أبو مازن الجزائري
13-07-13, 12:45 PM
حملة عالمية للتعايش والأخوة والصلح
لنبدأ سويا حملة عالمية من أجل نشر ثقافة التعايش والأخوة ونبذ العنف والكراهية والتحريض والتناحر.
كل من يقرأ الرسالة يكتب ولو كلمات عن ثقافة التعايش والسلام والأخوة وينشرها على مواقع التواصل.
أنا سأكتب موضوعا عن إصلاح ذات البين:
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمان الرحيم: (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (1)).
وقال رسول الله عليه وعلى آله وصحبه الصلاة والسلام: ((ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة، قالوا: بلى يا رسول الله, قال: إصلاح ذات البين وفساد ذات البين الحالقة)).
وعليه فالإصلاح بين المسلمين من أسمى درجات العبادة لأن صلاح ذات بين المسلمين يوحد كلمتهم ويقوي عزيمتهم وبالوحدة وعدم التنازع والاختلاف والتفرقة ننتصر على أعدائنا.
ومن صلاح ذات البين التسامح وكتم الغيض والعفو، قال تعالى :( وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134)).
ملاحظة: رجاء لمن يشارك في الحملة أن يكتب في أعلى موظوعه الذي يشارك به هذه العبارة (حملة عالمية للتعايش والأخوة والصلح
لنبدأ سويا حملة عالمية من أجل نشر ثقافة التعايش والأخوة ونبذ العنف والكراهية والتحريض والتناحر.
كل من يقرأ الرسالة يكتب ولو كلمات عن ثقافة التعايش والسلام والأخوة وينشرها على مواقع التواصل).
أبو مازن الجزائري
لنبدأ سويا حملة عالمية من أجل نشر ثقافة التعايش والأخوة ونبذ العنف والكراهية والتحريض والتناحر.
كل من يقرأ الرسالة يكتب ولو كلمات عن ثقافة التعايش والسلام والأخوة وينشرها على مواقع التواصل.
أنا سأكتب موضوعا عن إصلاح ذات البين:
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمان الرحيم: (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (1)).
وقال رسول الله عليه وعلى آله وصحبه الصلاة والسلام: ((ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة، قالوا: بلى يا رسول الله, قال: إصلاح ذات البين وفساد ذات البين الحالقة)).
وعليه فالإصلاح بين المسلمين من أسمى درجات العبادة لأن صلاح ذات بين المسلمين يوحد كلمتهم ويقوي عزيمتهم وبالوحدة وعدم التنازع والاختلاف والتفرقة ننتصر على أعدائنا.
ومن صلاح ذات البين التسامح وكتم الغيض والعفو، قال تعالى :( وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134)).
ملاحظة: رجاء لمن يشارك في الحملة أن يكتب في أعلى موظوعه الذي يشارك به هذه العبارة (حملة عالمية للتعايش والأخوة والصلح
لنبدأ سويا حملة عالمية من أجل نشر ثقافة التعايش والأخوة ونبذ العنف والكراهية والتحريض والتناحر.
كل من يقرأ الرسالة يكتب ولو كلمات عن ثقافة التعايش والسلام والأخوة وينشرها على مواقع التواصل).
أبو مازن الجزائري