قلم بلا قيود
17-03-05, 12:08 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة
ذهب في جرار مكدسة مجوهرات شتى أنواع الأموال المتناقله فيما مضى لمن سبقونا في هذه الحياه
تتطلع لها أيدي الباحثين متسترين عن أعين الناس بظلام الليل الحالك أو مناطق معزوله قل من وصل لها
عالم لم أتخيل وجوده ولم يخطر على بال مخلوق سوى في تخاريف العجائز والشيبان وفيما مضى من قصص سمعت منها الكثير والكثير إلى يومنا هذا.... كما يحكى بالمغامرات والأساطير !!
وهل حقيقة هذا الأمر وما يحكى حوله من أهوال .... من جن وسحر ورصد وكتبات غريبه تستخدم لفك الطلاسم التي تحافظ وتحمي تلك الثروات والكنوز من أيدي العابثين اللاهثين ورائها
تتمثل الحمايه لتك الكنوز على يد الجن الذي نؤمن بوجوده على حد القول
فهم يتمثلون على حد القول بأنهم حراس له على شكل (ثعابين - محاربين - نيران متوهجه - وغيرها )
ويتمثل فك تلك الأرصده سحره لهم إتصال بالجن لأن الأمر كله منوط بسحر ورصد
كما نسمع أيظاً بالزئبق الأحمر الذي يستخدم في فك الطلاسم القويه لمقابر ومدافن ملوك لهم ثروات طائله ويستخدم بالسيطره على كبار العفاريت والجن
(مازال الحديث بوجوده غير مؤكد )
تكثر ضربات المعاول والفؤس في المناطق الأثريه والمغارات بالجبال وبأماكن متفرقه في شتى بقاع الأرض فكم من مكان على ظهر هذه البسيطه وباطنها نسمع له من القصص العجب العُجاب ولو أردتُ حصر البعض من تلك الأماكن بما دار حولها من قصص لما أتسعت له هذه الصفحه فأتركه لما بعد من حديث .
أخذ البعض بالنصب على هؤلاء اللاهثين وراء تلك الثروات والكنوز بأوسع الحيل
سواء من سحره ومشعوذين أو بائعي مواد للبحث عن تلك الثروات و الكنوز
وأطرف موقف وقفت عليه :
شخص كان في رحله للبر مع أبنائه فوجد أحد أبنائه حجر أزرق غريب شكله فأحظره لوالده فتعجب منه فوضعه في علبه وتنساه بها
مرت الأيام والأيام وتذكر ذالك الحجر فأخرجه وأخذ بتقليبهُ فذهب به ليريه أصحابه , شاهده أحدهم فأخذ يسأله من أين أحظره وكيف وصل له ومن هذه الأسئله فقال أحظره لي أخي من منطقه أخرى
فسأله إن كان يبيعه ذالك الحجر فرد عليه سأحدثه وأجيبك, فأصر بوقته أن يحدث أخيه فكان له ما كان حيث أنفرد لوحده وأخذ يحدث أخيه عن أمور أخرى زاعماً للرجل أنه يحدث أخيه بذالك الموضوع
فأنهى الأتصال فأجابه برفضه لبيعها لأهميتها له وأنه نساها فقط عنده ولا يريد بيعها
فالمستغرب أن الرجل عرض ثمناً لها وهو بشدة الشوق لشرائها مبلغ 100.000 ألف ريال !!!!!!!
لماذا ؟؟؟؟؟ لجزمه البحث عنها لمدة طويله وأنها تفك طلاسم ولها إستعمالات أخرى
حيث أتضح أن هذا الرجل من اللاهثين وراء تلك الثروات والكنوز ............!!
هذه واحده من القصص وسأتبعها بغيرها ......
قصص يشيب لها الشعر وأمور تذهل العقول وغرائب يتعايش الناس معها قد لا تكون إلى بالأساطير
هنا يتبادر لي أسئله وأتركها لكم
هل هذا العالم موجود بالفعل وعلى تلك الهئية المذكوره سابقاً أو بصورة أوسع أو ...... فهو شئ يفوق التصور
وما الداعي وراء البحث المضني للبعض هل هو الثراء الفاحش الذي يحلم به الكثير دون المراعاة لما يقعو به من شرك أو هو حب المغامره التي تهلك وتستهلك
لما أخفى أصحاب تلك الثروات والكنوز أملاكهم بتلك الطريقه هل فكر هؤلاء الباحثين بهذا الأمر وفكرو به
فلا أعتقد من وجود سبب إلى إن لم يكن حرصاً منهم بعدم كشف تلك الثروات والكنوز من أطماع بني البشر فعمدو إلى هذه الطرق
أعتبر الحديث بذالك رحلة في عالم قد يخفى على البعض منكم
عالم ملئ بالمغامرات في كشف المجهول والمستور
من مصادر متفرقه سأتابع معكم
أستوقف هنا الأن وللحديث بقيه
إن شاء الله
أخوكم / ابو جابر
دمتم برعاية الله وحفظه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة
ذهب في جرار مكدسة مجوهرات شتى أنواع الأموال المتناقله فيما مضى لمن سبقونا في هذه الحياه
تتطلع لها أيدي الباحثين متسترين عن أعين الناس بظلام الليل الحالك أو مناطق معزوله قل من وصل لها
عالم لم أتخيل وجوده ولم يخطر على بال مخلوق سوى في تخاريف العجائز والشيبان وفيما مضى من قصص سمعت منها الكثير والكثير إلى يومنا هذا.... كما يحكى بالمغامرات والأساطير !!
