شامل سفر
16-12-05, 12:26 AM
1. الحركات ... التصرفات ... الأساليب ، البارحة شاهدتُ كلَّ شيءٍ في الفيلم . و عفواً ... يعني ... تعلمتُ كلَّ شيء .
و لم تعدْ بحاجةٍ إليّ ؟!
2. لا ليس هذا قصدي ، إنما ..
(مُقاطِعاً) : قُلْ لي .. هل تأكل بِيُسراك ؟
3. ماذا ؟
عندما تأكل ، هل تستعمل يدَكَ اليُمنى أم اليُسرى ؟
4. اليُمنى طبعاً ، و لكن ..
و هل تضع على رأسِكَ (الشماغ) أم قبعة الكاوبوي ؟
5. الشماغ طبعاً ، ألا ترى .. و لكن ما علاقة ..
و لكن بعض الشباب في الشِلّة يستعملون الطاقية ، و يقلبونها أحياناً ... ومنهم مَن يستعمل الشوكة باليُسرى و السكّين باليُمنى عندما يأكل ... أليس كذلك؟
6. إذا كُنّا مسافرين ... نعم أحياناً .
و أنت ؟
7. ... (صَمْتٌ) !!
أرأيتَ ... لقد بدأتَ تتغيّر .
8. (بِحدّة) : لا لا لا ... أنا لم أتغيّر ... ثم ما علاقة الجنس بهذه الأسئلة ال ..
(مُحذِّراً) : إياك .
9. طيّب .. ما علاقة تصرفاتي العاديّة بموضوعنا ؟
إنهم يغيّرونَكَ ببطءٍ دون أن تدري .. أنتَ تنزلق .
10. يغيرونني ... مَنْ هُم ؟
أولئكَ الذين صنعوا (الفيلم) الذي سهرتَ عليه البارحة ... و احمرارُ عينيك واضحٌ .. هل ذهبتَ إلى الكلّية اليوم ؟
11. (مُراوِغاً) : ... طبعاً .. (ثم بِعنجهية) : و بعدين أنا ما حد يغيرني .
(بهدوء) : بلى يا بُنَيّ .
12. لا تعملْ فيها داعية و شيخ ... و أبغى أسألك : يعني فيلم صَوَّرَهُ شوية شباب و بنات يتسلّون ... لا يغيّروني و لا يغيّرون غيري .. أنتم دائماً تُهَوِّلونَ الأمور.
صحيح كانوا يتسلّون ؟
13. إي ... بس تسلية على مستوى .. تبي تشوف ؟
(زاجِراً مُنبِّهاً) : يا ولد !
14. خلاص .. عفواً .. كنتُ أمزح ... بس إنتَ سألت .
هل لاحظتَ أنَّ (المدّة) تطول كثيراً في بعض المقاطع ؟
15. مو أحياناً ... دائماً .. تقول رياييلهم غيرنا يا شيخ !
أجسادُهُم قوية ؟
16. جداً .
و المزيونات ؟
17. عَجَبْ يا أستاذ عَجَبْ .
و يفعلنَ كلَّ شيء ؟
18. كلللللللللللللللللّ شَيْ ..
(مُراوِغاً ) : .. يعني لو كنتُ في مثل شبابك ... ماذا أقول .. واحدُنا انذبَح .. كَبتْ كَبتْ كَبتْ .. ما نشوف شَيْ .
19. صحّ لسانك يا شيييييييييييخ .. بدينا نتفاهم ... سيجارة ؟
لا ، شكراً .
20. ... ما تدخن ؟
العمر له حقّ ... كم دخنتَ البارحة ؟
21. و الله مدري .. بس صدري اليوم مذبوح .
(مُباسِطاً) : عندي سؤال ، لو سمحت .
22. (و قد انتابَهُ شعورٌ بالأستاذيّة) : ... تفضَّلْ ، اسألْ .. لا تستحِ .
