المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سحر السائقين


عبيدالله السالمي
25-04-12, 03:35 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 
قيدت لدى الأجهزة الأمنية فى مختلف المناطق السعودية عدة قضايا علاقات غير شرعية بين عماله أجنبية تعمل لدى أسر سعودية وفتيات تلك العائلات وقال مصدر أمني خاص فى وزارة الداخلية لـ( خبر ) أن نتائج التحقيق التى رفعت للوزارة كشفت أن العمالة وخاصة السائقين اتبعوا حيلة للتغرير بالفتيات واستخدام السحر معهن بعد أن عرفوا عن قرب أسماء امهاتهن ولأن الساحر يستخدم اسم الأم فى عمل السحر وخاصة سحر المحبة وتابع المصدر قيدت عدة قضايا من هذا النوع وحذّر من العمالة المنزليه وكانت فتاة تبلغ من العمر 15 عاما أنهت علاجها النفسي في مجمع طبي بالرياض بعد أن تمكن سائق العائلة من سحرها وبعد أن لجأت أسرتها الى الرقية الشرعية تابعت علاجها بإدخالها المجمع تبين انها كانت على علاقة غير شرعية مع السائق وكانت أجهزة الأمن فى الرياض ألقت القبض على عامل يمنى سحر فتاة سعودية ونال ما يريده منها تحت تأثير السحر تم ضبطه معها فى خلوة غير شرعية داخل محل تجاري !

السلطانه الشمرى
26-04-12, 06:42 AM
حسبي الله عليهم

صادق مشاعر
26-04-12, 08:57 AM
اليبراليين با اعلامهم
يفعلون المجزات كي تقود المراءه السياره


للمعلوميه لا يوجد مصدر لا الخبر

عبيدالله السالمي
27-04-12, 02:51 PM
حصل على 83 ألف ريال من 23 ضحية بمكة
"أم عزو تسلم عليك يا قاسم" توقع "ساحر المعلمات"
فهد المنجومي – سبق - مكة المكرمة: ألقى رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مكة المكرمة بمشعوذ يمني (46 عاماً) مقيم مشهور بلقب "ساحر المعلمات" بالعاصمة المقدسة.

وتفيد المعلومات الحصرية التي حصلت عليها "سبق" أن مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر "فرع الهجرة بمكة" المتخصص في محاربة قضايا السحر والشعوذة، تلقى منذ سنتين عدداً من الشكاوى الهاتفية من قبل معلمات سعوديات، يؤكدن في شكاويهن تضررهن من الساحر والمشعوذ الذي يعمل سائقاً لدى معلمتين.

وقالت المعلمات في شكاويهن: إنه من خلال زميلتيهن يتم الترويج لأعمال السحر والشعوذة لدى كل معلمة تريد التحكم في زوجها أو طلاق الزوجة الأخرى أو سحر المديرة والموجهات اللواتي يشرفن عليهن... إلخ.

وتحصّل المشعوذ على مبالغ مالية من الضحايا من بعض المعلمات اللاتي تورطن في أعماله الإجرامية تزيد عن 83 ألف ريال بخلاف الهدايا الأخرى.

وبعد توافر المعلومات وتقديم الشكاوى الكثيرة من المتضررات، وبعد بحث وتحر ورصد من قبل رجال الهيئة, تم التوصل لإحدى المعلمتين اللاتي يثق فيهما، حيث أكدت أنها مسحورة ولا تعي ما تفعله عندما يطلب منها الأعمال الإجرامية.

وأكدت في حديثها لرجال الهيئة أنها قبل خمس سنوات استقلت هي وزميلاتها سيارة خاصة تعود للجاني في مشوار خاص واتفقن معه على توصيلهن للمشاوير، ويوم بعد آخر أصبحت هي وصديقتها يجلبن له زميلاتهن من المعلمات ويدفعن له النقود دون سبب لذلك.

