رجل من اقصى المدينه
31-10-11, 07:19 PM
محمد شاويش احفظو هذا الاسم جيدا وان لم تقومو بذلك كعادتكم فان تاريخ امته لن ينساه .
هذا الفتي البهي الطموح . توجه الى ايطاليا لدراسه الاعمال . ولان الصدفه دائما ماتغير حياه المبدعين
فقد اقترح احد المعارف له الدخول في مغامرات عالم الماس والاحجار الكريمه .
فستهوته الفكره وجنى منها بعض الربح . وهذا ما فتح شهيته الى المزيد والمزيد فتحول من بائع لها
الى تصميمها وتحويلها الى تحف تتحدى قوانين الطبيعه ولابتكار .
فتخيلو ان ابداعه بدْى من القمه فصنع خاتم من الماس يمثل قمه ما وصل اليه فن
التصميم الخاص بالجواهر .
وليس ذلك فحسب بل ان سعره قد تجاوز ال43 مليون (جنيه استرليني)
وهي سابقه لم تحدث في عالم الجواهر . اذا نحن نتحدث عن فتى خارق للعاده اصبح
يملك الدنيا بيديه . فالمال والشهره والنساء وكل ملذات الحياه اصبحت طوع بنانه .
لاكن كل ذلك لم يغري شبابه الفتي .
لقد ترك كل ذلك وذهب ليقاتل مع اولئك الافذاذ الشجعان ويحرر بلاده من زمن الظلم
والطغيان
فقد شارك اقرانه من افراد قبيلته فى الزاويه في طرد فلول النظام الهالك منها .
وبعد ان تم التحرير . توجه الى طرابلس وذلك لدعم الثوار. في حربهم الشريفه ضد
نظام القذافي
وتم التحرير ولله الحمد والمنه .
والحمدلله ان هذا الايام العصيبه اضهرت لنا ان امتنا الخالده لم تخلى ابدا من الابطال
فهي لم تزل تلد لنا المزيد من الاحرار .
وذالك بعد ان ضن الكثير منا ان مجد هذه الامه ولى ولن يعود
و بعد ايام الذل والهوان اتو هولاء كغيث من السماء احياء بهم الخالق امتهم
ورد في روحها العزه والكبريا .
لله دره من فتي ترك كل ملذات الحياه . واتى عاري الصدر جميل الخطاء
ليخرج امته من زمن الطغاه .
اقسم ان لوهذه الامه تمثلت بمراْه حسناء فلن ترض بعريس من غير هولاء .
فالعزه لله ولرسوله وعباده الشرفاء .
هذا الفتي البهي الطموح . توجه الى ايطاليا لدراسه الاعمال . ولان الصدفه دائما ماتغير حياه المبدعين
فقد اقترح احد المعارف له الدخول في مغامرات عالم الماس والاحجار الكريمه .
فستهوته الفكره وجنى منها بعض الربح . وهذا ما فتح شهيته الى المزيد والمزيد فتحول من بائع لها
الى تصميمها وتحويلها الى تحف تتحدى قوانين الطبيعه ولابتكار .
فتخيلو ان ابداعه بدْى من القمه فصنع خاتم من الماس يمثل قمه ما وصل اليه فن
التصميم الخاص بالجواهر .
وليس ذلك فحسب بل ان سعره قد تجاوز ال43 مليون (جنيه استرليني)
وهي سابقه لم تحدث في عالم الجواهر . اذا نحن نتحدث عن فتى خارق للعاده اصبح
يملك الدنيا بيديه . فالمال والشهره والنساء وكل ملذات الحياه اصبحت طوع بنانه .
لاكن كل ذلك لم يغري شبابه الفتي .
لقد ترك كل ذلك وذهب ليقاتل مع اولئك الافذاذ الشجعان ويحرر بلاده من زمن الظلم
والطغيان
فقد شارك اقرانه من افراد قبيلته فى الزاويه في طرد فلول النظام الهالك منها .
وبعد ان تم التحرير . توجه الى طرابلس وذلك لدعم الثوار. في حربهم الشريفه ضد
نظام القذافي
وتم التحرير ولله الحمد والمنه .
والحمدلله ان هذا الايام العصيبه اضهرت لنا ان امتنا الخالده لم تخلى ابدا من الابطال
فهي لم تزل تلد لنا المزيد من الاحرار .
وذالك بعد ان ضن الكثير منا ان مجد هذه الامه ولى ولن يعود
و بعد ايام الذل والهوان اتو هولاء كغيث من السماء احياء بهم الخالق امتهم
ورد في روحها العزه والكبريا .
لله دره من فتي ترك كل ملذات الحياه . واتى عاري الصدر جميل الخطاء
ليخرج امته من زمن الطغاه .
اقسم ان لوهذه الامه تمثلت بمراْه حسناء فلن ترض بعريس من غير هولاء .
فالعزه لله ولرسوله وعباده الشرفاء .