المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إسخر ياسلفنا ... كيفما تشاء ..!!!!!


حربي الرياض
27-11-11, 11:00 PM
نعم اسخر ياماضينا من حاضرنا ا اسخر ...
وقهقه منا وعلينا ... بملء فيك وتمخطر ...
من حقك يا ماضينا منا ، ولنفسك أن تثأر.....
اثأرلجيل ولى كان أسلافنا قاهروه ...
وكان أجدادنا من تلابيبه ماسكوه ...
سمو أيامه وسنونة كما أرادوا بأسماء تدل على ما عاشوه من شظف العيش ...
حتى أمراضه وأوبائه لها عندهم مسميات خاصة فسموا سنة المجاعة وسنة الطاعون وسنة الرحمة وسنة الحصاد وسنة الهدام وسنة الدبا وسنة الشهاق وسنه جبار وسنة الجوع ساحوت وسنة البرد ...
وسنوات كثيرة يذكرها أجدادنا عندما قهروا وطأة العيش وظلم الحياة لهم , وتدل في مالا يدع مجالا للشك ما عانوه وعاصروه في ذلك الزمن الذي انكسر امام عزتهم وجلدهم وصبرهم وقابلوا كل ذلك بنفس رضيه طيبه طاهرة لم يرضخوا
لويلات الزمن وقسوة الحياة ، عاشوه بكل عفاف وشرف وتقوى وإيمان ....
عاشوه عندما كانوا أعزاء ,,, رغما عن قهر ذلك الزمن لهم .
عاشوه عندما كانوا شبعا ,,, رغما عن تجويع ذلك الزمن لهم .
عاشوه عندما كانوا كرماء ,,, رغما عن شح ذلك الزمن لهم .
عاشوه عندما كانوا شرفاء ,,, رغما عن إهانة ذلك الزمن لهم .
عاشوه عندما كانوا أكثر طهارة ونقاءا وبياض سريره وصفاء قلوب .
عاشوه عندما كانوا أكثر غيرة وشهامة ومروءة وحفظا للعار رغما عن أنف صغر البيوت وقلة السواتر في ذلك الزمن المقهور .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
إضحك يا زمن , وأنا معك أضحك , وشتان بين الضحكتين إضحك ضحكة المنتصر المتشمت وأنا اضحك من بعدك ضحكة العاجز ضعيف الحيلة أمامك ,
اضحك على خيبتنا وضعفنا , وعدم قوتنا لمواجهتك كمواجهة أسلافنا العرب لأسلافك القاسية عليهم .
ألا يا سخرية اجدادنامنا ,,, هذا كل ما أقدر أن أقوله وفعلا عن ضعف ـــ اعتراف اليم ـــ مني .





