ان الله وترا يحب الوتر ############

[المــــــــــوت]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




اخواني اخواتي


الثلث الاخيرمن اليل قد حان

و بعد أن صاح الديك بالأذان

وتنزلت الملائكة تبشيرا بتجلي المنان

فهلا ختمنا ليلنا بشفع ووتر وشكرا للرحمن

وارجو ان لاتنسوا هذا الفقير من دعوة تسكنه الجنان



http://www.youtube.com/watch?v=3tepgPCZbPI&feature=related

[ستيف نبراسكا]

الله يجزاك خير

ولايحرمك الاجر


حسب فهمي المتواضع ان الوتر يعني واحد


ولاّ كيف ؟؟



ودنا تشرح لنا مضمون ومعنى العنوان لو تكرمت

يعني الله يحب الوتر ؟



في انتظار التوضيح منك أو من احد الاخوان هنا



شكراً

[الافوكاتو ساره]

جزيت الخير الكثير

..

الصالح
الساجد
محب الاسلام
محب بلده
كتكوووت
ياقوت
عمر بن الخطاب
راعي الشاص
....
....
..

معرفات للتدوال .. اذا لم يكن يحضرك معرف غير هذا ...

[المــــــــــوت]

حياك الله اخي المبارك وجزيت خيرا على مرورك الكريم


والوتر في اللغة : بكسرالواو ر هوالعدد الفردي مثل واحد , ثلاثة, وخمسة , سبعة.. الخ


في الأصطلاح : صلاة تفعل بين صلاة العشاء وطلوع الفجر، سميت بذلك لأنها تصلى وتراً أي ركعة واحدة، أو ثلاثاً أو أكثر.

ويمكنكم الاستزادة من هذه الروابط نفعنا الله واياكم بالعلم النافع

http://www.alukah.net/Sharia/0/9766/#ixzz1PXwob2E2



http://www.saaid.net/Doat/assuhaim/omdah/121.htm


اما العنوان فهو جزء من حديث رواه الامام احمد رحمه الله وأهل السنن :

(ان الله وتر يحب الوتر فأوتروا ياأهل القرآن )

وفي لصحيحين ان الله وتر يحب الوتر مرفوعا عن ابي هريرة



ومعنى (ان الله وتر ) اي واحد في ذاته لايقبل الانقسام

وواحد في صفاته فلا شبيه له ولا مثيل له

في افعاله فلا شريك له ولا معين والدليل كما ذكر سبحانه بما يليق به

ان الله سبحانه فرد صمد كما جاء في قوله تعالى


(قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد )


(يحب الوتر ) اي قيام الليل فيثيب فاعله ويقبله من اعماله


هذا والله اعلم .. ولست استند في ذلك الا على بعض الأجتهادات

فأن اخطأت فمن نفسي والشيطان وأن أصبت فمن الله

جعلنا الله واياكم من اهل الوتر

[المــــــــــوت]

الأخت المباركة سارة جزيت خيرا على مرورك الكريم

وأشكرك على لطفك في ادراج معرفات بديلة وأعتذر ان كنت قد اثرت في نفوس البعض اشمئزازا او رعبا لكن تذكر الموت من افضل الامور لتي اوصانا بها نبينا

محمد عليه الصلاة والسلام

ومن محاسن ذكر الموت



ذكر الموت يقوّي الوازع الديني عند الإنسان، فيذكر ربه في السر والعلن، ويعبده كأنه يراه ويراقبه في كل أعماله. وقد كان الرسول يقول: «أكثروا من ذكر هادم اللذات»(15). وقال الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز لعنبسة: «أكثِر ذِكر الموت، فإن كنت واسع العيش ضَيَّقَهُ عليك، وإن كنت ضيق العيش وَسَّعَهُ عليك». ذلك أن ذكر الموت يجعل الإنسان يتذكر ما سيؤول إليه بعد هذه الحياة الفانية من موت وحشر وحساب، فيحاسب نفسه قبل أن يحاسبه الله عز وجل، فلا تعود الدنيا أكبر همه ولا مَبْلَغَ علمه، مهما زين له الشيطان مباهجها ومفاتـنها. فيأخذ منها بالقدر الذي يكون له زاداً لآخرته وكما ورد في الحديث: «اغتنم خمساً قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناءك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك»(16).
وكان الخليفة عمر بن الخطاب يلبس في إصبعه خاتماً حفر عليه «كفى بالموت واعظاً يا عمر». أما عمر بن عبد العزيز فقد قال لأحد العلماء: «عظني» فقال: لست أول خليفة تموت. قال عمر : زدني. قال : ليس من آبائك أحد حتى آدم إلا ذاق الموت وقد جاءت نوبتك. فبكى عمر لذلك(17).
والناس في ذكر الموت أربعة أصناف(18):
ـ منهم من هو منهمك في الدنيا وغرته مباهجها وزينتها فانغمس فيها، فلا يحب ذكر الموت، وينفر منه، وقد لا يؤمن بالحياة بعده، وأولئك هم أصحاب الشمال: { فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ * وَظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ * لَّا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ * إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَ?لِكَ مُتْرَفِينَ * وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنثِ الْعَظِيمِ * وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ * أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ} [الواقعة: 42 ـ 48] ، أولئك الذين يقول لهم الله عز وجل في الآيتين التاليتين: { قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ * لَمَجْمُوعُونَ إِلَى? مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ } [الواقعة: 49 ـ 50] ، وفي سورة الجمعة: {قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاَقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ *} [الجمعة: 8].