كم يُكَلِّف إنتاجُ فيلمٍ مثل فيلم البارحة ... برأيك ؟
23. يُكلِّفْ ؟ ... مدري . بس كثير ، فيه أكثر مِن عشرين ممثل و ممثلة .
و المصوِّرين و المونتاج و الاستوديو ...
24. ميزانية كبيرة .
و التسويق ؟
25. التسويق !
إي ... يعني كِيفْ يِصَلْ الفيلم حَقْنا مِن آآآخِر الدنيا ... و مشاكل الحدود . و حتى لو كنت آخْذَهْ مِن النت ... يلزمه موقع و Download .. و ...
26. وش تبي تقولْ ؟
معقول كل هالتكلفة ... بس للتسلية ؟
27. لا طبعاً .
و إذن ؟ ... أبي أسمع رأيك الذي أثق به .
28. تِسْلَمْ ... (ثم يَتَمَشْيَخُ فيقول) : هُم يهدفون إلى إفساد الجيل الجديد مِن خِفاف العقول ... و أما نحن فجامعيّون .. يعني نتفرج شوي و نمشي ... ما مِن مشكلة .
يعني هي في الأساس ... صناعةُ إفساد .
29. تقريباً ... مو للكل ... الواعي لا يؤثر به شيء .
و البنات ؟
30. البنت اللي تشوف أفلام ... مستواها معروف و دنيء .. و هُنَّ قليلات .
طيّب ... ممكن أن تقع يدُ بنتٍ على فيلم .. صدفة ؟
31. لا .. كل الاحتياطات متخذة .
أنا لاافهم كثيراً بهالأمور ... صدقني أنني أتعلَّمُ منكَ .
32. العفو .
في كلية الشريعة .. أيامَ كنتُ في مثل عمرك ... ما حد حكى لي عن الثقافة الجنسية .
33. ضرورية جداً جداً جداً .
للشباب و للبنات ؟
34. لا يا أخي ... إنتَ شيخ !
و لِماذا تخاف مِن أنْ ترى البنتُ مثل هذه الأفلام ؟
35. لأنها ستَفسُدُ ... و يمكن أن تُفسِدَ غيرَها .
يا لطيفُ لُطفَكَ يا ربّ .
36. تصوَّرْ .
مصيبة .
37. مو بس مصيبة ... كارثة .
أذكُرُ أنَّ أحد مشايخي حدثني عن هذا .
38. معقول ! ... و ماذا قال ؟
قال إنَّ مَنْ يتفرَّج على فيلم ... ستتفرَّج أختُهُ ..
39. هذا رجلٌ معقَّد .. ثم إنه غير منطقي .
أو ربما أُمُّه ..
40. أعوذُ بالله ... هذا كلامٌ فارغ . يعني إذا تفرَّجْتُ .. (ثم مُستدرِكاً) .. إذا تفرَّجَ فلانٌ على الخلاعة تصير أُمُّهُ ... أو أختُهُ خليعةً !!!
الشيخ قال : ممكن .
41. شيخُكُمْ هذا موضة قديمة .
صارتْ مع شخصٍ مِن معارفي .
42. هذه حالة نادرة ... ليست قاعدة .
سيجارة ؟
43. إيه ... و لو في شيشة كان أحسن .. (ينفث سحايةً طويلة ثم يقول ) : يعني في منكم .. لا تواخذني .. ناس معقدين .
ما علينا .. ذلك الشخص ..
44. احكي لي ..
شَغَّلَ الحاسوبَ مرةً .. و كان هنالك CD قد نَسِيَهُ مِن استخدمَ الحاسوبَ قَبْلَهُ.
45. و بعدين ؟
ال CD كان فيلم من إياهُمْ .
46. جنس ؟
نعم ... و الرجل الآن – رحِمَهُ الله – أُقيمَ عليهِ حَدُّ القتلِ .
47. لماذا ؟
لأنه .. لأن ... المشكلة ..
48. قُلْ يا رجل .
