جروان
20-05-09, 01:38 PM
خلية ( حزب اللات ) فى مصر وخيانات الاخوان للأمة !
خلية ( حزب اللات وهبل ) فى مصر وخيانات قيادات وكتاب الاخوان للأمة المحمدية وأوطانهم والاستماتة في الدفاع عن ( حزب اللات وهبل ) !
( 1 )
كيف سولت لهم أنفسهم " قيادات التيار البنائي والتيار القطبي السروري " أن يكونوا أداة طيعة في يد الصفويين ؟! .. .. ..
قتلة الفلسطينيين في مخيم البلديات في العراق .. .. ..
وقتلة علماء السنة في إيران .. .. ..
وأصحاب الجرائم والتفجيرات في السعودية وقبلها في الكويت .
ففي العام 1983 شهدت الكويت يوم اثنين أسود ... استيقظت في 12 / 12 / 1983 م ، على وقع تسع سيارات مفخخة استهدفت سبعة مواقع ؛ السفارة الأميركية ، السفارة الفرنسية ، مصفاة الشعيبة النفطية ، مطار الكويت ، محطة كهربائية ، شركة أميركية ، مجمعا سكنيا .
قبض على المجموعة المنفذة ، وتوزع الحكم على أفرادها الستة عشر بين الاعدام والسجن في جلسة 27 / 3 / 1984 م ، وقد كانت بقيادة مصطفى بدر الدين . ولسوء حظ الكويت أن تنفيذ حكم الإعدام قد تأخر ، وحدث الغزو العراقي للكويت ، وفتحت أبواب السجن ليفر الجميع .
لكن خلال السنوات السبع ، ما بين القبض على المجموعة والغزو ، شهدت الكويت حوادث عنيفة ، بغية الافراج عن الموقوفين . الناس تذكر نجاة أمير الكويت الراحل الشيخ جابر الأحمد خلال اســــتهداف موكبه في تاريخ 25 / 5 / 1985 م ، وكذلك اختطاف طائرة " الجابرية " في شهر 4 / 1985 ، وقتل راكبين على متنها وإلقائهما من الباب ، واختطاف طائرة أخرى نهاية العام 1984 .
أما في الداخل السعودي ، فانفجار الخبر في 25 / 6 / 1996 مازال حاضرا ، والاتهام بدور حزب الله لم يتراجع عنه أحد .
كان حرياً بهم أن يكونوا نصرة لأهل السنة والجماعة بدلاً من أن يكونوا نصرة للشيطان الصفوي .
إن حسن النوايا لم تعد تصلح مع هؤلاء الناكرين للجميل .. .. ..
إنهم الخونة من المنتسبين إلى " أهل السنة والجماعة " من : أصحاب الإعلام الإسلامي ... السياسيون ... المفكرون ... الأساتذة ... الصحفيون ... المحاميون .
إنهم الطابور الخامس الايراني من أدعياء السنة والاعلاميين والصحفيين والقنوات الفضائية في بعض الدول العربية ، الذين يعملون لصالح ايران .
إن دفاع ( كل هذه الحثالات السنية القذرة ) عن عصابة " حزب اللات وهبل " وتصرفاتها في مصر يعتبر ( خيانة عظمى ) لمصر السنية ، وأهل السنة والجماعة .
أما " اخوان مصر " فقد ضاعت عندهم القيم والمبادئ والأخلاق ، إذ كيف يتآمرون على بلدهم مع الصفويين ويتبعون ولاية الفقيه ؟! .
أما الباقون الذين يدعون إنتمائهم إلى " أهل السنة والجماعة " فكان الأجدر بهم أن يكون لديهم الانتماء لمصر السنية بدلا من الانتماء لعصابة صفوية تسعى الى خراب ودمار مصر والعالم الإسلامي .
هؤلاء جميعاً مردوا على النفاق .. .. ..
يذودون عن ( حزب اللات وهبل ) اليوم ـ وينفون عنها : سبهم لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ... قتلهم لأهل السنة والجماعة في بيروت .... إعتداؤهم على مصر السنية ، دعوتهم إلى الطائفية البغيضة .