ـ ومنهم تائب مبتدئ يُكْثِرُ من ذكر الموت ويخافه حتى يستقيم بعد توبته ويندم عليها ويفيها حقها، ولذلك فهو يتمنى تأخير الموت متمثلاً الآية الكريمة. {وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلاَ أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ *} [المنافقون:10] أو: {حَتَّى? إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ ? كَلَّا ? إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا ? وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى? يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون: 99 ـ 100].



ـ ومنهم عارف بالله، لا يفتر لسانه عن ذكر الموت ويرى فيه لقاء الأحبة، محمد عليه الصلاة والسلام وصحبه، هو يحب الموت ويتمنى لقاء ربه لينقل من دار الفناء إلى دار البقاء، ليتخلص من العصاة والمذنبين ولسانه يردد دائماً: «لا راحة لمؤمن إلا بلقاء ربه». كما روي عن حذيفة أنه لما حضرته الوفاة قال: حبيب جاء على فاقة، لا أفلح من ندم، اللهم إن كنت تعلم أن الفقر أحب إلي من الغنى، والسقم أحب إلي من الصحة، والموت أحب إلي من العيش؛ فسهّل علَيَّ الموت حتى ألقاك.

ـ ومنهم من فوض أمره إلى الله. فهذا قد انتهى بفرط الحب والولاء إلى مقام التسليم والرضا ولسان حاله يقول: «اللهم أحيني ما دامت الحياة زيادة لي في كل خير، وأمتني إذا كان الموت راحة لي من كل شر»، فهو يرى في الدنيا دار التزود للآخرة، وهو يسعى لعبادة ربه في كل عمل يقوم به، فإذا أنفق على عياله احتسبه عند الله، وإذا طلب العلم كان امتثالاً لأمر الله: { وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا } [طه: 114] ، وإذا طعم كان ذلك حتى يقوم على قوت عياله، وإذا نام كان ذلك حتى يقوى على عبادة ربه، فهو يرى في كل أمر من أمور الدنيا زاداً للآخرة، وعبادة لربه، وعمارة لأرض الله الواسعة، وفي عمله كله خلافة صادقة لله في أرضه.


يقول رسول الله (ص): «يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها»، فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: «بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينـزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن». فقال قائل: يا رسول الله وما الوهن؟ قال: «حب الدنيا وكراهية الموت»(19).