لأنه كان يعيش في منزله شخصان فقط ... هو .. و أُمُّه .
49. ربما أحدُ الخدمِ أو الطبّاخ .
ما حد منهم يعرف كلمة ال Password .
50. يا لطيف .
صاحبنا دخل على ال History .. و اكتشفَ أنَّ أُمَّهُ .. تتفرَّج .. كثيراً .. قَتَلَها.
51. يا ستّار ... كم عمرها ؟
ما لنا و للتفاصيل ..... أَلَمْ تتأخَّرْ عن البيت ؟ .. الوقت قاربَ منتصف الليل.
52. ... البيت !
...(مُطرِقاً لِوَهلةٍ) : ... إنَّ الزِنا دَيْنٌ .
53. ماذا ؟
الزِنا ... دَيْنٌ .
54. لِمَ تقولُ لي هذا ؟
عفواً ، أنا لا أقصِدُكَ أنت ... حاشاك ، و لكنه بيتُ شِعرٍ للشافعيّ رَحِمَهُ الله ، تَذَّكَرْتُهُ ... ذَكَّرَني بِهِ حديثُنا .
55. حديثُنا كانَ عن المشاهدة ... لا عن الزِنا !
العَيْنُ تَزني يا بُنَيّ .
56. كيف ؟
عندما تتفرَّج على عوراتٍ مكشوفة ... يغادِرُ الملائكةُ عليهِمُ السلامُ المكانَ .. و تبقى الشياطين .
57. أعوذُ بالله .
حتى إذا ما امرأةٌ تعطَّرَتْ و خرجتْ لِيَجِدَ الرجالُ ريحَها ... فهي ترتكبُ درجةً مِن درجات الزِنا .
58. لا تزيدها عليَّ يا شيخ .
إنَّ الزِنا دَيْنٌ إذا أقرضتَهُ ......... كان الوفا مِن أهلِ بيتِكَ فاعلمِ
59. كنت أذبحْها ... و الله لو
لا اذبحْ نفسك أولاً
سأوقِظُكَ على الفجر
[align=center]مع السلامة
و لم تعدْ بحاجةٍ إليّ ؟!
2. لا ليس هذا قصدي ، إنما ..
(مُقاطِعاً) : قُلْ لي .. هل تأكل بِيُسراك ؟
3. ماذا ؟
عندما تأكل ، هل تستعمل يدَكَ اليُمنى أم اليُسرى ؟
4. اليُمنى طبعاً ، و لكن ..
و هل تضع على رأسِكَ (الشماغ) أم قبعة الكاوبوي ؟
5. الشماغ طبعاً ، ألا ترى .. و لكن ما علاقة ..
و لكن بعض الشباب في الشِلّة يستعملون الطاقية ، و يقلبونها أحياناً ... ومنهم مَن يستعمل الشوكة باليُسرى و السكّين باليُمنى عندما يأكل ... أليس كذلك؟
6. إذا كُنّا مسافرين ... نعم أحياناً .
و أنت ؟
7. ... (صَمْتٌ) !!
أرأيتَ ... لقد بدأتَ تتغيّر .
8. (بِحدّة) : لا لا لا ... أنا لم أتغيّر ... ثم ما علاقة الجنس بهذه الأسئلة ال ..
(مُحذِّراً) : إياك .
9. طيّب .. ما علاقة تصرفاتي العاديّة بموضوعنا ؟
إنهم يغيّرونَكَ ببطءٍ دون أن تدري .. أنتَ تنزلق .
10. يغيرونني ... مَنْ هُم ؟
أولئكَ الذين صنعوا (الفيلم) الذي سهرتَ عليه البارحة ... و احمرارُ عينيك واضحٌ .. هل ذهبتَ إلى الكلّية اليوم ؟
11. (مُراوِغاً) : ... طبعاً .. (ثم بِعنجهية) : و بعدين أنا ما حد يغيرني .