فقد وقفت حائرا على هامة جبل أنظر إلى قومي في أسفل الوادي وقد داستهم بأرجلها الأيام , وجرفتهم سيول العابثين الحاقدين إلى أجل غير معلوم , ومكان غير مأمون,
وإن كان في خاطري نظرة قد لا تخيب , فأرجو إن كانت فعلا لا تخيب أن يحول بيني وبينها المغيب ....
إلا أن يرحمنا الله بواسع رحمته وان يجعلها فعلا تخيب . وأن يقيض لنا شبانا يأتون بعد هذا الجيل ـــ وليس لهذا الجيل بصيص أمل أو دليل ـــ بترك عادات إتباع أهل التوراة والإنجيل .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فيا أسفاه ,,,,, ويا عروبتاه ...ويا إسلاماه ....
من ما قد أرى وأسمع , وما حدث وما يحدث أمام ناظري من خلع عباءة العروبة والشهامة والعزة والأنفة والسمو والرقي لما كان عليه قومي
ــــ وأقصد بقومي أهل بلدي ــــ ....
فها أنت يا زمن ألبست مكانها ملابس الخزي والعار والسذاجة والحماقة والبلاهة والانقياد إلى من أرادوا لهم ذلك , و أسفاه على رجال قومي , و أسفاه على نساءهم
من زالت عنهن الحشمة والوقار وسعين على حد أفكارهن إلى الموضة والتمدن والتحضر والتطور بل سرن إلى الاتجاه المعاكس اتجاه الابتذال والاحتقار والإسفاف إلا من رحم ربي ومن رحم كثير ...
قد يرى قارئ من ما مضى نظرة الشؤم والانكسار في نبراتي من بين السطور , ولكنها والله هي الحقيقة المرة والتي لابد من طرحها , وهي المسيل الوحل الذي لابد من عبوره , وهي كما قوم أجهدهم المسير والعطش في ظلمة الليل وحلك الظلام قد أشرفوا على مبتغاهم ولكن حال بينهم واد موحش تكثر فيه الهوام والأعشاب فأوجسو في انفسهم خيفة من عبوره .
فإن هم عبروا جميعا بكل جرأه وتضحية سوف يصلوا للشق الأخر من الوادي ولو بعضا منهم سالما .
وإن هم خافوا وسكنوا بقوا جميعا فلن يصلوا ....
فلا بد من حراك ولو قله للوقوف ضد هذا الأمر , فلو بدأنا أولا بقبول هذه القضية والتعاطف معها بل اقصد مساندتها ثم تطبيقها فقط على من نعول ومن نأتمر ثم الأمر بها للعموم ونشرها وعدم المجاملة على حساب الضمير والأخلاق والحشمة والرجولة وأقصد رجولة الرجل وعقليته ومفهوميته وليس ذكوريته فقط والركون على مبدأ (أنا فقط !! ومالي من غيري ليس لي عليهم سلطان)) ....
لعل القارئ الكريم الفطن قد فطن لما أرمي له , وهو والله الذي لا اله إلا هو مما بعث في نفسي الغيرة على عرضنا ونساءنا وأيضا زماننا ....
وما دعاني لكتابة ذلك الا انه ــــ ولا يخفى على البعض ــــ خلال الاسبوع الماضي والذي قبله قد دخلت المشفى ونومت هناك من مرض الم بي والحمدلله تعافيت وتماثلت للشفاء من مرض جسدي او عضوي ان شئت , ولكن خرجت وأنا منهك فكريا وحزين نفسيا ومنكسرا مما رأيت وما حصل وما يمر علي بالساعه والساعتين .
اعتصرني الألم وليس أي الم لا تنفع معه حقنه مهدئه ولا حبة دواء ولا ممرضة ولا استشاري , لا ينفع معه إلا وقفة رجال شرفاء أعزاء كرماء من هؤلاء العرب العرب أهل الشهامة وليس عرب الجنسية والإقامة ...
وقفه من أكبر سلطه في هذا البلد العربي الأبي الكريم إلى أصغر شخص قد يرى في نفسه السداد والغيرة على محارمنا وبناتنا ... فهن في خلاط الضياع مع ذئاب أو قل مع أشباه الذئاب وليسوا بذئاب ـــ أجلكم الله ـــ...
بنات العرب ... بنات العز ... ممن يحملن أسماء رجال لهم صولاتهم وجولاتهم في الجزيرة العربية , اللذين وقفوا وقفة الشرف والشجاعة والبسالة والكرامة مع مؤسس هذه البلاد الطيبة المباركة ــــ المملكة العربية السعودية ــــ وقفوا مع صاحب ألجلاله المغفور له بأذن الله الملك العظيم بعد الله جل وعلا الملك الهمام الإمام عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ...
وقفوا وقوف الأسود مع أسدهم الأول لكي يتغلبوا على ذلك الزمن الجائر وهاهو يعود بجوره وظلمه ليس بجوع أو عطش هذه المرة بل رجع لضربنا ونغزنا في أعز وأكرم وأشرف من ساند الرجل في ذلك الوقت عليه , في نساءنا بناتنا وأخواتنا وزوجاتنا أما أمهاتنا فهن كنا في ذاك الزمان بنات الرجال بكل صدق وتجرد وإخلاص بنات رجال بكل حقيقة .....
