ابوهتون
03-10-05, 06:40 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خلوني ارحب بكم كل ابوكم واعرفكم علي صديقي مغاط هذا رجال سنايدي لك مواقف وقصص قالها لي وقلت في نفسي لازم انك تونس شباب المنتدي الحلوين معك
مااطول بس احب اذكركم ان سواليف مغاط بتصير علي حلقات كل يوم اثنين ابنزل لك قصه
والله الله بالردود الزينه
والان ننقل المكرفون (قصدي الكيبورد) للمصرقع مغاط
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الحلقه الاولي
دباب مغاط
يا هلا والله ومسهلا ،
اليوم راح يكون درسنا <<-- ياشين لا تستهبل انت وش عندك انهج ، مالنا شغل الا انت
اليوم يا مجازفين ومجازفات ، عندي قصة عن ايام (مبطي) وعن القرادة <<--لعانة البزارين
أحداث القصة
فجأة من المرات ((من أولتها)) ، كنت اتمشى العصر مع بزارين الحارة
، وكنت أنا يا مغاط (زعيم الشلة) ، وكان لنا جار دايم يسافر <<-- خل دشرته تنفعه ، وعنده انواع الحمام ((نوع من الطيور)) <<- والله من زين التفسير
المهم كنا أربعة (( انا وولد خالتي واثنين من العيال وابو هتون ساحبين عليه ))
نتمشى مثل ما قلت لكم العصر بين أزقة المدينة ((دعاسيق وتخب عليك ))
الا والتفت على على العيال قلت لهم : وش رايكم يا بزارين قريح <<-- كارش لأبوهم ، قلت وش رايكم يا بزارين قريح
نطّب بيت جارنا ابو سعد ، وناخذ حمامه ، قال نويصر ولد خالتي : يعني نسرق ؟! <<-- إلا وذاك الكف اللي على اذنه ، الحين من قال نسرق!!
أنا أقول نآخذ ، وفيه فرق بين السرق والاخذ (( طيب سطرني ))
قالو بكيفك : انت أبوها وسمّها
قلت خلاص بروح أودي الدباب للبيت واجيكم
قال لي نويصر وش رايك نروح على الدباب ، أحسن عشان لو حصل شي ، نقدر ننحاش بسرعة قلت والله فكرة !! خلاص نروح على الدباب.
أي والله ويطبون العيال ، وأنا اللي ازبن <<-- أوزي ((هم فهموا الاوله عشان تقول الثانية)) زبنّت الدباب في البراحة اللي ورى بيت جارنا
واطب مع العيال ،، وكنا قبل مجمعين كراتين تفاح <<-- عشان نرّص أم الحمام فيها <<-- شغل مضبوط
أي المهم والله وناخذ من هالحمام ، ورص في كراتين هالبردقان والتفاح
الا والله ونسمع صوت السفتي يوم وقف شعري ((أدري السفتي ماله صوت بس من الروعة))
وهالبزارين المجمعّة قاموا يجعرون <<- يصيحون
قلت : لا لا تاخون ما عليكم ، لا تخافون ، الا والله والصوت كل ماله يقرب
(( أثر جارنا الثاني ، شايفنا واحنا نطب )) <<-- اللي قاهرني وش دخله
<<-- الا انت وش هاللعانة
أي والله واقول للعيال : اطلعوا مع الباب الثاني وما عليكم خوذوا الحمام
وانا راح اعرف وشلون اتصرف <<- مقرود من جد
طلعوا العيال وزبنوا عمرهم ، وانا اكلت ابوها ، الا شوي يوم طبوّا الشرطة
والله وانحاش واطلع ويلحقوني ، ومن شارع لشارع ومن حارة لحارة
أهم شي زبنوا العيال ،
والله واحس اني خلاص : تعبت
والقى بيت ناس مفتوح واخش فيه والحمد لله ، صار بيت واحد يدرس معي ، لقيت أمهم بالحوش قال : هااو <<-- يعني : وش ذا !!
قلت الله يسلمك : أمي تقول خلّوا ولدكم يعطيني الدفتر <<-- اوالله من زين التصريفة بعد!!
المهم : صرفت ذيك العجيّز ، وراحت تنادي ولدها ويجي ونقعد أنا واياه لين راحوا الشرطة
المهم والله يوم أذّن العشاء واطلع من بيت الورع صديقي <<-- شف النذالة بس
وأروح لم دبابي اللي أنا حاطه ورا جدار جارنا !!