عجباً من أمرهم ... رغم انتمائهم إلى " أهل السنة والجماعة " إلا أنهم يفتخرون ويمجدون كذباً وزوراً وبهتاناً كل فعل وعمل ومقولة للرافضة الصفوية ويهاجمون أهل السنة على وجه الخصوص .
وعقب القبض على خلية " حزب اللات الصفوي " فى مصر انطلقت تلك الأصوات تصرخ وتولول على ضياع الحرية والتلفيق .. ..
ثم مع اعتراف الخلية واعتراف هبلها " نصر اللات " فى لبنان لم تستح تلك الاصوات بل أخذت تفتخر ببطولات " حزب اللات الصفوي " كذباً وزوراً وبهتاناً ، وأنه ينبغى أن يغفر للحزب ونحسن الظن بهم .. .. ..
عجباً من أمرهم ... أما يعلمون ان دولة ملالي " قم ومشهد وطهران " وأذنابها ( حزب اللات وهبل ... وحزب الدعوة والمجلس الأعلى ... وجيش المهدي ... وجيش بدر " غدر " ) هم العدو الأول " لأهل السنة والجماعة " عربهم وعجمهم .. .. .. فاحذروهم .
ثم ألا يتفكرون هؤلاء موقع هذا الكيان السرطاني من :
الشيطان الاكبر في احتلال أفغانستان والعراق .. .. وهم الحلفاء لامريكا في احتلالها لافغانستان والعراق .
وماذا عن فضيحة ايران جيت .. ..
ماذا صنعوا في أفغانستان والعراق ، اليمن ، لبنان ، الامارات ، وجزر القمر .. ..
وماذا عما حدث في صعدة ... من قبل الحركة الحوثية الرافضية .
إنهم الخطر الأعظم على امة الإسلام باسم الدين ، لم يسلم منهم صحابة رسول الله " صلى الله عليه وسلم " فكيف من هم بحالنا . اللهم اكفنا شرهم .
خلية ( حزب اللات وهبل ) فى مصر وخيانات قيادات وكتاب الاخوان للأمة المحمدية وأوطانهم والاستماتة في الدفاع عن ( حزب اللات وهبل ) !
( 1 )
كيف سولت لهم أنفسهم " قيادات التيار البنائي والتيار القطبي السروري " أن يكونوا أداة طيعة في يد الصفويين ؟! .. .. ..
قتلة الفلسطينيين في مخيم البلديات في العراق .. .. ..
وقتلة علماء السنة في إيران .. .. ..
وأصحاب الجرائم والتفجيرات في السعودية وقبلها في الكويت .
ففي العام 1983 شهدت الكويت يوم اثنين أسود ... استيقظت في 12 / 12 / 1983 م ، على وقع تسع سيارات مفخخة استهدفت سبعة مواقع ؛ السفارة الأميركية ، السفارة الفرنسية ، مصفاة الشعيبة النفطية ، مطار الكويت ، محطة كهربائية ، شركة أميركية ، مجمعا سكنيا .
قبض على المجموعة المنفذة ، وتوزع الحكم على أفرادها الستة عشر بين الاعدام والسجن في جلسة 27 / 3 / 1984 م ، وقد كانت بقيادة مصطفى بدر الدين . ولسوء حظ الكويت أن تنفيذ حكم الإعدام قد تأخر ، وحدث الغزو العراقي للكويت ، وفتحت أبواب السجن ليفر الجميع .
لكن خلال السنوات السبع ، ما بين القبض على المجموعة والغزو ، شهدت الكويت حوادث عنيفة ، بغية الافراج عن الموقوفين . الناس تذكر نجاة أمير الكويت الراحل الشيخ جابر الأحمد خلال اســــتهداف موكبه في تاريخ 25 / 5 / 1985 م ، وكذلك اختطاف طائرة " الجابرية " في شهر 4 / 1985 ، وقتل راكبين على متنها وإلقائهما من الباب ، واختطاف طائرة أخرى نهاية العام 1984 .
