المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حوار xxl ...لمفكري قصيمي نت ..يمنع التثبيت..!!


۝ رآفـــــع الهــــآمة ۝
31-12-11, 11:16 PM
السلام على الجميع بلا استثناء فردا فردا ..

قبل الولوج في دهاليس الموضوع احببت ان انبه لشيء مهم واتمنى ان يجد آذان صاغية من المشرفات بالقسم والمراقبات ..فاني احملهم مسئوليه اي خروج عن النص وصلب الموضوع من تهكم واستهزاء وهرج ومرج ..وفي حال تواجد هذا الخلل فلن اكتب بعدها بهذا القسم..
ومن يريد الوناسه فهناك مواضيع مخصصه لذلك ..

مدخل :
في النظر لحال الامة الاسلامية بسالف الزمان البحث والتحري عن الحقيقة وهذا حق مشروع..
ومن المسلم به ان الله قد اكمل التشريع والاحكام ومستند ذلك كتاب الله وسنة نبية عليه اللصلاه والسلام..
وما ان اكمل الاسلام قرنة الثاني حتى وقف علماء الامة حيارى امام امور لم يجدوا لها في كتاب الله والسنة اي دليل ...
فاستحدث علماء ذلك الزمان مرجعان للاحكام الدينية هما القياس والاجماع ..
فاصبح التشريع يستند اليها في تلك الفترات
وفي هذه الفترات ظهرت المذاهب الاربعة في آن واحد واصبحت مرجعية لعموم المسلمين
وكثير من الامور اصبحت جليه وواضحة لمسلمي ذلك الزمان..

مخرج:
في حال النظر الى عقليه اهل الزمان الاسبق من علماء ومفكرون نجد انهم لم يصلوا الى مابرع فيه علماء العصر الحديث من اختراعات واكتشافات حيرت العالم اجمع وهذا يضعنا بين تساؤلات عده ..
ابرزها هل علماء العصر الحديث هم اكثر ذكاء واكبر عقليه من علماء الحقبات السابقة؟؟
وهل ماتم اكتشافه في هذا العصر يجعلنا نضع استفهامات حول ماصنعة اولئك البشر في تلك العصور ومراجعه ماقاموا به من ابحاث شرعية وفكرية..

مدخل:
عندما استحدثت تلك التشريعات لم يقف احد بوجه اصحابها ولم يقول احد انها بدعة او ان الدين قد اكتمل ولكن تم العمل بها والاستناد اليها بما يتناسب مع تلك الحقبة الزمنية..
ولان وبعد مرور الف سنة من الزمان نجد انفسنا امام تساؤلات :
هل تلك المذاهب الاربعة هي امر مفروض على الامة ؟؟اذا كان الجواب بنعم فاين الدليل؟؟
وان كان الجواب لا فاين مفكري وعلماء العصر الحديث..وهل هم عاجزون عن انشاء مذهب جديد يلملم شتات ماتفرق من احكام..
ان الناظر الى الكثير من احكام بالعصر الحديث يجدها جميعا تستند الى القياس فقط..
وهذه المرجع لايفهمة الكثير من المسلمين بل لايقرة قولا او فعلا..
الدخان - الانترنت - المسيار - كشف الوجه - الجوال - العباءة - عمل المرأة - الجهاد
وووووو ....الخ..من الامور المختلف فيها
كثير من الأمور اصبحت في محل اختلاف كبير وشتات ذهني وخلاف عقائدي بين الامصار العربية والاسلامية..
مخرج:
اليس ايجاد مذهب خامس يعمل من اجله علماء من جميع البلدان الاسلامية ويجمعون فيه شتات ماتفرقت فية الكلمة وغاب عنه الدليل هو فرض عليهم؟؟
هل وقف التشريع عند القرن الثاني الهجري؟؟
هل العلم الحديث اللذي اخترع الذرةواكتشف الكرومسومات والاجنه ووصل الى الكواكب المدارية وترك العالم قرية صغيرة بقادر على ايجاد مخرج لهذا الجيل ..
تساؤلات واستفهامات اتمنى ان اجد بينكم من يناقشها معي بالدليل والبرهان والعقل والحكمة وبعد النظر والغيرة على دين الله ...

