً بالتخلي عما هو أثير لدينا وأيضا لأن المدخن يوجد في ذهنه حاجز يجمد تفكيره ولأننا أيضاً لا ندخن للأسباب التي يجب أن نتوقف لأجلها
الفخ الخفي
إنه الفخ الوحيد أو العادة الوحيدة التي لا تشدك بأية مغريات كلذة الطعم أو الرائحة الجميلة أو التأثير الإيجابي على الجسد
إنه الفخ الوحيد المرتبط بالوهم . الوهم الإعلامي الذي خلقته شركات التبغ قبل مئات السنوات وروجت له من خلال صورة اجتماعية زائفة لا ترتبط بمؤثرات التدخين إطلاقاً
غير أن التدخين تزيد كلما حاولنا التوقف لا تختلف أبداً عن بقية الألغاز التي يسهل حلها لدى كشف غموض ومعرفة مفاتيحها واعتماداً على ذلك علينا أن نعرف السبب الحقيقي لاستمرارنا في التدخين والمتمثل في سببين التاليين :
إدمان الجسد للنيكوتين
الوهم الإعلامي وغسل أدمغتنا منذ الطفولة
والنيكوتين أسرع مادة يمكن إدمانها وسيجارة واحدة كفيلة بإيقاعنا في الفخ مدى الحياة وكل جرعة نيكوتين تصل إلى الدماغ عبر الرئة بسرعة أكبر حتى من الهيروين الذي يحقن في العرق ونظراً لسرعة انخفاض نسبة النيكوتين في الدم بمعدل نصف الكمية خلال نصف ساعة من تدخين السيجارة وإلى ربع الكمية بعد ساعة فإن هذا يفسر التدخين المتواصل للمدخن
والامتناع عن التدخين لا يعرض الجسد لأية آلام عضوية بل عوارضه تكمن في الجانب النفسي مثل الشعور في الفراغ والخواء الداخلي وفقدان الثقة بالنفس والانزعاج ومعاودة التدخين تتمثل في محاولة ملء هذا الفراغ أو استعادة المشاعر المفقودة
التقليل من التدخين
لا فرق بين من يدخن خمس سجائر في اليوم أو عشرين فالقليل يوقعنا في الشرك نفسه ويغذي المارد الكامن داخلنا
كما أن على المدخنين قبل التوقف يجب أن يذكّروا أنفسهم
بما يلي :
ليس هناك ما أتخلى عنه بل الكثير لأكسبه
عدم النظر إلى السيجارة كوجود بل إلى حياة ملوثة بالمرض
لست مختلفاً عن الآخرين فأي مدخن يستطيع التحرر من التدخين بسهولة
اختيار الوقت المناسب
وبغض النظر عن الأسباب التي تدفعنا للتوقف عن التدخين فإن عامل الوقت يبقى مهماً جدا ويستحسن في البداية اختيار الظرف المناسب خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة التي لا نتعرض خلالها إلى ضغوط نفسية وحالات توتر شديدة أما ما عدا ذلك فإن القرار يبدأ بالقناعة .