سيف أسامة
06-05-08, 12:12 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد
لأشك أن الأمريكان ليس لهم عهد ولاذمة ويجوز قتلهم فوق كل أرض وتحت كل سماء
بعد المجازر التي أرتكبوها
في حق الإسلام والمسلمين فدمروا ديار الإسلام دمرروا أفغانستان والعراق وأعانوا الروس في الشيشان واليهود في فلسطين
أنطلقت طائراتهم من ديار الإسلام بإذن الحكام المرتدين
فدمروا بلاد المسلمين وبعد ذلك نسمع من الجهلة وعلماء السوء من يقول
أنهم أهل عهد وذمة
كبرت كلمة تخرج من أفوائهم أن يقولون إلا كذبا
وهذه بعد الجرائم بالصور ثم سوف نوضح ماقال شيخ الإسلام ابن تيمية في حق .....
قتلوا الأطفال ثم يقولون الدجالون أهل عهد وذمة
كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً
http://myhesbah.net/v/images/statusicon/wol_error.gifتم تصغير حجم الصورة. انقر هنا لإرجاع الصورة الى حجمها الطبيعي. ابعاد الصورة الأصليه 669x571 .http://6mbc.com/up1/Pictures/aiu95b735a94d.jpg
حرقوا المسلمين الأفغان ثم يقول الدجالون انهم اهل عهد وذمة
كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً
http://www.thirdpower.org/myadmin/media/USABarnn9505thirdpower.JPG
لاتعليق
http://www.12mu.com/1/5.jpg
لاتعليق
http://www.awda-dawa.com/sounds/PicYear2005e17.jpg
أسروا المسلمين
ثم يقولون أهل عهد ذومة
كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً
http://shrooq2.com/ar/ar/1_589060_1_34.jpg
بعد كل هذه المصائب يخرج علينا عالماء دجاجلة كذبة خانوا الأمة وخادعوا المسلمين
وقالوا أنهم أهل عهد وذمة
( فيال العجب !! )
من هذا الكذب الصراح
يا إخوتي على تعلمون ماذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية في يهودي من اهل الذمة
قال على المسلمين كلاب هل تعرفون أفتى بماذا ؟
هل قال أنه له عهد وذمة ؟!
هل قال له شبهة عهد ؟!
فلنتأمل مقال
من مجموع الفتاوى
وَسُئِلَ :
عَنْ يَهُودِيٍّ قَالَ : هَؤُلَاءِ الْمُسْلِمُونَ الْكِلَابُ أَبْنَاءُ الْكِلَابِ يَتَعَصَّبُونَ عَلَيْنَا وَكَانَ قَدْ خَاصَمَهُ بَعْضُ الْمُسْلِمِينَ .
فَأَجَابَ - رَحِمَهُ اللَّهُ - :
إذَا كَانَ أَرَادَ بِشَتْمِهِ طَائِفَةً مُعَيَّنَةً مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَإِنَّهُ يُعَاقَبُ عَلَى ذَلِكَ عُقُوبَةً تَزْجُرُهُ وَأَمْثَالَهُ عَنْ مِثْلِ ذَلِكَ وَأَمَّا إنْ ظَهَرَ مِنْهُ قَصْدُ الْعُمُومِ فَإِنَّهُ يَنْتَقِضُ عَهْدُهُ بِذَلِكَ وَيَجِبُ قَتْلُهُ . (1)
وايضا ننقل ما ذكره ابن القيم في زاد المعاد عندما حرق النصارى مسجد واحد وتواطئ معهم اهل الذمة بماذا أفتى ابن القيم :
يقول شيخ الإسلام ابن القيم :
وكان هَدْيُه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه إذا صالح قوماً فَنَقَضَ بعضُهم عهده، وصُلْحه، وأقرَّهم البَاقُونَ، ورضُوا به، غزا الجميعَ، وجعلهم كُلَّهُم ناقضين، كما فعل بِقُريظة، والنَّضير، وبنى قَيْنُقَاع، وكما فعل فى أهل مكة، فهذه سُنَّته فى أهل العهد، وعلى هذا ينبغى أن يَجرِىَ الحُكْمُ فى أهل الذِّمة كما صرَّح به الفقهاءُ من أصحاب أحمد وغيرهم، وخالفهم أصحابُ الشافعى فخصُّوا نقضَ العهد بمن نقضه خاصةً دون من رَضِىَ به، وأقرَّ عليه، وفرَّقُوا بينهما بأن عقد الذِّمة أقوى وآكدُ، ولهذا كان موضوعاً على التأبيد، بخلافِ عقد الهدنة والصلح.