يوم وصلت ، وأثر الدباب ملقوط <<- يعني مهوب به
وأقعد أتوعد ، وأهدد والله لأفرش أبوه اللي أخذه وأجمع كل عيال الحارة
قلت ترا اللي ما يرجعه اليوم والله لأسبحه بحليب السعودية ،
وكلهم ( قسم بالله مهوب حنّا ، واللي يصيح ، واللي يقول أمي تبيني <<-- من الخوف
قلت هيّن يا بزارين قريح وقرقح ، مصير الحي يتقابل <-- بقوة مالها دخل
والله واروح البيت وأحط راسي وانااااااااام
وجا الصبح ورحت للمدرسة المهم ، كل(ن) أسأله عن الدباب
حتى ، أكرم (الهندي اللي يبيع في المقصف)
ولكن الإجابة واحدة لا تتغير <<-- اعقب على هالجملة
اي والله ونصلي الظهر ، يوم خلصنا من الصلاة ، مار يجي للمدرسة
عسكرييّن - واحد وكيل عرفاء<<- بس وقتها خايف فهمتوا
والثاني دب لاعبه فيه النعمة <<-- خدوده تقول ( كرشة فارة )
يووووووم أنا دكتنّي الرياع <<-- يعني قلبي صار طبول طقاقات من الخوف
وابن الذين العسكري الثاني ، قاعد يجرجر دبابي
ويجون وحنّا تونا نقضي من الصلاة ، ومعهم المدير ، قالوا :
من هو له هالدباب <<-- اللي في النص المدير هههه
وانا ما غير بين هالطلاب اقولهم <<-- اللي يعلم والله لأفرشه فرش
اللي ما يعلم ، والله لأعطيه انواع الدورات بالدباب، لا احد يعلم زين !!
فيه كم واحد بغى ينكبنا من ضمنهم (أكرم الله لا يوفقه<<-- هندي المقصف :يقول شوف مغاط دباب انتا ؟!)) قلت ألفقها أصلن ذا مهوب دبابي ، أشوى ما اسمعوه .
قال العسكري الدب :
اللي يعلمنا من هو له هالدباب له جايزة ، نبي نكرمه في الطابور ،
و نعطيه وسام ، و....... و....... <<-- بيني وبينكم بغيت أقول : أنا
انواع الاغراءات ، اي المهم مات حيلهم ، وطلعوا وكلنا
لبسنا نعالنا ( وأنتم بكرامة)
وكلنا : طاليعاه طاليعاه طاليعاه
والله والبس نعالي واروح لم غرفة المدرسين
والقى مدرس الرياضة <<-- على نياته <<-- وطاح بيد مغاّاط
قلت : استااااااااد <<- بالدال ، هما انا هاااه <<- اقولها وانا مسوي نفسي خايف واتبلعم
امس العصر توني رايح مع امي للسوق <<-- والله من زين الحتسي بعد
يوم جيت لقيت دبابي مسروق ، قالي مدرس الرياضة : طيب وبعدين
قلت استاد ياخي الدباب اللي جابه العسكري الدب ، هو دبابي
وخفت اقولكم ، دبابي تقولون انت اللي سارق حمام ابو سعد <<-- بغيت انكب عمري بس المدرس دلخ
المهم ويروح يكلم المدير ، والمدير يكلم هالعسكر <<- اللي ما تشوف قايشهم من السمنة <<- اقول اطلع من مخي مغاط تكفى
قالهم المدير هذا طالب مؤدب <<-- اللي هو أنا
وانسرق دبابه امس ، ولا قوى (( قدر )) يقول لكم في المسجد ، يخاف
تشكوون فيه والا تكون صايرة مشكلة وتلزق فيه !!
