عـبـاره تـستـحـق الـتـأمـل .

[أسد من ورق]

إستوقفتني عباره مفادها :

لو آمن المسلمون اليوم لأسلم الكفار .



هل تتفقون مع تلك العباره أم تختلفون معها وتستهجنونها ؟ (a21)

[غريب الماضي]

لا أتفق مع هذه الجملة ولا أقبلها بل أرفضها رفض قاطع
المسلمون مؤمنون ، ولو كثرت الذنوب فلا ينتفي عنهم إيمانهم
بل هذا شيء طبيعي هنالك مسلم شديد الإيمان وهنالك أقل
وهكذا فحتى الجنة ليست سوا بل درجات وكذلك النار ، كفانا جلد
لذواتنا كفانا قتل وتدمير للدين الذي بدواخلنا ،

قبل قرابه الـ(12) سنة ويزيد ، تحدث أحد الشباب وكنا مجتمعين
وكان يكبرنا وقال ، تحسبون إن الصلاة هينه وسهله الله يقول
للمصلين (فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون)
حتى المصليين توعدهم الله بالويل ، شلون اللي مايصلون
أعطاني إنطباع إن حتى لو صليت أنت بالوعيد وبالويل
مهما كان .
شفت كيف كل واحد يفسر على كيفه ويهدم أيمان الآخر
ويحطمه بدون علم وهو لا يعلم

[بنت حضرموت الشرقيه]

انا اتفق معها بالفعل لو ءامن المسلمون لاسلمو الكفار

لو ءامن المسلمون حقا وتركوا الحياة وزينتها ومغرياتها وابتغو الدار اï»»خره وتعاونو وتمسكو باï»»خلاق الحميده واظهرو الدين كما ينبغي له أن يظهر لاسلم الكفار اعجابا وذهولا بنا وبهذا الدين العظيم


يعطيك العافية

[Rajee]

كنت أناقش أحد الإخوة الغربيين من الذين
أسلموا فكان يستغرب أفعال كثيرا من المسلمين. وقال لي يوما لو كنت رأيت تلك
الأفعال قبل أن أسلم ربما ما أسلمت!
قلت له لقد قال
مثل قولك من يشبهون حالهم حالك والهداية من الله.
ثم ذكرت له آية الإسلام والإيمان ( لا تقولوا آمنا ولكن قولوا اسلمنا حتى يدخل الإيمان في قلوبكم).

ثم أضفت: أن المؤمنين حقا دوما قلة وما لا يعجبك من فعل يصعب قبوله وصدوره من المؤمنين. فاقتنع الرجل موافقا وقال قبل عدة أيام كنا نتناقش في هذا الأمر مع صديقي الذي أسلم على يدي.
.
.
.

إذن أن يذنب الإنسان أمر مستهجن لكنه أيضا
ليس غريبا وإنما الذي يورد المهالك هو الإصرار على الذنب واستمراره واستمراءه
تحت الانقياد ما تأخذه العزة بالاثم.

ولو كان هناك قوم لا يذنبون لذهب الله بهم وأتى بقوم غيرهم يذنبون فيغفر لهم.

لأنه غفور رحيم

[بنت حضرموت الشرقيه]

برأيي الاسلام درجات وااﻻيمان اعلاها

[الــــدانة]

كنت أناقش أحد الإخوة الغربيين من الذين
أسلموا فكان يستغرب أفعال كثيرا من المسلمين. وقال لي يوما لو كنت رأيت تلك
الأفعال قبل أن أسلم ربما ما أسلمت!
قلت له لقد قال
مثل قولك من يشبهون حالهم حالك والهداية من الله.
ثم ذكرت له آية الإسلام والإيمان ( لا تقولوا آمنا ولكن قولوا اسلمنا حتى يدخل الإيمان في قلوبكم).

ثم أضفت: أن المؤمنين حقا دوما قلة وما لا يعجبك من فعل يصعب قبوله وصدوره من المؤمنين. فاقتنع الرجل موافقا وقال قبل عدة أيام كنا نتناقش في هذا الأمر مع صديقي الذي أسلم على يدي.
.
.
.

إذن أن يذنب الإنسان أمر مستهجن لكنه أيضا
ليس غريبا وإنما الذي يورد المهالك هو الإصرار على الذنب واستمراره واستمراءه
تحت الانقياد ما تأخذه العزة بالاثم.

ولو كان هناك قوم لا يذنبون لذهب الله بهم وأتى بقوم غيرهم يذنبون فيغفر لهم.