وبهذا القول أفتينا ولىَّ الأمرِ لما أحرقت النصارى أموالَ المسلمين بالشام ودورَهم، ورامُوا إحراقَ جامِعهم الأعظم حتَّى أحرقوا منارته، وكاد لولا دفعُ الله أن يحترِقَ كُلُّهُ، وعلم بذلك مَن علم من النصارى، وواطؤوا عليه وأقروه، ورضوا به، ولم يُعلِمُوا ولىَّ الأمر، فاستفتى فيهم ولىُّ الأَمرِ مَن حضره من الفقهاء، فأَفتيناه بانتقاض عهد مَن فعل ذلك، وأعان عليه بوجه من الوجوه، أو رضى به، وأقر عليه، وأن حدَّه القتلُ حتماً، لا تخيير للإمام فيه، كالأسير، بل صار القتل له حَدّاً، والإسلام لا يسقط القتل إذا كان حَدّاً ممن هو تحت الذِّمة، ملتزماً لأحكام الله بخلاف الحربى إذا أسلم، فإن الإسلام يعصم دمه وماله، ولا يُقْتَلُ بما فعله قبل الإسلام، فهذا له حُكم، والذِّمى الناقض للعهد إذا أسلم له حكم آخر، وهذا الذى ذكرناه هو الذى تقتضيه نصوصُ الإمام أحمد وأُصوله، ونص عليه شيخُ الإسلام ابن تيمية قدَّس الله روحه، وأفتى به فى غير موضع.(2)
وقال أيضاً في موضع آخر من زاد المعاد :
وكان هَدْيُه وسُنَّته إذا صالح قوماً وعاهدهم، فانضاف إليهم عدوٌ له سواهم، فدخلوا معهم فى عقدهم، وانضاف إليه قوم آخرون، فدخلوا معه فى عقده، صار حُكم مَن حارب مَن دخل معه فى عقده من الكفار حكم مَن حاربه، وبهذا السبب غزا أهل مكة، فإنه لما صالحهم على وضع الحرب بينهم وبينه عشرَ سنين، تواثبتْ بنو بكر بن وائل، فدخلت فى عهد قريش، وعقدها، وتواثبت خُزاعة، فدخلت فى عهد رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وعقده، ثم عدت بنو بكر على خُزاعة فبيتتهم، وقتلت منهم، وأعانتهم قريشٌ فى الباطن بالسلاح، فعدَّ رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قريشاً ناقضين للعهد بذلك، واستجاز غزو بنى بكر بن وائل لِتعدِّيهم على حُلفائه .
وبهذا أفتى شيخُ الإسلام ابن تيمية بغزو نصارى المشرق لما أعانُوا عدوَّ المُسلمين على قتالهم، فأمدُّوهم بالمالِ والسلاح، وإن كانوا لم يَغزونا ولم يُحاربونا، ورآهم بذلك ناقضين للعهد، كما نقضت قريشٌ عهد النبى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بإعانتهم بنى بكر ابن وائل على حرب حلفائه، فكيف إذا أعان أهلُ الذمة المشركينَ على حرب المسلمين. والله أعلم. (2)
قلت : سبحان الله من أجل مسجد كاد يحرق ولم يحرق بالكامل أفتى هؤلاء الجهابذة بنقض
عهد النصارى ..
وكل من أعان منهم بوجه من الوجوه
بل والإمام يجب عليه قتلهم وليس مخير في ذلك .
بل ويهودي يشتم عامة المسلمين فينتقض عهده و أمريكا اليوم
تتدعم اليهود في فلسطين وتقتل المسلمين في أفغانستان والعراق
ولاينتقض عهدها !!
واقول لو كان شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم بيننا
ماذا سوف يقولون في حق الأمريكان الذين عرضنا جرائمهم ؟
وماذا سوف يقولون في حق الحكام المرتدين الذين أعانوهم على قتل المسلمين ؟
وماذا سوف يقولون في علماء السوء الذين يقولون هؤلاء أهل عهد وذمة ؟
أليس الشعب الأمريكي بل وكل الأمريكان مشاركين في هذه الحرب الصليبية إما بمال أو رأي وغير ذلك
فكيف يكونون أهل عهد وذمة؟!
