عربي وأفتخر 2
20-07-10, 06:55 AM
لاأعتقد بوجود قاسم مشترك بين النساء فيما يخص المفاتن،ولذلك فالحجاب وإن كان الوسيلة المثالية والفعالة لإخفاء مفاتن إمرأة الجميلة،ذات القوام المغري،فإن هناك صنف من النساء يمكن أن يستغنوا عنه تماماوذلك لقبحهن،وهن إذ تحجبن،فإنهن يتحجبن لإخفاء قبحهن،،،كما أن بعض النساء يمكن تصنيفهن على أنهن منحرفات أخلاقيا،فيخفين إنحرافهن بتلك العباءة السوداء التي تسمى حجاب،،،،
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ +++++++++
لن أخوض بمايسمى برضاعة الكبير،لأن الذين تناولوا موضوع المرأة والمحرم ،هم يتحملون مسؤولية النبش في هذا الموضوع،وتقويده من قبل الذين يحبون الطعن في الإسلام ،،،،
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ ++++++++
المرأة هي ـ طاقة بشرية ـ من العار أن نتعامل معها كجسد يغري الرجل بالترتيبات المناسبة لدر هذا الإغراء،،،،إننا بهذه الطريقة نقيد حرية المرأة بتكبيلها بقيود تحط من قيمتها كبشر يتساوى مع الرجل،،،حقيقة أن لكل واحد مهامه في الحياة،لكن إذا كان أحدهم يتطلع إلى أمور يعرف تمام المعرفة أنه سيكون بمثابة الطاقة الخلاقة،فلماذ نتركه يفعل مايريد إذا كان ذلك لايتنافى والدين
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ +++++++
إننا عندما نلزم المرأة بقوانين عجيبة،يفضي هذا الأمر بجعلها ترى نفسها فعلا على انها عورة ،فتنحصر مهامها داخل إطار ضيق ،فلنفرض أنها مديرة عامة في شركة معينة،وأن الضرورة فرضت عليها إستدعاء إحدى موظفيها ،فهل يجب أن تستدعي معه أيضا إحدى محارمها،لأنها لايجوز أن تنفرد بأجنبي؟هنا أقول أن العلاقة بين المديرة والموظف هي علاقة عمل،وطبيعة العلاقة كفيلة بوضع الأمور في نصابها،،لأنها لم تستدعيه لإغرائه بمفاتنها،وإنما للتحدث معه بخصوص العمل
لأنه إذا فكر هذا الموظف حقا في أن يتعامل مع عورة وليست مدير،فثم ستفسد العلاقة،،،والمرأة المتشبعة بالفتاوى الشاذة تنظر إلى نفسها على انها عورة،ولذلك إذا سنحت لها الفرصة للإنفراد برجل حتى ولو جمعهما عمل من نوع ما،فإنها لن تنظر إليه إلا كشخص متلهف لعورتها،،،،،
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ +++++++++
لن أخوض بمايسمى برضاعة الكبير،لأن الذين تناولوا موضوع المرأة والمحرم ،هم يتحملون مسؤولية النبش في هذا الموضوع،وتقويده من قبل الذين يحبون الطعن في الإسلام ،،،،
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ ++++++++
المرأة هي ـ طاقة بشرية ـ من العار أن نتعامل معها كجسد يغري الرجل بالترتيبات المناسبة لدر هذا الإغراء،،،،إننا بهذه الطريقة نقيد حرية المرأة بتكبيلها بقيود تحط من قيمتها كبشر يتساوى مع الرجل،،،حقيقة أن لكل واحد مهامه في الحياة،لكن إذا كان أحدهم يتطلع إلى أمور يعرف تمام المعرفة أنه سيكون بمثابة الطاقة الخلاقة،فلماذ نتركه يفعل مايريد إذا كان ذلك لايتنافى والدين
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ +++++++
إننا عندما نلزم المرأة بقوانين عجيبة،يفضي هذا الأمر بجعلها ترى نفسها فعلا على انها عورة ،فتنحصر مهامها داخل إطار ضيق ،فلنفرض أنها مديرة عامة في شركة معينة،وأن الضرورة فرضت عليها إستدعاء إحدى موظفيها ،فهل يجب أن تستدعي معه أيضا إحدى محارمها،لأنها لايجوز أن تنفرد بأجنبي؟هنا أقول أن العلاقة بين المديرة والموظف هي علاقة عمل،وطبيعة العلاقة كفيلة بوضع الأمور في نصابها،،لأنها لم تستدعيه لإغرائه بمفاتنها،وإنما للتحدث معه بخصوص العمل
لأنه إذا فكر هذا الموظف حقا في أن يتعامل مع عورة وليست مدير،فثم ستفسد العلاقة،،،والمرأة المتشبعة بالفتاوى الشاذة تنظر إلى نفسها على انها عورة،ولذلك إذا سنحت لها الفرصة للإنفراد برجل حتى ولو جمعهما عمل من نوع ما،فإنها لن تنظر إليه إلا كشخص متلهف لعورتها،،،،،