اللطيفة
20-12-14, 07:10 PM
كثيراً ماأفكر في تلك الفتن والإبتلاءت التي أنفتحت على المسلمين والتي أصبحت المطالبة بالحقوق
فيها شعارها المرأة !!
عندهاتأملت حديث النبي صلى الله وعليه وسلم جيداً حين قال لأصحابة
(أني أحرج عليكم حق الضعيفين المرأة واليتيم )
في هذا الحديث الشريف أمتزجت العاطفة بالخوف الشديد منه صلى الله عليه وسلم
والتي دفعته بإن يحمل أصحابة ومن يأتي بعدهم بمسؤولية أمانة المرأة واليتيم
الإرتباط المعنوي بين المرأة واليتيم في النص النبوي هو
الضعف !!
والواقع والمنطق يقول :
أن المرأة حين تهمش حقوقها ومشاعرها فإن هذا يجبر على ضياعها وبضياع المرأة يضيع المجتمع
مانراه اليوم ومايشهده الواقع هو أن
المرأة أصبحت بين مطرقة أهل الشهوات وبين سنديان اللؤماء والمتشددين
الذين ضيعوا حقوقها جميعهم وإن كان الهدف المشترك بين الأثنين
هو الشهوة والتسيد على حساب نفسية هذه المرأة !!
وإن كانت المرأة غالباً لاتنظر لدعاة التحرر وترفض جملة وتفصيلا النظرة التي ينظرون
بها لها !!
إلا أن نظرة تغييب الحقوق هي الهاجس الذي يزهق روحهاويقضي على خلايا التركيز عندها !!
والحقيقة أنها لاتطالب بالمساوة لكنها بالفعل تريد حقوقها التي شرعها لها الدين
فكيف سنخرج بنظرة متوازنة تكفل لها حقوقها وتجعلها
تعيش كما كانت المرأة في زمن الرسالة !!
إمرأة ناضجة في تصرفاتهاوإنفعالاتها ومطالبها !!
إذا نظرت للإسلام فانا أقر بإنه كلاً كامل
إهتم في المشاعر وأعتنى بالجسد واعتنى بكل مايتعلق بالحقوق ومايتعلق بالدماء
والأعراض والأموال وذلك من أجل أن يعيش الإسلام في واقع الناس !!
وحتى يتشكل التوازن والإستقرار في ظلال العقيدة !!
الأشكالية هنا ليست في إسلامنا بل في تطبيقة كواقع في حياتنا وهذا ماجر الناس إلى الإنقسامات
وأظهر العصبيات فاأستغل المتربصين الشهوانين أطراف حبل رفيع أسمه المطالبة بحقوق المرأة
وحين طال ليلهم !!
بدأو بضربنا بالمسائل الفقهية حتى يأتي التجاوب سريع
ويظهر التشويش ويصيب السهم الهدف رغم أن الهدف الرئيسي الذي عليه التركيز عند المرأة
هي حقوقها الشرعية من حضانة وطلاق ونفقة وزواج لكنه مع كثرة المعمعة والقهر ربما يصيب !!
وأني ومن هذا المنبر أدعوا العلماء والقضاة وسائر الصالحين بإن ينظروا في أمر المرأة بكل صدق
وأن يظهروا حقها ويحفظوا كرامتها ويعملوا على إحتواءها أكثر
والا فليتحمل هؤالاء أوزار حرج الرسول لهم ليكن خصمهم محمد بن عبدالله يوم القيامة !!!
فيها شعارها المرأة !!
عندهاتأملت حديث النبي صلى الله وعليه وسلم جيداً حين قال لأصحابة
(أني أحرج عليكم حق الضعيفين المرأة واليتيم )
في هذا الحديث الشريف أمتزجت العاطفة بالخوف الشديد منه صلى الله عليه وسلم
والتي دفعته بإن يحمل أصحابة ومن يأتي بعدهم بمسؤولية أمانة المرأة واليتيم
الإرتباط المعنوي بين المرأة واليتيم في النص النبوي هو
الضعف !!
والواقع والمنطق يقول :
أن المرأة حين تهمش حقوقها ومشاعرها فإن هذا يجبر على ضياعها وبضياع المرأة يضيع المجتمع
مانراه اليوم ومايشهده الواقع هو أن
المرأة أصبحت بين مطرقة أهل الشهوات وبين سنديان اللؤماء والمتشددين
الذين ضيعوا حقوقها جميعهم وإن كان الهدف المشترك بين الأثنين
هو الشهوة والتسيد على حساب نفسية هذه المرأة !!
وإن كانت المرأة غالباً لاتنظر لدعاة التحرر وترفض جملة وتفصيلا النظرة التي ينظرون
بها لها !!
إلا أن نظرة تغييب الحقوق هي الهاجس الذي يزهق روحهاويقضي على خلايا التركيز عندها !!
والحقيقة أنها لاتطالب بالمساوة لكنها بالفعل تريد حقوقها التي شرعها لها الدين
فكيف سنخرج بنظرة متوازنة تكفل لها حقوقها وتجعلها
تعيش كما كانت المرأة في زمن الرسالة !!
إمرأة ناضجة في تصرفاتهاوإنفعالاتها ومطالبها !!
إذا نظرت للإسلام فانا أقر بإنه كلاً كامل
إهتم في المشاعر وأعتنى بالجسد واعتنى بكل مايتعلق بالحقوق ومايتعلق بالدماء
والأعراض والأموال وذلك من أجل أن يعيش الإسلام في واقع الناس !!
وحتى يتشكل التوازن والإستقرار في ظلال العقيدة !!
الأشكالية هنا ليست في إسلامنا بل في تطبيقة كواقع في حياتنا وهذا ماجر الناس إلى الإنقسامات
وأظهر العصبيات فاأستغل المتربصين الشهوانين أطراف حبل رفيع أسمه المطالبة بحقوق المرأة
وحين طال ليلهم !!
بدأو بضربنا بالمسائل الفقهية حتى يأتي التجاوب سريع
ويظهر التشويش ويصيب السهم الهدف رغم أن الهدف الرئيسي الذي عليه التركيز عند المرأة
هي حقوقها الشرعية من حضانة وطلاق ونفقة وزواج لكنه مع كثرة المعمعة والقهر ربما يصيب !!
وأني ومن هذا المنبر أدعوا العلماء والقضاة وسائر الصالحين بإن ينظروا في أمر المرأة بكل صدق
وأن يظهروا حقها ويحفظوا كرامتها ويعملوا على إحتواءها أكثر
والا فليتحمل هؤالاء أوزار حرج الرسول لهم ليكن خصمهم محمد بن عبدالله يوم القيامة !!!