هذا من الكذب في دين الله
(1) مجموع الفتاوى 668/1
(2) زاد المعاد ( 3 /137-138)
منقول
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد
لأشك أن الأمريكان ليس لهم عهد ولاذمة ويجوز قتلهم فوق كل أرض وتحت كل سماء
بعد المجازر التي أرتكبوها
في حق الإسلام والمسلمين فدمروا ديار الإسلام دمرروا أفغانستان والعراق وأعانوا الروس في الشيشان واليهود في فلسطين
أنطلقت طائراتهم من ديار الإسلام بإذن الحكام المرتدين
فدمروا بلاد المسلمين وبعد ذلك نسمع من الجهلة وعلماء السوء من يقول
أنهم أهل عهد وذمة
كبرت كلمة تخرج من أفوائهم أن يقولون إلا كذبا
وهذه بعد الجرائم بالصور ثم سوف نوضح ماقال شيخ الإسلام ابن تيمية في حق .....
قتلوا الأطفال ثم يقولون الدجالون أهل عهد وذمة
كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً
http://myhesbah.net/v/images/statusicon/wol_error.gifتم تصغير حجم الصورة. انقر هنا لإرجاع الصورة الى حجمها الطبيعي. ابعاد الصورة الأصليه 669x571 .http://6mbc.com/up1/Pictures/aiu95b735a94d.jpg
حرقوا المسلمين الأفغان ثم يقول الدجالون انهم اهل عهد وذمة
كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً
http://www.thirdpower.org/myadmin/media/USABarnn9505thirdpower.JPG
لاتعليق
http://www.12mu.com/1/5.jpg
لاتعليق
http://www.awda-dawa.com/sounds/PicYear2005e17.jpg
أسروا المسلمين
ثم يقولون أهل عهد ذومة
كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً
http://shrooq2.com/ar/ar/1_589060_1_34.jpg
بعد كل هذه المصائب يخرج علينا عالماء دجاجلة كذبة خانوا الأمة وخادعوا المسلمين
وقالوا أنهم أهل عهد وذمة
( فيال العجب !! )
من هذا الكذب الصراح
يا إخوتي على تعلمون ماذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية في يهودي من اهل الذمة
قال على المسلمين كلاب هل تعرفون أفتى بماذا ؟
هل قال أنه له عهد وذمة ؟!
هل قال له شبهة عهد ؟!
فلنتأمل مقال
من مجموع الفتاوى
وَسُئِلَ :
عَنْ يَهُودِيٍّ قَالَ : هَؤُلَاءِ الْمُسْلِمُونَ الْكِلَابُ أَبْنَاءُ الْكِلَابِ يَتَعَصَّبُونَ عَلَيْنَا وَكَانَ قَدْ خَاصَمَهُ بَعْضُ الْمُسْلِمِينَ .
فَأَجَابَ - رَحِمَهُ اللَّهُ - :
إذَا كَانَ أَرَادَ بِشَتْمِهِ طَائِفَةً مُعَيَّنَةً مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَإِنَّهُ يُعَاقَبُ عَلَى ذَلِكَ عُقُوبَةً تَزْجُرُهُ وَأَمْثَالَهُ عَنْ مِثْلِ ذَلِكَ وَأَمَّا إنْ ظَهَرَ مِنْهُ قَصْدُ الْعُمُومِ فَإِنَّهُ يَنْتَقِضُ عَهْدُهُ بِذَلِكَ وَيَجِبُ قَتْلُهُ . (1)
وايضا ننقل ما ذكره ابن القيم في زاد المعاد عندما حرق النصارى مسجد واحد وتواطئ معهم اهل الذمة بماذا أفتى ابن القيم :
يقول شيخ الإسلام ابن القيم :
وكان هَدْيُه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه إذا صالح قوماً فَنَقَضَ بعضُهم عهده، وصُلْحه، وأقرَّهم البَاقُونَ، ورضُوا به، غزا الجميعَ، وجعلهم كُلَّهُم ناقضين، كما فعل بِقُريظة، والنَّضير، وبنى قَيْنُقَاع، وكما فعل فى أهل مكة، فهذه سُنَّته فى أهل العهد، وعلى هذا ينبغى أن يَجرِىَ الحُكْمُ فى أهل الذِّمة كما صرَّح به الفقهاءُ من أصحاب أحمد وغيرهم، وخالفهم أصحابُ الشافعى فخصُّوا نقضَ العهد بمن نقضه خاصةً دون من رَضِىَ به، وأقرَّ عليه، وفرَّقُوا بينهما بأن عقد الذِّمة أقوى وآكدُ، ولهذا كان موضوعاً على التأبيد، بخلافِ عقد الهدنة والصلح.