(بهدوء) : بلى يا بُنَيّ .
12. لا تعملْ فيها داعية و شيخ ... و أبغى أسألك : يعني فيلم صَوَّرَهُ شوية شباب و بنات يتسلّون ... لا يغيّروني و لا يغيّرون غيري .. أنتم دائماً تُهَوِّلونَ الأمور.
صحيح كانوا يتسلّون ؟
13. إي ... بس تسلية على مستوى .. تبي تشوف ؟
(زاجِراً مُنبِّهاً) : يا ولد !
14. خلاص .. عفواً .. كنتُ أمزح ... بس إنتَ سألت .
هل لاحظتَ أنَّ (المدّة) تطول كثيراً في بعض المقاطع ؟
15. مو أحياناً ... دائماً .. تقول رياييلهم غيرنا يا شيخ !
أجسادُهُم قوية ؟
16. جداً .
و المزيونات ؟
17. عَجَبْ يا أستاذ عَجَبْ .
و يفعلنَ كلَّ شيء ؟
18. كلللللللللللللللللّ شَيْ ..
(مُراوِغاً ) : .. يعني لو كنتُ في مثل شبابك ... ماذا أقول .. واحدُنا انذبَح .. كَبتْ كَبتْ كَبتْ .. ما نشوف شَيْ .
19. صحّ لسانك يا شيييييييييييخ .. بدينا نتفاهم ... سيجارة ؟
لا ، شكراً .
20. ... ما تدخن ؟
العمر له حقّ ... كم دخنتَ البارحة ؟
21. و الله مدري .. بس صدري اليوم مذبوح .
(مُباسِطاً) : عندي سؤال ، لو سمحت .
22. (و قد انتابَهُ شعورٌ بالأستاذيّة) : ... تفضَّلْ ، اسألْ .. لا تستحِ .
كم يُكَلِّف إنتاجُ فيلمٍ مثل فيلم البارحة ... برأيك ؟
23. يُكلِّفْ ؟ ... مدري . بس كثير ، فيه أكثر مِن عشرين ممثل و ممثلة .
و المصوِّرين و المونتاج و الاستوديو ...
24. ميزانية كبيرة .
و التسويق ؟
25. التسويق !
إي ... يعني كِيفْ يِصَلْ الفيلم حَقْنا مِن آآآخِر الدنيا ... و مشاكل الحدود . و حتى لو كنت آخْذَهْ مِن النت ... يلزمه موقع و Download .. و ...
26. وش تبي تقولْ ؟
معقول كل هالتكلفة ... بس للتسلية ؟
27. لا طبعاً .
و إذن ؟ ... أبي أسمع رأيك الذي أثق به .
28. تِسْلَمْ ... (ثم يَتَمَشْيَخُ فيقول) : هُم يهدفون إلى إفساد الجيل الجديد مِن خِفاف العقول ... و أما نحن فجامعيّون .. يعني نتفرج شوي و نمشي ... ما مِن مشكلة .
يعني هي في الأساس ... صناعةُ إفساد .
29. تقريباً ... مو للكل ... الواعي لا يؤثر به شيء .
و البنات ؟
30. البنت اللي تشوف أفلام ... مستواها معروف و دنيء .. و هُنَّ قليلات .
طيّب ... ممكن أن تقع يدُ بنتٍ على فيلم .. صدفة ؟
31. لا .. كل الاحتياطات متخذة .
أنا لاافهم كثيراً بهالأمور ... صدقني أنني أتعلَّمُ منكَ .
32. العفو .
في كلية الشريعة .. أيامَ كنتُ في مثل عمرك ... ما حد حكى لي عن الثقافة الجنسية .
33. ضرورية جداً جداً جداً .
للشباب و للبنات ؟
34. لا يا أخي ... إنتَ شيخ !
و لِماذا تخاف مِن أنْ ترى البنتُ مثل هذه الأفلام ؟
35. لأنها ستَفسُدُ ... و يمكن أن تُفسِدَ غيرَها .