اخوكم رآفــع الهــآمة

المسيرة
31-12-11, 11:24 PM
حوار xxl ...لمفكري قصيمي نت ..يمنع التثبيت


موضوع جميل


اخوووي


رافع االهامة


فقط مرور لاستفيد

لاني ماني مفكر ولا كاتب

فقط معبر

بالي احبه واعرفه
واتمناه

من خلال قلمي وفكري الصغير


ومن اجل ذلك

مرور سلام
ولكم خالص تحياااتي

اخوك
~*~

۝ رآفـــــع الهــــآمة ۝
31-12-11, 11:30 PM
حوار xxl ...لمفكري قصيمي نت ..يمنع التثبيت


موضوع جميل


اخوووي


رافع االهامة


فقط مرور لاستفيد

لاني ماني مفكر ولا كاتب

فقط معبر

بالي احبه واعرفه
واتمناه

من خلال قلمي وفكري الصغير


ومن اجل ذلك

مرور سلام
ولكم خالص تحياااتي

اخوك
~*~

اهلا بك اخي المسيرة وماقصرت بمرورك واتمنى تواجدك للفائدة
باركك الرب ومن حولك

طالب الفزعة
01-01-12, 12:07 AM
اخي رافع الهامة


المذاهب الأربعة ليست ملزمة لأحد

لأن الصحابة وهم خيرة المسلمين لم يكونوا على احدها فهي لم تأتي الابعدهم

ومسالة انشاء مذهب خامس ليس حلا"

لأننا لو انشأنا مذهب خامس ليتوافق مع عصرنا الحالي

فسوف نضطر في المستقبل الى انشاء مذهب سادس وسابع وهلم جرا

الحل مع الأمور الجديدة والمستحدثة هو حل قديم وليس جديد وهو ( القياس )

وقد وقع هذا في عهد سيدنا ابو بكر رضي الله عنه عندما قاتل مانعي الزكاة

فبعد ان اختلفت اراء الصحابة بين مؤيد ومعارض لقتال مانعي الزكاة

قال ابوبكر : ( والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة )

فهو قاس على انهم جميعهم من اركان الاسلام فمن اخل بواحد كأنما اخل بالآخر

والصلاة قد ورد فيها حديث صريح ( بكفر ) تاركها



واما بالنسبة لأختلاف علماء عصرنا الحالي فغالبا"يرجع امره الى اسباب اخرى

قد تكون سياسية ... اقتصادة ... اجتماعية ... الخ وليس بسبب نقص العلم الشرعي


ولك في الثورات العربية خير دليل

فبينما تجد ان ( المفتي الرسمي ) للبلد الذي قامت فيه الثورة يقول :

ان الثورة حرام لانها تعتبر خروج على ولي الأمر

تجد المفتي الرسمي للبلد الذي بين حكومته وحكومة بلد الثورة عداء يقول :

ان الثورة هي افضل الجهاد في سبيل الله لأنها تعتبر كلمة حق عند سلطان جائر



فالمشكلة ليست مشكلة علم بل مشكلة ( توظيف ) العلم




تحياتي لك

۝ رآفـــــع الهــــآمة ۝
01-01-12, 12:19 AM
اخي رافع الهامة


المذاهب الأربعة ليست ملزمة لأحد

لأن الصحابة وهم خيرة المسلمين لم يكونوا على احدها فهي لم تأتي الابعدهم

ومسالة انشاء مذهب خامس ليس حلا"

لأننا لو انشأنا مذهب خامس ليتوافق مع عصرنا الحالي

فسوف نضطر في المستقبل الى انشاء مذهب سادس وسابع وهلم جرا

الحل مع الأمور الجديدة والمستحدثة هو حل قديم وليس جديد وهو ( القياس )

وقد وقع هذا في عهد سيدنا ابو بكر رضي الله عنه عندما قاتل مانعي الزكاة

فبعد ان اختلفت اراء الصحابة بين مؤيد ومعارض لقتال مانعي الزكاة

قال ابوبكر : ( والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة )

فهو قاس على انهم جميعهم من اركان الاسلام فمن اخل بواحد كأنما اخل بالآخر

والصلاة قد ورد فيها حديث صريح ( بكفر ) تاركها



واما بالنسبة لأختلاف علماء عصرنا الحالي فغالبا"يرجع امره الى اسباب اخرى

قد تكون سياسية ... اقتصادة ... اجتماعية ... الخ وليس بسبب نقص العلم الشرعي


ولك في الثورات العربية خير دليل

فبينما تجد ان ( المفتي الرسمي ) للبلد الذي قامت فيه الثورة يقول :

ان الثورة حرام لانها تعتبر خروج على ولي الأمر

تجد المفتي الرسمي للبلد الذي بين حكومته وحكومة بلد الثورة عداء يقول :