قال العسكري لا لا ابد
دامه طالب مؤدب <<-- ما عمري سمعت المدير يتسذب الا ذاك اليوم يوم يقول انا مؤدب
خلاص بنعطيك الدباب ، بس مرة ثانية انتبه لأغراضك
قلت : ابشر بس وش اسوي غصب(ن) على ، واقعد اصيح
خششتهم جو ، اني فعلا مسروق <<-- ان لم تكن ذئبا اكلت الذئاب
والله واطلع من المدرسة
وانا مستاااااااانس ، والله وتلزخني ذيك السيارة (( يعني صدامها ك لزق في وجهي))
واقعد في المستشفى شهر
المهم طلعت من المستشفى وانا نادم على اللي سويته
ويوم جا جارنا ابو سعد ، وانا اقوله سامحني والحمد لله سامحني ومن بعدها وانا صاير رجال
بعت الدباب ، ورجمت كل مصاقيلي ولا صرت اطلع كثير وتحسنت أموري
*********************************************
ما يستفاد من القصة
1- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أن سيورثه) <<-- يعني الله الله بالجار
2- من يوم اني صغير واخوياي ذيابه ، لا تصادقون الا ذيابة
3- انتبهوا لعيالكم تكفون ، واخوانكم الصغار لايجيهم ما جاني
4- لا تصيرون دلاخة مثل مدرس الرياضة
**************************************************
*****
ان شاء الله اعجبتكم القصة
________________
خلوني ارحب بكم كل ابوكم واعرفكم علي صديقي مغاط هذا رجال سنايدي لك مواقف وقصص قالها لي وقلت في نفسي لازم انك تونس شباب المنتدي الحلوين معك
مااطول بس احب اذكركم ان سواليف مغاط بتصير علي حلقات كل يوم اثنين ابنزل لك قصه
والله الله بالردود الزينه
والان ننقل المكرفون (قصدي الكيبورد) للمصرقع مغاط
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الحلقه الاولي
دباب مغاط
يا هلا والله ومسهلا ،
اليوم راح يكون درسنا <<-- ياشين لا تستهبل انت وش عندك انهج ، مالنا شغل الا انت
اليوم يا مجازفين ومجازفات ، عندي قصة عن ايام (مبطي) وعن القرادة <<--لعانة البزارين
أحداث القصة
فجأة من المرات ((من أولتها)) ، كنت اتمشى العصر مع بزارين الحارة
، وكنت أنا يا مغاط (زعيم الشلة) ، وكان لنا جار دايم يسافر <<-- خل دشرته تنفعه ، وعنده انواع الحمام ((نوع من الطيور)) <<- والله من زين التفسير
المهم كنا أربعة (( انا وولد خالتي واثنين من العيال وابو هتون ساحبين عليه ))
نتمشى مثل ما قلت لكم العصر بين أزقة المدينة ((دعاسيق وتخب عليك ))
الا والتفت على على العيال قلت لهم : وش رايكم يا بزارين قريح <<-- كارش لأبوهم ، قلت وش رايكم يا بزارين قريح
نطّب بيت جارنا ابو سعد ، وناخذ حمامه ، قال نويصر ولد خالتي : يعني نسرق ؟! <<-- إلا وذاك الكف اللي على اذنه ، الحين من قال نسرق!!
أنا أقول نآخذ ، وفيه فرق بين السرق والاخذ (( طيب سطرني ))
قالو بكيفك : انت أبوها وسمّها
قلت خلاص بروح أودي الدباب للبيت واجيكم
قال لي نويصر وش رايك نروح على الدباب ، أحسن عشان لو حصل شي ، نقدر ننحاش بسرعة قلت والله فكرة !! خلاص نروح على الدباب.
أي والله ويطبون العيال ، وأنا اللي ازبن <<-- أوزي ((هم فهموا الاوله عشان تقول الثانية)) زبنّت الدباب في البراحة اللي ورى بيت جارنا
واطب مع العيال ،، وكنا قبل مجمعين كراتين تفاح <<-- عشان نرّص أم الحمام فيها <<-- شغل مضبوط
أي المهم والله وناخذ من هالحمام ، ورص في كراتين هالبردقان والتفاح
الا والله ونسمع صوت السفتي يوم وقف شعري ((أدري السفتي ماله صوت بس من الروعة))
وهالبزارين المجمعّة قاموا يجعرون <<- يصيحون
قلت : لا لا تاخون ما عليكم ، لا تخافون ، الا والله والصوت كل ماله يقرب
(( أثر جارنا الثاني ، شايفنا واحنا نطب )) <<-- اللي قاهرني وش دخله
<<-- الا انت وش هاللعانة
أي والله واقول للعيال : اطلعوا مع الباب الثاني وما عليكم خوذوا الحمام
وانا راح اعرف وشلون اتصرف <<- مقرود من جد
طلعوا العيال وزبنوا عمرهم ، وانا اكلت ابوها ، الا شوي يوم طبوّا الشرطة
والله وانحاش واطلع ويلحقوني ، ومن شارع لشارع ومن حارة لحارة
أهم شي زبنوا العيال ،
والله واحس اني خلاص : تعبت
والقى بيت ناس مفتوح واخش فيه والحمد لله ، صار بيت واحد يدرس معي ، لقيت أمهم بالحوش قال : هااو <<-- يعني : وش ذا !!
قلت الله يسلمك : أمي تقول خلّوا ولدكم يعطيني الدفتر <<-- اوالله من زين التصريفة بعد!!
المهم : صرفت ذيك العجيّز ، وراحت تنادي ولدها ويجي ونقعد أنا واياه لين راحوا الشرطة
المهم والله يوم أذّن العشاء واطلع من بيت الورع صديقي <<-- شف النذالة بس
وأروح لم دبابي اللي أنا حاطه ورا جدار جارنا !!