وقالت: "خلال موسم الحج ذهبت للحرم ودعوت الله العفو والعافية والشفاء والتوبة مما فعلت، وعندها استفرغت ما في جوفي وكنت أرتجف من الخوف والهلع من هذا السائق وعرفت أني مسحورة".

وأضافت أن عدد المتضررات بلغ أكثر من 23 معلمة في منطقة مكة المكرمة ومدن أخرى.

وأعد رجال الهيئة كميناً محكماً للإطاحة بالمشعوذ الذي يلقب (بمالك الجن).

وخلال اتصال مصدر نسائي به وتأكيد أنها معلمة مرسلة من ضحيته التي سيطر عليها، المعروفة له، قالت: "أم عزو, تسلم عليك يا قاسم"، وهي شفرة بينهما، عندها استجاب الجاني للقيام بعمل سحر وهمي إثر مشكلة المعلمة مع مديرتها ومشاكلها مع زوجها (مشكلة وهمية).

وأكد أنه يجب عليها دفع 7 آلاف ريال وإحضار قيمة 7 ذبائح يقوم هو بذبحها في مقبرة بحي الهنداوية لإتمام عمل السحر السفلي الذي حدده، حسب وصفه.

وخلال الاستلام والتسليم في إحدى الأسواق بحي العزيزية ألقى رجال الحسبة القبض عليه، وعثر بحوزته على طلاسم سحر وشعوذة وسبح وخواتم عقيق كلها أعمال سحرية.

وجرى إعداد محضر ضبط بالقضية وتسليم الساحر المشعوذ لمركز شرطة العزيزية الذي حقق معه وأودعه التوقيف، وسيحال لهيئة التحقيق والادعاء العام بحكم الاختصاص.

_____________________________________________

عبيدالله السالمي
27-04-12, 02:52 PM
الشيخ الصقعبي: سائق المشاوير الخاصة أكثر ضرراً من سائق الأسرة

http://sabq.org/files/news-image/75700.jpg
عبدالعزيزالعصيمي- سبق- الرياض: حذر الشيخ خالد بن إبراهيم الصقعبي المستشار الأسري والباحث في قضايا المرأة من أن "سائق المشاوير الخاصة أكثر ضرراً من السائق الخاص للأسرة".
واستهجن أن "بعض الأولياء يتشددون في قضايا تحمل بعض السلبيات، لكننا نجدهم في جانب آخر يتساهلون في قضايا أشد سلبية على أسرهم"، مثل سائق المشاوير الخاصة.
وقال الصقعبي لـ"سبق": إن "هذه القضية ليست قضية المرأة فحسب ولكنها قضية مجتمعية أوجدها انشغال الولي، مع عدم وجود مؤسسات رسمية للنقل بشكل كاف كما هو موجود في جميع دول العالم من حولنا".
