للإنتاج البشري فقط !! .........

[( تركي )]

بصراحة 11 سنة من الزواج بمرأة اعشق تراب رجولها وهي كذلك !
جعلتني امتلك الخبرة لقول الكثير والتعرض لكثير من الإخفاقات الزوجية
وجعلتني أيضاً امتلك الكثير من الحلول لحل مثل هذا الروتين أو الشبع العاطفي الذي يخيم على كثير من البيوت !
وتعلمون أن بداية اقتران كل قلبين ببعضهم البعض يحصل شيء التولع الشديد بين الجنسين ...
وكلما طال الزمن على هذا الإقتران كلما قل التولع وكأنها مسألة طردية تصيب كل بيت يستر بين جدرانه هذه القلوب الناعمة !
ما جعلني افكر وانفذ هذا الموضوع هو ما رأيته في سويسر قبل 10 أيام !
غالباً ما رأيت زوجين في الشوارع أو القطارات إلا وترى العاطفة تسيل سيلان المياة العذبة في الينابيع الطاهرة !!
وتتجسد هذه العاطفة ببعض الممارسات الناعمة التي يصدرها كل واحد بحق صاحبه !
ممارسات تجعل قريحة كل شاعر تفيض بإرق الكلمات وأجملها !
ويخيل للناظر حينما ينظر هذا السلوك أن احدهما أب أو ام للأخر !
ولاحظت أن الكثير منهم ليسوا صغاراً بحيث تقول أن زواجهم حديث عهد
بل الكثير منهم تجاوز الأربعين وربما الخمسين !
بل والله اني ارى الزوجين بصحبة الأولاد ولا يحظى الأولاد بعشر ما يحظى به الزوجين من اهتمام كل واحد بالاخر !
هل يعني أن لهيب الشوق الذي يعصف بالازواج في بداية الزواج ماهو إلا رغبة جسد مجردة ؟!
بصراحة يا احباب هل تلاحظون ما لا حظته انا من التنافر والتباعد بين الأزواج
وأصبحت العلاقة لا تعدو أن تكون للإنتاج البشري فقط
وأن التجذاب متوقف على الغريزة لا غير ؟!
ام الأمور عال العال ؟!

[همكم همي]

يوجد تنافر وتقارب في كل مكان وليس التآلف حصرآ على الغرب

ولعل خشونة البيئه عندنا لها دور في تصحر بعض الأدمغه والقلوب

ومع هذا رأينا من الامثله مايسعد النفس ويطرب القلب الدنيا مازالت بخير وفيه مسارات كثيره تعدلت

والناس بدأت تصحى

مشكور ونا اختك على الموضوع

[( تركي )]

يوجد تنافر وتقارب في كل مكان وليس التآلف حصرآ على الغرب

ولعل خشونة البيئه عندنا لها دور في تصحر بعض الأدمغه والقلوب

ومع هذا رأينا من الامثله مايسعد النفس ويطرب القلب الدنيا مازالت بخير وفيه مسارات كثيره تعدلت

والناس بدأت تصحى

مشكور ونا اختك على الموضوع


صحيح التنافر يوجد في كل مكان ما دامت الامزجة تتفاوت في النضج والتفكير
ولكن تزيد في مكان وتنقص في اخر !
الوسائل الاعلامية المتعددة لاسيما الانترنت اعطى مساحة واسعة للزوجات للتعبير والشكوى
وربما الصراخ والعويل ! من النفور والتجاهل من قبل الزوج أو العكس !
حتى أصبحت هناك رواية شهيرة اسمها ( ابو سروال وفنيلة ) و ( ام ركب سود )
كل واحد يتهكم على الثاني وهذا فيه دلالة على عدم تقبل بعضهم البعض !
الله يحفظك يا اختي على هذه المشاركة المليئة ب ( التفاؤل )

[الميسم]

من خلال مشهد رأيته مقارب لما حكيت عنه
كان لنا نفس الحوار الذي نقلته لنا هنا

طبعًا أنا لا أعلم ولا أملك الخبرة في ذلك
ولكن سأخبرك بتحليلي لما رأيت , مع اتفاق من كانوا معي على نفس الرأي
اعتقد أن السبب في اختلاف توهج العلاقة هم الأبناء متى كثر عددهم وكبر سنهم
وبما أننا نختلف عنهم تمامًا من هذه الناحية بمعنى أن الأبناء هم الأهم وهم الثمرة التي يحرص الأبوين على الاعتناء بها لتظهر كما يريدون فعلًا لها
ليصبحوا هم بؤرة الإهتمام وما عدا ذلك يعتبر أمر ثانوي , ومن الطبيعي أن أي أمر يهمل فـ مصيره أن يذبل شيئًا فشيئا إلى أن يصل للموت في بعض الأحيان ..
ما أسمع عنه أن الأبناء يقربون بين الأبوين , نعم هو كذلك , ولكن التقرب لصالحهم ومصلحتهم أما الأبوين فينشغل كل منهم عن الآخر , لـ تبدو العلاقة بينهما علاقة واجب فقط ..!