أما في الداخل السعودي ، فانفجار الخبر في 25 / 6 / 1996 مازال حاضرا ، والاتهام بدور حزب الله لم يتراجع عنه أحد .
كان حرياً بهم أن يكونوا نصرة لأهل السنة والجماعة بدلاً من أن يكونوا نصرة للشيطان الصفوي .
إن حسن النوايا لم تعد تصلح مع هؤلاء الناكرين للجميل .. .. ..
إنهم الخونة من المنتسبين إلى " أهل السنة والجماعة " من : أصحاب الإعلام الإسلامي ... السياسيون ... المفكرون ... الأساتذة ... الصحفيون ... المحاميون .
إنهم الطابور الخامس الايراني من أدعياء السنة والاعلاميين والصحفيين والقنوات الفضائية في بعض الدول العربية ، الذين يعملون لصالح ايران .
إن دفاع ( كل هذه الحثالات السنية القذرة ) عن عصابة " حزب اللات وهبل " وتصرفاتها في مصر يعتبر ( خيانة عظمى ) لمصر السنية ، وأهل السنة والجماعة .
أما " اخوان مصر " فقد ضاعت عندهم القيم والمبادئ والأخلاق ، إذ كيف يتآمرون على بلدهم مع الصفويين ويتبعون ولاية الفقيه ؟! .
أما الباقون الذين يدعون إنتمائهم إلى " أهل السنة والجماعة " فكان الأجدر بهم أن يكون لديهم الانتماء لمصر السنية بدلا من الانتماء لعصابة صفوية تسعى الى خراب ودمار مصر والعالم الإسلامي .
هؤلاء جميعاً مردوا على النفاق .. .. ..
يذودون عن ( حزب اللات وهبل ) اليوم ـ وينفون عنها : سبهم لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ... قتلهم لأهل السنة والجماعة في بيروت .... إعتداؤهم على مصر السنية ، دعوتهم إلى الطائفية البغيضة .
عجباً من أمرهم ... رغم انتمائهم إلى " أهل السنة والجماعة " إلا أنهم يفتخرون ويمجدون كذباً وزوراً وبهتاناً كل فعل وعمل ومقولة للرافضة الصفوية ويهاجمون أهل السنة على وجه الخصوص .
وعقب القبض على خلية " حزب اللات الصفوي " فى مصر انطلقت تلك الأصوات تصرخ وتولول على ضياع الحرية والتلفيق .. ..
ثم مع اعتراف الخلية واعتراف هبلها " نصر اللات " فى لبنان لم تستح تلك الاصوات بل أخذت تفتخر ببطولات " حزب اللات الصفوي " كذباً وزوراً وبهتاناً ، وأنه ينبغى أن يغفر للحزب ونحسن الظن بهم .. .. ..
عجباً من أمرهم ... أما يعلمون ان دولة ملالي " قم ومشهد وطهران " وأذنابها ( حزب اللات وهبل ... وحزب الدعوة والمجلس الأعلى ... وجيش المهدي ... وجيش بدر " غدر " ) هم العدو الأول " لأهل السنة والجماعة " عربهم وعجمهم .. .. .. فاحذروهم .
ثم ألا يتفكرون هؤلاء موقع هذا الكيان السرطاني من :
الشيطان الاكبر في احتلال أفغانستان والعراق .. .. وهم الحلفاء لامريكا في احتلالها لافغانستان والعراق .
وماذا عن فضيحة ايران جيت .. ..
ماذا صنعوا في أفغانستان والعراق ، اليمن ، لبنان ، الامارات ، وجزر القمر .. ..
وماذا عما حدث في صعدة ... من قبل الحركة الحوثية الرافضية .
إنهم الخطر الأعظم على امة الإسلام باسم الدين ، لم يسلم منهم صحابة رسول الله " صلى الله عليه وسلم " فكيف من هم بحالنا . اللهم اكفنا شرهم .