ان الثورة هي افضل الجهاد في سبيل الله لأنها تعتبر كلمة حق عند سلطان جائر



فالمشكلة ليست مشكلة علم بل مشكلة ( توظيف ) العلم




تحياتي لك

اهلا بك اخي طالب الفزعة
ما اوردتة هو عين من الحقيقة
والنصف الآخر يكمن في انشاء مذهب وسط يجمع ماتفرق شمله بين المذاهب
وايضا ايجاد احكام شرعية لما تشتت حكمة وجهل امرة لعامة المسلمين وبسطائهم
لك اجلالي واحترامي سيدي

الميسم
01-01-12, 01:49 AM
لو أفترضنا أن تم وضع مذهب خامس
على أي شيء سيكون الإتفاق فيه ..؟!
على أي أساس سيكون الإجماع والقياس ..؟!
بمعنى أنهم سيذهبون فيه إلى رأي أوحد
طيب هالرأي من أين استمد وتم الإتفاق عليه
إذا كانت المذاهب الأربعة أساسًا تختلف فيما بينها في بعض الأحكام ..!
لأن الأساس هو إختلاف رأي العلماء , يعني حتى بوجود المذهب الخامس الذي
يجمع شتات الأمور المستحدثة ...يبقى كل رأي مستقل حتى بعد الجمع ..
وماذا سيطلق عليه من مسمى ..؟!
يا أخ رافع أرى وهذا رأيي
أنه لا يوجد لدينا حتى الآن ومع ظهور أمور مستحدثة أمر عائم لا حلال فيه بيّن ولا حرام ..!
الحلال بيّن والحرام بيّن وبينهما أمور مشتبهات كما قال صلى الله عليه وسلم :
((إن الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجسد مضغه إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب)) متفق عليه.
هذا الحديث أحد أصول الإسلام التي يدور عليها أحكام الحلال والحرام وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم فيه حد الشبهات والمنهج الشرعي في التعامل معها .
ولهذا الحديث شرح مطول ولكن أحضرت منه هذه الفائدة والتي أجدها تجيب على تساؤلك :
في الحديث دليل على قاعدة سد الذرائع المفضية إلى الوقوع في المحرمات وتحريم الوسائل إليها ، وكذلك يدل على اعتبار قاعدة " درء المفاسد مقدم على جلب المصالح " بالتباعد مما يخاف الوقوع فيه وإن ظن السلامة في مقاربته.
وما أوردته يا أخ رافع من امثلة وهي الدخان والعباءة والجهاد وووو
لا أتفق معك في قولك أنها قامت على القياس وأن كثير من المسلمين لا يفهمها ..
لااا.. بل هي مفهومة , وإن إختلفت بعض الأحكام فيها هذا من إختلاف المذاهب ..
ولكنها من ناحية الحرمة والتحليل مفهومة ولكن أحيانًا يغلب الهوى فيضيع الحكم عنوة ..!
بالنسبة لي لا أجد حكمًا بالفعل نقف عنده عاجزين ما دام مرجعنا في النهاية لكتاب الله وسنة رسوله , لم نترك هكذا بل لكل شيء دليل ..
حتى القلب يا أخ رافع إذا استفتي أفتى ..
ولكن المشكلة أنه ليس كل قلب ..!

أشعر بأني مهما قلت فقد أنقصت لأن الحديث في مثل هذه الأمور يتطلب الحذر
وكذلك لأهميته يظل فيه المزيد والمزيد ..
أرجوا أن يكون في بعض ما قلت الفائدة ..

تحياتي وتقديري لك ..

آســــــاد
01-01-12, 02:06 AM
مدخل :
في النظر لحال الامة الاسلامية بسالف الزمان البحث والتحري عن الحقيقة وهذا حق مشروع..
ومن المسلم به ان الله قد اكمل التشريع والاحكام ومستند ذلك كتاب الله وسنة نبية عليه اللصلاه والسلام..
وما ان اكمل الاسلام قرنة الثاني حتى وقف علماء الامة حيارى امام امور لم يجدوا لها في كتاب الله والسنة اي دليل ...
فاستحدث علماء ذلك الزمان مرجعان للاحكام الدينية هما القياس والاجماع ..
فاصبح التشريع يستند اليها في تلك الفترات
وفي هذه الفترات ظهرت المذاهب الاربعة في آن واحد واصبحت مرجعية لعموم المسلمين
وكثير من الامور اصبحت جليه وواضحة لمسلمي ذلك الزمان..




أستغفر الله
أنتبه لكلامك ... أيش أستحدثوا وما أستحدثوا !
القياس والإجماع من صميم الدين ومما عمل به أعظم الصحابة !

