المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يـــاسر الوجــود !!


كارلـوس
16-03-12, 10:12 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أسعد الله مسائكم بكل خير , أعزائي


من الجدير بالذكر أن الأنثى تشكل عنصراً مهماً وأساسياً في الحياة


لاسيما في عصرنا هذا الذي


أصبح وكأننا نعيش في غابة تملؤها الوحوش الضاريه التي تأكل بعضها بعض فما


الحياة تكتمل الا بوجود هذا الكائن الذي وضع الله سره فيه , أنعدم مفهوم إحترام الأنثى


في أيام الجاهلية ولم يكن هناك قيمه لها وأي كرامه تكاد تذكر


لندخل في صلب الموضوع أوهل تعلمون أن


كان في أيام الجاهليه عدة أنكحه للمرأه ومن أبرزها مايسمى بنحاح (الإستبضاع)


أجل إنه النكاح الذي يجعل من هذه الأنثى وكأنها بضاعه وسلعه رخيصه


أي من أرد الحصول عليها حصل ففي ماذكر أنه كان الرجل اذا اراد نكاح المرأة يأخذها


من بعد ماأن تمر على عشرة رجال ومن ثم تعود اليه واذا أتاها الطمث يتركها الى أن


تنتهي منه , فتذهب اليهم مره أخرى واذا حملت تختار أي واحد منهم يعجبها فتكون


زوجته ويكون إبنهما انه شيء والله مبكي جداً ويدمي القلب فحينما أتى الإسلام


كرمها وصان كرامتها وجعلها دره


وأعزها وأجلها


لذلك يامعاشرنا نحن الرجال لقد كرم الإسلام المرأه فأكرموها وأعزوها وأحفظو لها


مكانتها ولاتكونو كما لو أننا في عصر الجاهليه


فلنرتقي ...

























كونو جنتل مع السيدات أيها النبلاء (a14)

الميسم
16-03-12, 11:18 PM
قلتها مرة واعيدها ألف مرة
إذا أردت أن تختبر رقي وتحضّر الرجل
فـ انظر لكيفية تعامله مع المرأة
فهي المقياس الأول والأخير ..


وأقول أيضًا :
لا نريد رجل جنتل مان ..واللهم اكفنا برحمتك شر من يمد اليد ويتبعه باللسان
فقط نريد الإحترام (qq22)



شكرًا
كارلوس

همكم همي
16-03-12, 11:29 PM
عليهم ان يكرموها

وعليها ان تشكر ربها بان لم تكن من نساء الجاهلية



قمة الجهل والحقاره ماحصل لهن




فمن يحتمل هذا المنظر ابن يتزوج امه




نحمد ىالله على نعمة الإسلام





اللهم ارزقنا شكر هذه النعمه











كارلوس جزاك الله خير

موضوعك يستاهل التقييم

شموخ ا
16-03-12, 11:49 PM
أشكرك أخي كارلوس ولعلي أضيف هذا المقال د. فهد العصيمي
الجمعة 03/02/2012

ورقة الافتتاحية:
النظرة للمرأة تختلف من إنسان إلى آخر، فمن مهمش لها ومحطم للكثير من أحلامها المشروعة، إلى مقدر لها ويعطيها حقها الأدبي والشرعي الذي تستحقه.
تأمل حديث النبي صلى الله عليه وسلم الصحيح في سنن الترمذي:
[ ‏ألا واستوصوا بالنساء خيرا فإنما هن ‏عوان‏ ‏عندكم ]...الخ الحديث.
وتأمل ما رواه ابن ماجة وغيره بسند حسن من طريق أبي هريرة رضي الله عنه:
[ اللهم إني أحرج حق الضعيفين اليتيم والمرأة ]
لتعلم أن هناك ظواهر كانت موجودة حرص النبي الكريم على تطهير المجتمع منها.
يقول صديق لي:
جلست مع شاب ثلاثيني تزوج حديثا وسألته عن المرأة وكيف يتعامل معها، يقول وكان بيده سيجارة ينفثها، فقال المرأة كهذه السيجارة أطأ عليها بعد ان آخذ نهمتي منها ولا أسمح لها بأن تقول لي حرفا واحدا.
يصدق على هذا وأمثاله هذه القصة الجميلة، فقد كان أحد الحكماء جالسا مع مجموعة من الرجال، فطرح بعضهم موضوع الزواج والنساء.
فقال أحدهم: المرأة كالحذاء.. يستطيع الرجل أن يغير ويبدل ويغير ويبدل حتى يجد المقاس المناسب له.
فنظر الحاضرون إلى ذلك الحكيم وسألوه: ما رأيك بهذا الكلام؟
فقال: ما يقوله الأخ صحيح تماما، فالمرأة كالحذاء في نظر من يرى نفسه قَدَما، وهي كالتاج في نظر من يرى نفسه رأسا، فلا تلوموا المتحدث، بل اعرفوا كيف ينظر إلى نفسه.
ورقة استفهامية:
تُرى أي مصير وأي بيئة وأي سلوك سيصاحب من تربى بين زوج ينظر للمرأة كالسيجارة؟ وما مخرجات مثل هذه البيوت؟
أترك لكم تخيل الإجابة.
وانظر للفرق بين من يرى والده يقبل يد زوجته بعد أكل وجبة طيبة من يدها، ويشكرها أمام أبنائه وبناته!
كيف سيكون سلوك هؤلاء مختلفا جدا.
ورقة أخيرة:
لمن ينادي بتقليد الغرب بتعاملهم مع المرأة، أقول:
هل وضع المرأة فتاة غلاف تكريم لها؟
وهل وضعها حاملة لأرقام جولات الملاكمة بذلك الزي الفاضح تكريم لها؟
وهل اتخاذها خليلة وعشيقة تكريم لها؟
هل إخراجها من وظيفتها الأساسية تكريم لها؟
إن ورقتي التي أنادي بها:
المرأة هي أمك وزوجك وابنتك وأختك وهن شقائق للرجال، ولسن فقط أكثر أهل النار كما يريد البعض ترويجه، بل أكثر أهل الجنة أيضا، فاستوصوا بنسائكم خيرا.


