المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لعبة وأدوار ...


اللبيب الألمعي
22-09-12, 09:46 PM
تاوعنا


(( الكثيرون هم من فضلوا ، أن يعيشوا حياتهم في تمثيليات
فهم كالدمى ، يرقصون ويتكلمون ويقفون ساعات طوال ...
الحزين في الأمر أنهم باعوا الوقت ، وباعوا انسانيتهم
وفظلوا أن يكون تجسيمات لا أجسادا بأرواح ...
قد يخدمون أي شخص ، يمثلون دور المجرم ، ودور البريء
هم كالأرقام... وهم يساهمون في ارتفاعها وانخفاضها ...
يعرفون الكثير من الأسرار ، في طريقهم إلى الجهة العليا
يسلكون الأنفاق ... ولايراهم أحد ...

فيما بعد سيقربون أو سيقتلون ...
وربما لن يكون هناك خبر .

لديهم سلاح المباغتة والمفاجئة ...
يثيرون البلبلة ...
حياتهم ليست ملكا لهم ...
بل أهدوها طاعة وتقربا ...

وإنهم ليندمون ... ))

دعوة لتوبة ، فالطريق مغلق في الجهة الأخرى

ذلك ما استطعت أن أتعلم خلال هذا اليوم .

لا يثبت





أنا اللبيب الألمعي

اللبيب الألمعي
22-09-12, 10:28 PM
رهنوا كل شيء

الخاشعة لله
22-09-12, 11:26 PM
ونعم ما تعلمت من درس
ونعم الدعوة هي

ولتكملة درسك
رساله لمن يهمه الامر ....!!!


احزم أمتعتك وسافر من ديار الضياع .....!!
أوقف دقائق عمرك من المضيّ في زمن العبث

أنر دربك بما أطفأت من أنوار داخل نفسك كانت كفـيلـة بإضـاءة حياتك منـذ البداية.....

استيقـظ فأنت غافل!! استيقـظ قبل أن تستيقظ في القبر فتندم حين لا ندم ينفـع

انظر لمستقـبلك نظر المتفائل فلربما انسلخ غلس ليلك عن شمس المستقبل الساطع
ولكن كيف ينجلي هذا الليل وأنت متشبث بأستاره... !!!

سوره العصر ....!!!
نهاية النهار
((والعصر ان الانسان لفي خسر الا الذين امنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر ))


شكرا لك

الميسم
22-09-12, 11:48 PM
ما رأيته اليوم وكل يوم

هي رحلة التوهان

يبقى فيها الإنسان متنقل بين محطات الحياة

يقتطع من أجلها تذاكر العبور ولو كانت بأبهظ الأثمان

المهم لديه الوصول ..!

لا يسأل عن الكيفية ولكن ما يهمه هو الكم ..!

يسعى بكل ما أوتي من قوة

ليجمع من هنا وهناك

ويرهن لهذا وذاك

وما كان يدري أن نهاية المشوار تريد أكثر مما دفع

وما سيدفع وما فات ..!

تريد زادًا لاينضب

لأن هناك مكانًا لا يعذر ..!

العودة من تلك الرحلة المشؤومة

لابد لها من عزم

لأن البعد باعد النفس وصاحبها

والعودة تقتضي التعارف والتصالح لنظمن البقاء

وهنا ستنتهي رحلة الشقاء ..!

ليعم الهدوء والصفاء ..

فهل من متعظ يا أصدقاء ..؟!!

ليتنا نفعل ..

اللبيب ..
شكرًا لك ..

اللبيب الألمعي
23-09-12, 11:40 AM
ونعم ما تعلمت من درس
ونعم الدعوة هي

ولتكملة درسك
رساله لمن يهمه الامر ....!!!


احزم أمتعتك وسافر من ديار الضياع .....!!
أوقف دقائق عمرك من المضيّ في زمن العبث

أنر دربك بما أطفأت من أنوار داخل نفسك كانت كفـيلـة بإضـاءة حياتك منـذ البداية.....

استيقـظ فأنت غافل!! استيقـظ قبل أن تستيقظ في القبر فتندم حين لا ندم ينفـع

انظر لمستقـبلك نظر المتفائل فلربما انسلخ غلس ليلك عن شمس المستقبل الساطع
ولكن كيف ينجلي هذا الليل وأنت متشبث بأستاره... !!!

سوره العصر ....!!!
نهاية النهار
((والعصر ان الانسان لفي خسر الا الذين امنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر ))


شكرا لك



مرحبا بالخاشعة ...

في معظم الأحيان ، ننظر للأمور على بساطة ما نراه ...
وقد عفى الله عنا برحمة منه الوجه الأسود لها ...
وبرحمة منه حمانا .

بعض الحكايات يلزمها شعور قوي
عندما نود أن نحكيها
لذلك أثبتنا أننا قد فشلنا في زرع الأدوار وفي تمثيلها
وفي إثارة الحبكة والمشاركة في جس النبض

تلك القلوب أتمنى توبتها ...
فإنها لو قرأت هذا لعلمت أني كلمها

الخاشعة إضافتك قيمة جدا

تحيتي لك ...

اللبيب الألمعي
23-09-12, 11:51 AM
ما رأيته اليوم وكل يوم

هي رحلة التوهان

يبقى فيها الإنسان متنقل بين محطات الحياة

يقتطع من أجلها تذاكر العبور ولو كانت بأبهظ الأثمان

المهم لديه الوصول ..!

