بربقندا
03-05-06, 02:54 AM
عندنا عاة بمنطقتنا ( حرسها الله ) وهي أن تقوم النساء بزيارة بعضهن ( جماعة ) . وهن يحملن ( قهوة ) غير مطحونة ( تسمى الطبخة ) (d) قد تصل الى كيلو او تنقص ( كلٌ حسب ما وسع الله عليهن ) . وتضمنها مبلغ ( لايزيد عن خمسون ريالاً ولا ينقص عن عشرة ريالات ) . وبعضهن لايضعن أي شي ( لعدم وجود رصيد أو ان بربقندا سبق وقضى عليها .)
وتضع جميعه بكيس بلاستيكي شفاف .
وعندما يدخلن هولاء النسوة الى المنزل يضعن ( الطبخات ) عند باب مدخل مجلس النساء .
وكنت انا ( بربقندا ) خبير في استخلاص المبلغ المالي من ( الطبخة ) دون ان يشعر بي أحدا .
وكان سوقي لا يقوم الا في بيتنا او في بيت عمي او من ييسر لي الدخول ويسمح لي بالتنقل دون شك .
كانت لي عدة حيل الى الحصول على المبلغ . وكان أنجعها ان اعمل ( فتح ) في جيب ثوبي لاضع يدي بداخلها . , وأسقط عند باب المدخل والقط من هذا الفتح بعض الطبخات . واقوم على ضحكات النسوة علي وانا اقوم بدور الغبي والمُحرج في نفس الوقت . ولكن بيدي من الداخل صيد ثمين .
أذهب وافتح ( الطبخة ) واحصل على المبلغ . ثم اقوم بالوقوف مرة اخرى امام الباب ( وأنسل من داخل ثوبي الاكياس تباعاً . وتنزلق على فخذي وتستقر مكانها على الارض او طاولة صغيرة .
أشتهرت بين أقراني . (qq171) واصبحت ادربهم مقابل ( نصف الغلة )
ولكن ولد عمي ( غبي غبي غبي غبي جداً ) وحذر حتى ان الشكوك ( تحوم ) حوله وهو في دعه من الله .
تعبت وأنا ادربه على طبخات وهمية . حتى أصبح يتقن الطريقة ( نسبياً ) .
وعند أول زيارة نسائية قام بتنفيذ الامر تحت ( وصايتي ) ومتابعتي ا لمستمرة وتوجيهاتي ( حفظني الله ) (asl)
ولكن وأنا انتظر نجاح تلميذي ( الذي راهنت عليه ) وأني استطيع ان اجعل من ( لاشي ) شي (q87)
وقتها سمعت صراخ يعلو . واذا به صوت أمي ( حفظها الله ) وهي تقول ( الله يلعني فيك يا بربقندا والله ان ارصع في بطنك ) (q78)
أطلقت سيقاني المزودة بمحرك ( أشرد أمك لا ترصعك ) وبقوة دفع ( الحق ولا ما تلحق )
( الغبي ) أنكشف . ولم يتوقف عندها بل بالغ في الامر حتى كشف الخطه وأن بربقندا هو المخطط . وانه ينتظر نصيبه .
عندها علمت أمي (حفظها الله ) مصير الطبخات ( الغير مفلوسة ) . وأن أبنها أصبح خطراً على المجتمع . وعلى طبخات خلق الله .
انتهت ،،،،،،،
وقتها كان عمري صغيراً جداً . وأسال الله ان لايحاسبني . على ما بدر مني .
أعترفت لامي وانا كبير ومن خلف نافذة غرفتها . أني أنا السبب . وطلبت منها السماح أو التعويض . فطلبت ( رشرش ) :D حفظها الله قلت أبشري . وقمت بعمل فتحة في جيبي ( ولكن لم أستعملها الى الان ) . (d) . لعدم وجود محل بجنب بيتنا ..
( من دفتري ألاصفر )
وتضع جميعه بكيس بلاستيكي شفاف .
وعندما يدخلن هولاء النسوة الى المنزل يضعن ( الطبخات ) عند باب مدخل مجلس النساء .
وكنت انا ( بربقندا ) خبير في استخلاص المبلغ المالي من ( الطبخة ) دون ان يشعر بي أحدا .
وكان سوقي لا يقوم الا في بيتنا او في بيت عمي او من ييسر لي الدخول ويسمح لي بالتنقل دون شك .
كانت لي عدة حيل الى الحصول على المبلغ . وكان أنجعها ان اعمل ( فتح ) في جيب ثوبي لاضع يدي بداخلها . , وأسقط عند باب المدخل والقط من هذا الفتح بعض الطبخات . واقوم على ضحكات النسوة علي وانا اقوم بدور الغبي والمُحرج في نفس الوقت . ولكن بيدي من الداخل صيد ثمين .
أذهب وافتح ( الطبخة ) واحصل على المبلغ . ثم اقوم بالوقوف مرة اخرى امام الباب ( وأنسل من داخل ثوبي الاكياس تباعاً . وتنزلق على فخذي وتستقر مكانها على الارض او طاولة صغيرة .
أشتهرت بين أقراني . (qq171) واصبحت ادربهم مقابل ( نصف الغلة )
ولكن ولد عمي ( غبي غبي غبي غبي جداً ) وحذر حتى ان الشكوك ( تحوم ) حوله وهو في دعه من الله .
تعبت وأنا ادربه على طبخات وهمية . حتى أصبح يتقن الطريقة ( نسبياً ) .
وعند أول زيارة نسائية قام بتنفيذ الامر تحت ( وصايتي ) ومتابعتي ا لمستمرة وتوجيهاتي ( حفظني الله ) (asl)
ولكن وأنا انتظر نجاح تلميذي ( الذي راهنت عليه ) وأني استطيع ان اجعل من ( لاشي ) شي (q87)
وقتها سمعت صراخ يعلو . واذا به صوت أمي ( حفظها الله ) وهي تقول ( الله يلعني فيك يا بربقندا والله ان ارصع في بطنك ) (q78)
أطلقت سيقاني المزودة بمحرك ( أشرد أمك لا ترصعك ) وبقوة دفع ( الحق ولا ما تلحق )
( الغبي ) أنكشف . ولم يتوقف عندها بل بالغ في الامر حتى كشف الخطه وأن بربقندا هو المخطط . وانه ينتظر نصيبه .
عندها علمت أمي (حفظها الله ) مصير الطبخات ( الغير مفلوسة ) . وأن أبنها أصبح خطراً على المجتمع . وعلى طبخات خلق الله .
انتهت ،،،،،،،
وقتها كان عمري صغيراً جداً . وأسال الله ان لايحاسبني . على ما بدر مني .
أعترفت لامي وانا كبير ومن خلف نافذة غرفتها . أني أنا السبب . وطلبت منها السماح أو التعويض . فطلبت ( رشرش ) :D حفظها الله قلت أبشري . وقمت بعمل فتحة في جيبي ( ولكن لم أستعملها الى الان ) . (d) . لعدم وجود محل بجنب بيتنا ..
( من دفتري ألاصفر )