اشكرك ...

الآمـاكـــن
16-03-12, 11:58 PM
فى آآيـــام الجاهليــة كان المرآة تبـــاع وتهآآآآآآآن
وكانـــوا يقتلــون لآنثـــى وهـــى حيـــة

فالحمداللــه فى هذه الزمـــان الاســلام كرم المرآة وعطاهــا حقوقهـــا
وفيــه نوعيــة من الرجــال لللآسسف عايشيــن بينــا
نظرتهــم للمرآة نظرة دنيئــة وكانهــم بالجاهليــــــــــة

طيـبـتـي أكبـر همـومي؟؟
17-03-12, 12:13 AM
وجعل المرأة جنساً لطيفاً، فهي جياشة العواطف حساسة المشاعر، فناسب ذلك أن تصان كما تصان الجوهرة، ويحافظ عليها كما يحافظ على سواد العين، وأن توكل إليها مهمة البيت والتربية.
وبهذا يحصل التوازن والتكافؤ، وكما يقال: وضع الشخص المناسب في المكان المناسب.

موضوع روعه

أشلاء الحب
17-03-12, 12:30 AM
ورقة أخيرة:
لمن ينادي بتقليد الغرب بتعاملهم مع المرأة، أقول:
هل وضع المرأة فتاة غلاف تكريم لها؟
وهل وضعها حاملة لأرقام جولات الملاكمة بذلك الزي الفاضح تكريم لها؟
وهل اتخاذها خليلة وعشيقة تكريم لها؟
هل إخراجها من وظيفتها الأساسية تكريم لها؟
إن ورقتي التي أنادي بها:
المرأة هي أمك وزوجك وابنتك وأختك وهن شقائق للرجال، ولسن فقط أكثر أهل النار كما يريد البعض ترويجه، بل أكثر أهل الجنة أيضا، فاستوصوا بنسائكم خيرا.


اشكرك ...



يعطيك العافية شموخ..واوافقك الراي وخاصة في ورقتك الاخيره ..
حقا بعض الاشخاص يعتبر الرقي للمراه بأخراجها من بيتها ووضعها ع غلاف المجلات ومقدمه لمسابقات القنوات ...وهن بفعلهن ذلك لايختلفن عن سلع الجاهليه...
.................................................. ...................................

وآآآآآآآه من زوج لايحترم زوجته وخاصة أمام ابنائها ..

وخاصه ان الام والاب هم المؤسسة التي تخرج أبنائنا لبناء هذالمجتمع ..فاي مجتمع سيبنون ؟؟
وهم يعيشون باسره لايحترم افرادها بعضهم البعض ..

وبمناسبة هذا الموضوع ..
احب أضيف لكم مواقع من مفضلتي لمن يحب >نساءا وذكورا<تطوير نفسه, وتحسين حياته الزوجيه ,وتربية اولاده التربية السليمة ..
ويكون عنده وعي لبناء أسره مترابطه سليمة من العاهات النفسيه:544453:..