ورفض أن تكون "قيادة المرأة للسيارة كأحد الحلول لهذه المشكلة، ورأى أن الحل يكمن في نقطتين أساسيتين هما: " قيام الأب بالمحافظة على أخلاق أسرته، وذلك من خلال منع الأسباب التي قد تفضي إلى الإخلال بذلك. لذا ينبغي عليه هنا أن يقوم هو بنفسه بالذهاب بأسرته لقضاء حوائجهم، وليعتبر ذلك جزءاً من دوره المناط به".
وأما النقطة الثانية فهي "إيجاد مؤسسات رسمية للنقل العام، ومن ثم ضبطها بالضوابط الشرعية".
وأضاف الصقعبي أنه "على أقل الأحوال لا بد من تنظيم خدمة سائقي المشاوير الخاصة لدى الجهات الحكومية ليتم عملهم تحت مظلة رسمية".
لكنه رأى أن لا أحد يستطيع الجزم بأن قضية "سائقي المشاوير الخاصة" وصلت إلى حد الظاهرة من عدمها. وقال: "ذاك أمر يحتاج إلى رصد ودراسة، والضخ الإعلامي في ذكر بعض القصص الموجعة والمؤلمة الناشئة عن هذه القضية ليس بكاف للحكم بذلك".
وعدد الشيخ الصقعبي أسباب نشوء هذه القضية في مجتمعنا من خلال عدة نقاط:
١: انشغال الأب عن أسرته. وحينما نذكر هذا على أنه من الأسباب ليس ذلك من باب التبرير لرب الأسرة للتخلي عن دوره كأب، حتى وإن كان انشغاله لتأمين متطلبات الأسرة المادية، ناهيك عن انشغال البعض بأمور تافهة كالبقاء في الاستراحات لفترات طويلة، مما ينشأ على إثر ذلك ظواهر غير طيبة في أوساط أُسرنا، ومن ذلك لجوء الأسرة إلى سائقي المشاوير الخاصة لقضاء مشاويرها.
٢: كثرة خروج المرأة غير المبرر في كثير من الأحيان، وحين لا يستطيع الولي القيام بهذه المهمة لكونها تتعارض مع مشاغله حقيقة، حينها تلجأ الأسرة لسائق المشاوير الخاصة كحل مرضٍ للطرفين.
٣: خروج المرأة لوظيفتها، والذي هو بشكل يومي بطبيعة الحال مع عدم توفر مؤسسات رسمية كافية للنقل، حينها تجد المرأة الموظفة نفسها مضطرة للجوء لهؤلاء السائقين.
٤: المشاوير المفاجئة التي قد تضطر معها المرأة لهؤلاء السائقين، مما قد يغري المرأة بالاستمرار مع هؤلاء، نظراً لوقوعهم تحت الخدمة في أي وقت، لذا قلّ أن نجد جوال امرأة لا يوجد فيه عدد من أرقام هؤلاء السائقين.
وقال الصقعبي: "من خلال ما سبق نستطيع أن نقول إن هذه القضية ليست قضية المرأة فحسب، ولكنها قضية مجتمعية أوجدها انشغال الولي مع عدم وجود مؤسسات رسمية للنقل بشكل كاف كما هو موجود في جميع دول العالم من حولنا".

