شرواكو
02-04-13, 11:39 AM
عُـــيــــونـــنَـــا إلـــيْــكِ تـــرحَـــل كُــــل يَـــــوم ..
عِندما تحن القلوب .. وتهفوا لزيارة المسجد الأقصى ..
وتسعى الأقدام لتخطو على أرضه .. تصادف العيون مشاهد الألم هناك .. فيغص القلب ..
ما أجمل من أن يحتضننا الأقصى .. ونتجول فى ساحاته ..
بدأ المسجد الأقصى المبارك عامراً منذ ساعات الصباح الباكر بالمرابطين من أهل القدس وفلسطينيو الداخل حيث توافد المئات لأداء صلاة الجمعة على الرغم من ارتفاع درجات الحرارة هذا اليوم. هذا وأم المرابطين الشيخ الدكتور عكرمة صبري إمام وخطيب المسجد الأقصى المبارك. وتحدث الشيخ في القسم الأول من الخطبة عن اليوم والآخر وما ينبغي على كل مسلم أن يعد له في الدنيا ليأمن من النار ويدخل الجنة. وأسهب الشيخ عكرمة في الحديث عن أحداث يوم القيامة ومنازلها وأن القبر هو أول منازل الآخرة وعلى المسلم أن يحب لقاء الله حتى يحب الله لقاءه.
وتحدث الشيخ في القسم الثاني عن أربعة نقاط هامة:
أولها هو واقع مدينة القدس فهي مدينة مهددة بمصادرة أراضيها وبناء المستوطنات عليها وهدم المنازل بحجة عدم الترخيص وما يقوم به حارس أملاك الغائبين الإسرائيلي من السيطرة على العقارات وتسريبها لليهود وأثنى الشيخ على المرابطين الذين يحافظون على مدينتهم ولا يضيعونها لليهود.
الأمر الثاني تحدث فيه الشيخ عن الفقاعات والقنابل النارية والتي تضيع المال وخاصة في هذه الفترة حيث يستعد الطلبة لنتائج التوجيهي.
الأمر الثالث وهو شهر رمضان وحث الشيخ المرابطون على المحافظة على حرمة شهر رمضان والمسجد الاقصى المبارك وحثهم الشيخ على التوافد وعمارة المسجد الأقصى.
الأمر الرابع طالب فيه الشيخ عكرمة صبري بتغيير طريقة امتحان الثانوية لأنه يحرم العديد من الطلاب من التسجيل في الجامعات.
وبعد أداء الصلاة نفر المرابطون خارج المسجد واقبلوا على شراء الفوانيس والأضواء الرمضانية لتزيين بيوتهم استعداداً لأيام رمضان القادمة.
عِندما تحن القلوب .. وتهفوا لزيارة المسجد الأقصى ..
وتسعى الأقدام لتخطو على أرضه .. تصادف العيون مشاهد الألم هناك .. فيغص القلب ..
ما أجمل من أن يحتضننا الأقصى .. ونتجول فى ساحاته ..
بدأ المسجد الأقصى المبارك عامراً منذ ساعات الصباح الباكر بالمرابطين من أهل القدس وفلسطينيو الداخل حيث توافد المئات لأداء صلاة الجمعة على الرغم من ارتفاع درجات الحرارة هذا اليوم. هذا وأم المرابطين الشيخ الدكتور عكرمة صبري إمام وخطيب المسجد الأقصى المبارك. وتحدث الشيخ في القسم الأول من الخطبة عن اليوم والآخر وما ينبغي على كل مسلم أن يعد له في الدنيا ليأمن من النار ويدخل الجنة. وأسهب الشيخ عكرمة في الحديث عن أحداث يوم القيامة ومنازلها وأن القبر هو أول منازل الآخرة وعلى المسلم أن يحب لقاء الله حتى يحب الله لقاءه.
وتحدث الشيخ في القسم الثاني عن أربعة نقاط هامة:
أولها هو واقع مدينة القدس فهي مدينة مهددة بمصادرة أراضيها وبناء المستوطنات عليها وهدم المنازل بحجة عدم الترخيص وما يقوم به حارس أملاك الغائبين الإسرائيلي من السيطرة على العقارات وتسريبها لليهود وأثنى الشيخ على المرابطين الذين يحافظون على مدينتهم ولا يضيعونها لليهود.
الأمر الثاني تحدث فيه الشيخ عن الفقاعات والقنابل النارية والتي تضيع المال وخاصة في هذه الفترة حيث يستعد الطلبة لنتائج التوجيهي.
الأمر الثالث وهو شهر رمضان وحث الشيخ المرابطون على المحافظة على حرمة شهر رمضان والمسجد الاقصى المبارك وحثهم الشيخ على التوافد وعمارة المسجد الأقصى.
الأمر الرابع طالب فيه الشيخ عكرمة صبري بتغيير طريقة امتحان الثانوية لأنه يحرم العديد من الطلاب من التسجيل في الجامعات.
وبعد أداء الصلاة نفر المرابطون خارج المسجد واقبلوا على شراء الفوانيس والأضواء الرمضانية لتزيين بيوتهم استعداداً لأيام رمضان القادمة.