موقع ناصح للاستشارات الاسريه
http://www.naseh.net/

موقع المدرب ياسر بن بدر الحزيمي
http://www.y-hozaimy.com/


كارلوس ..أحييك ع موضوعك ونحن بحاجه الى مواضيع لتطوير مجتمعنا ..ووعي كبير لطريقة تعاملنا مع ازواجنا وابنائنا ووالدينا وجميع من حولنا ..
وخاااصه اننا مجتمع يسوووده الجفاف وقل من يشعر بالرطووبه(vv)

الخاشعة لله
17-03-12, 12:40 AM
المرأة الفاضلة ...... كالجندي ، كلاهما يخوض معركة الحياة في سبيل هدف سام

ومثل عليا رائعة .... وكلاهما لا يطالب بثمن التضحية ، التي بذلها في سبيل هذه المثل.....


كارلوس .... جزاك الله خيرا

شــحيــة
17-03-12, 12:41 AM
صبحكم الله بالخير
موضوعك حلووو احنا يا كثر ما نسمع انت حرمة وانا ريال انزين انت ريال شو بستوي يعني انت يا الريال مربتنك حرمة يعني حرمة جابيتنك ع الدنيا في اشياء الريال ما يتحملها كثر الحرمة

هذا مقال للكاتبة عائشة سلطان استوصوا بالنساء خيرا
كانت الحكاية ولا تزال تؤكد أن المرأة هي المخلوق الوحيد الذي يتسم بالهشاشة والضعف، وفي الوقت نفسه يمتلك من القوة وقدرة التحمل ما يعجز عن احتماله أقوى الرجال، حتى لانقول أقوى المخلوقات فنكون مبالغين أكثر مما يقتضيه الحال، المرأة بحكم تكوينها الجسدي كائن رقيق وضعيف وهش، خلقت هكذا لحكمة أرادها الله تعالى، ومع ذلك فإن الألم الذي تحتمله أثناء عملية الولادة لا يمكن أن يتصوره أحد، كما يقول العلماء الأميركيون الذين اخترعوا أجهزة لقياس الألم تشابه مقياس ريختر لاختبار قوة الزلازل.
إن أقصى درجة يسجلها المقياس لاحتمال الألم هي 10 درجات، وهو أقصى درجة للألم، وقد اختبرت قوة الاحتمال لدى كثير من الأشخاص المعروفين بقدراتهم العضلية الخارقة، كالمصارعين والملاكمين وغيرهم فلم يحتملوا أكثر من 6 درجات، لكن حينما قيست آلام الولادة وفق هذا المقياس، وجد العلماء أن الجهاز قد سجل أقصى درجاته أي 10 درجات بالتمام والكمال، فتخيلوا قوة احتمال هذا المخلوق الرقيق، الهش، الضعيف، الذي لا يتوانى بعض الرجال في اتهامه بقلة العقل وقلة الفهم وقلة الـ.....!!
المرأة رغم ذلك بحاجة إلى آليات فطرية تعرفها هي لابد من اتباعها كي تحتمل الكثير من الضغوط، وكي تواصل مسيرة الاحتمال للكثير من الآلام، إن المرأة التي ينظر البعض إلى ثرثرتها على أنها نقيصة، وإلى اهتمامها ببعض الأمور البسيطة أو التافهة كالتسوق والشراء والغوص في تفاصيل صغيرة و.... إن هذه التفاصيل ربما تكون ضرورية لمنحها تلك الطاقة الضرورية للاستمرار والاحتمال.
لذلك أوصى نبينا الكريم بالنساء خيراً، فقال: استوصوا بالنساء خيراً!!.


تحياتي لك

التحليل المنطقي
17-03-12, 12:45 AM
المرأه اكرمها الاسلام فالحمد لله على نعمه الاسلام

جمعة ويدلعونه ويك اند
17-03-12, 01:24 AM
ياهذالاه
انتم وشبكم
ماعندكم هم ولاشان غار المرأة

عماد الدين المغربي
17-03-12, 03:15 AM
أها، موضوع جميل.. فقط أضيف نقطة رائعة لتعمقوا البحث فيها إذا أردتم، خاصة النساء: هل تعلمون أن جل الأبطال كانوا أيتاما تكلفت بهم أمهاتهم بعد وفاة الأباء؟؟؟ ابحثوا أكثر ستجدون ما يذهلكمفي التاريخ.. سأكتفي بصلاح الدين الأيوبي المحرر مثلا، آملا أن أعود بعد و أجدكم ذكرتم أسماء أبطال تكفلت برعايتهن الأم بعد وفاة الأب..
وفقكم الله.

ابوبكر السودانى
17-03-12, 12:43 PM
المرأة