والعكس لكل ما ذكرته لك هو الصحيح ..
بمعنى أن هؤلاء هو بالنسبة لها يشكل بؤرة الاهتمام وهو كذلك
والابناء في المرتبة الثانية , ومع تقدمهم في العمر , يتم اطلاق سراحهم للشارع هو من يتم عملية التربية ..!


هذا رأيي ولكن لقلة خبرتي لا أجزم بصحته ..!
تحياتي لك ..

[~{ جموح الأصآيل }~]

أتوقع انه بسبب
ان الزوجين في الغرب ليس لهم سوى بعضهم
لا اهل لا اخون لا اقارب
حتى الأولآد في الغالب منفصلين عن والديهم
فايحصل تقارب واهتمام اكثر من غيرهم

[( تركي )]

من خلال مشهد رأيته مقارب لما حكيت عنه
كان لنا نفس الحوار الذي نقلته لنا هنا

طبعًا أنا لا أعلم ولا أملك الخبرة في ذلك
ولكن سأخبرك بتحليلي لما رأيت , مع اتفاق من كانوا معي على نفس الرأي
اعتقد أن السبب في اختلاف توهج العلاقة هم الأبناء متى كثر عددهم وكبر سنهم
وبما أننا نختلف عنهم تمامًا من هذه الناحية بمعنى أن الأبناء هم الأهم وهم الثمرة التي يحرص الأبوين على الاعتناء بها لتظهر كما يريدون فعلًا لها
ليصبحوا هم بؤرة الإهتمام وما عدا ذلك يعتبر أمر ثانوي , ومن الطبيعي أن أي أمر يهمل فـ مصيره أن يذبل شيئًا فشيئا إلى أن يصل للموت في بعض الأحيان ..
ما أسمع عنه أن الأبناء يقربون بين الأبوين , نعم هو كذلك , ولكن التقرب لصالحهم ومصلحتهم أما الأبوين فينشغل كل منهم عن الآخر , لـ تبدو العلاقة بينهما علاقة واجب فقط ..!

والعكس لكل ما ذكرته لك هو الصحيح ..
بمعنى أن هؤلاء هو بالنسبة لها يشكل بؤرة الاهتمام وهو كذلك
والابناء في المرتبة الثانية , ومع تقدمهم في العمر , يتم اطلاق سراحهم للشارع هو من يتم عملية التربية ..!


هذا رأيي ولكن لقلة خبرتي لا أجزم بصحته ..!
تحياتي لك ..

اهلاً بالاخت المباركة الميسم ...
عادة أيتها المباركة أن التقارب أو الأنجذاب العاطفي امراً لا يُخطط له !
يدفعه الحب دفعاً بحيث لا يستطيع المريد رده !
وكثيره هي الأسباب التي تبني هذا الحب وتقويه ..
والأبناء أيضاً من أهم الأسباب التي تبني الحب ..
وكلما زانت العلاقة بين الزوجين كلما انعكس ذلك على شعور الأبناء وسلوكهم
أحياناً مجرد شجار بسيط بين الزوجين يظهر على سلوك الأبناء لدرجة أن
المرشد الطلابي في المدرسة يلحظ ذلك ، وذلك بتدني مستوى الأبن في المدرسة !
هي مسألة مطلقة ، الحب بين الزوجين ثمارة عظيمة على المنزل بشكل كبير
والجفاء أيضاً ينعكس سلباً على الاطفال !
وعادة وصول الزوجين إلى درجة الحب له مقومات كثيرة !
من ضمنها التوافق الفكري والعمري ورقة القلب والتصور العام للحياة !
ولو رأيت زوج ينظر للحياة بغير النظرة التي تنظر بها زوجته
ربما يريدها أن تكون نسخة منه أو العكس !
ولو كان مستوى الثقافة عالي بين الزوجين لكان ذلك ادعى للتوافق والإندماج !
ولكن لا توجد مصيبة تصيب المرء مثل الجهل والتعصب للفكرة !
وانا من المناصرين بعدم زواج الأمي للمثقفه والعكس أيضاً !
لأني رأيت حينما يكون الزوجين متقاربين في النضج ، ينعكس ذلك على حياتهم وحياة ابناءهم !
أشياء كثيرة تبني الحب وليس الكلام الفاضي الذي يقول أن
الحب من اول نظرة ونحو ذلك !
ربما يكون ذلك إذا صادف قلبين يحملهما عقلين ناضجين ! ، ولكن ليس دائماً ،
الحب ينبني من الإحسان والرحمة وحب الإيثار من الطرفين !
نسأل الله أن يتم علينا فضله ويرزق ابناءنا ما رزقنا والمسلمين !
شكراً لك أيتها الميسم ...