لا يسأل عن الكيفية ولكن ما يهمه هو الكم ..!

يسعى بكل ما أوتي من قوة

ليجمع من هنا وهناك

ويرهن لهذا وذاك

وما كان يدري أن نهاية المشوار تريد أكثر مما دفع

وما سيدفع وما فات ..!

تريد زادًا لاينضب

لأن هناك مكانًا لا يعذر ..!

العودة من تلك الرحلة المشؤومة

لابد لها من عزم

لأن البعد باعد النفس وصاحبها

والعودة تقتضي التعارف والتصالح لنظمن البقاء

وهنا ستنتهي رحلة الشقاء ..!

ليعم الهدوء والصفاء ..

فهل من متعظ يا أصدقاء ..؟!!

ليتنا نفعل ..

اللبيب ..
شكرًا لك ..

مرحبا بالميسم سيدة الحرف

إن لصداقة بنود ، ولها معاهدات ...
ربما لم تكتب ، ولم يأمر بها حتى
ليس هناك من يردع لكي تطبق
ولكنها موجودة ...
معظم الصداقات أفسدها الواشون
او السائرون لينقلوا ما يحدث هنا وهناك
او الجاسون للغة التفكير وأنماطه

الحلول في الكثير من الأحيان تكون قريبة ممن يريدها
لكن عيبنا أنه من لايريدنا أن نراها يصل إليها قبلنا
ليرسم لها طرقا وهمية فكلما اقتربنا نكون أبعد ...


أختاه ...
يعجبني فهمك لمواضيعي ...

شكرا لك

اللبيب الألمعي
23-09-12, 02:46 PM
في أي وقت هم مستعدون ...
لأن يرموا كالحجارة يصيبوا بالألم
ويتوهمون الإنتصار
النصر بالنسبة إليهم في ابتسامة لمن يعملون لديه
يكونوا قد ازهقوا من أجلها أرواح بريئة
لم تكن تعي ما يحدث ...

اللبيب الألمعي
23-09-12, 07:52 PM
إنك لو ارغمت شخصا ما على فعل شيء ، ستكون بطبيعة الحال مذنب
ولا تعتقد ان ذلك الدليل سيقيده ويحررك

غريب الماضي
24-09-12, 02:50 PM
حياتنا مليئة بالتناقضات

عنفوآآن
24-09-12, 03:16 PM
اللبيب الألمعي

قدمت ترجمة حقيقية لوضع الشعوب العربية

ولم ينقص طرحك سوى عنونته بهذا الإتجاه .





تقديري لك

اللبيب الألمعي
25-09-12, 06:17 PM
حياتنا مليئة بالتناقضات

في رأيك أنت .
هناك من يود صناعة التاريخ ليتصف فيما بعد بالريادة
وهناك عيون تنظر وأياد تصقف
هذا كل شيء

اللبيب الألمعي
25-09-12, 06:18 PM
اللبيب الألمعي

قدمت ترجمة حقيقية لوضع الشعوب العربية

ولم ينقص طرحك سوى عنونته بهذا الإتجاه .





تقديري لك


شكرا لك

روابي نجد ..
25-09-12, 11:27 PM
مرحبــا ..


وكأنهم في مسرح للعرائس ..!!

هكذا خُيل لي من الوهلة الأولى لقراءة نصك المعبّر ..
يبدو أن من يحركهم ماهرٌ في إمتلاك أرواحهم .. فأصبحوا جسداً بلا روح ..
تُسيرهم أرواحٌ شيطانية .. في طريق مظلم .. نهايته الذل .. والمهانة
فبئس هي تلك الحياة ..

فَعيْشُكَ تحْتَ ظلّ العزّ يوْماً *** ولا تحت المذلَّة ِ ألفَ عام



شكراً لك أيها اللبيب ..

اللبيب الألمعي
26-09-12, 08:05 PM
مرحبــا ..


وكأنهم في مسرح للعرائس ..!!

هكذا خُيل لي من الوهلة الأولى لقراءة نصك المعبّر ..
يبدو أن من يحركهم ماهرٌ في إمتلاك أرواحهم .. فأصبحوا جسداً بلا روح ..
تُسيرهم أرواحٌ شيطانية .. في طريق مظلم .. نهايته الذل .. والمهانة
فبئس هي تلك الحياة ..

فَعيْشُكَ تحْتَ ظلّ العزّ يوْماً *** ولا تحت المذلَّة ِ ألفَ عام



شكراً لك أيها اللبيب ..




تحيتي لك روابي ...

هم لا يهتمون أكثر بمسألة العزة والكرامة ...
يرضيهم أن تتحول حياة غيرهم إلا جحيم بوشاية منهم
بل أكثر من ذلك أنهم يكون في غالب الأحيان طعما
ليسقط خلفهم أناس شرفاء ...
هم كالعداد ، وهم أيضا مثل المنبه
كالآلة يمكنك التحكم بها فقط ترضيهم بعض الإمتيازات

وفي الأخير تجدينهم يدعون الفرحة وهم نادمون
وربما كتب الله لهم الا يتوبوا...


بارك الله فيك روابي ...
أمتعني استنتاجك ...
تحيتي لك ...