غصن السلام
07-09-09, 07:51 PM
ما الذي حمل طاش ما طاش على السخرية من مكاتب الدعوة وتوعية الجاليات؟!.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
حتى وقت قريب كنا نعتقد أن طاش يقدمون نقداً هادفاً لبعض الجهات الحكومية ومن بينها جهاز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ولم نكن نظن أن يكون قصد هؤلاء هو الاستهزاء والنيل من الإسلام، بل كنا نستبعد ذلك، ونقول هذا نقد هادف لبعض الممارسات من بعض المتدينين وليس المقصود هو التعميم
حتى فوجئنا بالحلقة 13 هذا العام والتي كتبها ناصر العزاز عليه من الله مايستحق من العقوبة، وكانت أحداثها تدور حول عاملين من الهندوس، ذهبا إلى المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات وقاما بإشهار إسلامهما هناك، فما كان من مدير المكتب إلا أن حولهما إلى المستشفى للختان، ثم ارتدا بسبب هذا الأمر فخيروهما بين الختان أو القتل بحد الردة
الآن نحن لسنا أمام نقد هادف لممارسة شخصية لأحد المتدينين، ولسنا أمام معالجة مشكلة تحدث في مكاتب الدعوة وتوعية الجاليات، لأن هذا الأمر لم يحدث أصلاً، وقد تحدى رئيس مكتب الدعوة وتوعية الجاليات بالبطحاء/ نوح القرين تحدى طاقم طاش أن يثبتوا صحة هذه القصة في أي مكتب من مكاتب الدعوة، بل نحن أمام سخرية بدعوة غير المسلمين إلى الإسلام، نعم سخرية من الإسلام والدعوة إلى الإسلام، أقول هذا وأنا أعي ماأقول لأننا لانذكر أن مكاتب الدعوة قد تعرضت لطاش ما طاش بذرة أذى، قد تكون جهات أخرى تعرضت لطاش أما مكاتب الدعوة فهي جهة مسالمة، بل إن هذه المكاتب هي عبارة عن مجموعة من الدعاة رأيت بعضهم بنفسي وبأم عيني وهم يحملون كتبيباتهم وأشرطتهم وبعض المشروبات الباردة ليقدموها لغير المسلمين ويدعونهم إلى الإسلام، وكل واحد منهم ابتسامته لاتفارق محياه حتى يكون مؤثرا في دعوته للآخرين إلى الإسلام، وطاقم طاش يعلم هذا الأمر ويعلم أن مهمة المكاتب الدعوية مهمتها الأولى هي دعوة غير المسلمين إلى الإسلام، فما الذي حمل هؤلاء على الاستهزاء بمكاتب الدعوة وتوعية الجاليات؟!.
هل يمكن أن يقول عاقل أن هذا هو نقد هادف؟!.
أين النقد الهادف ومدير المكتب يحول العاملين إلى المستشفى للختان بمجرد إشهار إسلامهما.!.
أين النقد الهادف والعاملان يخيران بعد إشهار إسلامهما بين إما الختان أو القتل بحد الردة.!.
أين النقد الهادف والقصة لم تحدث أصلاً، وإنما هي مختلقة ولا أساس لها من الصحة.!.
وحسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم إنا نسألك في هذه الليلة المباركة التي يجاب فيها الدعاء أن ترينا في كاتب هذه السخرية ناصر العزاز ومن معه من المستهزئين انتقامك الشديد من فوق سبع سماوات
اللهم أنزل عليهم بأسك الذي لايرد عن القوم الظالمين
اللهم إنهم لايعجزونك ، وأنت القادر عليهم
وحسبنا الله ونعم الوكيل
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
حتى وقت قريب كنا نعتقد أن طاش يقدمون نقداً هادفاً لبعض الجهات الحكومية ومن بينها جهاز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ولم نكن نظن أن يكون قصد هؤلاء هو الاستهزاء والنيل من الإسلام، بل كنا نستبعد ذلك، ونقول هذا نقد هادف لبعض الممارسات من بعض المتدينين وليس المقصود هو التعميم
حتى فوجئنا بالحلقة 13 هذا العام والتي كتبها ناصر العزاز عليه من الله مايستحق من العقوبة، وكانت أحداثها تدور حول عاملين من الهندوس، ذهبا إلى المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات وقاما بإشهار إسلامهما هناك، فما كان من مدير المكتب إلا أن حولهما إلى المستشفى للختان، ثم ارتدا بسبب هذا الأمر فخيروهما بين الختان أو القتل بحد الردة
الآن نحن لسنا أمام نقد هادف لممارسة شخصية لأحد المتدينين، ولسنا أمام معالجة مشكلة تحدث في مكاتب الدعوة وتوعية الجاليات، لأن هذا الأمر لم يحدث أصلاً، وقد تحدى رئيس مكتب الدعوة وتوعية الجاليات بالبطحاء/ نوح القرين تحدى طاقم طاش أن يثبتوا صحة هذه القصة في أي مكتب من مكاتب الدعوة، بل نحن أمام سخرية بدعوة غير المسلمين إلى الإسلام، نعم سخرية من الإسلام والدعوة إلى الإسلام، أقول هذا وأنا أعي ماأقول لأننا لانذكر أن مكاتب الدعوة قد تعرضت لطاش ما طاش بذرة أذى، قد تكون جهات أخرى تعرضت لطاش أما مكاتب الدعوة فهي جهة مسالمة، بل إن هذه المكاتب هي عبارة عن مجموعة من الدعاة رأيت بعضهم بنفسي وبأم عيني وهم يحملون كتبيباتهم وأشرطتهم وبعض المشروبات الباردة ليقدموها لغير المسلمين ويدعونهم إلى الإسلام، وكل واحد منهم ابتسامته لاتفارق محياه حتى يكون مؤثرا في دعوته للآخرين إلى الإسلام، وطاقم طاش يعلم هذا الأمر ويعلم أن مهمة المكاتب الدعوية مهمتها الأولى هي دعوة غير المسلمين إلى الإسلام، فما الذي حمل هؤلاء على الاستهزاء بمكاتب الدعوة وتوعية الجاليات؟!.
هل يمكن أن يقول عاقل أن هذا هو نقد هادف؟!.
أين النقد الهادف ومدير المكتب يحول العاملين إلى المستشفى للختان بمجرد إشهار إسلامهما.!.
أين النقد الهادف والعاملان يخيران بعد إشهار إسلامهما بين إما الختان أو القتل بحد الردة.!.
أين النقد الهادف والقصة لم تحدث أصلاً، وإنما هي مختلقة ولا أساس لها من الصحة.!.
وحسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم إنا نسألك في هذه الليلة المباركة التي يجاب فيها الدعاء أن ترينا في كاتب هذه السخرية ناصر العزاز ومن معه من المستهزئين انتقامك الشديد من فوق سبع سماوات
اللهم أنزل عليهم بأسك الذي لايرد عن القوم الظالمين
اللهم إنهم لايعجزونك ، وأنت القادر عليهم
وحسبنا الله ونعم الوكيل
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم