المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عندما تتحدث الصورة وتغني عن الكلام


ساكتون
28-02-14, 06:14 AM
http://alfaris.net/up/89/alfaris_net_1393556960.jpg

فيــــصـــل 22
28-02-14, 06:27 AM
الصوره مؤلمه حقاً ..
لاحول ولاقوة إلا بالله ..وحسبنا الله ونعم الوكيل ..
اللهم الطف بهم واطعم جائعهم واشفي مريضهم وآمن روعهم
واحفظ اعراضهم ..اللهم عليك بمن خذلهم ..
اللهم أنصر المجاهدين وسدد رميهم واجمع كلمتهم على الحق ..
اللهم عليك بالمجوسي بشار وأعوانه من الرافضه والشيوعيين
ومن عاونهم او نصرهم بأي شكل من الاشكال ..
اللهم أرنا فيهم يوماً اسودا ..
اللهم زلل الارض من تحتهم وأرنا فيهم عجائب قدرتك ..
اللهم انزل عليهم جنداً من جندك يسومونهم سوء العذاب ..
اللهم أمين ,,

الشيخـــــه شجـــــون
28-02-14, 09:36 AM
لاحول ولاقوة الا بالله

الله يفرج مابهم من غمه عاجلا غير اجل

متابعة بصمت
28-02-14, 06:26 PM
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
اللهم فرج عنهم وفك اسرهم واطعم جائعهم
يارب ليس لنا الاانت
فلا تكلنا الى انفسنا طرفة عين

الحبق
28-02-14, 09:45 PM
لاحول ولاقوة إلا بالله ..وحسبنا الله ونعم الوكيل ..

الحبق
01-03-14, 06:06 PM
منازل تغص بالنازحين من كافة المدن والقرى السورية رغم ارتفاع الإيجارات، تكاليف معيشية باهظة، آلاف العاطلين عن العمل، والكثيرون غيرهم يبحثون عن لقمة عيش كريمة، هذا هو حال العاصمة السورية اليوم.

ولن يكون من الصعب لمن يرغب في التجول بشوارع دمشق ملاحظة الأوضاع الإنسانية المتردية لأغلب قاطنيها، فالنزاع الدائر في الكثير من المناطق حول العاصمة -كما في أغلب المدن السورية- يلقي بظلاله على معيشة وحياة ما يزيد على السبعة ملايين شخص هم تعداد سكان دمشق اليوم بعد قدوم آلاف النازحين إليها.

وإزاء تلك الأوضاع لم يجد الكثير من الناشطين -والذين انخرطوا في الثورة ضد النظام السوري منذ بداياتها- بدا من التوجه للعمل الإغاثي لإعانة العائلات الوافدة إلى دمشق.

ورغم أهدافهم الإنسانية المحضة فإن رد فعل النظام على نشاطهم الإغاثي جاء أكثر عنفا مما هو متوقع، فمن اعتقال وملاحقة الكثير من مقدمي المساعدات الإنسانية، وصولا إلى وفاة بعضهم في المعتقلات، أصبح العمل الإغاثي ضمن مدينة دمشق أمرا لا يقل خطورة عن التظاهر أو حتى حمل السلاح في وجه النظام السوري.

أمر تؤكده سارة، وهي إحدى الناشطات اللواتي عملن في مجال الإغاثة منذ عام 2011، ليؤدي ذلك إلى اعتقالها لمدة شهر كامل في أحد أفرع المخابرات، ومن ثم سفرها خارج سوريا هربا من المضايقات والملاحقات الأمنية.
بسبب الخبز
وتقول سارة -وهو اسم مستعار- في حديث للجزيرة نت إن بداية نشاطها الإغاثي كان مع قدوم أولى العائلات النازحة من مدينة حمص إلى دمشق، حيث لم تجد هي والكثيرون غيرها من الشباب بدا من مد يد العون لمن خسر كل ما يملك بسبب وحشية النظام السوري.

"توافدت آلاف العائلات من حمص وإدلب وغيرها من المدن السورية التي شهدت أولى الحملات العسكرية، كانت لنا الكثير من النشاطات المناهضة للنظام السوري، لكننا شعرنا بأهمية مساعدة تلك العائلات المنكوبة وإن كان بجهود فردية".

وتشرح سارة قائلة إن عمل المتطوعين كان يتلخص في تأمين المسكن والغذاء لتلك العائلات، وذلك بالاعتماد على نقود كانوا يحصلون عليها من الأصدقاء وفاعلي الخير، كما أطلقت عليهم.

أما عن اعتقالها فتقول سارة إنها كانت توزع الخبز بسيارتها مع إحدى صديقاتها في أحد أحياء العاصمة على منازل العائلات التي يعرفونها من النازحين، حيث استوقفهم حاجز تابع للنظام وبدأ بسؤالهم عن سبب حيازتهم هذه الكمية الكبيرة من الخبز.

"لم يصدق حين قلنا له إننا نوزع الخبز على بعض المحتاجين، واتهمنا بمساعدة أهالي الإرهابيين وكان يقصد بذلك النازحين من ريف دمشق بشكل خاص، وكانت النتيجة أننا أمضينا شهرا في فرع الأمن السياسي بدمشق ثم خرجنا من دون أن توجه أي تهمة إلينا".