لأنه غفور رحيم

+1

ذكرت كل ماجال في خاطري وأنا أقرأ الموضوع
بارك الله فيك

ومع غريب في بعض رده

[Rajee]

+1

ذكرت كل ماجال في خاطري وأنا أقرأ الموضوع
بارك الله فيك

ومع غريب في بعض رده

الحمد لله على نعمة الإتفاق ووجود الاختلاف الطبيعي الذي يثري تنوع الحياة ويجعلها غير
مملة

شكرا لك أختي الدانه على لطف ردك
وتعقيبك

[راعي الوفا 1]

لا طبعا لا اتفق

قد يتأثر من لديه لب ويعي

اما الكفار فكانوا في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم

ولم يؤثر فيهم جميعا

ولو أراد الله عز وجل لكان

لكن لحكمة يريدها العزيز الحكيم

جعل المؤمنون والكافرون والمنافقون وكل الاطياف التي تراها وتسمع عنها

والحمد لله ان جعلنا مسلمون

[بندر الايداء]

ممكن تكون الجملة صحيحة لو كانت
لو آمن (بعض) المسلمون لاسلم (بعض) الكفار

بقي الكفار على كفرهم والانبياء صلوات ربي وسلامه عليهم بينهم يدعونهم للاسلام
والايات والدلائل يرونها رأي العين وماتوا على الكفر

[عابره سبيل]

إستوقفتني عباره مفادها :

لو آمن المسلمون اليوم لأسلم الكفار .



هل تتفقون مع تلك العباره أم تختلفون معها وتستهجنونها ؟ (a21)


من قال لاإله إلا الله فهو مؤمن

ولا يجوز نقول عنهم غير مؤمنين

هم لم يتمسكوا بما جاء به القرآن والسنه النبويه

ولكن يااخوي اسد

ابتعادهم عن التمسك بكل ماقلته

هو ماجعلهم يخرجون الاسلام بصورة النقص للاسف

اسأل الله يهدي كل مؤمن ناقص إيمانه

تقديري لك

[Rajee]

قل آمنت بالله ثم استقم

بالاستقامة على اركان الاسلام والايمان
يتحقق الإيمان الذي يسعد أن يسكن النفس القوامة فيسعدها ويفلحها ((
قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ {1} الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ {2} وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ {3} وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ {4} وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ {5} إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ {6} فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ {7} وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ {8} وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ {9} أُوْلَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ {10} الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ {11}).

وكل مؤمن مسلم وليس كل المسلمين
بمؤمنين حتى يدخل الإيمان في قلوبهم .
والمؤمنون حقا لهم دلائل تدل
عليهم وإذا ثابروا عليها رزقوا التقوى.

والتقوى ها هنا في القلب مكمن الأسرار لا
يعلم بحاله إلا الله.
وهناك بين التقاة الاتقى أو الأتقياء وهم أكرم عند الله من سواهم.

والنفوس التي تحوي ذلك (وعاء الإيمان) تتعدد فهناك النفس الأمارة واللوامة والنفس المطمئنة. ومنها من تفلح لأن تكون كمن قال الله لها:
((يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )).

والله يفضل من عباده من يشاء فحتى بين
الرسل فهناك من هو منهم من أولى العزم.

[الميسم]

أتفق معها

لو تأملنا بعض الأفعال التي يقوم بها البعض لشدة إيمانهم
وكان لها تأثير على غير المسلمين ثم أعلنوا اسلامهم
يجعلني أتفق معها

الإيمان دافع قوي لأن نُحدث في قلوب غير المسلمين التأثير
بعد قدرة الله سبحانه وعونه

الإيمان يسكن القلب
وهل أصدق من القلب كـ تأثير حتى يصل للقلب الآخر ؟!

[أسد من ورق]

حقيقة حتى الآن أنا مرتبك بخصوص تلك العباره , فإن نظرنا لواقعنا اليوم والضعف الذي نعيشه والهوان والذل الذي يحيط بنا أقتنع بصحتها خصوصا وأن الدعاة اليوم لم يواكبوا ولم يكونوا على مستوى الأحداث الخطيره المحدقه بنا كذلك الناس يعيشون في غفلة دنيويه ولاهين عن الدعوه وتمثيل الدين الإسلامي خير تمثيل .
ومن جهة أخرى أراها خاطئه لأن المؤمنين الحقيقيين متواجدين معنا , نعم تم تهميشهم وتم إقصائهم عن المشهد الإعلامي والإجتماعي والسياسي ومع هذا لايزالون يعيشون بيننا فالخير موجود حتى تقوم الساعه .

اشكركم على مشاركاتكم الراقيه وإبداء وجهات نظركم حيالها .