[( تركي )]

أتوقع انه بسبب
ان الزوجين في الغرب ليس لهم سوى بعضهم
لا اهل لا اخون لا اقارب
حتى الأولآد في الغالب منفصلين عن والديهم
فايحصل تقارب واهتمام اكثر من غيرهم

اهلا بك اخي جموح ...
ربما المجتمع الغربي ليس كالمجتمع المسلم في ترابطه !
ولكن أيضاً ليسوا بالصورة التي تعتقدها ...
الإنسان مدني بطبعه ويأنس بمن حوله إلا من كان لديه خلل في عقله !
والغرب ليسوا خارج المعادلة !
هم أيضاً لهم قرابة وتجمعهم بهم ذكريات وحنين !
وقد رأيت في احد القطارات من يحتضن والدته ويحترمها وتأمره ويطيع !
ورأيت من يجتمعون حول والديهم !
لا اخفيك كنت اراقب ذلك بشغف !
وصدقني نحن بخير لو نصل لعشر ما وصلوا إليه من الرقه في التعامل
لا ابالغ لو قلت لك أن المجتمع الغربي متحضر لدرجة أنك
تستطيع تشبيه بالمجتمع النبوي وعهد الصحابة عدا بعض
الاموار التي تتعلق بالتعري والجنس
وهذه العبارة قلتها للشيخ سلمان العودة حفظه الله في تويتر !
والذي رأيته أنهما متفوقين علينا في الحب ونعومة التعامل !
لا يستطيع من كان إهانة المرأة في بلاد ( الفرنجه ) (ask)
أما في بلادنا تضرب المرأة بما تحمله القدم من بعض الازواج !
ولا احد يحميها ...
ولكن الخير كثير في الأمة إن شاءالله .
وفقك الله أيها المبارك على هذه القيمة ...

[moneeeb]

[font=simplified arabic][size=4][color=#0000ff]هل يعني أن لهيب الشوق الذي يعصف بالازواج في بداية الزواج ماهو إلا رغبة جسد مجردة ؟!
بصراحة يا احباب هل تلاحظون ما لا حظته انا من التنافر والتباعد بين الأزواج
وأصبحت العلاقة لا تعدو أن تكون للإنتاج البشري فقط
وأن التجذاب متوقف على الغريزة لا غير ؟!
ام الأمور عال العال ؟!

لهيب الزواج ينتهي بعد ستة اشهر من ليلة الدخلة (qq115)

بعد كذا الرجل يبدأ يرجع لغريزتة الاساسية و الفطرية في شهوة النساء

طبعا هذا لا يعنى ان الود و المحبة تختفي, لكنها تقل و تزداد حسب المزاج و المواقف

و شخصية المرأة تلعب دور مهم جدا, فجمالها الخارجي بعد ستة اشهر بالنسبة للزوج يصبح امر عادي, و سوف تفاجاء المرأة ان الرجل ربما يشتهى من هي اقل جمالا و شاننا منها, لكنها نزوة عابرة و فطرة غريزية


تشاو

[امير مهذب]

أهلا ومرحبا بالأخ الكريم ( تُركي )

,

في كل ( مشاريع الحياة )
وليس الزواج فقط
يتوقف ( إستمرارُها ) و ( نجاحُها )
على (نية) البدايَة


فمتى رأينا طفلاً يحترمُ ( لعبته )
مع أنها تمنحهُ ( المتعة ) التي يرجوها ( طفلٌ بسنه )

وقس على ذلك


شكرا تركي

[جروح الامس]

اذا كانت العلاقة الزوجية فعلا بنيت على الحب الصادق والرحمه والالفة
ستبقى صامده في وجه كل الظروف..وان فقد الانسان صحته وشبابه وقلت الرغبه الجنسية لدية
سيبقى الحب والعشق واللهفه الى الحبيب لان المشاعر هي ماتحرك الغرائز وليس العكس..
وان قلت نماذج الكمال لدينا في العلاقة بين الزوجين
فليس العيب في البيئة وجفافها كمايذكر البعض
والا ماكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ضرب لنا اروع الامثلة في ذلك
ومن جاؤا من بعده من الصحابة والتابعين ورجال في عصرنا الحالي ..
البيت الذي بني على الحب لايمكن ان ينهدم بسهوله
ولاتجد للروتين اوالتنافر فيه مجال وان وجد فله اسبابه ولن يطول .

وبالنسبة لنماذج الكمال في الحب والعاطفة التي رأيتها امامك هناك
ليس معنى ذلك اننا ليس لدينا نحن نماذج مماثلة وربما تكوون اكثر بكثير
لكن ديننا وثقافتنا لاتسمح ان بان نعبر عن ذلك امام الملأ وان نتعمق في اظهار مافي نفوسنا
امام الناس والا ما الفرق بيننا وبين الحيوان??!!!

والا في مجتمعنا الخير الكثير
نساء ورجال يضربون اروووع الامثله في الحب والعشق والاحتراام بينهما
وكبر حبهما مع الايااام ..
والواقع مليء بتلك النماذج.

[الفجر البعيـد]

لازم يكون بينهم رابط اسمه ( الحب ) ..