المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فلينظر المرء من يتبع


السيف الحاد
15-07-09, 01:17 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

قال الإمام موفق الدين ابن قدامة المقدسي – رحمه الله- في كتابه ذم التأويل ص(7 ط دار الفتح ):
4- فكذلك كل من اتبع إماماً في الدنيا في سنة أو بدعة أو خير أو شر كان معه في الآخرة فمن أحب ان يكون مع السلف في الآخرة وأن يكون موعوداً بما وعدوا به من الجنات والرضوان فليتبعهم بإحسان ومن اتبع غير سبيلهم دخل في عموم قوله تعالى "
ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى"
الآية (النساء 115)

الحميداوي
15-07-09, 01:52 PM
كلام مختصر ورائع وجميل ...

وللأسف البعض يتّبع اليهود ؟ وان سألتني كيف ؟

اجاوبك بأنه يتبع شيخه وشيخه يتبع ولي أمره و ولي أمره -مثل كل الحكام العرب-يتبع للحكومه الامريكييه و الحكومه الامريكيه تتبع للكونجرس و اليهود والصهاينه ,,


فعلى المسلم أن يكون لمن برأ من هذوه الولائات التي تنتهي عند اليهود

فيلسوف البدو
15-07-09, 05:26 PM
رحم الله الامام بن قدامة المقدسي فقد وصفكم واجاد وصفكم يااهل البدع واحسبك ياراعي
الموضوع وكل جامي ممن ينطبق عليكم هذا الوصف والوكاد انت راعي باطل لكنك على باطلك اصبحت في هذا الموضوع ناقلن للحق عسى الله ينفع فيما نقلت والله اسئل ان يردك الى الحق ردن جميلن اللهم امين

محـ نجد ـب
15-07-09, 05:37 PM
كلام مختصر ورائع وجميل ...

وللأسف البعض يتّبع اليهود ؟ وان سألتني كيف ؟

اجاوبك بأنه يتبع شيخه وشيخه يتبع ولي أمره و ولي أمره -مثل كل الحكام العرب-يتبع للحكومه الامريكييه و الحكومه الامريكيه تتبع للكونجرس و اليهود والصهاينه ,,


فعلى المسلم أن يكون لمن برأ من هذوه الولائات التي تنتهي عند اليهود


قال تعالى ( و اطيعوا الله و اطيعوا الرسول و اولى الامر منكم...) صدق الله العظيم


أفتريت على ولي أمرنا حفظة الله ورعاه 000000 قاتلك الله

غريب المهاجر
15-07-09, 08:04 PM
وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ
وقال سفيان بن عيينة لابن المبارك: إذا رأيت الناس قد اختلفوا فعليك بالمجاهدين وأهل الثغور فإن الله تعالى يقول: " لنهدينهم ".قال ابن تيمية (28/442) (وَلِهَذَا كَانَ الْجِهَادُ مُوجِبًا لِلْهِدَايَةِ الَّتِي هِيَ مُحِيطَةٌ بِأَبْوَابِ الْعِلْمِ . كَمَا دَلَّ عَلَيْهِ قَوْلُهُ تَعَالَى : ** وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا } فَجَعَلَ لِمَنْ جَاهَدَ فِيهِ هِدَايَةَ جَمِيعِ سُبُلِهِ تَعَالَى ؛ وَلِهَذَا قَالَ الْإِمَامَانِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ وَأَحْمَد بْنُ حَنْبَلٍ وَغَيْرُهُمَا : إذَا اخْتَلَفَ النَّاسُ فِي شَيْءٍ فَانْظُرُوا مَاذَا عَلَيْهِ أَهْلُ الثَّغْرُ فَإِنَّ الْحَقَّ مَعَهُمْ ؛ لِأَنَّ اللَّهَ يَقُولُ : ** وَالَّذِينَ
جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا } . وَفِي الْجِهَادِ أَيْضًا : حَقِيقَةُ الزُّهْدِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الدَّارِ الدُّنْيَا .

ابومحمد55
15-07-09, 08:25 PM
وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ
وقال سفيان بن عيينة لابن المبارك: إذا رأيت الناس قد اختلفوا فعليك بالمجاهدين وأهل الثغور فإن الله تعالى يقول: " لنهدينهم ".قال ابن تيمية (28/442) (وَلِهَذَا كَانَ الْجِهَادُ مُوجِبًا لِلْهِدَايَةِ الَّتِي هِيَ مُحِيطَةٌ بِأَبْوَابِ الْعِلْمِ . كَمَا دَلَّ عَلَيْهِ قَوْلُهُ تَعَالَى : ** وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا } فَجَعَلَ لِمَنْ جَاهَدَ فِيهِ هِدَايَةَ جَمِيعِ سُبُلِهِ تَعَالَى ؛ وَلِهَذَا قَالَ الْإِمَامَانِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ وَأَحْمَد بْنُ حَنْبَلٍ وَغَيْرُهُمَا : إذَا اخْتَلَفَ النَّاسُ فِي شَيْءٍ فَانْظُرُوا مَاذَا عَلَيْهِ أَهْلُ الثَّغْرُ فَإِنَّ الْحَقَّ مَعَهُمْ ؛ لِأَنَّ اللَّهَ يَقُولُ : ** وَالَّذِينَ
جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا } . وَفِي الْجِهَادِ أَيْضًا : حَقِيقَةُ الزُّهْدِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الدَّارِ الدُّنْيَا .
وبارك الله فيك اخي غريب المهاجر

جلال الشنبري(مدرس إنجليزي سابقا)
15-07-09, 10:24 PM
شكرًا على ذكرى نحن في أمس الحاجه لها لنصبح في وعي تام مَن

أحق بالإتِّباع من علماء هذا الزمن وتلقينها للجيل الجديد

بارك الله فيك

خيال الذهبي
15-07-09, 11:01 PM
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

مطر هتان
16-07-09, 03:54 AM
وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ

وقال سفيان بن عيينة لابن المبارك: إذا رأيت الناس قد اختلفوا فعليك بالمجاهدين وأهل الثغور فإن الله تعالى يقول: " لنهدينهم ".قال ابن تيمية (28/442) (وَلِهَذَا كَانَ الْجِهَادُ مُوجِبًا لِلْهِدَايَةِ الَّتِي هِيَ مُحِيطَةٌ بِأَبْوَابِ الْعِلْمِ . كَمَا دَلَّ عَلَيْهِ قَوْلُهُ تَعَالَى : ** وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا } فَجَعَلَ لِمَنْ جَاهَدَ فِيهِ هِدَايَةَ جَمِيعِ سُبُلِهِ تَعَالَى ؛ وَلِهَذَا قَالَ الْإِمَامَانِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ وَأَحْمَد بْنُ حَنْبَلٍ وَغَيْرُهُمَا : إذَا اخْتَلَفَ النَّاسُ فِي شَيْءٍ فَانْظُرُوا مَاذَا عَلَيْهِ أَهْلُ الثَّغْرُ فَإِنَّ الْحَقَّ مَعَهُمْ ؛ لِأَنَّ اللَّهَ يَقُولُ : ** وَالَّذِينَ

جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا } . وَفِي الْجِهَادِ أَيْضًا : حَقِيقَةُ الزُّهْدِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الدَّارِ الدُّنْيَا .



وين الكلام هذا من زمان

هذا يعطي عذر لللمجاهدين

ويأهلهم في رؤيتهم أكثر من غيرهم