ومن الخطب المنسوبة للإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه:
»أوصيكُمْ ـ أيُّها النَّاس ـ بتقوى الله، وَكَثْرَةِ حَمْدِهِ على آلائِهِ إليكم، وَنَعْمائِهِ عليكم، وَبَلائِهِ لَدَيْكُمْ. فَكَمْ خَصَّكُمْ بِنِعْمَةٍ، وَتَدارَكَكُمْ بِرَحْمَةٍ! أَعْوَرْتُمْ لَهُ فَسَتَرَكُمْ، وتَعرَّضْتُمْ لأخْذِهِ فَأَمْهَلَكُمْ. وأُوصِيكُمْ بِذِكْرِ الموتِ وإقْلالِ الغَفْلَةِ عَنْهُ، وكيف غَفْلَتُكُمْ عَمَّا ليس يُغْفِلُكُمْ، وَطمَعُكُمْ فيمن ليس يُمْهِلُكُمْ؟! فكفى واعظاً بموتى عايَنْتُمُوهُم؛ حُمِلُوا إلى قبورِهِمْ غَيْرَ راكبينَ، وأُنْـزِلُوا فيها غَيْرَ نازلينَ! فَكَأنَّهُمْ لم يكونوا للدُّنيا عُمَّاراً، وكأنَّ الآخِرَةَ لم تَزَلْ لهم داراً؛ أَوْحَشوا ما كانوا يُوطِنون، وَأَوْطَنُوا ما كانوا يُوحِشُونَ، واشْتَغَلُوا بما فارقوا، وأضاعوا ما إليه انْتَقَلوا؛ لا عَنْ قَبيحٍ يستطيعون انتقالاً، ولا في حَسَنَةٍ يستطيعون ازدياداً؛ أَنِسوا بالدُّنْيا فَغَرَّتْهُمْ، وَوَثِقُوا بها فَصَرَعَتْهُمْ. فَسابِقوا ـ رَحِمَكُمُ اللهُ ـ إلى منازِلِكُم التي أُمِرْتُم أن تعمروها، والتي رُغِّبْتُمْ فيها، وَدُعِيْتُم إليها؛ واسْتَتِمُّوا نِعَمَ اللهِ عليكم بالصَّبْرِ على طاعته، والمُجانَبَةِ لمعصيتهِ؛ فإنَّ غداً من اليومِ قريبٌ؛ ما أَسْرَعَ الساعاتِ في اليومِ، وأَسْرَعَ الأيَّامَ في الشُهورِ، وأَسْرَعَ الشُهورَ في السَّنَةِ، وأَسْرَعَ السِّنينَ في العُمُرِ!»(20).

لذلك كان ذكر الموت فضيلة ونعمة، حثنا الإسلام عليها، خصوصاً أن الله عز وجل خلق الموت والحياة امتحاناً لنا في أعمالنا وممارساتنا، فإذا قدمنا في حياتنا عملاً حسناً كان لنا أجره وحسابه، وإن لم نفعل كنا عبئاً على هذه الحياة، ورقماً إضافياً من دون جدوى. فالفترة الزمنية المحدودة هي حياة الإنسان، عليه فيها أن يسارع إلى فعل الخيرات. يقول الله تعالى: { وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا * فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ* أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا *إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) [البقرة: 148].


جعلنا الله واياكم ممن رضي الله عنهم وأرضاهم وكانت لهم جنات الفردوس نزلا

اللهم آمين

[دآعسه]

جزاك الله خير مآقصرت ..

جعله بمولآزين حسنآتك يآرب..~

[روابي نجد ..]

قال تعالى : { وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ }


جزاك الله خير ..

[يادنيا اعذريني]

جزاك الله خير
وجعل الله ماكتبت في موازين حسناتك

[" ريما "]

الله يجزاك الجنة

بس صدقني لو تغير معرفك بتلاقي قبول اكثر
لان معرفك يرووع

[الدبة المملوحة]

وعليكم السلام ورحمة الله

عن جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ: «إنَّ فِي اللَّيْلِ لَسَاعَةً لاَ يُوَافِقُهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللَّهُ خَيْراً مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ إلاَّ أَعْطَاهُ إيَّاهُ، وَذلِكَ كُلَّ لَيْلَةٍ». رواه مسلم.
وَعَنْهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلّم: «يَا أَهْلَ الْقُرْآنِ أَوْتِرُوا، فَإنَّ اللَّهَ وِتْرٌ يُحِبُّ الْوِتْرَ». رواه أبو داود، ورواه ابن خزيمة في صحيحه مختصراً من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: «إنَّ اللَّهَ وِتْرٌ يُحِبُّ الْوِتْرَ».

جزاك الله خير

[هنوفا]

جزاك الله خير

[ابوبكر السودانى]

الله سمى الموت مصيبة والنبى اسماه هازم اللذات ومفرق الجماعات
فالاولى تغيره والله اعلم

[المــــــــــوت]

الأخت المباركة داعسة حياك الله وشكرالله لك مرورك الكريم ولك مثل مادعوتي به

[المــــــــــوت]

الاخت روابي نجد جزيت خيرا وبارك الله فيك ونفع بك

[المــــــــــوت]

الاخت يادنيا اعذريني بارك الله لك في هذا المرور وجزاك به خيرا كثيرا و نفع بك

[نكهه القهوه]