مخرج:
في حال النظر الى عقليه اهل الزمان الاسبق من علماء ومفكرون نجد انهم لم يصلوا الى مابرع فيه علماء العصر الحديث من اختراعات واكتشافات حيرت العالم اجمع وهذا يضعنا بين تساؤلات عده ..
ابرزها هل علماء العصر الحديث هم اكثر ذكاء واكبر عقليه من علماء الحقبات السابقة؟؟
وهل ماتم اكتشافه في هذا العصر يجعلنا نضع استفهامات حول ماصنعة اولئك البشر في تلك العصور ومراجعه ماقاموا به من ابحاث شرعية وفكرية..



مثلا ؟


مدخل:
عندما استحدثت تلك التشريعات لم يقف احد بوجه اصحابها ولم يقول احد انها بدعة او ان الدين قد اكتمل ولكن تم العمل بها والاستناد اليها بما يتناسب مع تلك الحقبة الزمنية..
ولان وبعد مرور الف سنة من الزمان نجد انفسنا امام تساؤلات :
هل تلك المذاهب الاربعة هي امر مفروض على الامة ؟؟اذا كان الجواب بنعم فاين الدليل؟؟
وان كان الجواب لا فاين مفكري وعلماء العصر الحديث..وهل هم عاجزون عن انشاء مذهب جديد يلملم شتات ماتفرق من احكام..
ان الناظر الى الكثير من احكام بالعصر الحديث يجدها جميعا تستند الى القياس فقط..
وهذه المرجع لايفهمة الكثير من المسلمين بل لايقرة قولا او فعلا..
الدخان - الانترنت - المسيار - كشف الوجه - الجوال - العباءة - عمل المرأة - الجهاد
وووووو ....الخ..من الامور المختلف فيها
كثير من الأمور اصبحت في محل اختلاف كبير وشتات ذهني وخلاف عقائدي بين الامصار العربية والاسلامية..



ما هي التشريعات ؟
تقصد المذاهب ؟ ... المذاهب لم يؤسسها أصحابها وإنما أسسها ورثتهم وجماهيرهم
وهي ليست فرض وإنما فلسفة في إتباع الأحكام الشرعية للعوام
وإقامة أو نقض مبدأ (القياس مثلا) إعتمادا على تقبل المسلمين له من عدمه ... أمر باطل ... منهج باطل فلا يستشار العبد في معبوده !


مخرج:
اليس ايجاد مذهب خامس يعمل من اجله علماء من جميع البلدان الاسلامية ويجمعون فيه شتات ماتفرقت فية الكلمة وغاب عنه الدليل هو فرض عليهم؟؟
هل وقف التشريع عند القرن الثاني الهجري؟؟
هل العلم الحديث اللذي اخترع الذرةواكتشف الكرومسومات والاجنه ووصل الى الكواكب المدارية وترك العالم قرية صغيرة بقادر على ايجاد مخرج لهذا الجيل ..
تساؤلات واستفهامات اتمنى ان اجد بينكم من يناقشها معي بالدليل والبرهان والعقل والحكمة وبعد النظر والغيرة على دين الله ...

اخوكم رآفــع الهــآمة



ومذهب خامس يتوافق مع من ؟
مع مصالح النظام السعودي زو مع مصالح النظام القطري زو مع مصالح علي جمعه أو مع مصالح القرضاوي أو مع مصالح آل الشيخ

إذا فكرة مذهب خامس علاوة على أنها بدعة ما أنزل الله بها من سلطان إلا أنها فكرة وردية ومثالية لأقصى الحدود متعذرٌ تطبيقها

المسيرة
01-01-12, 02:10 AM
اخي المحترم

رافع الهامة

خلينا في النصف الاول
عشان نتكلم في النصف الثاني
كما قلت

((المذاهب الاربعة ))

لماذا وكيف
وهل كانت تجديد او تصحيح

وهل لكل زمن ومكان مذهب

اريد اجابة وافيه منك
ان امكن


بوضوح واختصار

إزدحام
02-01-12, 12:16 AM
موضوع دبل أكس ..
يحتاج كلام كبير ..!
لكني أشوف الميسم جابت المفيد كالعادة ..
أي قضية فقهية وأن كانت مستحدثة تحتاج إلى النظر في النصوص .
واجتهاد ثم ترجيح الصواب ..
وطبعاً لن يخلو الأمر من الخلاف
والمذهب الخامس لن يكون حل نهائي ..
لأن العمل فيه مثل بقية المذاهب قائم على القياس والإجماع ..
بعد الكتاب والسنة طبعاً ..
بعدين البحث في المستجدات والتعمق فيها ..
نتج عنه اديان جديدة باطلة ..
و ديننا الإسلامي دين الشمولية ..
قادر على تغطية جميع جوانب حياتنا .
في كل مكان وزمان ..
فالمسائل المستحدثة ..
إذا لم توجد لها نصوص ..
وجد لها هيئة كبار العلماء ..
يجتهدون ..
على أسس سليمة ..
تتحقق فيها المصالح وتسد الذرائع ..
والله أعلم ..