ونبه الصقعبي إلى "جوانب سيئة خطيرة اكتوى بنارها المجتمع بأعز ما يملك. وهذه الجوانب لا يجوز أبداً التغافل عنها، على اعتبار أن هذه القضية لم تصل إلى حد الظاهرة بل لابد من بيانها، محاولة لتحجيم هذه القضية قبل أن يصعب السيطرة عليها".
وعدد بعضاً من هذه الجوانب السيئة:
١: الغالب أن بعض النساء تحرص على سائق واحد متى ما شعرت أنه لا يمكن أن يلحق بها الأذى نظراً لثقتها فيه. المشكلة هنا تبدأ من خلال طول عهد المرأة بهذا السائق، من خلال الاتصال الدائم عليه لقضاء حاجاتها، ومن ذلك الذهاب بها لمشاويرها الخاصة وما يصاحب ذلك من استعطافه في بعض الأحيان للذهاب بها، خاصة عند رفضه ذلك نظراً لانشغاله، كل ذلك يكسر حاجز الهيبة بينها وبين هذا السائق، وفي هذا من المفاسد مما لا يخفى.
٢: إذا كنا قد ذكرنا أن من أسباب تنامي قضية المشاوير الخاصة انشغال رب الأسرة عن بيته، فمما لاشك فيه أن سائق المشاوير الخاصة مع كثرة الارتباط به مع الأسرة من جهة قضاء حاجاتهم، ذلك ولاشك يورث تقدير الأسرة بكاملها لهذا السائق، مما قد يدفع بعض النساء إلى الميل عاطفياً لهذا السائق، خاصة مع لباقته وحسن تعامله وسعة صدره، وتزداد القضية صعوبة إذا كانت المرأة تفتقد ذلك من زوجها.
٣: تبسط المرأة مع هذا السائق من جهة الحديث معه، ابتداء من الاتصال عليه لطلب الذهاب بها إلى مشوار خاص، مروراً بقيام المرأة بتوصيف المكان المراد الذهاب إليه، وانتهاء بمعاكسة السائق في قيمة المشوار، والذي قد يصاحبه نوع من الاستعطاف، كل ذلك وغيره يكسر حاجز الهيبة بين المرأة وبين هذا السائق، وفي هذا من المفاسد مما لا يخفى على كل عاقل.
٤: ذهاب سائق المشاوير الخاصة بالمرأة إلى أماكن لم يأذن لها الولي بارتيادها، وخاصة السائقين الذين يتعاقد معهم الولي بالذهاب ببناته إلى المدارس والجامعات، وهذا يحمل خطورة بالغة، بل قد يتخذ بعضهم ذلك وسيلة لإقامة علاقة محرمة مع الفتاة في مقابل الستر عليها عند وليها.
٥: كل ما تعرف المرأة والأسرة عن هذا السائق أنه يكنى بـ(أبي صالح) مثلاً، فلا يُعرف مكان سكنه ولا اسمه، وهذا مما قد يجرئ السائق عليها، فإن تجاوبت معه المرأة فقد تم مقصوده، وإلا توارى عن الأنظار على وجه لا يمكن التوصل إليه للاعتبارات التي ذكرتها، وهذا من الجوانب الخطيرة في هذه القضية.
تقول لي إحدى النساء إنها كانت تتعامل مع أحد هؤلاء السائقين، وقد وثقت به لطول تعاملها معه، ولكنه في يوم من الأيام وأثناء الذهاب بها لمشوار خاص ذهب بها إلى أرض فضاء، وحاول معها، تقول: أظهرت له الموافقة ولكن على أن يكون هناك ترتيب مسبق بيني وبينه، تقول: وحينما أنزلني حاولت الإيقاع به، ولم أستطع، فكل ما أعرفه عنه هو كنيته وشريحة جوال ليست باسمه.
٦: تجمل المرأة وربما تطيبها حال الذهاب مع سائق المشاوير الخاصة للمناسبات العائلية، ربما كان له دور في تخطيط هذا السائق الوصول لهذه المرأة.
٧: تخلّف المرأة التي هي من محارم هذا السائق عن مرافقته لإزالة الخلوة بينه وبين من يتعامل معهن يمثل جانباً خطيراً، فقد ترضخ المرأة للركوب معه تحت وطأة الحاجة، وتحت ذريعة ثقتها به لطول التعامل معه، مما قد يدفع بعض السائقين ممن لا خلاق له لاستغلال هذه الثغرة.
٨: نسيان المرأة لبعض مقتنياتها الخاصة مع هؤلاء السائقين يحمل خطورة بالغة، وخاصة الجوال الذي قد يحوي صوراً خاصة للمرأة، نتيجة لتساهل بعض النساء في هذا الجانب مع بالغ الأسف الشديد. وهذا مما أحذر المرأة دائماً منه. وأذكر هنا أن إحدى الأخوات اتصلت عليّ وهي منزعجة جداً، وكانت مشكلتها تتمثل في تعامل الأسرة مع أحد سائقي المشاوير الخاصة، وفي ذات يوم رجعت مع أخواتها مع هذا السائق من السوق وبعد وصولها إلى بيتها تذكرت أنها نسيت جوالها مع هذا السائق. تقول: اتصلت عليه لطلب جوالي وساومني على عرضي مقابل إرجاع الجوال. وقد كان جوالها يحتوي على صور لها في ليلة زواجها، وقد تم التنسيق مع الهيئة -وفقهم الله- في تلك المنطقة، وقد تم القبض عليه وتخليصها منه.