جزاك الله خير

الرسول عليه السلام
اوصى.بها


للافاده
في الإسلام (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85)، صلاة الوتر سنة مؤكدة حث عليها الرسول محمد (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF) صلى الله عليه وسلم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_%D8%B9 %D9%84%D9%8A%D9%87_%D9%88%D8%B3%D9%84%D9%85) وعن أبى هريرة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%A8%D9%89_%D9%87%D8%B1%D9%8A%D8%B1%D8%A9) قال: (أوصاني خليلي بثلاث: بصيام ثلاثة أيام في كل شهر وركعتي الضحى وأن أوتر قبل أن أنام) رواه البخاري (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D9%8A) ومسلم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85), ووقتها بعد صلاة العشاء (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B4% D8%A7%D8%A1) إلى فجر (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%81%D8%AC%D8%B1) اليوم التالى وعدد ركعاتها أقلها واحدة وأكثرها ثلاث عشرة الدليل على انها سنة مؤكدة هو أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال:((أوترواقبل أن تصبحوا)) (مسلم) ما يقرأ في صلاة الوتر:
عن أبيّ بن كعب - - : أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يقرأ في الأولى ب سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى {الأعلى:1}. وفي الثانية ب قُلْ يَا أَيُّهَا الكَافِرُونَ {الكافرون:1}. وفي الثالثة بــ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ {الاخلاص:1}. فإذا فرغ قال عند فراغه: (سبحان الملك القدوس) ثلاث مرات يطيل آخرهن. رواه النسائي وابن ماجه(1). وصححه الألباني. وجاء نحوه عن ابن عباس عند ابن ماجه والنسائي(2) وصححه الألباني فيهما.

[لالـه]

الله ياسلااااااااااااااااام على الكلام اللي بيريح الجثث

[المــــــــــوت]

الاخت المباركة ريما جزيت خيرا على هذا المرور المبارك ,, ولم اقصد من هذا المعرف الا لتذكير نفسي بالموت قبل ان اذكركم




جزاك الله خيرا على اسداء النصح وبارك الله فيك

[الماسهss]

جزاك الله خيراخي

[المــــــــــوت]

الأخت الدبة المملوحة جزيت خيرا على هذه الاضافة القيمة ولاحرمتي اجر هذا المرور المبارك

[المــــــــــوت]

الأخت هنوفا بارك الله فيك ونفع بك

[طيـبـتـي أكبـر همـومي؟؟]

يعطيك ربي الف عافيه علي الطرح المفيد
جعله الله في ميزاان حسناتك يوم القيامه
وشفيع لك يوم الحسااب

[همكم همي]

جزاك الله خير يالطيب ويسعد دنياك وآخرتك

موضوع يستحق الرفع

يالله دخلت اسمك يخوف (q77)لاكن قلت كلامك مفيد ولازم اشكرك:whwhwh:

[المــــــــــوت]

الأخ ابو بكر السوداني شكر الله لك هذا المرور وبارك فيك

[المــــــــــوت]

جزاك الله خير

الرسول عليه السلام
اوصى.بها


للافاده
في الإسلام (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85)، صلاة الوتر سنة مؤكدة حث عليها الرسول محمد (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d9%85%d8%ad%d9%85%d8%af)صلى الله عليه وسلم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%b5%d9%84%d9%89_%d8%a7%d9%84%d9%84%d9%87_%d8%b9 %d9%84%d9%8a%d9%87_%d9%88%d8%b3%d9%84%d9%85) وعن أبى هريرة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a3%d8%a8%d9%89_%d9%87%d8%b1%d9%8a%d8%b1%d8%a9) قال: (أوصاني خليلي بثلاث: بصيام ثلاثة أيام في كل شهر وركعتي الضحى وأن أوتر قبل أن أنام) رواه البخاري (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%ae%d8%a7%d8%b1%d9%8a)ومسلم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d9%85%d8%b3%d9%84%d9%85), ووقتها بعد صلاة العشاء (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%b5%d9%84%d8%a7%d8%a9_%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b4% d8%a7%d8%a1) إلى فجر (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d9%81%d8%ac%d8%b1) اليوم التالى وعدد ركعاتها أقلها واحدة وأكثرها ثلاث عشرة الدليل على انها سنة مؤكدة هو أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال:((أوترواقبل أن تصبحوا)) (مسلم) ما يقرأ في صلاة الوتر:
عن أبيّ بن كعب - - : أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يقرأ في الأولى ب سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى {الأعلى:1}. وفي الثانية ب قُلْ يَا أَيُّهَا الكَافِرُونَ {الكافرون:1}. وفي الثالثة بــ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ {الاخلاص:1}. فإذا فرغ قال عند فراغه: (سبحان الملك القدوس) ثلاث مرات يطيل آخرهن. رواه النسائي وابن ماجه(1). وصححه الألباني. وجاء نحوه عن ابن عباس عند ابن ماجه والنسائي(2) وصححه الألباني فيهما.



بارك الله فيك ونفع بك اختي نكهة القهوة

وجعل هذه الإضافة حجة لك لاعليك

وكتب لك الاجر والثواب ورزقك الجنة