لم يتما يعن لرجال غرباء ،ولم يحادثن زملائهن ، ولم يقهقهن لأصدقائهن ،ولم يتجملن ويتزين ويتعطرن ولم يخلعن جلابيب وجوههن و رؤوسهن فضلا عن خلع عباءة الجسد من أجل كلمة ثناء من بين ثنايا خبثاء ، أو كلمة إعجاب أو ابتسامة زميل عمل أو أن يجعل نفسه فداءا لها بكلام معسول ( فديتك!!!)أوتلبية لما تريد منه بقوله (لبيه)! أو ( لبى قلبك !!!).... سمعتها أكثر من مره مما جعلني أذكرها متعمدا وكأنها أمه الغالية أو أخته القريبة لقلبه أو زوجته العزيزة عليه ، يمازحها وتمازحه ،يضاحكها وتضاحكه ، وتقف معه في صفه ضد زميل أخر وقفت معه زميلة أخرى،
شكلا فريقين كل فريق من رجل وبنت يتجادلون كلا يريد إحراج الأخر تعلوهم الضحكات والقفشات والسخرية من بعضهم بالمزاح ليكسبا ود فتياتهم ،
قمة البجاحة وعدم الحياء ، ومما رأيت وحز في خاطري بل هز حركات سكوني وأرعش يدي اليسرى مع عدم قدرتي بتحريكها ذلك الوقت هو دخولها إلى إحدى الغرف في أحد الأقسام حيث كنت جالسا على كرسيا متحرك انتظر دوري وقد علمت عن وجودي أم لم تعلم لاتهمني كثيرا كثيرا بقدر عدم احترامي لها وبقدر حقارتها وبقدر كذبها على وليها ....
ولكنها مرت من أمامي وخلعت عباءتها وهي مهرولة ومن ثم خلعت غطاء وجهها حتى خرج قليل من مقدمة شعرها وأخفتهن في حقيبة تحملها بسرعة وذلك خوفا من أن يقال لها ( رجعيه) ومرت من أمامي بسرعة حيث الزملاء المختلطون في غرفة مقابله تضاحكهم وتلاعبهم وتحييهم بصوتها الجهوري ...
وأنا انتظر دوري أو قل أنتظر رحمة من أحدهم أن يتنازل عن ذلك الحوار الشيق الممتع فيما بينهم وان ينهي أموري كي ارجع ولكن غاصت بهم أمواج الأنس والألفة كما لو كانوا أخوه في بيت سعيد ، ودخلوا غيابات الميانه فيما بينهم وعلت ضحكاتهم
نصفهم نساء وثلاث أرباع النصف كاشفات والربع الآخر بانت تقاسيم الجسم وتضاريسه و منخفضاته ومرتفعاته وإغراءاته وان كان الوجه مغطى فليته انكشف فلم يبقى للحجاب أدنى قيمه ولا اقل أهميه ... مجرد عاده كلها بلاده ....
جميعهن لهجاتهن تدل على أنهن بنات حمائل وقبائل وأسر عريقة ... أسمائهن تحمل آخرها أسماء كبيره ، شيوخ قبائل معروفه وعمداء أسر عريقة وعوائل شهيرة حاضره وبادية .
أختنا السابقة لما دخلت كانت بكامل حجابها عند فراق ولي أمرها ولكن مجرد دخولها مكتب زملائها أصبحوا إخوانا لها .
اقسم بالله أن أي واحده منهن لا تجرؤ واحد في الألف أن تخاطب ابن عمها أو أن تسلم على ابن خالها أو أن ترفع حاجب عينها لأي كان ، يمنعها عزها وشرفها واحتراما لأنوثتها ، وحياءها الأنثوي ، ولكن زميل العمل لأ.لأ.لأ قانونه آخر ، وتفكيره مبرر تحت شعار (( معا لنرقى ... بخدمة المرضى )) .
من خطط لذلك !!! من أراد ذلك !!! ومن فعل ذلك !!!
إلا من أراد تغيير العقيدة ، وتحييد الطريق ،وخلط الأعراق ،والانغماس في عادات وتقاليد من لا دين لهم ولا مذهب ولا عقيدة ولا إنسانيه أصلا لديه وإلا الإنسانية من مبادئها وأهم صفاتها ارتكازها على ذكر وأنثى ، كل له مسؤولياته وصفاته وطرائقه فكيف يكون للذكر مثل الأنثى أو الذكر مثل الأنثى والله سبحانه وتعالى يقول :ـ
(( ليس الذكر كالأنثى )) وهم يريدونهم كلا مثل بعض .
فهؤلاء النساء العاملات من غير حياء ولا حشمه تلبس عباءتها في ظلام الليل .. ولا ترضى ابدآ ألبته خلعها .....
وفي صباح اليوم التالي ترمي بها بكل رضا نفس .....
((ألآ يا سخرية أسلافنا)) ..... حماقة ما بعدها حماقة ....
فكيف نحن أبناء العرب نرضى أن نساق ثم ننساق خلف من لا عروبة أصلا لديه ولا عقيدة ولا مذهب لهم ، أتونا من بعيد ليفرضوا إملاءاتهم علينا ، وننجرف وراءهم بكل رعونة ،وسخافة وحقارة تاركين كرامة العربي ، وشهامة العربي ، ومروءة العربي خلفنا ... لا دين نعتز به ، ولا عادات وتقاليد نفاخر بها .
أصبحنا فعلا ماضيا تليدا نذكره،ونردد قصصه وأشعاره لايمت لحاضرنا بأي صله ،
يريدوننا فعلا أن نكون مثل المجتمعات اللتي احتضنتهم ودرستهم وعلمتهم قلة الحياء قبل العلم فأتوا يعلمونا ما تعلموا ويدفنوا أدبياتنا وثقافاتنا وحتى لغتنا فضلا عن رغبتهم في تحرير المرأة المسلمة المقيدة الضعيفة المهانة ـــ حسبي الله عليهم ــــ مما رموا.
فانتبهي يا أختاه لا تكوني سخريةََ لهم ، ولا ترضي بالعمل في هذه الأماكن إلا بشرط خصوصيتها للمرأة فقط أخاطبكي أنتي فقط وليس ولي أمرك لأن اغلبهم لا يفقه
ما يحاك حوله وعليه من سذاجته وحمقه فأين أنتي من خضم ما يحدث وأنتي اقرب وأعلم الناس بذلك وأكثرهم دراية .