وبهذا القول أفتينا ولىَّ الأمرِ لما أحرقت النصارى أموالَ المسلمين بالشام ودورَهم، ورامُوا إحراقَ جامِعهم الأعظم حتَّى أحرقوا منارته، وكاد لولا دفعُ الله أن يحترِقَ كُلُّهُ، وعلم بذلك مَن علم من النصارى، وواطؤوا عليه وأقروه، ورضوا به، ولم يُعلِمُوا ولىَّ الأمر، فاستفتى فيهم ولىُّ الأَمرِ مَن حضره من الفقهاء، فأَفتيناه بانتقاض عهد مَن فعل ذلك، وأعان عليه بوجه من الوجوه، أو رضى به، وأقر عليه، وأن حدَّه القتلُ حتماً، لا تخيير للإمام فيه، كالأسير، بل صار القتل له حَدّاً، والإسلام لا يسقط القتل إذا كان حَدّاً ممن هو تحت الذِّمة، ملتزماً لأحكام الله بخلاف الحربى إذا أسلم، فإن الإسلام يعصم دمه وماله، ولا يُقْتَلُ بما فعله قبل الإسلام، فهذا له حُكم، والذِّمى الناقض للعهد إذا أسلم له حكم آخر، وهذا الذى ذكرناه هو الذى تقتضيه نصوصُ الإمام أحمد وأُصوله، ونص عليه شيخُ الإسلام ابن تيمية قدَّس الله روحه، وأفتى به فى غير موضع.(2)
وقال أيضاً في موضع آخر من زاد المعاد :
وكان هَدْيُه وسُنَّته إذا صالح قوماً وعاهدهم، فانضاف إليهم عدوٌ له سواهم، فدخلوا معهم فى عقدهم، وانضاف إليه قوم آخرون، فدخلوا معه فى عقده، صار حُكم مَن حارب مَن دخل معه فى عقده من الكفار حكم مَن حاربه، وبهذا السبب غزا أهل مكة، فإنه لما صالحهم على وضع الحرب بينهم وبينه عشرَ سنين، تواثبتْ بنو بكر بن وائل، فدخلت فى عهد قريش، وعقدها، وتواثبت خُزاعة، فدخلت فى عهد رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وعقده، ثم عدت بنو بكر على خُزاعة فبيتتهم، وقتلت منهم، وأعانتهم قريشٌ فى الباطن بالسلاح، فعدَّ رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قريشاً ناقضين للعهد بذلك، واستجاز غزو بنى بكر بن وائل لِتعدِّيهم على حُلفائه .
وبهذا أفتى شيخُ الإسلام ابن تيمية بغزو نصارى المشرق لما أعانُوا عدوَّ المُسلمين على قتالهم، فأمدُّوهم بالمالِ والسلاح، وإن كانوا لم يَغزونا ولم يُحاربونا، ورآهم بذلك ناقضين للعهد، كما نقضت قريشٌ عهد النبى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بإعانتهم بنى بكر ابن وائل على حرب حلفائه، فكيف إذا أعان أهلُ الذمة المشركينَ على حرب المسلمين. والله أعلم. (2)
قلت : سبحان الله من أجل مسجد كاد يحرق ولم يحرق بالكامل أفتى هؤلاء الجهابذة بنقض
عهد النصارى ..
وكل من أعان منهم بوجه من الوجوه
بل والإمام يجب عليه قتلهم وليس مخير في ذلك .
بل ويهودي يشتم عامة المسلمين فينتقض عهده و أمريكا اليوم
تتدعم اليهود في فلسطين وتقتل المسلمين في أفغانستان والعراق
ولاينتقض عهدها !!
واقول لو كان شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم بيننا
ماذا سوف يقولون في حق الأمريكان الذين عرضنا جرائمهم ؟
وماذا سوف يقولون في حق الحكام المرتدين الذين أعانوهم على قتل المسلمين ؟
وماذا سوف يقولون في علماء السوء الذين يقولون هؤلاء أهل عهد وذمة ؟
أليس الشعب الأمريكي بل وكل الأمريكان مشاركين في هذه الحرب الصليبية إما بمال أو رأي وغير ذلك
فكيف يكونون أهل عهد وذمة؟!
هذا من الكذب في دين الله
(1) مجموع الفتاوى 668/1
(2) زاد المعاد ( 3 /137-138)
منقول