٩: تبسط النساء في الحديث فيما بينهن حال ركوبهن مع سائق المشاوير الخاصة، وربما ارتفعت ضحكاتهن فيما بينهن، وهذا يعطي هذا السائق معرفة لنوعية النساء اللواتي يركبن معه، وهذا مما قد يسهم في جرأته على بعضهن، ولعل هذا هو السر في وجود سوابق كثيرة لبعض هؤلاء السائقين حال القبض عليه في قضية من القضايا المترتبة على هذه الخدمة.
١٠: حينما يخطئ أحد هؤلاء السائقين في حساباته فيتجرأ على امرأة ترفض مبدأ إقامة علاقات محرمة، فحينما توبخه على ذلك هو أمن بعدم إخبار المرأة لوليها، إما خوفاً من وليها بعدم ثقته فيها، نظراً لغياب لغة الحوار في أسرنا، والذي يدفع أفراد الأسرة بعدم الإفصاح عما يواجههم من مشاكل، لذا يختارون طريق الصمت حتى لا يساء فهمهم، وإما خوفاً من حرمان وليها لها من الركوب مع هؤلاء مرة أخرى، لذا تختار المرأة لزوم الصمت مما قد يجرئ السائق أن يعيد المحاولة مع امرأة أخرى ينجح أحياناً ويخفق أحياناً في مغامراته.
واعتبر الصقعبي أن "عدم إدراك بعض أفراد المجتمع لخطورة هذه القضية أدى إلى تناميها، وبالتالي ارتفاع نسبة مفاسدها وآثارها التي لا تخفى على كل عاقل مطلع يدرك حجم خطورة التساهل في مثل هذه القضية وتبعاتها".
وقدم الصقعبي بعض الحلول التي يعتقد أنها كافية للإسهام في تحجيم هذه القضية والتقليل من آثارها ومن ذلك:
١: استشعار أولياء الأمور للأمانة الملقاة على عواتقهم، لذا ورد في حديث ابن عمر عند البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (كلكم راع ومسؤول عن رعيته الإمام راع ومسؤول عن رعيته والرجل راع في بيته ومسؤول عن رعيته...) الحديث. فإن حاجة الأسرة لا تقتصر على تأمين متطلبات الحياة فحسب، بل هو يتعدى ذلك إلى قيام الأب بالمحافظة على أخلاق أسرته، وذلك من خلال منع الأسباب التي قد تفضي إلى الإخلال بذلك، لذا ينبغي عليه هنا أن يقوم هو بنفسه بالذهاب بأسرته لقضاء حوائجهم، وليعتبر ذلك جزءاً من دوره المناط به، علاوة على أن قيام الأب بذلك يحمل دلالات تربوية، من أهمها شعور زوجته وأولاده أنهم يحتلون جزءاً من تفكير والدهم ووقته، وفي ذلك منع لتسرب القضايا غير المرغوبة لمحيط أسرته، وإن تعذر قيام الأب بذلك لأي سبب من الأسباب فليكن البديل وجود سائق خاص مع مراعاة الاعتبارات الشرعية، ومن ذلك وجود زوجته معه وعدم سماحه بالخلوة بمحارمه، فإن ذلك لا يقل سوءاً عن سابقه، لذا ورد في حديث عبدالرحمن بن أبي بكرة عن أبيه كما عند البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ما خلا رجل بامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما).
٢: لابد من إيجاد مؤسسات رسمية للنقل العام ومن ثم ضبطها بالضوابط الشرعية، وعلى أقل الأحوال لابد من تنظيم خدمة سائقي المشاوير الخاصة لدى الجهات الحكومية ليتم عملهم تحت مظلة رسمية. وحسب علمي فهناك محاولات خجولة لا تفي بالغرض ولا تحقق المقصود.
وشدد الصقعبي على أنه "لا يجوز أبداً أن نغفل أن الأصل في نسائنا الحشمة والحياء والستر والعفاف، ومن جهة أخرى لابد من الإشادة ببعض سائقي المشاوير الخاصة وما يتصفون به من خلق رفيع وأدب جم وغيرة على أعراض المسلمين، بل هذا هو الأصل فيهم بحمد الله".
واستدرك: "لكن هذا لا يعفينا من تسليط الضوء على هذه القضية في ظل وجود البعض من النساء ومن السائقين الشرعي".

ابوي انت
17-06-12, 11:37 AM
حسبي الله عليهم الله يسلط عليهم.