يا لطيفُ لُطفَكَ يا ربّ .
36. تصوَّرْ .
مصيبة .
37. مو بس مصيبة ... كارثة .
أذكُرُ أنَّ أحد مشايخي حدثني عن هذا .
38. معقول ! ... و ماذا قال ؟
قال إنَّ مَنْ يتفرَّج على فيلم ... ستتفرَّج أختُهُ ..
39. هذا رجلٌ معقَّد .. ثم إنه غير منطقي .
أو ربما أُمُّه ..
40. أعوذُ بالله ... هذا كلامٌ فارغ . يعني إذا تفرَّجْتُ .. (ثم مُستدرِكاً) .. إذا تفرَّجَ فلانٌ على الخلاعة تصير أُمُّهُ ... أو أختُهُ خليعةً !!!
الشيخ قال : ممكن .
41. شيخُكُمْ هذا موضة قديمة .
صارتْ مع شخصٍ مِن معارفي .
42. هذه حالة نادرة ... ليست قاعدة .
سيجارة ؟
43. إيه ... و لو في شيشة كان أحسن .. (ينفث سحايةً طويلة ثم يقول ) : يعني في منكم .. لا تواخذني .. ناس معقدين .
ما علينا .. ذلك الشخص ..
44. احكي لي ..
شَغَّلَ الحاسوبَ مرةً .. و كان هنالك CD قد نَسِيَهُ مِن استخدمَ الحاسوبَ قَبْلَهُ.
45. و بعدين ؟
ال CD كان فيلم من إياهُمْ .
46. جنس ؟
نعم ... و الرجل الآن – رحِمَهُ الله – أُقيمَ عليهِ حَدُّ القتلِ .
47. لماذا ؟
لأنه .. لأن ... المشكلة ..
48. قُلْ يا رجل .
لأنه كان يعيش في منزله شخصان فقط ... هو .. و أُمُّه .
49. ربما أحدُ الخدمِ أو الطبّاخ .
ما حد منهم يعرف كلمة ال Password .
50. يا لطيف .
صاحبنا دخل على ال History .. و اكتشفَ أنَّ أُمَّهُ .. تتفرَّج .. كثيراً .. قَتَلَها.
51. يا ستّار ... كم عمرها ؟
ما لنا و للتفاصيل ..... أَلَمْ تتأخَّرْ عن البيت ؟ .. الوقت قاربَ منتصف الليل.
52. ... البيت !
...(مُطرِقاً لِوَهلةٍ) : ... إنَّ الزِنا دَيْنٌ .
53. ماذا ؟
الزِنا ... دَيْنٌ .
54. لِمَ تقولُ لي هذا ؟
عفواً ، أنا لا أقصِدُكَ أنت ... حاشاك ، و لكنه بيتُ شِعرٍ للشافعيّ رَحِمَهُ الله ، تَذَّكَرْتُهُ ... ذَكَّرَني بِهِ حديثُنا .
55. حديثُنا كانَ عن المشاهدة ... لا عن الزِنا !
العَيْنُ تَزني يا بُنَيّ .
56. كيف ؟
عندما تتفرَّج على عوراتٍ مكشوفة ... يغادِرُ الملائكةُ عليهِمُ السلامُ المكانَ .. و تبقى الشياطين .
57. أعوذُ بالله .
حتى إذا ما امرأةٌ تعطَّرَتْ و خرجتْ لِيَجِدَ الرجالُ ريحَها ... فهي ترتكبُ درجةً مِن درجات الزِنا .
58. لا تزيدها عليَّ يا شيخ .
إنَّ الزِنا دَيْنٌ إذا أقرضتَهُ ......... كان الوفا مِن أهلِ بيتِكَ فاعلمِ
59. كنت أذبحْها ... و الله لو
لا اذبحْ نفسك أولاً
سأوقِظُكَ على الفجر
[align=center]مع السلامة