لالـه
02-01-12, 12:42 AM
اللهم لانسألك رد القضاء :)



ولكنا نسألك اللطف فيه

بـــاني
02-01-12, 12:54 AM
اخي رافع الهامة


المذاهب الأربعة ليست ملزمة لأحد

لأن الصحابة وهم خيرة المسلمين لم يكونوا على احدها فهي لم تأتي الابعدهم

ومسالة انشاء مذهب خامس ليس حلا"

لأننا لو انشأنا مذهب خامس ليتوافق مع عصرنا الحالي

فسوف نضطر في المستقبل الى انشاء مذهب سادس وسابع وهلم جرا

الحل مع الأمور الجديدة والمستحدثة هو حل قديم وليس جديد وهو ( القياس )

وقد وقع هذا في عهد سيدنا ابو بكر رضي الله عنه عندما قاتل مانعي الزكاة

فبعد ان اختلفت اراء الصحابة بين مؤيد ومعارض لقتال مانعي الزكاة

قال ابوبكر : ( والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة )

فهو قاس على انهم جميعهم من اركان الاسلام فمن اخل بواحد كأنما اخل بالآخر

والصلاة قد ورد فيها حديث صريح ( بكفر ) تاركها



واما بالنسبة لأختلاف علماء عصرنا الحالي فغالبا"يرجع امره الى اسباب اخرى

قد تكون سياسية ... اقتصادة ... اجتماعية ... الخ وليس بسبب نقص العلم الشرعي


ولك في الثورات العربية خير دليل

فبينما تجد ان ( المفتي الرسمي ) للبلد الذي قامت فيه الثورة يقول :

ان الثورة حرام لانها تعتبر خروج على ولي الأمر

تجد المفتي الرسمي للبلد الذي بين حكومته وحكومة بلد الثورة عداء يقول :

ان الثورة هي افضل الجهاد في سبيل الله لأنها تعتبر كلمة حق عند سلطان جائر



فالمشكلة ليست مشكلة علم بل مشكلة ( توظيف ) العلم




تحياتي لك




شكرآ لك يا طالب الفزعة على هالكلام


هذ1 اللي ندخل المنتديات عشانه


كلام موزون ويدخل عقل أي متلقي


تحياتي لك .. وللجميع

عنفوآآن
02-01-12, 01:37 AM
أخي رافع الهامه موضوعك رائع

أنت تقول هنا

ابرزها هل علماء العصر الحديث هم اكثر ذكاء واكبر عقليه من علماء الحقبات السابقة؟؟



علماء العصر الحديث وماتوصلوا إليه من اختراعات متقدمه جداً لم يصلوا إليها إلا بفضل
علماء تلك الحقبه السابقه فالتطور هذا هو نتاج اكتشافات السابقين والتي تطورت تدريجياً
عبر مر العصور . هذه نقطه

والنقطه الثانيه المذاهب الأربعه هي في الأصل اعتمدت على كلمة ( لا بأس فيه )
فبعض الصحابه والتابعيين ومن تبعهم اخذوا بالرخص والتي اباحها الله فدرجوا بين الواجب والجائز والمستحب والمكروه
فإذا كان المذهب المالكي يري أن طواف الوداع على سبيل المثال واجب وهو ركن من اركان الحج فالمذهب الشافعي يري أنه سنه مستحبه لمافيها من فضل عمل قام به النبي صلى الله عليه وسلم .
المذاهب الأربعه كافيه كمرجع .. يستند إليه في الأحكام .. ومانراه اليوم من تخبط ليس لأن كتاب الله وسنة نبيه فيها نقص أو قاصره ..عن احتواء متغيرات هذا العصر ولكن لأن الكثير من العلماء وللأسف رفعوا ماهو واجب لمنزله الركن وماهو مستحب لمنزله الواجب كنوع من التمسك بالسنة ..
فضيقوا على الخلق وسدوا امامهم الفسح التي اباحها الله عز وجل وجعلوا التشدد منهج .. وجاءت النتيجه عكسيه
من الجانب الأخر كأنفلات وتفسخ .