قصيمي موووووووت
01-07-05, 07:29 PM
--------------------------------------------------------------------------------
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
أخواني وأخوتي جميع أسرة ا لمنتدى
مراقبين / مشرفين / أعضاء
آمل أن تنال هذه المشاركة إعجابكم
عندما يفقد الطائر جناحية ... كيف يستطيع أن يحلق في السماء ... وأنى له أن يسمو ويرتقي ... وهو يفتقد قوته وشموخه ... كيف سيغيب عن سماءه ومداره ... وكيف حاله وهو يتألم حسرتاً على ذاته ... كم هو منظر حزين أن ترى ذاك الطائر ... وأنت أيها الأنسان ... ألا تحزن على نفسك !!! ... عندما تفقد قوتك مثل طائرنا الحزين ... وتصبح إنساناً متهالكاً ... لا عزم له ولا إرادة ... عندما تكون ضعيفاً للمغريات ... أنت أيها المسئول ... تدير أكثر من 1000 موظف وتحاسبهم على حضورهم وإنصرافهم ... وتحاسبهم إذا أخطأوا ... فهل تحاسب نفسك ... أم أنت لا تخطىء وخارج نطاق المحاسبة ... وأنت أيها الكاتب ... هل ما زال قلمك ناصعاً من الشوائب ... هل الصدق عنوان كتاباتك ... أم الشهرة أنستك أموراً كثيرة ... وأنت أيها الصديق العزيز المقرب إلى النفس ... أين إخلاصك لصديقك ... إين وقفتك إن حتاجك ... أم إنهارات الصداقة في زماننا هذا ... وأنت أيها المعلم الفاضل ... الذي تخرج علي يديك أجيالاً ... فهل راعيت الله فيهم ... وأديت الأمانة كما ينبغي ... وكنت أباً ومربياً لهم ... أم أفسدتهم وضيعت الأمانة ... فأنت مسئول عزيزي مهما كان حجم دورك صغيراً أم كبيراً .... فأنت مثل الطائر قوته في جناحيه ... وأنت قوتك في تحملك للمسئولية ... وأداء الأمانة .
تحياتي وتقديري
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
أخواني وأخوتي جميع أسرة ا لمنتدى
مراقبين / مشرفين / أعضاء
آمل أن تنال هذه المشاركة إعجابكم
عندما يفقد الطائر جناحية ... كيف يستطيع أن يحلق في السماء ... وأنى له أن يسمو ويرتقي ... وهو يفتقد قوته وشموخه ... كيف سيغيب عن سماءه ومداره ... وكيف حاله وهو يتألم حسرتاً على ذاته ... كم هو منظر حزين أن ترى ذاك الطائر ... وأنت أيها الأنسان ... ألا تحزن على نفسك !!! ... عندما تفقد قوتك مثل طائرنا الحزين ... وتصبح إنساناً متهالكاً ... لا عزم له ولا إرادة ... عندما تكون ضعيفاً للمغريات ... أنت أيها المسئول ... تدير أكثر من 1000 موظف وتحاسبهم على حضورهم وإنصرافهم ... وتحاسبهم إذا أخطأوا ... فهل تحاسب نفسك ... أم أنت لا تخطىء وخارج نطاق المحاسبة ... وأنت أيها الكاتب ... هل ما زال قلمك ناصعاً من الشوائب ... هل الصدق عنوان كتاباتك ... أم الشهرة أنستك أموراً كثيرة ... وأنت أيها الصديق العزيز المقرب إلى النفس ... أين إخلاصك لصديقك ... إين وقفتك إن حتاجك ... أم إنهارات الصداقة في زماننا هذا ... وأنت أيها المعلم الفاضل ... الذي تخرج علي يديك أجيالاً ... فهل راعيت الله فيهم ... وأديت الأمانة كما ينبغي ... وكنت أباً ومربياً لهم ... أم أفسدتهم وضيعت الأمانة ... فأنت مسئول عزيزي مهما كان حجم دورك صغيراً أم كبيراً .... فأنت مثل الطائر قوته في جناحيه ... وأنت قوتك في تحملك للمسئولية ... وأداء الأمانة .
تحياتي وتقديري