يوم وصلت ، وأثر الدباب ملقوط <<- يعني مهوب به
وأقعد أتوعد ، وأهدد والله لأفرش أبوه اللي أخذه وأجمع كل عيال الحارة
قلت ترا اللي ما يرجعه اليوم والله لأسبحه بحليب السعودية ،
وكلهم ( قسم بالله مهوب حنّا ، واللي يصيح ، واللي يقول أمي تبيني <<-- من الخوف
قلت هيّن يا بزارين قريح وقرقح ، مصير الحي يتقابل <-- بقوة مالها دخل
والله واروح البيت وأحط راسي وانااااااااام
وجا الصبح ورحت للمدرسة المهم ، كل(ن) أسأله عن الدباب
حتى ، أكرم (الهندي اللي يبيع في المقصف)
ولكن الإجابة واحدة لا تتغير <<-- اعقب على هالجملة
اي والله ونصلي الظهر ، يوم خلصنا من الصلاة ، مار يجي للمدرسة
عسكرييّن - واحد وكيل عرفاء<<- بس وقتها خايف فهمتوا
والثاني دب لاعبه فيه النعمة <<-- خدوده تقول ( كرشة فارة )
يووووووم أنا دكتنّي الرياع <<-- يعني قلبي صار طبول طقاقات من الخوف
وابن الذين العسكري الثاني ، قاعد يجرجر دبابي
ويجون وحنّا تونا نقضي من الصلاة ، ومعهم المدير ، قالوا :
من هو له هالدباب <<-- اللي في النص المدير هههه
وانا ما غير بين هالطلاب اقولهم <<-- اللي يعلم والله لأفرشه فرش
اللي ما يعلم ، والله لأعطيه انواع الدورات بالدباب، لا احد يعلم زين !!
فيه كم واحد بغى ينكبنا من ضمنهم (أكرم الله لا يوفقه<<-- هندي المقصف :يقول شوف مغاط دباب انتا ؟!)) قلت ألفقها أصلن ذا مهوب دبابي ، أشوى ما اسمعوه .
قال العسكري الدب :
اللي يعلمنا من هو له هالدباب له جايزة ، نبي نكرمه في الطابور ،
و نعطيه وسام ، و....... و....... <<-- بيني وبينكم بغيت أقول : أنا
انواع الاغراءات ، اي المهم مات حيلهم ، وطلعوا وكلنا
لبسنا نعالنا ( وأنتم بكرامة)
وكلنا : طاليعاه طاليعاه طاليعاه
والله والبس نعالي واروح لم غرفة المدرسين
والقى مدرس الرياضة <<-- على نياته <<-- وطاح بيد مغاّاط
قلت : استااااااااد <<- بالدال ، هما انا هاااه <<- اقولها وانا مسوي نفسي خايف واتبلعم
امس العصر توني رايح مع امي للسوق <<-- والله من زين الحتسي بعد
يوم جيت لقيت دبابي مسروق ، قالي مدرس الرياضة : طيب وبعدين
قلت استاد ياخي الدباب اللي جابه العسكري الدب ، هو دبابي
وخفت اقولكم ، دبابي تقولون انت اللي سارق حمام ابو سعد <<-- بغيت انكب عمري بس المدرس دلخ
المهم ويروح يكلم المدير ، والمدير يكلم هالعسكر <<- اللي ما تشوف قايشهم من السمنة <<- اقول اطلع من مخي مغاط تكفى
قالهم المدير هذا طالب مؤدب <<-- اللي هو أنا
وانسرق دبابه امس ، ولا قوى (( قدر )) يقول لكم في المسجد ، يخاف
تشكوون فيه والا تكون صايرة مشكلة وتلزق فيه !!
قال العسكري لا لا ابد
دامه طالب مؤدب <<-- ما عمري سمعت المدير يتسذب الا ذاك اليوم يوم يقول انا مؤدب
خلاص بنعطيك الدباب ، بس مرة ثانية انتبه لأغراضك
قلت : ابشر بس وش اسوي غصب(ن) على ، واقعد اصيح
خششتهم جو ، اني فعلا مسروق <<-- ان لم تكن ذئبا اكلت الذئاب
والله واطلع من المدرسة
وانا مستاااااااانس ، والله وتلزخني ذيك السيارة (( يعني صدامها ك لزق في وجهي))
واقعد في المستشفى شهر
المهم طلعت من المستشفى وانا نادم على اللي سويته
ويوم جا جارنا ابو سعد ، وانا اقوله سامحني والحمد لله سامحني ومن بعدها وانا صاير رجال
بعت الدباب ، ورجمت كل مصاقيلي ولا صرت اطلع كثير وتحسنت أموري
*********************************************
ما يستفاد من القصة
1- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أن سيورثه) <<-- يعني الله الله بالجار
2- من يوم اني صغير واخوياي ذيابه ، لا تصادقون الا ذيابة
3- انتبهوا لعيالكم تكفون ، واخوانكم الصغار لايجيهم ما جاني
4- لا تصيرون دلاخة مثل مدرس الرياضة
**************************************************
*****
ان شاء الله اعجبتكم القصة
________________