رزان ~
25-05-09, 10:32 PM
اهلا بكم ..
مرحبا بالطالبان في الاراضي العربية لمحتلة
ذا تريد ان تعرف كيف خسرت بريطانيا جيشا بكامله سنة (1942) عداده اثنا عشر ألفا؟ لم ينج منه سوى واحد هو الذي كتب عن الملحمة التاريخية؟ واسمه الدكتور برايدون (Pridon)؟ فأرجع إلي تاريخ الحروب مع مسلمي الأفغان وبرغم أن بريطانيا استعمرت (الهند وباكستان إلا أنها لم تستطع أن تغرس راياتها في أفغانستان , وإذا أحببت أن تعرف سبب سقوط الإمبراطورية السوفيتية والحلف الشيوعي معه فأنه بسبب حربها على المسلمين الأفغان , واليوم نعايش حالة انهيار الإمبراطورية الأمريكية التي بدأت تترنح أمام الطالبان
إذن الاعتقاد بأن الطالبان شعب لا يقهر بات في مخيلة العدو نفسه
فيا عجبا من هذا الشعب فبرغم كثرة حروبه ومع أقوى قوى الأرض وبرغم فقره المدقع وبساطة سلاحه فهو لا يملك لا طائرات ولا دبابات فكان النصر حليفه
فليت شعري هذا الجيش المغوار الذي نذر نفسه دفاعا عن دينه طيلة هذه العقود يحارب وبدون مرتب او أي شئ مقابل فأي دروس وطنية درسوها حتى وصلوا إلى هذا المستوى الرائع
هذه نظرة سريعة على ساكني خرسان من أهل السنة والجماعة أصحاب الرايات السود
لنتحول إلى سماء الدول العربية اعني انضمتها التي سلمت مفاتيح كنوز خزائنها الى اعدائها وما تعانيه من العجز والخور وما تقدمه من الخذلان تلو الخذلان ولسان حالها يقول لهم (صدر البيت لكم والعتبة لنا )
وأصبحت تطبق تعاليم عدوها على شعوبها من نبذ تعاليم الإسلام والانحراف والتغريب وما الى ذلك ونقول قولة حق بأن نتائج هذه السياسات بدت واضحة على هذه الشعوب فهي تموج في بحر من الوهن
كل هذه التنازلات الفظيعة من غير حرب فلو كانت بحرب فماذا سيفعل العرب هل سيرمون أنفسهم في البحار تقية الحروب
الحقيقة المرة التي لابد من الاعتراف بها هي أن العالم العربي تشرب بثقافة الابتعاد عن الإرهاب (الجهاد )والتزام بالحوار إلى أخر نفس (إلى أن يدخل الطرف الأخر في مرحلة اكتئاب من طول حواراتهم )
السؤال المطروح : من للأقصى ؟؟؟؟
غيرة الطالبان على اراضي العربية تتضح في خطاباتهم والتي لايمكن ان تخلو من ذكر الاقصى ...
اذن فليتنحى العرب وليتفظل الطالبان
مرحبا بكم أيها العظماء
مرحبا بالطالبان في الاراضي العربية لمحتلة
ذا تريد ان تعرف كيف خسرت بريطانيا جيشا بكامله سنة (1942) عداده اثنا عشر ألفا؟ لم ينج منه سوى واحد هو الذي كتب عن الملحمة التاريخية؟ واسمه الدكتور برايدون (Pridon)؟ فأرجع إلي تاريخ الحروب مع مسلمي الأفغان وبرغم أن بريطانيا استعمرت (الهند وباكستان إلا أنها لم تستطع أن تغرس راياتها في أفغانستان , وإذا أحببت أن تعرف سبب سقوط الإمبراطورية السوفيتية والحلف الشيوعي معه فأنه بسبب حربها على المسلمين الأفغان , واليوم نعايش حالة انهيار الإمبراطورية الأمريكية التي بدأت تترنح أمام الطالبان
إذن الاعتقاد بأن الطالبان شعب لا يقهر بات في مخيلة العدو نفسه
فيا عجبا من هذا الشعب فبرغم كثرة حروبه ومع أقوى قوى الأرض وبرغم فقره المدقع وبساطة سلاحه فهو لا يملك لا طائرات ولا دبابات فكان النصر حليفه
فليت شعري هذا الجيش المغوار الذي نذر نفسه دفاعا عن دينه طيلة هذه العقود يحارب وبدون مرتب او أي شئ مقابل فأي دروس وطنية درسوها حتى وصلوا إلى هذا المستوى الرائع
هذه نظرة سريعة على ساكني خرسان من أهل السنة والجماعة أصحاب الرايات السود
لنتحول إلى سماء الدول العربية اعني انضمتها التي سلمت مفاتيح كنوز خزائنها الى اعدائها وما تعانيه من العجز والخور وما تقدمه من الخذلان تلو الخذلان ولسان حالها يقول لهم (صدر البيت لكم والعتبة لنا )
وأصبحت تطبق تعاليم عدوها على شعوبها من نبذ تعاليم الإسلام والانحراف والتغريب وما الى ذلك ونقول قولة حق بأن نتائج هذه السياسات بدت واضحة على هذه الشعوب فهي تموج في بحر من الوهن
كل هذه التنازلات الفظيعة من غير حرب فلو كانت بحرب فماذا سيفعل العرب هل سيرمون أنفسهم في البحار تقية الحروب
الحقيقة المرة التي لابد من الاعتراف بها هي أن العالم العربي تشرب بثقافة الابتعاد عن الإرهاب (الجهاد )والتزام بالحوار إلى أخر نفس (إلى أن يدخل الطرف الأخر في مرحلة اكتئاب من طول حواراتهم )
السؤال المطروح : من للأقصى ؟؟؟؟
غيرة الطالبان على اراضي العربية تتضح في خطاباتهم والتي لايمكن ان تخلو من ذكر الاقصى ...
اذن فليتنحى العرب وليتفظل الطالبان
مرحبا بكم أيها العظماء