وهل حقيقة هذا الأمر وما يحكى حوله من أهوال .... من جن وسحر ورصد وكتبات غريبه تستخدم لفك الطلاسم التي تحافظ وتحمي تلك الثروات والكنوز من أيدي العابثين اللاهثين ورائها
تتمثل الحمايه لتك الكنوز على يد الجن الذي نؤمن بوجوده على حد القول
فهم يتمثلون على حد القول بأنهم حراس له على شكل (ثعابين - محاربين - نيران متوهجه - وغيرها )
ويتمثل فك تلك الأرصده سحره لهم إتصال بالجن لأن الأمر كله منوط بسحر ورصد
كما نسمع أيظاً بالزئبق الأحمر الذي يستخدم في فك الطلاسم القويه لمقابر ومدافن ملوك لهم ثروات طائله ويستخدم بالسيطره على كبار العفاريت والجن
(مازال الحديث بوجوده غير مؤكد )
تكثر ضربات المعاول والفؤس في المناطق الأثريه والمغارات بالجبال وبأماكن متفرقه في شتى بقاع الأرض فكم من مكان على ظهر هذه البسيطه وباطنها نسمع له من القصص العجب العُجاب ولو أردتُ حصر البعض من تلك الأماكن بما دار حولها من قصص لما أتسعت له هذه الصفحه فأتركه لما بعد من حديث .
أخذ البعض بالنصب على هؤلاء اللاهثين وراء تلك الثروات والكنوز بأوسع الحيل
سواء من سحره ومشعوذين أو بائعي مواد للبحث عن تلك الثروات و الكنوز
وأطرف موقف وقفت عليه :
شخص كان في رحله للبر مع أبنائه فوجد أحد أبنائه حجر أزرق غريب شكله فأحظره لوالده فتعجب منه فوضعه في علبه وتنساه بها
مرت الأيام والأيام وتذكر ذالك الحجر فأخرجه وأخذ بتقليبهُ فذهب به ليريه أصحابه , شاهده أحدهم فأخذ يسأله من أين أحظره وكيف وصل له ومن هذه الأسئله فقال أحظره لي أخي من منطقه أخرى
فسأله إن كان يبيعه ذالك الحجر فرد عليه سأحدثه وأجيبك, فأصر بوقته أن يحدث أخيه فكان له ما كان حيث أنفرد لوحده وأخذ يحدث أخيه عن أمور أخرى زاعماً للرجل أنه يحدث أخيه بذالك الموضوع
فأنهى الأتصال فأجابه برفضه لبيعها لأهميتها له وأنه نساها فقط عنده ولا يريد بيعها
فالمستغرب أن الرجل عرض ثمناً لها وهو بشدة الشوق لشرائها مبلغ 100.000 ألف ريال !!!!!!!
لماذا ؟؟؟؟؟ لجزمه البحث عنها لمدة طويله وأنها تفك طلاسم ولها إستعمالات أخرى
حيث أتضح أن هذا الرجل من اللاهثين وراء تلك الثروات والكنوز ............!!
هذه واحده من القصص وسأتبعها بغيرها ......
قصص يشيب لها الشعر وأمور تذهل العقول وغرائب يتعايش الناس معها قد لا تكون إلى بالأساطير
هنا يتبادر لي أسئله وأتركها لكم
هل هذا العالم موجود بالفعل وعلى تلك الهئية المذكوره سابقاً أو بصورة أوسع أو ...... فهو شئ يفوق التصور
وما الداعي وراء البحث المضني للبعض هل هو الثراء الفاحش الذي يحلم به الكثير دون المراعاة لما يقعو به من شرك أو هو حب المغامره التي تهلك وتستهلك
لما أخفى أصحاب تلك الثروات والكنوز أملاكهم بتلك الطريقه هل فكر هؤلاء الباحثين بهذا الأمر وفكرو به
فلا أعتقد من وجود سبب إلى إن لم يكن حرصاً منهم بعدم كشف تلك الثروات والكنوز من أطماع بني البشر فعمدو إلى هذه الطرق
أعتبر الحديث بذالك رحلة في عالم قد يخفى على البعض منكم
عالم ملئ بالمغامرات في كشف المجهول والمستور
من مصادر متفرقه سأتابع معكم
أستوقف هنا الأن وللحديث بقيه
إن شاء الله
أخوكم / ابو جابر
دمتم برعاية الله وحفظه