سنام الاسلام
27-08-08, 07:15 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطاهرين المطيبين المرهبين للكفر والزندقة والمنافقين
يخبرنا الشيخ حسين بن محمود عن خفايا الخطاب الذي ارعب بوش , فبعد ان حمد الله وصلى على رسول الله قال :
في قاعة المؤتمرات ، وأمام الصحافة والكاميرات !
وبحضور ذوي المناصب في الدولة من الرجالات ، يتقدمهم " بوش " أبو الفُتوّات !
وخلفه الكثير من الزعامات والحاشيات التي تسمى عندنا الولاة !
وفي البيت الأبيض بيت الأُباة !
وقف خطيبُ العرب .. ببشته المرصع بالذهب .. ليُلقي للحضور خطبة في البيان عجَب :
" أسيادي الحضور :
الإرهاب في ديننا حرام !
والحرب في شرعنا من أكبر الحرام !
وينبغي لنا أسيادنا أن نراعي في هذه الدنيا النظام ..
أقول ، وأعي ما أقول : حربنا على الإرهاب تستند على قواعد أربع :
[ حدث بوش نفسه : يا للهول .. أربع ! لَم نخلص من قاعدة واحدة حتى يخرج لنا هذا اللعين بقواعد أربع ! ]
القاعدة الأولى :
علمُنا بأن الحرب لَم تخلقها ظاهرة واحدة ، بل ظواهر عدة .
[ حدث بوش نفسه : يا للهول .. لَم نخلص من ظواهري واحد حتى يخرج لنا هذا الملعون بظواهر عدة ! ]
القاعدة الثانية :
يجب أن نعي بأن أصل الغيث قطرات ، فعلينا بتجفيفها قبل أن تصبح سيلاً يجرف الرُّفاة !
[ حدث بوش نفسه : يا للهول .. هذا الغيث يتجزأ ويفرّخ قطرات ! نحن لَم نخلص من غيث واحد حتى يجزئه هذا الملعون إلى أجزاء عدّة ! ]
القاعدة الثالثة :
لا ينبغي لنا يا أسيادنا أن نداهن ولا أن نهادن ، وعلينا أن نشهر من العزم حسامه ، وأن ننال من الحزم وسامه !
[ حدث بوش نفسه : هذا الخبيث لَم يجد من الكلام إلا أوزان أسامة ! ]
القاعدة الرابعة :
علينا بتمريغ وجوه الإرهابيين في الطين ، ونحط عليهم من التضييق ولا نلين ، حطٌّ وطينٌ حتى يظهر الصلاح فيهم وينسوا الدين ! "
( انتهى كلامه )
[ وا ثكل أمّياه ! ما انتهينا من ساكن العرين ، ويريد هذا اللعين بعث صلاح الدين ! ]
جلس صاحب البشت على الأريكة ، وبوش يرمقه في كل جزء من الدقيقة :
أهذا معنا أم ضدنا ! هذا الذي يحوم في حمانا حولنا !
أين بول ورامسفيلد !
يا تشيني : أهؤلاء مَن تسميهم العبيد !
هذا اللعين قد زاد ضغط دمي .. هذا اللعين قد زاد همي وغمي !
رد تشيني قائلاً : يا سيدي .. يا سيدي : ما هذا الهراء ؟!
هؤلاء الأمراء .. وأقولها دون مِراء :
ليسوا إلا صوراً نرسمها في بيتنا ، على ظهورها أختامنا !
نزيّن بها جدار دولة نحكمها بلا تعب ، لخيرات نسلبها دون نصَب !
فلا عجب ..
يا سيدي ..
لا عجب ..
أن لا يعقل الناس حقيقة الصورة ..
لا عجب ..
الله اكبر...........الله أكبر........والعزة لله ولرسوله وللذين آمنوا
( أبو الهمام الاردني)
والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطاهرين المطيبين المرهبين للكفر والزندقة والمنافقين
يخبرنا الشيخ حسين بن محمود عن خفايا الخطاب الذي ارعب بوش , فبعد ان حمد الله وصلى على رسول الله قال :
في قاعة المؤتمرات ، وأمام الصحافة والكاميرات !
وبحضور ذوي المناصب في الدولة من الرجالات ، يتقدمهم " بوش " أبو الفُتوّات !
وخلفه الكثير من الزعامات والحاشيات التي تسمى عندنا الولاة !
وفي البيت الأبيض بيت الأُباة !
وقف خطيبُ العرب .. ببشته المرصع بالذهب .. ليُلقي للحضور خطبة في البيان عجَب :
" أسيادي الحضور :
الإرهاب في ديننا حرام !
والحرب في شرعنا من أكبر الحرام !
وينبغي لنا أسيادنا أن نراعي في هذه الدنيا النظام ..
أقول ، وأعي ما أقول : حربنا على الإرهاب تستند على قواعد أربع :
[ حدث بوش نفسه : يا للهول .. أربع ! لَم نخلص من قاعدة واحدة حتى يخرج لنا هذا اللعين بقواعد أربع ! ]
القاعدة الأولى :
علمُنا بأن الحرب لَم تخلقها ظاهرة واحدة ، بل ظواهر عدة .
[ حدث بوش نفسه : يا للهول .. لَم نخلص من ظواهري واحد حتى يخرج لنا هذا الملعون بظواهر عدة ! ]
القاعدة الثانية :
يجب أن نعي بأن أصل الغيث قطرات ، فعلينا بتجفيفها قبل أن تصبح سيلاً يجرف الرُّفاة !
[ حدث بوش نفسه : يا للهول .. هذا الغيث يتجزأ ويفرّخ قطرات ! نحن لَم نخلص من غيث واحد حتى يجزئه هذا الملعون إلى أجزاء عدّة ! ]
القاعدة الثالثة :
لا ينبغي لنا يا أسيادنا أن نداهن ولا أن نهادن ، وعلينا أن نشهر من العزم حسامه ، وأن ننال من الحزم وسامه !
[ حدث بوش نفسه : هذا الخبيث لَم يجد من الكلام إلا أوزان أسامة ! ]
القاعدة الرابعة :
علينا بتمريغ وجوه الإرهابيين في الطين ، ونحط عليهم من التضييق ولا نلين ، حطٌّ وطينٌ حتى يظهر الصلاح فيهم وينسوا الدين ! "
( انتهى كلامه )
[ وا ثكل أمّياه ! ما انتهينا من ساكن العرين ، ويريد هذا اللعين بعث صلاح الدين ! ]
جلس صاحب البشت على الأريكة ، وبوش يرمقه في كل جزء من الدقيقة :
أهذا معنا أم ضدنا ! هذا الذي يحوم في حمانا حولنا !
أين بول ورامسفيلد !
يا تشيني : أهؤلاء مَن تسميهم العبيد !
هذا اللعين قد زاد ضغط دمي .. هذا اللعين قد زاد همي وغمي !
رد تشيني قائلاً : يا سيدي .. يا سيدي : ما هذا الهراء ؟!
هؤلاء الأمراء .. وأقولها دون مِراء :
ليسوا إلا صوراً نرسمها في بيتنا ، على ظهورها أختامنا !
نزيّن بها جدار دولة نحكمها بلا تعب ، لخيرات نسلبها دون نصَب !
فلا عجب ..
يا سيدي ..
لا عجب ..
أن لا يعقل الناس حقيقة الصورة ..
لا عجب ..
الله اكبر...........الله أكبر........والعزة لله ولرسوله وللذين آمنوا
( أبو الهمام الاردني)