لا أحد ينكر أو يبخس دور المرأة الطبيبة أو الممرضة أو ألقائمه في أي مجال طبي لهو شرف للمرء أن يكون شريكا أساسيا في شفاء ومعافاة أي شخص بعد الله سبحانه وتعالى أو السهر والتعب والحرص على راحته أو تخفيف ألمه ، فهو وربي لشرف لهذه المهنة العريقة ولكن يجب أن تكون في مجال خاص نسائي بحت أو ذكوري بحت ، فأنا والله شخصيا يشرفني ويسعدني وكلي أمل أن تكون إحدى قريباتي ممن فزن بهذه المهنة والميزة العظيمة ـــ خدمة المرضى والعاجزين ـــ
ولكن ولكن ولكن وتحتها ألف خط ولن أتزحزح عن ما بعد لكن وان لم يكن ....
فهذه المهنة تنقلب رأسا على عقب من مهنة شرف إلى مهنة انحطاط ومن عمل كريم إلى عمل لئيم ...
أما ما بعد لكن فهو ( أن يكون لقريبتي دراسة نسائيه محضة بحته والعمل في مستشفى نسائي بحت من بوابته إلى أعظم استشاريه فيه ) أكون أنا ولي العاملة أو المريضة آتي بقريبتي فتدخل إلى مبنى نساء في نساء ،
أما غير ذلك فلا ورب الكعبة ــــ ماحزرتوا بنوووووب ــــ .
وفي الختام يعلم الله جل وعلا وهو العالم ببواطن الأمور وبحق أني لم أذكر هذا الكلام إلا لحرقة في قلبي وألم في صدري على قوارير بلدي حفظهن الله من كل مكروه وقيض لهن رجالا صالحين ، لهن حامين يعرفون حقوقهن جيدا لا كما دعاة التحرر المطرز المنمق بعبارات الكذب والإدعاء ...
فكل من صبئت وخرجت ذهبت لجمعيات فسوق الإنسان والدعوة
( للخروج على الولي) وادعوا أنهم أولياء لهن من غير أهلهن خسئتم وخبئتم وهلكتم .
فالله العظيم يجب علينا الوقوف يدا واحده ، لإسقاط أراء العلمنة ...
قاتلهم الله أنى يؤفكون ،،،،،، وحسبي الله ونعم الوكيل ... والله من وراء القصد .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....