أما الناشط عمر الشامي -وهو شاب ما زال يعيش ضمن مدينة دمشق رغم تعرضه للاعتقال والملاحقة أثناء العام الماضي- فيرى أن ما حصل معه ومع الكثير من المتطوعين هو ثمن لا بد من دفعه نتيجة وقوفهم في وجه النظام في سوريا.
إشغال فملاحقة
ويقول عمر للجزيرة نت إن النظام السوري نجح في قتل كل مظاهر الحراك السلمي بدمشق، فهو تعمد إشغال الكثير من الشباب في الأعمال الإغاثية بهدف إبعادهم عن نشاطات الثورة السلمية، ومن ثم قام باعتقالهم وملاحقتهم، وهو ما دفع الكثيرين منهم للخروج من سوريا هربا من المضايقات الأمنية.

ويضيف عمر "تعرضت للاعتقال العام الماضي بسبب مساعدتي في نقل بعض المواد الطبية إلى إحدى مناطق ريف دمشق، اعترضنا حاجز طيار قام باعتقالي أنا وصديقي، وأمضيت حوالي سبعين يوما في أحد الأفرع الأمنية تعرضت خلالها لبعض التعذيب".

ويعتقد عمر أن النظام السوري امتنع عن تقديم المساعدة للكثير من العائلات التي توافدت إلى دمشق، كما تعمد مضايقة النازحين من المناطق الثائرة بحجة ملاحقة الإرهابيين، وذلك أمر ألقى بظلاله على أغلب المدنيين الذين باتوا يدفعون الثمن الأكبر للحرب التي تدور اليوم في سوريا، على حد تعبيره.

اللطيفة
01-03-14, 07:18 PM
حسبنا الله ونعم الوكيل

الحبق
01-03-14, 09:45 PM
محمد الناعوري-حماة

سجلت مدينة حماة بوسط سوريا خلال أسبوع واحد فقط سبع حالات وفاة جراء الإصابة بفيروس ظن الناس أنه إنفلونزا الخنازير.

وفي البداية توفي شخص يحمل أعراض الإنفلونزا الطبيعية لأسباب غير واضحة، وفي غضون أيام سُجلت عدة وفيات مماثلة، ومع انتشار الأخبار بدأت حالة من الهلع تستبد بالناس وكثرت الإشاعات بشأن المرض.

وما أن وصلت أعداد المتوفين إلى سبعة حتى بدأ الناس يتكلمون عن الأمر على أنه وباء ينتشر في المدينة، وأطلقوا عليه اسم إنفلونزا الخنازير.

ثم بدأت القصة تأخذ أبعادا أخرى، إذ بات الناس يمشون في الشوارع وهم يرتدون الكمامات الطبية، وامتنع الكثيرون عن إرسال أطفالهم إلى المدارس، وتغيب الموظفون عن العمل فكان أن أثر ذلك في أسعار البضائع فارتفعت أسعار بعض الأدوية والكمامات، وتهافت الناس على شراء الحمضيات لقناعتهم بأنها تقي من الإنفلونزا، مما زاد في أسعارها هي الأخرى.

شائعات
وأصبح الحديث عن المرض شغل الناس الشاغل، وعزاه البعض إلى أسباب غريبة، فقالت شريحة منهم إنه ظهر أول ما ظهر في حي طريق حلب بسبب وجود عدد كبير من الجثث التي دفنها النظام على عمق غير كافٍ، وأدى تفسخها إلى انتشار المرض.

وزعم البعض الآخر أن النظام هو من نشر المرض كونه يصب بمصلحته، فهو يزيد الضغط النفسي على السكان ويفتك بهم ويلهيهم بمعاناتهم، على حد قولهم.

أحد الأطباء -الذي اطلع على بعض الحالات- كان لديه تحليل آخر للموضوع، فهو يرى أن سبب الوفاة غالبا هو الإصابة بإنفلونزا من النوع العادي المتعارف عليه في سوريا ترافقت مع أمراض مزمنة عند أغلب المتوفين.

أما السبب الأساسي -عند هذا الطبيب- فهو نقص المناعة في هذه الفترة من العام نظرا لتأخر هطول المطر، والكثافة السكانية العالية بعد تدفق عدد كبير من النازحين على المدينة، موضحا أن انتشار الإنفلونزا في هذه الفترة من العام في البلاد أمر طبيعي.

ونفى الطبيب -الذي فضل عدم ذكر اسمه لأسباب أمنية- ما تروجه الشائعات عن انتشار فيروس إنفلونزا الخنازير.

وقال في هذا الصدد إن ظهور فيروس إنفلونزا الخنازير في المدينة "مستحيل" لأن الباحث في علم الأمراض المشتركة يعلم أن هذه المدينة شبه خالية من الخنازير التي من المفترض أن تكون هي ناقلة الفيروس للإنسان.

وأضاف أنه حتى لو افترضنا جدلا دخوله المدينة عن طريق وافدين مصابين فليس ثمة حالات وفاة بعينها وردت إلى السلطات الصحية لتوثيقها.

ومع ذلك، ينصح الطبيب السكان بأخذ الاحتياطات اللازمة للوقاية من مرض الإنفلونزا العادي كالإكثار من أكل الحمضيات وتجنب ارتياد الأماكن العامة في هذه الفترة من العام.

دانه السبيعي
01-03-14, 11:28 PM
آه يارب ...حسبي الله ونعم الوكيل