أبو أحمد السلفي
14-10-09, 11:18 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
من المعروف أنه في دين الرافضه أن السني حلال الدم والمال والعرض وهذا ما يعرفه الجميع
وعندما نقول العرض فنقصد شرف كل مسلم من أهله اولاده وبناته وهذا ما يحصل في اليمن
على يد الحوثيين اللقطاء أولاد المتعه فجرائمهم يندى لها الجبين وتقشعر لها الأبدان ويرفضها
كل ذي عقل وفطره سليمه لكن كما المعروف بأن الرافضي خبيث الفطره وعديم العقل
فما ذكرت كلمة الشرف والفطره السليمه يوما وكان لهم منها نصيب فهم أعداء الفطره
: وخلال تواصلنا المكثف مع أهل اليمن السنه الإخوة هناك خاصه خلال هذه الفتره العصيبه
كثيرا ما حدثنا الثقات منهم عن جرائم وأكثرماتكرر منها إغتصاب الأحداث من أهل السنه
فأحد الأخوة يقسم على أنه شهد حادثة خطف لأحد الأحداث السنه من قبلهم ولم تكن لهم الحول
والقوة لردعهم وبعد يوم يعود الحدث منهك العرض يعاني من النزيف الجسدي والنفسي
قام اللقطاء بإغتصاب هذا الحدث وتناوبا عليه أربعه كما ذكر الضحيه . أي فطرة تقبل بهذا
واي دين وأي عقل يملكه هؤلاء القوم وكيف تنجرف نفوسهم لبني جنسهم ربما لا يحق لنا
السؤال لأننا نعرف أن الروافض بدون فطرة سليمه فهم أبعد ما يكونون عن الفطرة السليمه
وأخرى وجدوه يبكي على أحد الطرق وعندما سأل عن سبب بكائه اجاب بان نفطة تفتيش
للحوثيين أختطفت ولده بالقوة وضربوا الرجل وأهانوه وهو راضي لهذا على ان لا يمس إبنه
وبعد يوم يتم العثور على الولد منتهك العرض ويسأل عما به فلا يجيب من شدة ما تعرض له
وحادثة أخرى أبشع من قلبها وهي إغتصاب أحد الصبيه أمام أخيه ولا حول ولا قوة الا بالله
هذا ما فعله الحوثيين دون إغتصاب الأخ فلماذا يهدفون بهذا الفعل وأي فطره لدى هؤلاء القوم
هذا ما حدثنا به أكثر من طرف من الإخوة في اليمن الحبيب ونحن والله لا نستغرب عليهم
هذا الفعل فهم لقطاء لا يعرف أب لهم اولاد زنا لا شك بهذا الوصف وطبعا هذا حال الروافض
عديمي الفطره والأخلاق فحلي بمن تمتع عشرة رجال بامه قبل ولادته ان يكون بهذه الاخلاق العفنه
ألا لعنة الله عليهم أجمعين
ما دعاني لكتابة هذا الموضوع هو شدة ما سمعناه منهم من قبل الاخوة الثقات ولم نتطرق
لقتل الابرياء وإحتلال المساجد فهذا ليس غريب عنهم لكن الموضوع لتبيين حال هؤلاء اللقطاء
من المعروف أنه في دين الرافضه أن السني حلال الدم والمال والعرض وهذا ما يعرفه الجميع
وعندما نقول العرض فنقصد شرف كل مسلم من أهله اولاده وبناته وهذا ما يحصل في اليمن
على يد الحوثيين اللقطاء أولاد المتعه فجرائمهم يندى لها الجبين وتقشعر لها الأبدان ويرفضها
كل ذي عقل وفطره سليمه لكن كما المعروف بأن الرافضي خبيث الفطره وعديم العقل
فما ذكرت كلمة الشرف والفطره السليمه يوما وكان لهم منها نصيب فهم أعداء الفطره
: وخلال تواصلنا المكثف مع أهل اليمن السنه الإخوة هناك خاصه خلال هذه الفتره العصيبه
كثيرا ما حدثنا الثقات منهم عن جرائم وأكثرماتكرر منها إغتصاب الأحداث من أهل السنه
فأحد الأخوة يقسم على أنه شهد حادثة خطف لأحد الأحداث السنه من قبلهم ولم تكن لهم الحول
والقوة لردعهم وبعد يوم يعود الحدث منهك العرض يعاني من النزيف الجسدي والنفسي
قام اللقطاء بإغتصاب هذا الحدث وتناوبا عليه أربعه كما ذكر الضحيه . أي فطرة تقبل بهذا
واي دين وأي عقل يملكه هؤلاء القوم وكيف تنجرف نفوسهم لبني جنسهم ربما لا يحق لنا
السؤال لأننا نعرف أن الروافض بدون فطرة سليمه فهم أبعد ما يكونون عن الفطرة السليمه
وأخرى وجدوه يبكي على أحد الطرق وعندما سأل عن سبب بكائه اجاب بان نفطة تفتيش
للحوثيين أختطفت ولده بالقوة وضربوا الرجل وأهانوه وهو راضي لهذا على ان لا يمس إبنه
وبعد يوم يتم العثور على الولد منتهك العرض ويسأل عما به فلا يجيب من شدة ما تعرض له
وحادثة أخرى أبشع من قلبها وهي إغتصاب أحد الصبيه أمام أخيه ولا حول ولا قوة الا بالله
هذا ما فعله الحوثيين دون إغتصاب الأخ فلماذا يهدفون بهذا الفعل وأي فطره لدى هؤلاء القوم
هذا ما حدثنا به أكثر من طرف من الإخوة في اليمن الحبيب ونحن والله لا نستغرب عليهم
هذا الفعل فهم لقطاء لا يعرف أب لهم اولاد زنا لا شك بهذا الوصف وطبعا هذا حال الروافض
عديمي الفطره والأخلاق فحلي بمن تمتع عشرة رجال بامه قبل ولادته ان يكون بهذه الاخلاق العفنه
ألا لعنة الله عليهم أجمعين
ما دعاني لكتابة هذا الموضوع هو شدة ما سمعناه منهم من قبل الاخوة الثقات ولم نتطرق
لقتل الابرياء وإحتلال المساجد فهذا ليس غريب عنهم لكن الموضوع لتبيين حال هؤلاء اللقطاء