تحيتي

شاي أزرق
27-11-11, 11:37 PM
تحية تقدير وإجلال لشخصك الكريم..

<+ [وقفه ذل] لحاضر وضع اقدامه على رؤوسنــا..

لااملك سوى الخضوع له...والابتعاد عنه لعلي اكون ممن نجا منه..!وترديد (اللهم يامقلب القلووب ثبت قلبي على دينك)

()

قلم طاغي حضر بقوهـ تقف له الاقلام احترامــا..وهيبه.........وفخرا ايضا..

مشاركه أولى...تبعث التفائل رغم مافيها من مآسي.........ومازال فينا الخير .مادام [ هُنا ]من ينطق بتلك الكلمات..


بوركت ..~ْ

» سنيوره «
28-11-11, 02:46 AM
حياك الله معنا بالمنتدى

صعب مقارنة جيل ب جيل انتهى

ما ألومك على غيرتك على محارم الله وانتهاكهاا.. لكن ضع واقعنا أمام عينيك وانسى زمن مضى !

ما ينفع البكاء على الأطلال ف لكل زمن رجاله وعاداتة وتقاليدة ..

ممكن أنت نظرتك له إن هذا زمن فجور ومجون وخلاعة لكن تذكر أن كل زمن له سلبياتة أجدادنا لهم سلبيات

موجوده ب زمانهم وليسوا ملائكة أو صحابة حالهم حالنا اللهم إن ضنك العيش ممكن زادهم إيمان وتقوى

واتذكر حديث فيما معناه أن الرسول عليه السلام عرضت عليه جميع ملذات الدنيا ورفضها .. لماذا ؟

حتى لاتشغله حياة الدنيا عن الآخرة ...

والدنيا لازالت بخير وسيبقى الخير إلى أن تقوم الساعة ..

بزمننا هذا ينقص القدوة الصالحة الملتزم المحافظ يسمى معقد يعني بدل مالناس تقتدي به تجدهم يسخرون منه !!

المتستره المحتشمة والتي لايرى منها ظفر يقال عنها مريضة موسوسة وادنى غلطة منها تقام الدنيا على رأسها

وهذا الجيل لايعييييبه شيء أبدا ًاللهم يحتاجون تكثفة التوعية والتربية السلمية بوسط الأنفتاح الطاغي علينا

ويعطيك العافية..

سيف العدل
28-11-11, 08:00 AM
حللت أهلاً و وطئت سهلاً

ومرحباً بك في منتداك بين إخوانك

النتيجة طبيعية فماذا تنتظر من أمة تحكمها القوى الماسونية العلمانية طيلة قرن من الزمان بأسم الإسلام .؟

شكر الله لك هذا الموضوع الذي كتب بدمع ودم وبارك فيك ونفع بك

حربي الرياض
28-11-11, 07:02 PM
بوركتم جميعآ على مروركم

وهذا اندل يدل على رقيكم وثقاااافتكم العاااليه ولكن


من امور شفتهاااااا وعاااايشتهاااااا حز وضاااااق خاااطري بماااا رااااائيت من امور تدمع لهااااا العين

تحيتي لكم

بنتـ المذنبـ
28-11-11, 07:21 PM
بارك الله فيك أخي ولا فض فوك وشكر الله لك حميتك وغيرتك
وكم نحن بحاجة أمثالكم في زمان .. ( القابض على دينه كالقابض على الجمر )

حربي الرياض
28-11-11, 08:40 PM
شكرآ على مرورك

والنااااس اللي فيهم خير واااجد


تحيتي لك

حربي الرياض
29-11-11, 07:49 PM
شكرآ على الرسااااله

اخي