نورة الزهراني
13-09-13, 12:55 PM
🔷🔶💎🔷🔶💎
مجموعة تغريدات، عن اعتقال الشيخ العسيري، وما حصل في سوق عكاظ
بقلم /مشاري الكثيري
تعليقا على إنكار الشيخ عبد الله عسيري في سوق الجاهلية عكاظ، هذه عدة خواطر
ذهلت حقيقة حينما رأيت هذا المسرح الفخم والقاعة الفارهة، تساءلت لماذا تبذل الدولة كل هذا في أماكن الفساد "الجنادرية"؟!
هذه القاعة كلفت ملايين الريالات ومع ذلك الإنفاق كله، فإن الحضور بائس قليل، فتذكرت حسرة عوائل لاتزال تعيش في صنادق!
ومن المذهل أن تنفق هذه الأموال كلها، لإحياء الجاهلية، ويخدمهم التلفاز ويكرم المعدون، وفي المقابل تمنع المحاضرات هناك!
تمنع المحاضرات، وهي لاتكلف شيئا
العريفي يمنع في عسير، والعودة من الطائف، والطريفي عن الشرقية!
ولازلنا نردد خدمة الدين!
الشيخ العسيري قام بواجبه، وقد بلغ وعلى الأخيار إن حضروا أماكن كهذه، أن ينكروا كما أنكر أوينسحبوا كما انسحب من خلفه!
ومن المصائب أن يأتيك من الأخيار من يقول ليس هذا بأسلوب!
ولو تتأمل حال من ينكر على مَن أنكر لوجدته سلبيا دائما!
بعض الصالحين للأسف، لا ينكر المنكر، ولا يسكت عمن أنكر!!
هو ينكر فقط على المشايخ والمنكرين!!
أقول لمن أنكر على الشيخ أسلوبه:
أرنا أسلوبك أنت في الإنكار!!
عجبت للمقدم حين قال:
لا يوجد مكان!!
فأين كانت تجلس هي؟!
المطلوب لاقط هوائي فقط!!
كذب أطفال!!
"لايوجد مكان"وفي الجنادرية لا يوجد مكان، وفي قنوات السعودية لا مكان!
لذا تجلس المرأة بجوار رجلين أوثلاثة تضاحكهم!
عجب!
لسنا أغبياء بدرجة كافية، فهم يريدونها ليبرالية، تتهارش فيها النساء والذكور كتهارش الحمير!!
يساق الشيخ للخارج، ويعتذر المقدم "للضيفة الكريمة "!!
وا عجبي لزمن أصبح اللئيم كريما والكريم لئيما ...
يقول المقدم: "ضيفتنا الكريمة " وهي تتمختر أمام الرجال ببنطالها، متبرجة أشد من تبرش الجاهلية الأولى!
.
.
يقدم الاعتذار "للضيفة الكريمة " ويقتاد الشيخ للاعتقال!!
ولا حتى اعتذار!!
.
.
الشيخ قام بواجبه،"ويل أمه مسعر حرب لو كان معه رجال " وعلى أهل الاحتساب التنبه والبذل من الوسع بما يتاح!
المصور لإنكار الشيخ قام بدور لا يقل عن الشيخ في نظري
وهنا تأتي أهمية التصوير، خصوصا
في وقت تزييف الإعلام وأمركته!
وفي النهاية لما أخرجوا الأسد، صفقوا، وصفقوا ...
لا بأس الأسد لا يمكن أن يبقى مع النعاج ويصمت!!
اللهم إجعلني جند من جندك وأسدآ من أسودك وصلي اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
تسليمآ مزيدآ،،
مجموعة تغريدات، عن اعتقال الشيخ العسيري، وما حصل في سوق عكاظ
بقلم /مشاري الكثيري
تعليقا على إنكار الشيخ عبد الله عسيري في سوق الجاهلية عكاظ، هذه عدة خواطر
ذهلت حقيقة حينما رأيت هذا المسرح الفخم والقاعة الفارهة، تساءلت لماذا تبذل الدولة كل هذا في أماكن الفساد "الجنادرية"؟!
هذه القاعة كلفت ملايين الريالات ومع ذلك الإنفاق كله، فإن الحضور بائس قليل، فتذكرت حسرة عوائل لاتزال تعيش في صنادق!
ومن المذهل أن تنفق هذه الأموال كلها، لإحياء الجاهلية، ويخدمهم التلفاز ويكرم المعدون، وفي المقابل تمنع المحاضرات هناك!
تمنع المحاضرات، وهي لاتكلف شيئا
العريفي يمنع في عسير، والعودة من الطائف، والطريفي عن الشرقية!
ولازلنا نردد خدمة الدين!
الشيخ العسيري قام بواجبه، وقد بلغ وعلى الأخيار إن حضروا أماكن كهذه، أن ينكروا كما أنكر أوينسحبوا كما انسحب من خلفه!
ومن المصائب أن يأتيك من الأخيار من يقول ليس هذا بأسلوب!
ولو تتأمل حال من ينكر على مَن أنكر لوجدته سلبيا دائما!
بعض الصالحين للأسف، لا ينكر المنكر، ولا يسكت عمن أنكر!!
هو ينكر فقط على المشايخ والمنكرين!!
أقول لمن أنكر على الشيخ أسلوبه:
أرنا أسلوبك أنت في الإنكار!!
عجبت للمقدم حين قال:
لا يوجد مكان!!
فأين كانت تجلس هي؟!
المطلوب لاقط هوائي فقط!!
كذب أطفال!!
"لايوجد مكان"وفي الجنادرية لا يوجد مكان، وفي قنوات السعودية لا مكان!
لذا تجلس المرأة بجوار رجلين أوثلاثة تضاحكهم!
عجب!
لسنا أغبياء بدرجة كافية، فهم يريدونها ليبرالية، تتهارش فيها النساء والذكور كتهارش الحمير!!
يساق الشيخ للخارج، ويعتذر المقدم "للضيفة الكريمة "!!
وا عجبي لزمن أصبح اللئيم كريما والكريم لئيما ...
يقول المقدم: "ضيفتنا الكريمة " وهي تتمختر أمام الرجال ببنطالها، متبرجة أشد من تبرش الجاهلية الأولى!
.
.
يقدم الاعتذار "للضيفة الكريمة " ويقتاد الشيخ للاعتقال!!
ولا حتى اعتذار!!
.
.
الشيخ قام بواجبه،"ويل أمه مسعر حرب لو كان معه رجال " وعلى أهل الاحتساب التنبه والبذل من الوسع بما يتاح!
المصور لإنكار الشيخ قام بدور لا يقل عن الشيخ في نظري
وهنا تأتي أهمية التصوير، خصوصا
في وقت تزييف الإعلام وأمركته!
وفي النهاية لما أخرجوا الأسد، صفقوا، وصفقوا ...
لا بأس الأسد لا يمكن أن يبقى مع النعاج ويصمت!!
اللهم إجعلني جند من جندك وأسدآ من أسودك وصلي اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
تسليمآ مزيدآ،،